تركيا تعتقل 17بينهم مدعي عام وضباط وصاحب شركة دفاعية وصيني بتهمة التعاون مع مخابرات ايران

باشق

مراسلين المنتدى
إنضم
4 أكتوبر 2021
المشاركات
6,255
التفاعل
20,044 441 3
الدولة
Saudi Arabia
713cb0f0-66d1-4f43-8c90-d5fb7576e35e_16x9_1200x676.jpg





أعلن جهاز المخابرات التركي "ميت"، اعتقال 17 شخصا للاشتباه في تعاونهم مع المخابرات الإيرانية لاختطاف أحد المعارضين للنظام الإيراني من تركيا حسب ما نقلت قناة "إيران إنترناشيونال".
وبحسب تقارير إعلامية تركية، فإن الخلية التي نظمت مؤامرة الاختطاف تضم مدعيا عاما، وصاحب شركة للصناعات الدفاعية، وعقيدا متقاعدا، وعددا من الضباط الأتراك.

ولم يتم الكشف عن الهوية الكاملة للشخص الذي كان من المقرر اختطافه، لكن وسائل إعلام تركية ذكرت أنه معارض للنظام الإيراني ويعيش في مدينة زونغولداك الساحلية المطلة على البحر الأسود.


ووفقا لما نشرته وسائل إعلام تركية بهذا الصدد، كان هذا المعارض الإيراني منذ فترة طويلة هدفا للأجهزة الأمنية الإيرانية، وأرسلت وزارة المخابرات الإيرانية شخصا يُدعى "علي قهرمان حجي آباد" إلى إسطنبول لترتيب عملية اختطافه، وعاد حجي آباد إلى إيران بعد اتخاذ الإجراءات للعملية وتجنيد عناصر للمشاركة فيها.

وذكر التقرير اسم مواطن إيراني يدعى "مرتضى سلطان سنجلي" يعمل في شركة "باي ساغلام" التركية للصناعات الدفاعية في منطقة توزلاي بإسطنبول، كإحدى أهم حلقات الوصل في هذه العملية.
كما جاء في التقرير أن "إحسان ساغلام"، صاحب شركة "باي ساغلام للصناعات الدفاعية، والذي له اتصالات واسعة مع وزارة الدفاع والقوات المسلحة التركية، هو الشخص المسؤول عن التجنيد واختيار العناصر والتخطيط للعملية لصالح المخابرات الإيرانية".

وشركة ساغلام للصناعات الدفاعية، المملوكة لإحسان سغلام، لها أيضا فروع في كل من الأردن والمجر وباكستان والكونغو والكويت، وتقوم ببيع الطائرات العسكرية الروسية والمسيرات وطائرات الشحن وأنظمة مسح البضائع والحاويات والأمتعة والأسلحة والأنظمة والمتفجرات.
وحسب الخطة الموضوعة اتفق ساغلام مع ضباط متقاعدين ومدع عام وضباط صف وضابط شرطة، لمشاركتهم في عملية الاختطاف، كما ضم ضابط صيني سابق إلى الشبكة.
وذكرت تقارير وسائل الاعلام التركية اسم "داود يلماز، وهو مدعٍ عام في الجزء الآسيوي من إسطنبول وله علاقات وثيقة مع إحسان ساغلام، كعضو في الفريق وكان من المفترض استخدام سلطاته القضائية لتنفيذ العملية".

وسبق أن شغل "داود يلماز" مناصب في تركيا من قبيل مدعي عام "قزل تبه" في مقاطعة ماردين ومدعي عام مدينة "تشمة"، ومنذ عام 2019 تم تعيينه كأول مدعي عام في منطقة أنادولو في إسطنبول.

