الشيخ بوعمامة ... مغربي قاد المقاومة الشعبية في الجزائر

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
23 مايو 2015
المشاركات
3,152
التفاعل
10,860 74 0
الدولة
Morocco

مجاهد مغربي قاد مقاومة الجزائر المبكرة.. مَن يكون الشيخ بوعمامة؟


15370959_0-0-1127-635.jpeg

يعد المجاهد المغربي الشيخ بوعمامة أحد أبرز وجوه المقاومة الجزائرية المبكرة ضد الاستعمار الفرنسي، كذلك يعد مثالاً على تآخي الشعبين المغربي والجزائري في الدفاع عن حرية وكرامة بعضهما البعض.

قاد المجاهد المغربي الشيخ بوعمامة مقاومة شرسة ضد الاستعمار الفرنسي في جنوب الجزائر.

ليست المقاومة الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي، والتي انتهت بالانتصار عليه وتحرير الأرض في 5 يوليو/ تموز 1962، وليدة لحظة كتلك التي انفجرت فيها الثورة أو نضال كالذي خاضه رجالاتها فحسب. بل سيرورة تراكمية من الكفاح، دامت لعقود، وانطلقت منذ أول وطأة قدم غازية أراضي البلاد.

هذا ما تؤكده ملحمة كتلك التي قادها المقاوم المغربي محمد بن العربي بن الشيخ، الملقب بالشيخ بوعمامة، نهاية القرن الـ19 م. كما تؤكد تآخي الشعبين المغربي والجزائري، وانخارط المغاربة منذ ذلك الوقت في نجدة إخوانهم في الجزائر، من أجل رفع جور الاستعمار الذي طال بلادهم وقتها.


ما قبل مقاومة الشيخ بوعمامة

بعد احتلال الفرنسيين الجزائر سنة 1830، انطلقوا لبسط نفوذهم الاستعماري على أراضي البلاد كلها، بما فيها منطقة الجنوب الغربي حيث يعيش الفرع الشرقي من قبائل ولاد سيدي الشيخ، التي تمتد أراضيها من شرق المغرب إلى غرب الجزائر. فشنوا ضد تلك المنطقة حملات عسكرية عديدة، أبرزها التي قادها العقيد جيري سنة 1845، وحملة الجنرال كافينياك سنة 1847، وحملة الجنرال بيلسيي سنة 1849.

ومنذ أول موطئ قدم لهم في المنطقة، عمد الاستعمار الفرنسي إلى استمالة زعامة قبائل ولاد سيدي الشيخ الشراقة (الشرقيين)، ونصب زعيمها جعفر بن بوبكر خليفة على الجنوب الجزائري وصولاً إلى مدينة ورقلة. وخلفه بعدها في المنصب أخوه حمزة بن بوبكر، ثم بوبكر بن حمزة، فسليمان بن حمزة الذي أعلن عصيان القبيلة للحكم الفرنسي، واستقال من منصبه لقيادة الجهاد ضده.

استشهد سليمان بن حمزة في أول معركة له ضد الفرنسيين سنة 1864، لكنه نجح في قتل قائد القوات الفرنسية فيها الجنرال بوبريتر. وحمل لواء المقاومة بعده ابنه محمد بن سليمان، الدي استمر وصولاً إلى سنة 1867.

في هذا الوقت كان الشيخ بوعمامة في فجيج المغربية، حيث ولد وعاش، يراقب أبناء عمومته يذبحون على يد الاستعمار، وستمثل له هذه القوة الحاشدة لخوض غمار الجهاد ورفع ذلك الكرب عنهم. غير أنه "لم تقم مقاومة الشيخ بوعمامة من عدم دون تحضير ورغبة، بل كانت تلك المسألة في ذهن الشيخ قبل اندلاعها بسنوات" يقول الدكتور عبد القادر خليفي، في مقاله "خصائص مقاومة الشيخ بوعمامة".

الملحمة

في إطار تخطيطه المحكم لثورته، خصوصاً وأنه ومع اشتداد عوده أخذ يكتسب ثقلاً دينياً أكبر، بتفقه في الدين وتقواه وورعه، وتأكد ذلك بتوليه شيخاً للزاوية البوشيخية وزعيم طريقتها الصوفية. ولعب مقدمو الزاوية دوراً كبيراً في حشد القبائل إلى الجهاد، ودعوتهم للانضمام إلى حركة الشيخ بوعمامة المقاومة.


