كانت جزر ثيران وصنافير تقع تحت الإدارة المصرية مما يعني دخولها في أتفاقية
" كامب ديفد " مع توقيع اتفاقية السلام، ضمن المنطقة (ج) لتسيطر عليها بعد ذلك
قوات أممية MFO متعددة الجنسيات حسب الأتفاقية بدون اي قوات مصرية تٌذكر
-
ولكن بعد ان أستردت المملكة العربية السعودية
الجزر " ثيران - صنافير "
كان لا بد أخراج هذه الجزر من الأتفاقية التي تراها المملكة مسيئة
بحق سيادتها وهذا ماعملت عليه القيادة السعودية طوال أعوام
بضغوط سياسية قوية على جميع الأطراف
حيث أُعلن في 2022 ومع زيارة الرئيس بايدن للمملكة العربية السعودية
عن الأتفاق على ماشرطته وضغطت المملكة من أجله وهو أخراج
جميع القوات الأجنبية " الأمريكية - الأممية " منها
-
مما يعني " اخراج الجزر من أتفاقية كامب ديفد "
ووصاية قوات MFO
لتصبح بذلك ولله الحمد الجزر " ثيران - صنافير "
تحت السيادة السعودية بالكامل بدون
قوات أجنبية أو وصاية أممية
النهاية