الموضوع غير مسموح بنقله
ترجمة شخصية منشورة على الفيس فقط
نشرت الصحافة العبرية حول مشروع "كاتسي ها ماهار" لإنشاء معدات جديدة لمشاة الجيش الإسرائيلي، يُترجم الاسم إلى "حافة الغد" تكريماً لفيلم الخيال العلمي الشهير في هوليوود لعام 2014.
الهدف العام للمشروع هو إدخال عدد من التقنيات المستقبلية لزيادة القوة الفتاكة من جهة واستمرار بقاء المقاتل من جهة أخرى، تشمل القضايا الأخرى معلومات حول البيئة الخارجية "الوعي الظرفي"، وتقليل الحمل الإدراكي، والقيادة والتحكم، والحرب القائمة على الشبكات، باستخدام الخوارزميات المتقدمة وتقنيات الذكاء الاصطناعي.
يشمل المشروع عدة ميزات من أهمها:
- شاشة ذكية.
- نظام الأسلحة الخفيفة المحوسب.
- نظام رقمي (خوذة) لرأس مقاتل.
- هدف ذكي.
- نظام الكشف عن مصدر النيران.
- أحدث نظام لتحديد مواقع المقاتلين بدون إشارة GPS.
- نظام لنقل الأوامر بالاهتزاز.
- نظام يسمح للمقاتل بإعطاء أوامر صوتية (على غرار الأنظمة الموجودة في الهواتف المحمولة).
وحدة تكامل النظام هي إدارة البحث والتطوير، كجزء من مديرية البحث والتطوير في وزارة الجيش (مافات) وشركة "إلبيت" للأنظمة، وتشارك في البرنامج شركات دفاعية مختلفة، ومؤخرا تم عقد عرض للقدرات في أحد مراكز التدريب التابعة للجيش الإسرائيلي، تضمن العرض التوضيحي حل سيناريو تشغيلي محدد، مقاتلو إحدى القوات الخاصة التابعة للجيش الإسرائيلي حملوا الأجهزة الخاصة بالنظام وأثبتوا قابليته للتشغيل الأساسي، بمعنى آخر، زاد معدل الفتك والبقاء على قيد الحياة للمقاتلين، مع مستوى عال من التفاعل بين المقاتلين والفريق ككل.
المقدم "شلومي بوسكيلا"، رئيس المشاة والقوات الخاصة في قسم الأنظمة الأرضية في "مافات": "يهدف برنامج المشاة المستقبلي إلى تحسين التأثير التشغيلي لوحدة المشاة من خلال تعزيز التفاعل بين المقاتل الفردي والفصيلة، يجلب البرنامج سلة كاملة من التقنيات التي تتيح لكل جندي وفصيل ككل تحقيق أقصى استفادة من هذه السلة، يصبح الكل معًا وكل على حدة أقوى وأكثر فتكًا، في حين أن الكل أقوى بكثير من مجرد مجموع أجزائه".
حاييم دالمر، المدير العام لإدارة الاتصالات والدفاع السيبراني شركة إلبيت: “الهدف من البرنامج هو تزويد الأفراد والفرق والفصائل بأحدث القدرات التي من شأنها تحسين بقائهم على قيد الحياة بشكل كبير وتؤدي إلى ثورة في فعالية المهمة، يعتمد الحل التكنولوجي لمشروع "كاتسي ها ماهار" على بنية مفتوحة، وسيزيد من القدرات التكنولوجية التي تم تأكيدها بالفعل من الناحية التشغيلية، سواء من قبل "إلبيت" والشركات الأخرى، سيتضمن المشروع تقنيات مصممة لساحة معركة المستقبل، مع التركيز على بناء المعارك، نحن فخورون بقيادة هذا المشروع مع "مافات" والجيش الإسرائيلي".
يدمج مشروع "حافة الغد" تقنيات الحرب الشبكية بما في ذلك الاتصالات على مستوى الجندي وفريقه بالإضافة إلى التطبيقات المستندة إلى منظومة TORCH-X الخاصة بشركة "إلبيت" لمستويات الفريق والفصيل، تشمل التقنيات المختلفة نظارات الواقع المعزز، ونظام بندقية هجومية محوسب، ونظام عرض رقمي مثبت على الرأس، وتقنية الكشف عن النيران المعادية، ونظام تتبع الموقع في بيئات GPS المحرومة، وأكمام لمسية للملاحة ونقل الأوامر، ونظام أوامر صوتية.
