مسجد الخندق
تزخر المدينة المنورة بالعديد من المساجد التي يحرص المسلمين من شتى بقاع الأرض للذهاب إليها
هذه المساجد الإسلامية التاريخية التي تحظى باهتمام المملكة العربية السعودية من حيث التوجيه بعنايتها
والعمل على صيانتها المستمرة وتوفير كل ما تحتاجه من فرش ووسائل إضاءة وأجهزة تكييف وغيرها من المستلزمات
التي تتيح للزائر الكريم أداء الصلاة بها وزيارتها والاطلاع على تاريخها الإسلامي الكبير.
ومن هذه المساجد (المساجد السبعة) التي تعد من المعالم التي يزورها القادمون للمدينة المنورة من #جاج و معتمرين وزوار
وهي مجموعة من المساجد الصغيرة، وعددها الحقيقي ستة وليس سبعة كما هي شهرتها
لكنها اشتهرت بهذا الاسم "المساجد السبعة"، حيث روى المؤرخون
أن "مسجد القبلتين" الذي يبعد عنها كيلومتراً تقريباً يضاف إليها
لأن من يزور تلك المساجد عادةً يزورها أيضاً في نفس الرحلة فيصبح عددها سبعة.
لكل مسجد من هذه المساجد قصة تحكي تاريخ عريق يعشقها المهتمين بالقصص القديمة التي تثري حصيلتهم التاريخية والعلمية
ويعد مسجد الخندق من المساجد التي يسعى الكثير لزيارته وتوثيقه بالصور الفوتوغرافية التي تعد كنز تاريخي وسياحي لا يفوت أبداً.
ويعرف الموقع الذي بني فيه المسجد بمنطقة المساجد السبعة وهي منطقة عرف عنها تواجد فيه 6 مساجد
هي
مسجد الأحزاب أو المسجد الأعلى
ومسجد سلمان الفارسي
ومسجد أبو بكر
ومسجد عمر بن الخطاب
ومسجد على بن أبي طالب
ومسجد فاطمة الزهراء
ويضاف إلى هذه المساجد مسجد القبلتين الذي يبعد كيلومتر واحد عن المنطقة.
مسجد الخندق
يعد مسجد الخندق من أهم المساجد التي يحرص زوار المدينة المنورة على الصلاة فيه، والاستمتاع بمشاهدته عن قرب
لما له من مكانة تاريخية عريقة، خصوصاً وأنه ارتبط بوجود الرسول صلى الله عليه وسلم وبأحداث غزوة الأحزاب وصحابته الكرام.
يقع المسجد في منطقة الخندق شمال غرب المدينة المنورة
بالقرب من جبل سلع من الجهة الشرقية، والتي وقعت فيها أحداث غزوة الخندق في شهر شوال من السنة الخامسة للهجرة.
وتتّسم منطقة الخندق بتوفر العديد من المقومات السياحية والتاريخية والطبيعية والعمرانية
والتي جعلتها منطقة سياحية بجدارة، فتوافد إليها الزائرين من كل الجنسيات.
وشهد مسجد الخندق العديد من التوسعات خلال السنوات الماضية
لينعكس ذلك في طراز بناؤه المعماري لأجل إبراز القيمة الجمالية للمكان على سفح جبل سلع
ويتسع المسجد في الوقت الحالي لـ 4000 مصلٍ، ويتميز بلونه الأبيض الناصع
مع النوافذ والأبواب الخشبية وأرضية الرخام التي أعطت للمكان فخامة وجمال يستحقه
وامتدت الأعمدة البيضاء في داخل المسجد، أما المحراب فزين بالرخام الأبيض والأسود
وزين بالأعمال الخشبية لإضافة الطابع الإسلامي الحديث والعتيق بنفس الوقت.
تزخر المدينة المنورة بالعديد من المساجد التي يحرص المسلمين من شتى بقاع الأرض للذهاب إليها
هذه المساجد الإسلامية التاريخية التي تحظى باهتمام المملكة العربية السعودية من حيث التوجيه بعنايتها
والعمل على صيانتها المستمرة وتوفير كل ما تحتاجه من فرش ووسائل إضاءة وأجهزة تكييف وغيرها من المستلزمات
التي تتيح للزائر الكريم أداء الصلاة بها وزيارتها والاطلاع على تاريخها الإسلامي الكبير.
ومن هذه المساجد (المساجد السبعة) التي تعد من المعالم التي يزورها القادمون للمدينة المنورة من #جاج و معتمرين وزوار
وهي مجموعة من المساجد الصغيرة، وعددها الحقيقي ستة وليس سبعة كما هي شهرتها
لكنها اشتهرت بهذا الاسم "المساجد السبعة"، حيث روى المؤرخون
أن "مسجد القبلتين" الذي يبعد عنها كيلومتراً تقريباً يضاف إليها
لأن من يزور تلك المساجد عادةً يزورها أيضاً في نفس الرحلة فيصبح عددها سبعة.
لكل مسجد من هذه المساجد قصة تحكي تاريخ عريق يعشقها المهتمين بالقصص القديمة التي تثري حصيلتهم التاريخية والعلمية
ويعد مسجد الخندق من المساجد التي يسعى الكثير لزيارته وتوثيقه بالصور الفوتوغرافية التي تعد كنز تاريخي وسياحي لا يفوت أبداً.
ويعرف الموقع الذي بني فيه المسجد بمنطقة المساجد السبعة وهي منطقة عرف عنها تواجد فيه 6 مساجد
هي
مسجد الأحزاب أو المسجد الأعلى
ومسجد سلمان الفارسي
ومسجد أبو بكر
ومسجد عمر بن الخطاب
ومسجد على بن أبي طالب
ومسجد فاطمة الزهراء
ويضاف إلى هذه المساجد مسجد القبلتين الذي يبعد كيلومتر واحد عن المنطقة.
مسجد الخندق
يعد مسجد الخندق من أهم المساجد التي يحرص زوار المدينة المنورة على الصلاة فيه، والاستمتاع بمشاهدته عن قرب
لما له من مكانة تاريخية عريقة، خصوصاً وأنه ارتبط بوجود الرسول صلى الله عليه وسلم وبأحداث غزوة الأحزاب وصحابته الكرام.
يقع المسجد في منطقة الخندق شمال غرب المدينة المنورة
بالقرب من جبل سلع من الجهة الشرقية، والتي وقعت فيها أحداث غزوة الخندق في شهر شوال من السنة الخامسة للهجرة.
وتتّسم منطقة الخندق بتوفر العديد من المقومات السياحية والتاريخية والطبيعية والعمرانية
والتي جعلتها منطقة سياحية بجدارة، فتوافد إليها الزائرين من كل الجنسيات.
وشهد مسجد الخندق العديد من التوسعات خلال السنوات الماضية
لينعكس ذلك في طراز بناؤه المعماري لأجل إبراز القيمة الجمالية للمكان على سفح جبل سلع
ويتسع المسجد في الوقت الحالي لـ 4000 مصلٍ، ويتميز بلونه الأبيض الناصع
مع النوافذ والأبواب الخشبية وأرضية الرخام التي أعطت للمكان فخامة وجمال يستحقه
وامتدت الأعمدة البيضاء في داخل المسجد، أما المحراب فزين بالرخام الأبيض والأسود
وزين بالأعمال الخشبية لإضافة الطابع الإسلامي الحديث والعتيق بنفس الوقت.