وحسب مقال الدكتور عبد القادر خليفي، يذكر أحد الضباط الفرنسيين الذين عاصروا الشيخ، بأنه "منذ سنة 1878، نفذ مقدمو الشيخ بوعمامة أعمالاً مشتبهاً فيها لدى القبائل البدوية جنوبي إقليم وهران، يبشرون بالجهاد ويسجلون الإخوان وينظمون جهودهم من أجل حركة عامة".

إلى حين حدوث أول مواجهة بين الشيخ والقوات الاستعمارية بمعركة صفيصفة في أبريل/نيسان 1881، حيث نجحت المقاومة في دحر العدو الفرنسي، والانتصار عليه. ولم يفقد بوعمامة خلال تلك المعركة سوى عدد قليل من المجاهدين، وزاد ذلك الانتصار في انضمام متطوعين جدد في حملته.

وأمام خطورة الوضع سارعت السلطات الاستعمارية إلى إرسال قوات إضافية إلى المنطقة، من أجل قمع الثورة والقضاء عليها، وتمثل هذا المدد الذي في فرقتين من المتعاونين الجزائريين، وقافلة عسكرية من 2500 جندي فرنسي و600 جزائري. غير أن هذه القوات كلها فشلت في الانتصار على الشيخ في معركة ثانية قرب منطقة قصر الشلال، في مايو/أيار 1881.

بعد هذين الانتصارين انسحب الشيخ بوعمامة تكتيكياً نحو مدينة البيض، حيث اعتمد على حرب العصابات ضد الاستعمار الفرنسي، ومهاجمة مصالحه الاقتصادية في المنطقة، والعمل على خلق جو من التهديد الدائم لإرباك صفوف العدو.

وبين سبتمبر/أيلول وأكتوبر/تشرين الأول عام 1881 تعرضت القوات الفرنسية بقيادة كل من الجنرال كولونيو والجنرال لويس إلى هجمات المجاهدين قرب منطقة العين الصفراء، قام على إثرها الجنرال لويس بتحطيم القصرين اللذين كان يمتلكهما الشيخ بوعمامة وهما قصر مغرار الفوقاني وقصر مغرار التحتاني، كما دمرت زاوية الشيخ بوعمامة أيضاً.
وفي سنة 1882، لاحقت قوات الاحتلال الشيخ بوعمامة في الأراضي المغربية لكنه رد عليها بهجوم عنيف في منطقة شط تيغري كبد العدو خسائر فادحة في الأرواح وأجبره على الانسحاب. وعاد المجاهد المغربي إلى الاستقرار مرة أخرى في فكيك، من أجل تنظيم خطوطه، ومنها قاد حملاته لإرباك خطوط الاستعمار.

ولم تنجح السلطات الفرنسية في كسر شوكة الشيخ بوعمامة، هكذا عملت على استمالته، لكن كل محاولاتها باءت بالفشل. لتنتهي بمنحه الأمان دون قيد أو شرط، سنة 1899، بنية أن تسلم من مقاومته.

مقام الشيخ الأخير

ومن فكيك في الجنوب، عاد الشيخ بوعمامة ليستقر في مدينة وجدة أقصى الشرق المغربي، حيث أعاد تأسيس الزاوية الشيخية بها، وعاش آخر أيامه قائماً على تلك الزاوية. وتوفي سنة 1908بمدينة العيون الشرقية المغربية، وما زال إلى اليوم قبره مزاراً لأهالي المنطقة من أجل التبرك به.

وعاش الشيخ بوعمامة حوالي 70 سنة، حيث ولد سنة 1838 بمدينة فكيك، ينتمي إلى قبيلة أولاد سيدي الشيخ من سلالة عائلة أولاد الحرمة التي تنحدر من أولاد سيدي التاج الابن الثالث عشر للجلد الأول سيدي الشيخ، وقد حصر هذا الفرع في المغرب الأقصى وما حددته معاهدة لالة مغنية. ويعود نسب قبيلة أولاد سيدي الشيخ إلى عبد الرحمن ابن الصحابي الجليل أبو بكر الصديق.