يتضمن المشروع تزويد المقاتلين بأدوات جديدة مثل "لآلئ الحكمة" وهي عبارة عن مستشعرات زلزالية صغيرة مثل الجوز، ويخرج منها هوائي، يمكنك تفريقهم من الجو في الفضاء، ويمكنك دفنهم في جميع أنواع النقاط على الأرض وأي تنبيهات "جوهرية" يتم إرسالها إلى المقاتلين القريبين حتى يعرفوا ما إذا كان هناك شخص ما يحتاجون إلى توخي الحذر منه يقترب منهم.
تمتلك "لآلئ الحكمة" القدرة على كشف العدو بناءً على مجموعة من أجهزة الاستشعار الذكية، والتي تتيح للمقاتلين تلقي جميع المعلومات من بيئتهم، وبالتالي تحسين قدرتهم القتالية والبقاء على قيد الحياة.
بالإضافة إلى نظام "النورس"، وهو رادار لاختراق الجدران، يقول "يارون" مدير برنامج "النورس في قسم تكنولوجيا المعلومات بشركة "إلبيت" التي طورت النظام: "نظام النورس هو رادار مخترق للجدار، يتم عرض البيانات على الشاشة وسيحصل المقاتلون على إطار أخضر وأحمر وبرتقالي على الهاتف المحمول في المبنى ويتم توزيعه على الفور على جميع المقاتلين في الفصيلة".
لقد حل النورس مشكلة جذرية في الحرب الحديثة وهي مسألة "أين العدو"، مسألة ما إذا كان الهيكل المطلوب للدخول مأهول أم لا أمر بالغ الأهمية للمقاتلين الميدانيين، يحدد مسار العمل المفضل، الرادار الصغير المدمج في البرنامج يعطي استجابة محلية للمقاتل الذي يقوم بتشغيله والقوة معها، كما أنه مرتبط بالشبكة، وبالتالي يمكنه رفع الهدف للاستطلاع والسماح بإغلاق سريع لدائرة بواسطة قوة أخرى.
كذلك يشمل المشروع الروبوت "شمشون"، يرافق الروبوت "شمشون" القوات في الميدان ويعمل بمثابة حل حمل لمعداتهم، إنه يعرف كيف يقدم بشكل أساسي كل ما هو مفقود اليوم للقوات البرية التي تقوم بالمناورة سيرًا على الأقدام، القدرة على حمل المزيد والقدرة الروبوتية والتوافر الفوري وحتى الإخلاء الطبي.
يسير الروبوت بجانب المقاتلين ويحمل جميع المعدات التي يريدونها بدلاً من حملها على ظهورهم، كل ذلك بطريقة كهربائية وهادئة، من الممكن أيضًا تثبيت نظام تصويب وإطلاق النار على هذا الروبوت على سبيل المثال وإرساله إلى الجبهة، بحيث يمكنه تنفيذ العمليات القتالية للمقاتلين أيضًا.
"إلبيت" هي شركة إسرائيلية دولية عالية التقنية تعمل في مجموعة واسعة من برامج الدفاع والأمن الداخلي والبرامج التجارية في جميع أنحاء العالم،
تعمل الشركة التي تضم "إلبيت" للأنظمة والشركات التابعة لها في مجالات الطيران والأنظمة البرية والبحرية والقيادة والتحكم والاتصالات وأجهزة الكمبيوتر والمراقبة والاستطلاع الاستخباراتي ("C4ISR") وأنظمة الطائرات بدون طيار والبصريات الكهربائية المتقدمة، وأنظمة الفضاء الكهروضوئية، والحرب الإلكترونية، وأنظمة استخبارات الإشارات، ووصلات البيانات وأنظمة الاتصالات، وأجهزة الراديو، والأنظمة الإلكترونية والذخيرة، تركز الشركة أيضًا على ترقية المنصات الحالية، وتطوير تقنيات جديدة للدفاع والأمن الداخلي والتطبيقات التجارية وتقديم مجموعة من خدمات الدعم، بما في ذلك أنظمة التدريب والمحاكاة.
