موند أفريك» يكشف «طبخة فرنسية» تدار حول ليبيا

ILYUSHIN

IL-76MD-90
صقور الدفاع
إنضم
29 سبتمبر 2011
المشاركات
6,919
التفاعل
7,395 49 0
كشف موقع «موند أفريك» الفرنسي، اليوم السبت، تواجد وفد ليبي مكون من 11 شخصًا، في فرنسا لقيادة مؤتمر موضوعه الرئيسي اقتراح اتحاد فدرالي يضم أقاليم طرابلس وبرقة وفزان.

ويمثل الوفد إقليم فزان، وهم موجودون حاليًا في باريس لعقد مؤتمر موضوعه الرئيسي



مناقشة مقترح الفدرالية المكون من ثلاثة أقاليم، هي طرابلس وبرقة وفزان، ويقود المبادرة سفير ليبيا السابق لدى فرنسا منصور سيف النصر، ورئيس الوزراء الأسبق علي زيدان «المقرب من المصالح الفرنسية»، حسب تصريح مصدر مقرب من السلطات الليبية للموقع الفرنسي.



وقال الموقع إنه حتى الآن لم تعلق حكومة الوحدة الوطنية الموقتة، أو قوات القيادة العامة بقيادة المشير حفتر، على المبادرة، وتساءل: «هل حظيت المبادرة الفرنسية الجديدة بموافقة الشركاء الأوروبيين والأميركيين؟ وماذا سيكون موقف روسيا وتركيا من هذه المناورة الفرنسية. وهل أعطى الشركاء الإقليميون (مصر والجزائر) موافقتهم؟.

أسئلة معلقة حول المبادرة


وأردف الموقع الفرنسي، موضحًا أن الأسئلة تظل معلقة حول رد فعل مجموعة من القوى الإقليمية والدولية طالما أن الحاجة إلى إدخال النفط الليبي في السوق العالمية أصبحت قضية رئيسية.

وبينما يركز الرأي العام العالمي على الحرب في أوكرانيا، وصف «موند أفريك» هذا التحرك الفرنسي بـ«الحل الخطير» الذي لا يحظى بالإجماع، لا داخل البلاد ولا خارجها، وقال إن «روسيا وتركيا المنخرطتان عسكريًا ليستا مرتبطتين بهذا المشروع».




فزان وفرنسا: ثقل التاريخ
ولطالما كانت لدى فرنسا مخططات بشأن فزان، حيث أرادت دمجها في امبراطوريتها الاستعمارية في أفريقيا. ويعود حلم فرنسا بدمج هذه الأراضي الصحراوية الشاسعة التي احتلتها قوات الجنرال لوكلير في العام 1942 إلى معاهدة السلام مع إيطاليا في 10 فبراير 1947 (فرنسا، المملكة المتحدة، اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية، الولايات المتحدة) وتلزمها بالاعتراف بدمج فزان في النظام الجديد لتنشئ دولة مستقلة وذات سيادة إلى جانب طرابلس وبرقة في 24 ديسمبر 1951.

واتخذت الدولة الجديدة اسم «المملكة المتحدة الليبية» بقيادة الملك محمد إدريس المهدي السنوسي، وكانت المناطق الثلاث المكونة لليبيا «طرابلس وبرقة وفزان» تدار من قبل السلطات البريطانية والفرنسية التي نقلت سلطاتها إلى الحكومة المستقلة الجديدة. ومع ذلك، احتفظت فرنسا بنفوذ معين يتم تسييره من خلال الاتفاقات الفرنسية-الليبية المؤرخة في 10 أغسطس 1955. وفي المقابل تعهدت فرنسا بسحب قواتها من فزان لنشرها في تشاد، لكن انقلاب معمر القذافي العام 1969 أنهى طموحات فرنسا في فزان.



 
خخخخخخخخخ قنبلة هيدروجينية تقع على الذين كانو يقولون ان السنوسي من سلالة شريفة
خخخخخخخ نعم اكيد كل سلاسة شريفة في العالم و تجد ان فرنسا من وضعتها على سدة الحكم خخخخخ
والقذافي الله يرحمه الذي قضى على السلالة الشريفة ( الغير الشريفة) رجعوه لدكتاتوري لكي يرجعون كل النعمة لتحت ارجلهم من جديد الله يهدي الجميع
هههه الكثير كان يقول قبل ايام على ان السنوسي هو الحل لازمة ليبيا و نظام الملكيات هو الاصلاح للدول العربية طلع انا ما فهمت النص ههههههه
الدق مز
 