مصادر


 
فهموا رواحكم الآن . الجزائريين قاوموا فرنسا أم انتظروا فرنسا لتعطيهم الاستقلال ؟

من شدة التنافض أصبحتم لا ترقصون على نفس النغمة
 






يعد المجاهد المغربي الشيخ بوعمامة أحد أبرز وجوه المقاومة الجزائرية المبكرة ضد الاستعمار الفرنسي، كذلك يعد مثالاً على تآخي الشعبين المغربي والجزائري في الدفاع عن حرية وكرامة بعضهما البعض.

قاد المجاهد المغربي الشيخ بوعمامة مقاومة شرسة ضد الاستعمار الفرنسي في جنوب الجزائر.

ليست المقاومة الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي، والتي انتهت بالانتصار عليه وتحرير الأرض في 5 يوليو/ تموز 1962، وليدة لحظة كتلك التي انفجرت فيها الثورة أو نضال كالذي خاضه رجالاتها فحسب. بل سيرورة تراكمية من الكفاح، دامت لعقود، وانطلقت منذ أول وطأة قدم غازية أراضي البلاد.

هذا ما تؤكده ملحمة كتلك التي قادها المقاوم المغربي محمد بن العربي بن الشيخ، الملقب بالشيخ بوعمامة، نهاية القرن الـ19 م. كما تؤكد تآخي الشعبين المغربي والجزائري، وانخارط المغاربة منذ ذلك الوقت في نجدة إخوانهم في الجزائر، من أجل رفع جور الاستعمار الذي طال بلادهم وقتها.


ما قبل مقاومة الشيخ بوعمامة

بعد احتلال الفرنسيين الجزائر سنة 1830، انطلقوا لبسط نفوذهم الاستعماري على أراضي البلاد كلها، بما فيها منطقة الجنوب الغربي حيث يعيش الفرع الشرقي من قبائل ولاد سيدي الشيخ، التي تمتد أراضيها من شرق المغرب إلى غرب الجزائر. فشنوا ضد تلك المنطقة حملات عسكرية عديدة، أبرزها التي قادها العقيد جيري سنة 1845، وحملة الجنرال كافينياك سنة 1847، وحملة الجنرال بيلسيي سنة 1849.

ومنذ أول موطئ قدم لهم في المنطقة، عمد الاستعمار الفرنسي إلى استمالة زعامة قبائل ولاد سيدي الشيخ الشراقة (الشرقيين)، ونصب زعيمها جعفر بن بوبكر خليفة على الجنوب الجزائري وصولاً إلى مدينة ورقلة. وخلفه بعدها في المنصب أخوه حمزة بن بوبكر، ثم بوبكر بن حمزة، فسليمان بن حمزة الذي أعلن عصيان القبيلة للحكم الفرنسي، واستقال من منصبه لقيادة الجهاد ضده.

استشهد سليمان بن حمزة في أول معركة له ضد الفرنسيين سنة 1864، لكنه نجح في قتل قائد القوات الفرنسية فيها الجنرال بوبريتر. وحمل لواء المقاومة بعده ابنه محمد بن سليمان، الدي استمر وصولاً إلى سنة 1867.


في هذا الوقت كان الشيخ بوعمامة في فجيج المغربية، حيث ولد وعاش، يراقب أبناء عمومته يذبحون على يد الاستعمار، وستمثل له هذه القوة الحاشدة لخوض غمار الجهاد ورفع ذلك الكرب عنهم. غير أنه "لم تقم مقاومة الشيخ بوعمامة من عدم دون تحضير ورغبة، بل كانت تلك المسألة في ذهن الشيخ قبل اندلاعها بسنوات" يقول الدكتور عبد القادر خليفي، في مقاله "خصائص مقاومة الشيخ بوعمامة".

الملحمة

في إطار تخطيطه المحكم لثورته، خصوصاً وأنه ومع اشتداد عوده أخذ يكتسب ثقلاً دينياً أكبر، بتفقه في الدين وتقواه وورعه، وتأكد ذلك بتوليه شيخاً للزاوية البوشيخية وزعيم طريقتها الصوفية. ولعب مقدمو الزاوية دوراً كبيراً في حشد القبائل إلى الجهاد، ودعوتهم للانضمام إلى حركة الشيخ بوعمامة المقاومة.


