الخسائر البشرية للجيش الامريكي في العراق وافغانستان 2001 الى 2014

فيـصل 

Out Of Context
صقور الدفاع
إنضم
7 ديسمبر 2009
المشاركات
5,590
التفاعل
13,809 1,093 0
الدولة
Saudi Arabia
الخسائر البشرية للجيش الامريكي في ( افغانسنان والعراق )
للفترة من ( 2001م وحتى 2014م )


كشفت تقارير وإحصائيات رسمية حجم ما تسببت فيه أطول حرب تخوضها الولايات المتحدة الأمريكية، من خسائر مادية وبشرية فادحة. لتغادر القوات الأمريكية وحلفاؤها أفغانستان بفاتورة تكلفة باهظة، لن تنساها الأجيال القادمة.

في هذا الموضوع نستعرض الخسائر ببعض من التفصيل حسب البيانات الامريكية .


ولايشمل في هذا الاحصاء عدد القتلى ( المتعاقدين ) والذي يقدر بـ 3846 متعاقد

اولاً : جبهات القتال الذي بني عليه التقرير :
الجبهه
العراق
افغانستان
المجموع
عدد القتلى
4486
2354
6840
ثانياً : القتلى حسب الجنس :
ذكور
نساء
غير معروف
المجموع
6676
160
4
6840
ثالثاً : القتلى حسب افرع الجيش :
جيش
مشاة بحرية
الحرس الوطني
القوات البحرية
القوات الجوية
احتياطي الجيش
المحميات البحرية
المجموع
4358
1394
482
225
151
120
90
6820
رابعاً : اسباب الوفاة :
العمل العدائي
عبوات ناسفة
غير قتالية
حادث طائرات هيلوكوبتر
حادث سيارة
مجهول
أخرى غير معروفة
تحطم طائرة
المجموع
2662
2550
689
417
362
64
58
37
6839
خامساً : الفئة العمرية للقتلى :
من 18 الى 19
من 20 الى 24
من 25 الى 29
من 30 الى 39
من 40 الى 49
من 50 الى 59
المجموع
412
3039
1666
1300
358
53
6828

سادساً : التوزيع الجغرافي للولايات التي ينتمي لها القتلى :

1662449508717.png



 
القوة النارية الغاشمة سبب لقلة الخسائر البشرية مع التقنيات الحديثة

حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم كم أرواح بريئة أزهقت بسببهم
 
ارقام مقبولة يعكس مدى قوة الجيش الأمريكي في تدمير عن بعد و مستوى الحماية أفراد الجيش .

في المقابل تم تدمير الخصوم بشكل كامل او شبه كامل
 
ممكن الكذب في ارقام المرتزقة لكن الامريكان لا أظن
للفترة من 2014 حتى الان لم ترد بالتقرير اعلاه التقرير فقط للفترة الاولى من 2001 وحتى بداية 2014 واتوقع انها صحيحة لانها من الاعلام الامريكي وليس من السلطات الامريكية نفسها اما بخصوص المتعاقدين فأنا اويدك بما اشرت الية ان الارقام ربما تكون اضعاف ماهوا مذكور
 
تصور لو كانت اراضي العراق كأفغانستان كم ستكون الخسائر
 
معدل خسائر منخفض وجيد مقارنة بحجم مسارح العمليات
 
ربما تكون الخسائر أكبر قليلا طبعا وسائل التدمير عن بعد و التكنولوجيا الحديثة تحمى نوعا ما الجنود و لكن ماذا لو كانت العراق و أفغانستان لديها أسلحة أحدث و اكثر فتكا على سبيل المثال لا الحصر مضادات الدروع و الدرونات الانتحارية
 
عودة
أعلى