ما دخل نسبه في ما جاء في الخبر
خخخخخخخخخ قنبلة هيدروجينية تقع على الذين كانو يقولون ان السنوسي من سلالة شريفة
خخخخخخخ نعم اكيد كل سلاسة شريفة في العالم و تجد ان فرنسا من وضعتها على سدة الحكم خخخخخ
والقذافي الله يرحمه الذي قضى على السلالة الشريفة ( الغير الشريفة) رجعوه لدكتاتوري لكي يرجعون كل النعمة لتحت ارجلهم من جديد الله يهدي الجميع
هههه الكثير كان يقول قبل ايام على ان السنوسي هو الحل لازمة ليبيا و نظام الملكيات هو الاصلاح للدول العربية طلع انا ما فهمت النص ههههههه
الدق مز
 
لا افهم عن اي حق و اي باطل تتحدث عنه لان السونوسي وغيره من الحكام العرب شرفاء وعبر التاريخ حتى اعداءهم لم يطعنو في ذالك اما عن الادارة فكل دولة بعد استقلالها تحتفظ الدولة التي كانت تحتلها بفترة وهي في السلطة
واتخذت الدولة الجديدة اسم «المملكة المتحدة الليبية» بقيادة الملك محمد إدريس المهدي السنوسي، وكانت المناطق الثلاث المكونة لليبيا «طرابلس وبرقة وفزان» تدار من قبل السلطات البريطانية والفرنسية التي نقلت سلطاتها إلى الحكومة المستقلة الجديدة. ومع ذلك، احتفظت فرنسا بنفوذ معين يتم تسييره من خلال الاتفاقات الفرنسية-الليبية المؤرخة في 10 أغسطس 1955. وفي المقابل تعهدت فرنسا بسحب قواتها من فزان لنشرها في تشاد، لكن انقلاب معمر القذافي العام 1969 أنهى طموحات فرنسا في فزان.

قبل بضعة ايام ضل المغاربة هنا عاملين للمكية اشهار و كانو يقولون ان السنوسي هو الحل المثل لليبيا و انه من سلالة شريفة مثل الذي عندكم يعود نسبل الى الرسول صلى الله عليه و سلام و ضلو عاملين زردة على ان جميع البلدان او معضم البلدان العربية و الافريقية لن تصلح الا اذا عادت و صارت ملكية المهم ضلو ياملون و يطرحو شتى انواع الاطروحات الوهمية و ظلو يلعنون الانضمة الديموقراطية التي في نظرهم عسكرية و قالو ان القذافي هو من اودى
بليبيا الى الهاوية و اليوم ضهر الحق و زهق الباطل ان الباطل كان زهوقا
الدق مز
 
نشرت صحيفة موندفريك الفرنسية تقريرا مطول حول عرض فرنسي لتقسيم ليبيا...!!

بحسب بعض المصادر، فإن فرنسا تستضيف وفدا من 11 شخصا يمثلون فزان، يرأسهم علي_زيدان المقرب من المصالح الفرنسية في ليبيا، ويدعمه

منصور_سيف_النصر، سفير ليبيا السابق لدى فرنسا. هذا الوفد سوف يجري مؤتمرا برعاية فرنسا يقترح فيه تقسيم ليبيا بنظام فيدرالي مستقل الموارد، (طرابلس وبرقة وفزان).
فبينما يركز الرأي العام العالمي على الحرب في أوكرانيا، تتطلع فرنسا إلى حل خطير في ليبيا ليس عليه إجماع ، لا داخل البلاد ولا خارجها، ولم تكن روسيا بوتين مرتبطة بهذا المشروع ولا تركيا أردوغان، التي لا تزال دولا منخرطة عسكريا في ليبيا.
تتم هذه المحاولة الفرنسية على الرغم من أن حكومتها تعترف رسميا بحكومة الوحدة الوطنية التي تتخذ من طرابلس مقرا لها، وهي دبلوماسية اللعبة المزدوجة

الفرنسية، عندما تقيم علاقات مع الحكومة المعترف بها من قبل المجتمع الدولي، وفي نفس الوقت تقدم دعما غير محدود للقائد العسكري في برقة المشير حفتر، الذي حاول في 4 أبريل 2019 السيطرة على العاصمة من خلال عملية عسكرية ضخمة، ولكنها تعثرت بسب المقاومة البطولية للمدافعين عن طرابلس، الذين حسموا المعركة لصالحهم، وهزموا حفتر على الرغم من الدعم الذي تلقاه من دول الإمارات، ومصر، وروسيا، وفرنسا، والسعودية. وبهذا صارت شخصية حفتر مرهقة لحلفائه أكثر من أي وقت مضى، بعد ان اتضح بأن المارشال ليس عنصرا في حل الأزمة الليبية ولكنه عقبة رئيسية.