ترجمة شخصية منشورة على الفيس فقط
نشرت الصحافة العبرية حول مشروع "كاتسي ها ماهار" لإنشاء معدات جديدة لمشاة الجيش الإسرائيلي، يُترجم الاسم إلى "حافة الغد" تكريماً لفيلم الخيال العلمي الشهير في هوليوود لعام 2014.
الهدف العام للمشروع هو إدخال عدد من التقنيات المستقبلية لزيادة القوة الفتاكة من جهة واستمرار بقاء المقاتل من جهة أخرى، تشمل القضايا الأخرى معلومات حول البيئة الخارجية "الوعي الظرفي"، وتقليل الحمل الإدراكي، والقيادة والتحكم، والحرب القائمة على الشبكات، باستخدام الخوارزميات المتقدمة وتقنيات الذكاء الاصطناعي.
يشمل المشروع عدة ميزات من أهمها:
- شاشة ذكية.
- نظام الأسلحة الخفيفة المحوسب.
- نظام رقمي (خوذة) لرأس مقاتل.
- هدف ذكي.
- نظام الكشف عن مصدر النيران.
- أحدث نظام لتحديد مواقع المقاتلين بدون إشارة GPS.
- نظام لنقل الأوامر بالاهتزاز.
- نظام يسمح للمقاتل بإعطاء أوامر صوتية (على غرار الأنظمة الموجودة في الهواتف المحمولة).
وحدة تكامل النظام هي إدارة البحث والتطوير، كجزء من مديرية البحث والتطوير في وزارة الجيش (مافات) وشركة "إلبيت" للأنظمة، وتشارك في البرنامج شركات دفاعية مختلفة، ومؤخرا تم عقد عرض للقدرات في أحد مراكز التدريب التابعة للجيش الإسرائيلي، تضمن العرض التوضيحي حل سيناريو تشغيلي محدد، مقاتلو إحدى القوات الخاصة التابعة للجيش الإسرائيلي حملوا الأجهزة الخاصة بالنظام وأثبتوا قابليته للتشغيل الأساسي، بمعنى آخر، زاد معدل الفتك والبقاء على قيد الحياة للمقاتلين، مع مستوى عال من التفاعل بين المقاتلين والفريق ككل.
المقدم "شلومي بوسكيلا"، رئيس المشاة والقوات الخاصة في قسم الأنظمة الأرضية في "مافات": "يهدف برنامج المشاة المستقبلي إلى تحسين التأثير التشغيلي لوحدة المشاة من خلال تعزيز التفاعل بين المقاتل الفردي والفصيلة، يجلب البرنامج سلة كاملة من التقنيات التي تتيح لكل جندي وفصيل ككل تحقيق أقصى استفادة من هذه السلة، يصبح الكل معًا وكل على حدة أقوى وأكثر فتكًا، في حين أن الكل أقوى بكثير من مجرد مجموع أجزائه".
حاييم دالمر، المدير العام لإدارة الاتصالات والدفاع السيبراني شركة إلبيت: “الهدف من البرنامج هو تزويد الأفراد والفرق والفصائل بأحدث القدرات التي من شأنها تحسين بقائهم على قيد الحياة بشكل كبير وتؤدي إلى ثورة في فعالية المهمة، يعتمد الحل التكنولوجي لمشروع "كاتسي ها ماهار" على بنية مفتوحة، وسيزيد من القدرات التكنولوجية التي تم تأكيدها بالفعل من الناحية التشغيلية، سواء من قبل "إلبيت" والشركات الأخرى، سيتضمن المشروع تقنيات مصممة لساحة معركة المستقبل، مع التركيز على بناء المعارك، نحن فخورون بقيادة هذا المشروع مع "مافات" والجيش الإسرائيلي".
يدمج مشروع "حافة الغد" تقنيات الحرب الشبكية بما في ذلك الاتصالات على مستوى الجندي وفريقه بالإضافة إلى التطبيقات المستندة إلى منظومة TORCH-X الخاصة بشركة "إلبيت" لمستويات الفريق والفصيل، تشمل التقنيات المختلفة نظارات الواقع المعزز، ونظام بندقية هجومية محوسب، ونظام عرض رقمي مثبت على الرأس، وتقنية الكشف عن النيران المعادية، ونظام تتبع الموقع في بيئات GPS المحرومة، وأكمام لمسية للملاحة ونقل الأوامر، ونظام أوامر صوتية.
