داعش يرى كفر طالبان لكونها تسمح بشرك في القبور ما يسمى أولياء وأيضا سماح لشيعة بإقامة شعائرهم دينية وكذلك يكفرنهم لطلبهم دخول إلى الأمم المتحدة وهناك أسباب أخرى يكفرنهم بها
طالبان ينتمون إلى طريقة الديوبندية وهي طريقة تتميز عن طرق الأخرى بتحريم دعوة الأموات ولكنهم يزويج التبرك والتوسل
ومن جهة أخرى طالبان ترى أن السلفيين ومعهم دواعش مبتدعة وهناك منهم من يرى كفرهم بسبب إعتقادهم أن الله فوق عرشه فوق سماء و أن لله صفات مذكورة في القرآن والسنة يثبتونها على الحقيقة وكان هناك كثير من الاغتيالات لعلماء سلفيين في أفغانستان وبعضهم في باكستان
هناك خلاف كبير بين طالبان وتيارات جهادية أخرى وهو إنعكاس للخلاف بين سلفية وصوفية/الأشعرية التي إتسع وكبر جدا بعد دخول الانترنت وبعد الربيع العربي