وقد تعثرت المبادرات الأوروبية والأمريكية لحل سياسي في ليبيا أمام تعنت المتحاربين. هذه العملية السياسية التي بدأتها الدبلوماسية الأمريكية ستيفاني_ويليامز، لم تحترم من قبل أطراف الأزمة الليبية، الذين افشلوا اجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية، كما هو مخطط لها بديسمبر 2022 ، وفق اتفاقيات برلين. فترشح المارشال، الذي استبدل بزته العسكرية ببدلة ربطة عنق مدنية طوال مدة الانتخابات، لم يخلق مناخ الثقة المتوقع.
فرنسا_في_الميدان:
العرض الفرنسي الجديد بتقسيم ليبيا، لم يعلق عليه كيانا (حكومة الوحدة الوطنية) في طرابلس و (الجيش الوطني الليبي) بقيادة المشير حفتر في بنغازي حتى الآن.
والسؤال: هل حظيت المبادرة الفرنسية الجديدة بدعم الشركاء الأوروبيين والأمريكيين؟ وماذا سيكون موقف روسيا وتركيا من هذه المناورة الفرنسية؟ وهل منح الشركاء الإقليميين (مصر والجزائر) موافقتهم؟
تظل هذه الأسئلة معلقة حول ردة فعل مجموعة من القوى الإقليمية والدولية، طالما أن الحاجة إلى إدخال النفط الليبي إلى السوق العالمي أصبح قضية رئيسية.

فزان_وفرنسا ثقل التاريخ:
لطالما كانت لدى فرنسا مخططات بشأن فزان عندما أرادت دمجها مع إمبراطوريتها الاستعمارية في إفريقيا. حلم فرنسا بدمج هذه الأراضي الصحراوية الشاسعة التي احتلتها قوات الجنرال لوكلير في عام 1942 لكن معاهدة السلام مع إيطاليا في 10 فبراير 1947 (فرنسا، المملكة المتحدة، اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية، الولايات المتحدة) تلزم فرنسا بالاعتراف بفزان ضمن دولة ليبيا المستقلة وذات سيادة في 24 ديسمبر 1951.
واتخذت الدولة الجديدة اسم "المملكة المتحدة الليبية" بقيادة الملك_محمد_إدريس_المهدي_السنوسي. حيث كانت الأقاليم الثلاثة المكونة لليبيا "طرابلس وبرقة وفزان" تدار من قبل السلطات البريطانية والفرنسية التي نقلت سلطاتها إلى الحكومة المستقلة الجديدة. ومع ذلك، احتفظت فرنسا بنفوذ معين تم نشره من خلال الاتفاقيات الفرنسية الليبية المؤرخة 10 أغسطس 1955، ومنها مشاريع التنمية واستغلال باطن الأرض لمدة عشرين عاما. وقد تعهدت فرنسا بسحب قواتها من فزان لنشرها في تشاد. ثم أنهى انقلاب القذافي عام 1969 طموحات فرنسا في فزان.
ترجمة/ د. فرج دردور

 
نشرت صحيفة موندفريك الفرنسية تقريرا مطول حول عرض فرنسي لتقسيم ليبيا...!!

بحسب بعض المصادر، فإن فرنسا تستضيف وفدا من 11 شخصا يمثلون فزان، يرأسهم علي_زيدان المقرب من المصالح الفرنسية في ليبيا، ويدعمه

منصور_سيف_النصر، سفير ليبيا السابق لدى فرنسا. هذا الوفد سوف يجري مؤتمرا برعاية فرنسا يقترح فيه تقسيم ليبيا بنظام فيدرالي مستقل الموارد، (طرابلس وبرقة وفزان).
فبينما يركز الرأي العام العالمي على الحرب في أوكرانيا، تتطلع فرنسا إلى حل خطير في ليبيا ليس عليه إجماع ، لا داخل البلاد ولا خارجها، ولم تكن روسيا بوتين مرتبطة بهذا المشروع ولا تركيا أردوغان، التي لا تزال دولا منخرطة عسكريا في ليبيا.

تتم هذه المحاولة الفرنسية على الرغم من أن حكومتها تعترف رسميا بحكومة الوحدة الوطنية التي تتخذ من طرابلس مقرا لها، وهي دبلوماسية اللعبة المزدوجة

الفرنسية، عندما تقيم علاقات مع الحكومة المعترف بها من قبل المجتمع الدولي، وفي نفس الوقت تقدم دعما غير محدود للقائد العسكري في برقة المشير حفتر، الذي حاول في 4 أبريل 2019 السيطرة على العاصمة من خلال عملية عسكرية ضخمة، ولكنها تعثرت بسب المقاومة البطولية للمدافعين عن طرابلس، الذين حسموا المعركة لصالحهم، وهزموا حفتر على الرغم من الدعم الذي تلقاه من دول الإمارات، ومصر، وروسيا، وفرنسا، والسعودية. وبهذا صارت شخصية حفتر مرهقة لحلفائه أكثر من أي وقت مضى، بعد ان اتضح بأن المارشال ليس عنصرا في حل الأزمة الليبية ولكنه عقبة رئيسية.