وحسب مقال الدكتور عبد القادر خليفي، يذكر أحد الضباط الفرنسيين الذين عاصروا الشيخ، بأنه "منذ سنة 1878، نفذ مقدمو الشيخ بوعمامة أعمالاً مشتبهاً فيها لدى القبائل البدوية جنوبي إقليم وهران، يبشرون بالجهاد ويسجلون الإخوان وينظمون جهودهم من أجل حركة عامة".

إلى حين حدوث أول مواجهة بين الشيخ والقوات الاستعمارية بمعركة صفيصفة في أبريل/نيسان 1881، حيث نجحت المقاومة في دحر العدو الفرنسي، والانتصار عليه. ولم يفقد بوعمامة خلال تلك المعركة سوى عدد قليل من المجاهدين، وزاد ذلك الانتصار في انضمام متطوعين جدد في حملته.

وأمام خطورة الوضع سارعت السلطات الاستعمارية إلى إرسال قوات إضافية إلى المنطقة، من أجل قمع الثورة والقضاء عليها، وتمثل هذا المدد الذي في فرقتين من المتعاونين الجزائريين، وقافلة عسكرية من 2500 جندي فرنسي و600 جزائري. غير أن هذه القوات كلها فشلت في الانتصار على الشيخ في معركة ثانية قرب منطقة قصر الشلال، في مايو/أيار 1881.

بعد هذين الانتصارين انسحب الشيخ بوعمامة تكتيكياً نحو مدينة البيض، حيث اعتمد على حرب العصابات ضد الاستعمار الفرنسي، ومهاجمة مصالحه الاقتصادية في المنطقة، والعمل على خلق جو من التهديد الدائم لإرباك صفوف العدو.

وبين سبتمبر/أيلول وأكتوبر/تشرين الأول عام 1881 تعرضت القوات الفرنسية بقيادة كل من الجنرال كولونيو والجنرال لويس إلى هجمات المجاهدين قرب منطقة العين الصفراء، قام على إثرها الجنرال لويس بتحطيم القصرين اللذين كان يمتلكهما الشيخ بوعمامة وهما قصر مغرار الفوقاني وقصر مغرار التحتاني، كما دمرت زاوية الشيخ بوعمامة أيضاً.
وفي سنة 1882، لاحقت قوات الاحتلال الشيخ بوعمامة في الأراضي المغربية لكنه رد عليها بهجوم عنيف في منطقة شط تيغري كبد العدو خسائر فادحة في الأرواح وأجبره على الانسحاب. وعاد المجاهد المغربي إلى الاستقرار مرة أخرى في فكيك، من أجل تنظيم خطوطه، ومنها قاد حملاته لإرباك خطوط الاستعمار.

ولم تنجح السلطات الفرنسية في كسر شوكة الشيخ بوعمامة، هكذا عملت على استمالته، لكن كل محاولاتها باءت بالفشل. لتنتهي بمنحه الأمان دون قيد أو شرط، سنة 1899، بنية أن تسلم من مقاومته.

مقام الشيخ الأخير

ومن فكيك في الجنوب، عاد الشيخ بوعمامة ليستقر في مدينة وجدة أقصى الشرق المغربي، حيث أعاد تأسيس الزاوية الشيخية بها، وعاش آخر أيامه قائماً على تلك الزاوية. وتوفي سنة 1908بمدينة العيون الشرقية المغربية، وما زال إلى اليوم قبره مزاراً لأهالي المنطقة من أجل التبرك به.

وعاش الشيخ بوعمامة حوالي 70 سنة، حيث ولد سنة 1838 بمدينة فكيك، ينتمي إلى قبيلة أولاد سيدي الشيخ من سلالة عائلة أولاد الحرمة التي تنحدر من أولاد سيدي التاج الابن الثالث عشر للجلد الأول سيدي الشيخ، وقد حصر هذا الفرع في المغرب الأقصى وما حددته معاهدة لالة مغنية. ويعود نسب قبيلة أولاد سيدي الشيخ إلى عبد الرحمن ابن الصحابي الجليل أبو بكر الصديق.

مصادر




من بين أبرز أسباب تعرض المغرب للاحتلال كانت بسبب دعم المخزن المغربي للمقاومة الجزائرية و هو في حالة ضعف .
 