يتضمن المشروع تزويد المقاتلين بأدوات جديدة مثل "لآلئ الحكمة" وهي عبارة عن مستشعرات زلزالية صغيرة مثل الجوز، ويخرج منها هوائي، يمكنك تفريقهم من الجو في الفضاء، ويمكنك دفنهم في جميع أنواع النقاط على الأرض وأي تنبيهات "جوهرية" يتم إرسالها إلى المقاتلين القريبين حتى يعرفوا ما إذا كان هناك شخص ما يحتاجون إلى توخي الحذر منه يقترب منهم.
تمتلك "لآلئ الحكمة" القدرة على كشف العدو بناءً على مجموعة من أجهزة الاستشعار الذكية، والتي تتيح للمقاتلين تلقي جميع المعلومات من بيئتهم، وبالتالي تحسين قدرتهم القتالية والبقاء على قيد الحياة.
بالإضافة إلى نظام "النورس"، وهو رادار لاختراق الجدران، يقول "يارون" مدير برنامج "النورس في قسم تكنولوجيا المعلومات بشركة "إلبيت" التي طورت النظام: "نظام النورس هو رادار مخترق للجدار، يتم عرض البيانات على الشاشة وسيحصل المقاتلون على إطار أخضر وأحمر وبرتقالي على الهاتف المحمول في المبنى ويتم توزيعه على الفور على جميع المقاتلين في الفصيلة".
لقد حل النورس مشكلة جذرية في الحرب الحديثة وهي مسألة "أين العدو"، مسألة ما إذا كان الهيكل المطلوب للدخول مأهول أم لا أمر بالغ الأهمية للمقاتلين الميدانيين، يحدد مسار العمل المفضل، الرادار الصغير المدمج في البرنامج يعطي استجابة محلية للمقاتل الذي يقوم بتشغيله والقوة معها، كما أنه مرتبط بالشبكة، وبالتالي يمكنه رفع الهدف للاستطلاع والسماح بإغلاق سريع لدائرة بواسطة قوة أخرى.
كذلك يشمل المشروع الروبوت "شمشون"، يرافق الروبوت "شمشون" القوات في الميدان ويعمل بمثابة حل حمل لمعداتهم، إنه يعرف كيف يقدم بشكل أساسي كل ما هو مفقود اليوم للقوات البرية التي تقوم بالمناورة سيرًا على الأقدام، القدرة على حمل المزيد والقدرة الروبوتية والتوافر الفوري وحتى الإخلاء الطبي.
يسير الروبوت بجانب المقاتلين ويحمل جميع المعدات التي يريدونها بدلاً من حملها على ظهورهم، كل ذلك بطريقة كهربائية وهادئة، من الممكن أيضًا تثبيت نظام تصويب وإطلاق النار على هذا الروبوت على سبيل المثال وإرساله إلى الجبهة، بحيث يمكنه تنفيذ العمليات القتالية للمقاتلين أيضًا.
"إلبيت" هي شركة إسرائيلية دولية عالية التقنية تعمل في مجموعة واسعة من برامج الدفاع والأمن الداخلي والبرامج التجارية في جميع أنحاء العالم،
تعمل الشركة التي تضم "إلبيت" للأنظمة والشركات التابعة لها في مجالات الطيران والأنظمة البرية والبحرية والقيادة والتحكم والاتصالات وأجهزة الكمبيوتر والمراقبة والاستطلاع الاستخباراتي ("C4ISR") وأنظمة الطائرات بدون طيار والبصريات الكهربائية المتقدمة، وأنظمة الفضاء الكهروضوئية، والحرب الإلكترونية، وأنظمة استخبارات الإشارات، ووصلات البيانات وأنظمة الاتصالات، وأجهزة الراديو، والأنظمة الإلكترونية والذخيرة، تركز الشركة أيضًا على ترقية المنصات الحالية، وتطوير تقنيات جديدة للدفاع والأمن الداخلي والتطبيقات التجارية وتقديم مجموعة من خدمات الدعم، بما في ذلك أنظمة التدريب والمحاكاة.