وقد تعثرت المبادرات الأوروبية والأمريكية لحل سياسي في ليبيا أمام تعنت المتحاربين. هذه العملية السياسية التي بدأتها الدبلوماسية الأمريكية ستيفاني_ويليامز، لم تحترم من قبل أطراف الأزمة الليبية، الذين افشلوا اجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية، كما هو مخطط لها بديسمبر 2022 ، وفق اتفاقيات برلين. فترشح المارشال، الذي استبدل بزته العسكرية ببدلة ربطة عنق مدنية طوال مدة الانتخابات، لم يخلق مناخ الثقة المتوقع.
فرنسا_في_الميدان:

العرض الفرنسي الجديد بتقسيم ليبيا، لم يعلق عليه كيانا (حكومة الوحدة الوطنية) في طرابلس و (الجيش الوطني الليبي) بقيادة المشير حفتر في بنغازي حتى الآن.
والسؤال: هل حظيت المبادرة الفرنسية الجديدة بدعم الشركاء الأوروبيين والأمريكيين؟ وماذا سيكون موقف روسيا وتركيا من هذه المناورة الفرنسية؟ وهل منح الشركاء الإقليميين (مصر والجزائر) موافقتهم؟
تظل هذه الأسئلة معلقة حول ردة فعل مجموعة من القوى الإقليمية والدولية، طالما أن الحاجة إلى إدخال النفط الليبي إلى السوق العالمي أصبح قضية رئيسية.


فزان_وفرنسا ثقل التاريخ:
لطالما كانت لدى فرنسا مخططات بشأن فزان عندما أرادت دمجها مع إمبراطوريتها الاستعمارية في إفريقيا. حلم فرنسا بدمج هذه الأراضي الصحراوية الشاسعة التي احتلتها قوات الجنرال لوكلير في عام 1942 لكن معاهدة السلام مع إيطاليا في 10 فبراير 1947 (فرنسا، المملكة المتحدة، اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية، الولايات المتحدة) تلزم فرنسا بالاعتراف بفزان ضمن دولة ليبيا المستقلة وذات سيادة في 24 ديسمبر 1951.
واتخذت الدولة الجديدة اسم "المملكة المتحدة الليبية" بقيادة الملك_محمد_إدريس_المهدي_السنوسي. حيث كانت الأقاليم الثلاثة المكونة لليبيا "طرابلس وبرقة وفزان" تدار من قبل السلطات البريطانية والفرنسية التي نقلت سلطاتها إلى الحكومة المستقلة الجديدة. ومع ذلك، احتفظت فرنسا بنفوذ معين تم نشره من خلال الاتفاقيات الفرنسية الليبية المؤرخة 10 أغسطس 1955، ومنها مشاريع التنمية واستغلال باطن الأرض لمدة عشرين عاما. وقد تعهدت فرنسا بسحب قواتها من فزان لنشرها في تشاد. ثم أنهى انقلاب القذافي عام 1969 طموحات فرنسا في فزان.
ترجمة/ د. فرج دردور

الله يقسمهم هما
 
موند أفريك: وفد من “فزان” في باريس لمناقشة إنشاء اتحاد فدرالي في ليبيا

كشفت صحيفة موند افريك الفرنسية عن وجود وفد من 11 شخصًا في فرنسا يمثلون “فزان”، لقيادة مؤتمر موضوعه الرئيسي اقتراح فرنسا إنشاء اتحاد فيدرالي في ليبيا من طرابلس وبرقة وفزان.

وقالت الصحيفة إن من الشخصيات التي ضمها الوفد رئيس الوزراء الأسبق علي زيدان المقرب من المصالح الفرنسية في ليبيا حسب وصفها، يدعمه سفير ليبيا السابق لدى فرنسا منصور سيف النصر.

وأضافت الصحيفة أن هذا العرض الجديد لم تعلق عليه حكومة الوحدة الوطنية في طرابلس ولا خليفة حفتر، متسائلة عن موافقة الأوروبيين والأمريكيين على هذه المبادرة الفرنسية الجديدة، وعن موقف روسيا وتركيا من هذه المناورة الفرنسية، وهل أعطى الشركاء الإقليميون مصر والجزائر موافقتهم.

ولفتت الصحيفة إلى أنه طالما كانت لدى فرنسا مخططات بشأن فزان أرادت دمجها في إمبراطوريتها الاستعمارية في إفريقيا حسب وصفها، مشيرة إلى أن حلم فرنسا بدمج هذه الأراضي الصحراوية الشاسعة مستمر.

 
عودة
أعلى