تسجيل صوتي مسرب ل نوري المالكي

سؤال من يقف خلف تسريبات المسؤولين العرب هذي الفترة . بداية من تسريبات القذافي الى الان وصلنا لتسريبات المالكي؟
 
والي بينهم أكبر طبعاً النفس الطائفي من المالكي شيء طبيعي هو وجماعته حتى مقتدى قتلوا السنة كي يكسبوا رضى ايران و ايران مستحقرتهم كلهم بسبب كونهم عرب واعطت المرجعية الدينية والسياسية لهندي وهو السيستاني​
 
حاليا الشيعة في العراق هوشه بين المرجعيات كل واحد فيهم يبغى الشيعة بصفه ويدعى أنه هو الولي الفقيه





 
والي بينهم أكبر طبعاً النفس الطائفي من المالكي شيء طبيعي هو وجماعته حتى مقتدى قتلوا السنة كي يكسبوا رضى ايران و ايران مستحقرتهم كلهم بسبب كونهم عرب واعطت المرجعية الدينية والسياسية لهندي وهو السيستاني​

الغريب ان الجيش العراقي قاعد يتفرج على هالمصخرة
 
الحياة السياسية في العراق
يسيطر عليها خونة العراق

واحد كلب ابن كلب زي هادي العامري
قاتل مع ايران في الحرب العراقية الايرانية
والحين يشارك بالحياة السياسية وفي البرلمان
العراقي
بدل ان بعدم بتهمة الخيانة


قهر ورب البيت
 
الله يكون في عون الشعب العراقي ... الطائفيه والفساد و حب السلطه يفتكون بالعراق
 
العلمانية هي الحل للعراق...غير كذلك لايوجد حلول!
 
A05E5AB1-CB84-487A-85BE-5D5278B1FA23.jpeg
 
فرق تسد
جميعهم مرجعهم الفارسي
والخلافات التي بينهم الاغبياء مصدرها الفرس من مبداء فرق تسد
اما ان يجتمعو على كلمه واحد هذا من سابع المستحيلات لكي لا يخرجو عن طاعة ولي امرهم

والمشكله ان الشعب العراقي هو من يتأثر وهو من يذوق مرارة الوضع

نور المالكي معول هدم فارسي ولن يكون يوما من الايام اداة بناء
هو يكذب كما يتنفس كماهو حال مذهبهم​
 
مشروع الاقليم السني والحكم الذاتي للسنة
هو الحل
مشاهدة المرفق 498238
مشاهدة المرفق 498237




للعلم الشيعة هم أول من طالب بأقليم خاص بهم في الجنوب حتى لا يحصل السنة على ثروات النفط و غيرها لكن ايران هي من رفضت حتى لا يفقد الشيعة السيطرة على كل العراق


ايران الأن تفعل نفس الشيء باليمن ترفض ان يكون دولة للحوثي فقط في شمال اليمن بل تريد كل اليمن​
 
لا يوجد علمانية عند الرافضة

هذي مسخرة يسويها علماني السنة المغفلين
مش بكيف سنة ولا شيعة...الاتنين ضايعين كان علاجهم الوحيد حكم علماني زي حكم صدام حسين والي مش عاجبه يتعلق من رقبته.

الي عايز دولة خلافة يقيمها في بلده بلاش دول الاخرين
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى