ألمانيا تنصح مواطنيها بتخزين الطعام والأدوية بالمنازل

thetank

عضو مميز
إنضم
5 يوليو 2019
المشاركات
6,738
التفاعل
17,599 190 0
الدولة
Jordan

61418681_303.jpg
البحث

طالبت وزيرة الداخلية الألمانية بمراجعة تدابير الحماية الضرورية تحسبا لأي حالة طارئة، مشيرة إلى أن هذا الأمر لا ينطبق على القضايا التقنية وحسب " بل أيضا على مخزونات المواد الغذائية أو الأدوية أو مواد الإسعافات الطبية".

نصحت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر المواطنين بالاحتفاظ بمخزونات تحسبا لحدوث أزمة.

وفي تصريحات لصحيفة "هاندلسبلات" الألمانية الصادرة اليوم الأحد (الأول من مايو/أيار 2022)، قالت الوزيرة المنتمية إلى حزب المستشار أولاف شولتس الاشتراكي الديمقراطي: "فكروا على سبيل المثال في وقوع على بنى تحتية حيوية"

المصدر
 



برلين - تشهد ألمانيا حالياً تضخماً كبيراً في قطاع المواد الغذائية، في وقت نصحت فيه وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيسر، بأن يقوم الألمان بتكوين مخزون من الطعام و الأدوية في المنازل لمدة لا تقل عن 10 أيام تحسباً لحالات الطوارىء بما في ذلك تبعيات الحرب في أوكرانيا وانقطاع محتمل في التيار الكهربائي، وفق ما شبكة سي إن بي سي.

وقالت وزيرة الداخلية، إنه في حال انقطاع الكهرباء لفترة طويلة، أو فرض قيود تغير سير الحياة العادية، فسيكون من الحكمة وجود احتياطي من المواد الغذائية في البيت
ودعت الوزيرة المواطني الألمان إلى الاهتمام بمنشورات الوزارة لحماية السكان، مشيرة إلى أن قائمة الاحتياط تشمل رزمة أغذية للحالات الطارئة معدة لاستهلاك شخص واحد لمدة لا تقل عن عشرة أيام

وتشمل القائمة، على وجه الخصوص، 20 لترا من الماء، و3.5 كيلوغرام من الحبوب، والخبز، والمعكرونة، والأرز والبطاطا، وأربعة كيلوغرامات من الخضار والبقوليات، و2.5 كيلوغرام من الفواكه والمكسرات، و2.6 لتر من الحليب ومنتجات الألبان
بالإضافة إلى ذلك، يوصى بتخزين 1.5 كيلوغرام من اللحوم والأسماك والبيض أو مسحوق البيض، و357 غراماً من الدهون والزيوت، وكذلك المنتجات الأخرى حسب الاختيار الشخصي، مثل الحلويات.

المصدر

 
يخزنو ازاى وهما كانو قايلين ان المواطن ليه زجاجة زيت واحدة وكيس دقيق واحد؟
 
يخزنو ازاى وهما كانو قايلين ان المواطن ليه زجاجة زيت واحدة وكيس دقيق واحد؟

المهم ما خلف هذه التصريحات وما سببها في هذا الوقت

هل هو متحور جديد كورونا خطير ام الحرب الروسية الاوكرانية !!!
 



وقالت «فيزر» المنتمية إلى حزب المستشار الألماني أولاف شولتس، في تصريحات لصحيفة «هاندلسبلات» الألمانية، إنه يجب التفكير في إمكانية تعرض البلاد لهجمات سيبرانية على البنية التحتية الألمانية الحيوية، لذلك يجب الاستعداد والعمل على تخزين المواد الحيوية والهامة سواء الطعام أو الأدوية.​

مخزون لمواجهة الطوارئ​

وتعليقا على القائمة التي نشرها المكتب الاتحادي للحماية المدنية، أوضحت «فيزر» قائلة إنه على سبيل المثال إذا انقطع التيار الكهربائي لمدة زمنية أطول من المعتاد، أو أنه تم تقييد الحياة اليومية بطريقة مختلفة، فإنه من المنطقي في هذه الحالة وجود مخزون لمواجهة هذه الحالات الطارئة في المنازل.
وأكدت وزيرة الداخلية الألمانية أهمية ، واصفة إياها بـ«الأولوية العليا» مرددة: «يجب علينا أن نواكب العصر وتغيراته المختلفة لكي نستطيع التغلب على الأزمات المتعددة كأخطار الحروب والجوائح وتداعيات المناخ».

وطالبت وزيرة الداخلية الألمانية بضرورة مراجعة تدابير الحماية الضرورية، لافتة إلى أن هذا الأمر لا ينطبق فقط على القضايا التقنية وإنما ينطبق أيضا على مخزونان الأدوية والمواد الغذائة، وكذلك الإسعافات الأولية.​

تفعيل ملاجئ الحماية

وتطرقت الوزيرة الألمانية للحديث أيضاً عن ملاجئ الحماية والبالغة 299 مأوى حماية، مؤكدة أنه سوف يكون من المنطقي والمناسب إعادة تنشيط بعضها مرة أخرى واستخدامها في الطوارئ.

وتعاني مجموعة من من زيادة نسب التضخم والتي ترتب عليها ارتفاع الأسعار نتيجة العقوبات الاقتصادية التي فرضتها عدة دول غربية على روسيا على خلفية الحرب الروسية الأوكرانية، وهو الأمر الذي ردت عليه روسيا بفرض عقوبات مماثلة كان أبرزها استخدام العملة المحلية الروسية الروبل في سداد مستحقات الغاز الروسي.

كما أدت الحرب الدائرة إلى وقف تصدير بعض السلع الحيوية الأوكرانية مثل القمح والذرة وزيت عباد الشمس، مما أدى إلى حدوث أزمة داخل بعض الدول ومنها ألمانيا التي فرضت على المواطنيين سياسة شراء زحاجة زيت عباد شمس واحدة لكل مواطن وهو الأمر الذي جاء متناقضاً لتصريحات وزيرة الداخلية.


المصدر

 
المهم ما خلف هذه التصريحات وما سببها في هذا الوقت

هل هو متحور جديد كورونا خطير ام الحرب الروسية الاوكرانية !!!
المواقع كلها بتقول الحرب فا انا ماشى معاهم لان لو كانت كورونا كان هيبقى التحرك عالمى
ربنا يستر
 
وتشمل القائمة، على وجه الخصوص، 20 لترا من الماء، و3.5 كيلوغرام من الحبوب، والخبز، والمعكرونة، والأرز والبطاطا، وأربعة كيلوغرامات من الخضار والبقوليات، و2.5 كيلوغرام من الفواكه والمكسرات، و2.6 لتر من الحليب ومنتجات الألبان
بالإضافة إلى ذلك، يوصى بتخزين 1.5 كيلوغرام من اللحوم والأسماك والبيض أو مسحوق البيض، و357 غراماً من الدهون والزيوت، وكذلك المنتجات الأخرى حسب الاختيار الشخصي، مثل الحلويات.
تستهبل هذي؟ حتى ما تكفي شخص واحد ليومين!
 
قد يكون نداء كهذا... نيته الحقيقية.. تحفيز الاستهلاك... و منه الانتاج.

جرعة ذعر.. في وضع عالمي متوتر..

زيادة الإنتاج.. يُخفض نوعا ما التضخم... و لا زيادة للإنتاج إلا بتحفيز الاستهلاك.

المهم... مُدخرات الألمان... هي ما سيتم استنزافها... نفس السيناريو للاوروبيين عموما..... عقود الرخاء.. بدأت في الغياب... ما لم يجد العالم حلا لازمته المتشابكة
 
الديزل الخليجي تضاعف صادراته لأوروبا في الربع الأول من السنة الحالية .
 
المهم ما خلف هذه التصريحات وما سببها في هذا الوقت

هل هو متحور جديد كورونا خطير ام الحرب الروسية الاوكرانية !!!

الاوضاع واضحة للجميع العالم يمر بمرحلة صعبة جدا حروب وتضخم وغلاء وقبلها كورونا واثارها الاقتصادية ومشاكل المناخ وتأثيرها على المحاصيل الزراعية وهذا واضح
الامور خلال شهر 6-7 ستظهر بوضوح اكثر

في توقعي هي تلميحات من الحكومة وعلى استحياء بعض الحكومات التي لاترغب في التصريجات خوف من التدافع في الشراء وتخزين المواد الغذائية
 



برلين - تشهد ألمانيا حالياً تضخماً كبيراً في قطاع المواد الغذائية، في وقت نصحت فيه وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيسر، بأن يقوم الألمان بتكوين مخزون من الطعام و الأدوية في المنازل لمدة لا تقل عن 10 أيام تحسباً لحالات الطوارىء بما في ذلك تبعيات الحرب في أوكرانيا وانقطاع محتمل في التيار الكهربائي، وفق ما شبكة سي إن بي سي.

وقالت وزيرة الداخلية، إنه في حال انقطاع الكهرباء لفترة طويلة، أو فرض قيود تغير سير الحياة العادية، فسيكون من الحكمة وجود احتياطي من المواد الغذائية في البيت
ودعت الوزيرة المواطني الألمان إلى الاهتمام بمنشورات الوزارة لحماية السكان، مشيرة إلى أن قائمة الاحتياط تشمل رزمة أغذية للحالات الطارئة معدة لاستهلاك شخص واحد لمدة لا تقل عن عشرة أيام

وتشمل القائمة، على وجه الخصوص، 20 لترا من الماء، و3.5 كيلوغرام من الحبوب، والخبز، والمعكرونة، والأرز والبطاطا، وأربعة كيلوغرامات من الخضار والبقوليات، و2.5 كيلوغرام من الفواكه والمكسرات، و2.6 لتر من الحليب ومنتجات الألبان
بالإضافة إلى ذلك، يوصى بتخزين 1.5 كيلوغرام من اللحوم والأسماك والبيض أو مسحوق البيض، و357 غراماً من الدهون والزيوت، وكذلك المنتجات الأخرى حسب الاختيار الشخصي، مثل الحلويات.