فهموا رواحكم الآن . الجزائريين قاوموا فرنسا أم انتظروا فرنسا لتعطيهم الاستقلال ؟

من شدة التنافض أصبحتم لا ترقصون على نفس النغمة

أعتقد انتظرو المغاربة ليقودو المقاومة على ما يبدو :unsure:
 
فهموا رواحكم الآن . الجزائريين قاوموا فرنسا أم انتظروا فرنسا لتعطيهم الاستقلال ؟

من شدة التنافض أصبحتم لا ترقصون على نفس النغمة
كانت هناك مقاومة كباقي بلدان العالم، لكن خروج فرنسا من الجزائر الفتية كان في إطار موجة تصفية الاستعمار اللتي عرفها كل العالم من الخمسينات، الستينات و السبعينات.
 
من بين أبرز أسباب تعرض المغرب للاحتلال كانت بسبب دعم المخزن المغربي للمقاومة الجزائرية و هو في حالة ضعف .

و من أبرز أسباب منح الاستقلال للمغرب من طرف فرنسا سنة 1956 هو اشتداد حرب الجزائر. حيث اختارت فرنسا جمع قوتها من المغرب و تونس لمحاربة الجزائر
 
كانت هناك مقاومة كباقي بلدان العالم، لكن خروج فرنسا من الجزائر الفتية كان في إطار موجة تصفية الاستعمار اللتي عرفها كل العالم من الخمسينات، الستينات و السبعينات.
ههه بوعمامة و فاطمة نسومر و الشيخ الحداد و بوبغلة لم ينتظروا موجة التحرر في الخمسينيات لكي يحاربوا فرنسا
 


لولا المغرب لما عرف البعض ما هو السلاح و كيفية المقاومة
الاستقلال تم باستفتاء ديغول
 

المشكل أن جل زعماء المقاومة الجزائرية هم مغاربة و تنكرو للمغرب من بعد ؟
يا ودي عبد القادر نفسه لي جزائري يا حسرة (من نسل الأدارسة الذين حكموا المغرب الأقصى) قلدته فرنسا أرقى الأوسمة وعاد ابنائه وأحفاده وخدموا الجيش الفرنسي في الجزائر الفرنسية، فما بالك بالزعماء ذوي الأصول المغربية.
خلينا ساكتين.
 
و من أبرز أسباب منح الاستقلال للمغرب من طرف فرنسا سنة 1956 هو اشتداد حرب الجزائر. حيث اختارت فرنسا جمع قوتها من المغرب و تونس لمحاربة الجزائر

من أبرز أسباب استقلال المغرب و تونس هي أنها دول ذات سيادة و أمم تاريخية لم يكن بامكان فرنسا الاستمرار في الحماية ,
بخلاف الجزائر المستعمرة القديمة للعثمانيين التي كانت تسمى فرنسا الثانية .
 

:cry::cry::cry: في آخر تريدون تقسيم المغرب وزعزعة استقراره
 
فهموا رواحكم الآن . الجزائريين قاوموا فرنسا أم انتظروا فرنسا لتعطيهم الاستقلال ؟

من شدة التنافض أصبحتم لا ترقصون على نفس النغمة
الثورة عندكم بدات حتى استقلت الناس الدعم بالسلاح والمال وبالرجال لي تلقيتوه كثر من اوكرانيا هاد الايام. دعم من عرب وعجم
فين كانت المقاومة وارغام المستعمر على التفاوض قبل ما تستقل دول عربية واخرى غير عربية .
اه نسيت مقاومة الامير عبد القادر
 
و من أبرز أسباب منح الاستقلال للمغرب من طرف فرنسا سنة 1956 هو اشتداد حرب الجزائر. حيث اختارت فرنسا جمع قوتها من المغرب و تونس لمحاربة الجزائر
نفس كلام بوخروبة في إحدى خطاباته
 
الموضوع يحكي عن قصة شعب مغربي أصيل كان يهب الى الدفاع عن أخوته بالدم , و ما نراه اليوم من رد للجميل ...
 
ههه حقا ؟ هل تصدق نفسك؟



1657295927556.png
 

بمجرد خروج قوات الاحتلال تغير الوضع ، تأميم المحروقات، التعاون مع فرنسا كان مجرد حبر على أوراق الاستفتاء ، ببساطة لما خرجت اكتشفت أن لا شيء تحقق لها ، وأن قبول الوفد الجزائري لصيغة هذا السؤال كان مجرد مناورة
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى