Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الهدف هو تغطية 50% من احتياجات العالم من هنا ل 2030 ان شاء اللهمشاهدة المرفق 521211
الرئيس المدير العام لمجموعة المكتب الشريف للفوسفاط (OCP)، مصطفى التراب، يعلن تخصيص 4 ملايين طن من الأسمدة للقارة الإفريقية، ما يمثل 80 في المائة من الحاجيات. وسيمثل هذا الحجم ضعف ما خصصه المكتب للقارة خلال العام الماضي.
Hespress
خطوة في الطريق الصحيح للبسط سيطرتنا استراتيجيا على سياسات افريقيا
وهاته فقط البداية
الهدف هو تغطية 50% من احتياجات العالم من هنا ل 2030 ان شاء الله
هي هبة؟
و من اعطاه حق توزيع ثروات المغرب على الافارقة او ايا كان ؟
هل قام باستفتاء او تشاور مع الفلاحة الدين يعانون من الارتفاع الصاروخي لاتمنة الاسمدة ؟
اضنه يقصد تخصيص ربع الإنتاج لأفريقيا.
ادا كانت مساعدات فهذه كمية ضخمة الاولى بها الفلاحين المغاربة
ليست هدايا او عطاءات بل هي مبيعات موجهة نحو القارة الأفريقية و هي نقطة دكية ستساعد في فتح السوق امام المستثمرين المغاربة بالمجال الفلاحي في اخصب اراضي القارة كما فعل الفرنسيون و الاسبان في المغرب سابقا، التراب لم يقل ان هته الكمية هي هبة و لا يملك السلطة لفعل ذلك فالقيمة المالية لمثل هذه الكمية بالاسعار الحالية تتعدى 5 مليارات من الدولارات و التصريح او المقال على موقع المكتب الشريف للفسفاط لم يذكر و لو لمرة واحدة ان هوه الكمية هي هبة بل فقط تخصيص هاه الكمية من أجل سد الطلب المتزايد داخل القارة
و من اعطاه حق توزيع ثروات المغرب على الافارقة او ايا كان ؟
هل قام باستفتاء او تشاور مع الفلاحة الدين يعانون من الارتفاع الصاروخي لاتمنة الاسمدة ؟
حاليا لان الحصول على الأسمدة كان صعب و الاستثمارات الفلاحية في القارة جد منخفظة أغلب الأراضي الفلاحية الخصبة و المياه المتوفرة لا يتم استغلالها، لذلك فالمغرب يعمل مع دول عديدة من أجل استعمال واسع للأسمدة و بالتالي استغلال أوسع للأراضي الفلاحية، المكتب الشريف للفوسفاط هو الآن في طور استثمار اموال ضخمة في نيجيريا و اثيوبيا و ساحل العاج و غانا و انكولا و دول أخرى من أجل رفع كمية الأسمدة المستخدمة و هي شراكة رابح رابح المغرب يزيد من تعزيز مكانته في سوق الأسمدة بالقارة و الرفع من مبيعاته و الدول الافريقية الشريكة ستزيد من انتاجها الفلاحي و التغلب على اشكاليات الامن الغذائي والمجاعة التي تعاني منها أغلب هاه الدول رغم أراضيها الخصبة و المياه الجوفية التي تتوفر عليهاهل حاجيات افريقيا من الاسمده ٦ ملايين طن فقط ؟