المصدر


تمر بمرحلة حرجة اوروبا وهم في قلب الحدث مخاوف استخدام أسلحة الدمار الشامل واتساع الحرب الاوكرانية وازمة غاز وغذاء طبيعي التحوط
 
الاوضاع واضحة للجميع العالم يمر بمرحلة صعبة جدا حروب وتضخم وغلاء وقبلها كورونا واثارها الاقتصادية ومشاكل المناخ وتأثيرها على المحاصيل الزراعية وهذا واضح
الامور خلال شهر 6-7 ستظهر بوضوح اكثر

في توقعي هي تلميحات من الحكومة وعلى استحياء بعض الحكومات التي لاترغب في التصريجات خوف من التدافع في الشراء وتخزين المواد الغذائية

بصراحة الوضع مقلق العالم مقبل على مصائب على ما يبدو
 
قد يكون نداء كهذا... نيته الحقيقية.. تحفيز الاستهلاك... و منه الانتاج.

جرعة ذعر.. في وضع عالمي متوتر..

زيادة الإنتاج.. يُخفض نوعا ما التضخم... و لا زيادة للإنتاج إلا بتحفيز الاستهلاك.

المهم... مُدخرات الألمان... هي ما سيتم استنزافها... نفس السيناريو للاوروبيين عموما..... عقود الرخاء.. بدأت في الغياب... ما لم يجد العالم حلا لازمته المتشابكة

لا اظن الموضوع اكبر من زيادة الاستهلاك الاقتصاد الالماني قوي حاليا وقادر على ضخ السيولة في السوق
 
مشكلة اوروبا هي في طريقة اللوجستيك وسلاسل الامداد supply chains.

في اوروبا معظم المتاجر اسلوبها قائم على التوريد من المصانع الى الرفوف مباشرة. اي الكميات التي يتم توريدها للمتاجر قليلة وتتناسب طرديا مع الاستهلاك. احد مزاياها هي انها تسهم في رفع جودة المنتجات نسبيا لان المتوفر محدود. طبعا هذا النظام يعمل بشكل جيد في الاوقات العادية بسبب الكثافة السكانية الاوروبية. يعني السلبية الكبرى لهذا الاسلوب هو عجز عند مواجهة اي نقص بالمخزون shortages.

بينما امريكا والسعودية وكندا والبرازيل والمكسيك تتبع نظام مختلف في اللوجستيك وسلاسل التوريد. حيث تكون المتاجر تملك مستودعات ضخمة خاصة بها والموردين يملكون مراكز توزيع لتوريد كميات ضخمة مما يعني ان المخزونات ضخمة وهناك قدرة على تعئبة الرفوف خلال فترة وجيزة اما خلال ساعات العمل او خارجها ومواجهة اي نقص بالمخزون shortages. طبعا هذا يعتبر حل مثالي لهذه الدول بسبب ضخامة مساحات الدول وتباعد الرقعة السكانية.

فيه كلام كثير عن الموضوع هذا لكن اكتفي بهذه الجزئية للتوضيح
 
في اوروبا معظم المتاجر اسلوبها قائم على التوريد من المصانع الى الرفوف مباشرة. اي الكميات التي يتم توريدها للمتاجر قليلة وتتناسب طرديا مع الاستهلاك. احد مزاياها هي انها تسهم في رفع جودة المنتجات نسبيا لان المتوفر محدود. طبعا هذا النظام يعمل بشكل جيد في الاوقات العادية بسبب الكثافة السكانية الاوروبية. يعني السلبية الكبرى لهذا الاسلوب هو عجز عند مواجهة اي نقص بالمخزون shortages.

هل هذا يعني انه لا يوجد وسيط بين المتاجر الكبرى والمصانع كتجار الجملة والتجزئة

المشكلة صدعوا رؤوسنا بعلوم سلاسل التوريد والامداد والان اتوقع ان العالم يواجه مشاكل لا حصر لها بسبب هذا الامر !؟

هل يجب اعادة النظر في كثير من المفاهيم الادارية حول علوم سلاسل التوريد والامداد !
 
وانت شفت هذا بالحلم حق امس ولا قبله؟ علشان نعرف نحدد توقيت الصراخ 😱

توقع استمرار رفع الفدرالي برفع الفائدة ايضا خلال الفترة المقبلة

نعم الفترة المقبلة صعبة المؤشرات لاقتصادية لا توحي بخير نحن امام كساد عالمي ومشاكل اقتصادية جمة ممكن ان تكون البوابة للحرب العالمية الثالثة !!
 
عودة
أعلى