وبحسب التقرير، فقد توجه رجل المخابرات الإيراني، مرتضى سلطان سنجالي في 20 يناير/كانون الثاني إلى مدينة زونغولداك، مكان إقامة المعارض الإيراني، لوضع اللمسات الأخيرة على خطة اختطافه، لكن وزارة الاستخبارات الإيرانية أبلغته أنه وفريقه تحت المراقبة والرصد فيجب إلغاء العملية، إلا أن المخابرات التركية ألقت القبض عليه وخضع للاستجواب من قبل فرع مكافحة الإرهاب في إسطنبول، واعتقلت المخابرات التركية أيضا سائر أعضاء الشبكة.
ومن بين المعتقلين، صاحب الشركة الناشطة في مجال الدفاع والأسلحة، إحسان ساغلام، والعقيد المتقاعد كامل تاشجي، وضابط الشرطة مصطفى شيشك، وعدد من الضباط المتقاعدين الآخرين.

https://news.google.com/publications/CAAqBwgKMKCCiAswsamGAw
 
😬

الاخوه الاعداء مسلسل تطاحن الفرس والاتراك يعاد تصنيعه كما كانو قبل 200 سنه ولكن عدوهم واحد وهو السعوديه (اتفقو على قتاله وتبادلو التهاني وتبريك) واختلفو على توزيع النفوذ في العراق وسوريا التاريخ يتكرر
 
يستهبلون هذولا؟ اول كانوا حبايب
الترك والفرس تاريخيًا كانوا بينهم صدمات حتى لو اتفقوا اتفاقهم مؤقت فقط
 
😬

الاخوه الاعداء مسلسل تطاحن الفرس والاتراك يعاد تصنيعه كما كانو قبل 200 سنه ولكن عدوهم واحد وهو السعوديه (اتفقو على قتاله وتبادلو التهاني وتبريك) واختلفو على توزيع النفوذ في العراق وسوريا التاريخ يتكرر
الحمدالله على نعمة العراق و سوريا وانظمتهم العقمية والمتخلفة الغير قابلة للتنمية عكس الخليج هذا أفضل سد منيع ضد الفرس والترك لحماية أمننا .
 
الحمدالله على نعمة العراق و سوريا وانظمتهم العقمية والمتخلفة الغير قابلة للتنمية عكس الخليج هذا أفضل سد منيع ضد الفرس والترك لحماية أمننا .
الدولتين بسبب ضعفهم وسيطرة الفرس على عواصمهم اصبحوا تهديد حقيقي لو كانت ذي الدول قوية وحكامها عرب أقحاح لكانوا فعليًا صد منيع وردع للترك والمجوس
 
سبق أن أعتقلت تركيا خلايا إيرانية وتعلن عن ذلك بشكل واضح

أما هذا الخبر لم أجده في مصادر موثوقه وغالبا قناة إيران إنترناشيونال تحب البهارات
 
الحمدالله على نعمة العراق و سوريا وانظمتهم العقمية والمتخلفة الغير قابلة للتنمية عكس الخليج هذا أفضل سد منيع ضد الفرس والترك لحماية أمننا .
كل ماصارو مطايا اصبحو وقود العثمانيين والفرس لمحاربتك كما حدث زمن الدوله العثمانيه

هل تعلم ان محمد علي باشا رفض التحرك من مصر ضد الدوله السعوديه الاولى قبل انضمام الجيشين العراقي والشامي له 🙂 عشان كذا وهم اذيال لايران وتركيا مو في صالحك خذهم ذيل لك اذا رفضو يكونون جنبك كذا اصلح لك ولهم
 
ياخي ماكان قبل كم شهر طالع خبر زي هذا ! ولا بديت اخرف
 
يوجد مصدر للمخابرات الايرانية داخل المخابرات التركية . وطلبها إلغاء العملية لأن فريق الاختطاف مرصود .

يمكن المخابرات التركية سربت رصدها لتأكيد وإيجاد دليل ع تخابرهم . ومعرفة وسيلة الاتصال .

يمكن احد اعضاء الفريق عميل مزدوج .


أغلب أعضاء الفريق من المتقاعدين أو من هم ع وشك التقاعد . حيث الحلم بحياة غنيه ويمكن الهجرة والعيش في أي مكان



العقيد المتقاعد التركي كامل تاشجي...ربما هو من بدأ بتجنيد العناصر . ويوجد ارتباط وظيفي بينهم .




المهم طاحوا لا بارك الله فيهم
 
عودة
أعلى