مقتل مهندس كبير في الحرس الثوري الإيراني يعمل في برنامج الصواريخ جنوبي إيران
أشارت وسائل إعلام عدة الأحد، إلى مصرع مهندس صواريخ إيراني يدعى "سعيد ثمردار مطلق" من الحرس الثوري الإيراني
أشارت وسائل إعلام عدة الأحد، إلى مصرع مهندس صواريخ إيراني يدعى "سعيد ثمردار مطلق" من الحرس الثوري الإيراني في عملية اغتيال بمدينة شيراز جنوبي إيران.
مقتل مهندس كبير في الحرس الثوري الإيراني يعمل في برنامج الصواريخ جنوبي إيران
i24news24 يوليو 2022 في 02:28 مالتنقيح الأخير 24 يوليو 2022 في 02:52 مدقيقة 3
أشارت وسائل إعلام عدة الأحد، إلى مصرع مهندس صواريخ إيراني يدعى "سعيد ثمردار مطلق" من الحرس الثوري الإيراني
أشارت وسائل إعلام عدة الأحد، إلى مصرع مهندس صواريخ إيراني يدعى "سعيد ثمردار مطلق" من الحرس الثوري الإيراني في عملية اغتيال بمدينة شيراز جنوبي إيران.
ووصفت منشورات وسائل التواصل الاجتماعي المهندس في الحرس الثوري الإسلامي، سعيد ثامردار مطلق ، بأنه "كان شهيدًا وقتل في شيراز، بحسب زعم نون 12. يُزعم أن بعض منشورات وسائل التواصل الاجتماعي ذكرت أن السلطات الإيرانية لم ترغب في نشر أخبار الوفاة، وأن عائلة المطلق قد تعرضت للتهديد بعدم نشر الأخبار. وزعم التقرير أن مصادر المعارضة قالت إن "الموساد وراء اغتيال المطلق"، بحسب موقع ديفنس آراب.
تتلقى إيران في الأشهر الأخيرة الضربة تلو الضربة على صعيد مقتل مسؤولين كبار ضالعين في تطوير الصواريخ داخل حدود بلادهم على نحو يبقي السلطات الأمنية في إيران عاجزة عن تفسير ما يحدث. وأفادت تقارير إعلامية، نهاية الشهر الفائت إلى أن "السلطات الإيرانية اعتقلت جنرالا في الحرس الثوري في وقت سابق من هذا الشهر للاشتباه بتجسسه لصالح إسرائيل، بعد عدة هجمات على أهداف عسكرية ونووية نُسبت إلى إسرائيل".
وقال نائب الرئيس الإيراني الأسبق، علي أبطحي، إن "عزل رئيس جهاز الاستخبارات التابع للحرس الثوري الإيراني، حسين الطيب، كان اعترافا من طهران بأن مواجهة التهديد الإسرائيلي تتطلب قيادة جديدة وإعادة ضبط الإستراتيجيات والبروتوكولات"، حسبما نقلت عنه صحيفة “نيويورك تايمز” اليوم الأربعاء. وأضاف أبطحي أن “الانتهاكات الأمنية داخل إيران والنطاق الواسع للعمليات التي تقوم بها إسرائيل قوّضت بالفعل أقوى مؤسسة استخباراتية لدينا".
أشارت وسائل إعلام عدة الأحد، إلى مصرع مهندس صواريخ إيراني يدعى "سعيد ثمردار مطلق" من الحرس الثوري الإيراني
أشارت وسائل إعلام عدة الأحد، إلى مصرع مهندس صواريخ إيراني يدعى "سعيد ثمردار مطلق" من الحرس الثوري الإيراني في عملية اغتيال بمدينة شيراز جنوبي إيران.
ووصفت منشورات وسائل التواصل الاجتماعي المهندس في الحرس الثوري الإسلامي، سعيد ثامردار مطلق ، بأنه "كان شهيدًا وقتل في شيراز، بحسب زعم نون 12. يُزعم أن بعض منشورات وسائل التواصل الاجتماعي ذكرت أن السلطات الإيرانية لم ترغب في نشر أخبار الوفاة، وأن عائلة المطلق قد تعرضت للتهديد بعدم نشر الأخبار. وزعم التقرير أن مصادر المعارضة قالت إن "الموساد وراء اغتيال المطلق"، بحسب موقع ديفنس آراب.
تتلقى إيران في الأشهر الأخيرة الضربة تلو الضربة على صعيد مقتل مسؤولين كبار ضالعين في تطوير الصواريخ داخل حدود بلادهم على نحو يبقي السلطات الأمنية في إيران عاجزة عن تفسير ما يحدث. وأفادت تقارير إعلامية، نهاية الشهر الفائت إلى أن "السلطات الإيرانية اعتقلت جنرالا في الحرس الثوري في وقت سابق من هذا الشهر للاشتباه بتجسسه لصالح إسرائيل، بعد عدة هجمات على أهداف عسكرية ونووية نُسبت إلى إسرائيل".
وقال نائب الرئيس الإيراني الأسبق، علي أبطحي، إن "عزل رئيس جهاز الاستخبارات التابع للحرس الثوري الإيراني، حسين الطيب، كان اعترافا من طهران بأن مواجهة التهديد الإسرائيلي تتطلب قيادة جديدة وإعادة ضبط الإستراتيجيات والبروتوكولات"، حسبما نقلت عنه صحيفة “نيويورك تايمز” اليوم الأربعاء. وأضاف أبطحي أن “الانتهاكات الأمنية داخل إيران والنطاق الواسع للعمليات التي تقوم بها إسرائيل قوّضت بالفعل أقوى مؤسسة استخباراتية لدينا".
ووصفت منشورات وسائل التواصل الاجتماعي المهندس في الحرس الثوري الإسلامي، سعيد ثامردار مطلق ، بأنه "كان شهيدًا وقتل في شيراز، بحسب زعم نون 12. يُزعم أن بعض منشورات وسائل التواصل الاجتماعي ذكرت أن السلطات الإيرانية لم ترغب في نشر أخبار الوفاة، وأن عائلة المطلق قد تعرضت للتهديد بعدم نشر الأخبار. وزعم التقرير أن مصادر المعارضة قالت إن "الموساد وراء اغتيال المطلق"، بحسب موقع ديفنس آراب.
تتلقى إيران في الأشهر الأخيرة الضربة تلو الضربة على صعيد مقتل مسؤولين كبار ضالعين في تطوير الصواريخ داخل حدود بلادهم على نحو يبقي السلطات الأمنية في إيران عاجزة عن تفسير ما يحدث. وأفادت تقارير إعلامية، نهاية الشهر الفائت إلى أن "السلطات الإيرانية اعتقلت جنرالا في الحرس الثوري في وقت سابق من هذا الشهر للاشتباه بتجسسه لصالح إسرائيل، بعد عدة هجمات على أهداف عسكرية ونووية نُسبت إلى إسرائيل".
وقال نائب الرئيس الإيراني الأسبق، علي أبطحي، إن "عزل رئيس جهاز الاستخبارات التابع للحرس الثوري الإيراني، حسين الطيب، كان اعترافا من طهران بأن مواجهة التهديد الإسرائيلي تتطلب قيادة جديدة وإعادة ضبط الإستراتيجيات والبروتوكولات"، حسبما نقلت عنه صحيفة “نيويورك تايمز” اليوم الأربعاء. وأضاف أبطحي أن “الانتهاكات الأمنية داخل إيران والنطاق الواسع للعمليات التي تقوم بها إسرائيل قوّضت بالفعل أقوى مؤسسة استخباراتية لدينا".
i24NEWS
www.i24news.tv
التعديل الأخير: