الحكومة الاسبانية: تجسس خارجي على هواتف كل من رئيس الوزراء و وزيرة الدفاع بواسطة بيغاسوس

للأسف يوجد مضيق جبل طارق و بالتالي دموع الجارة الشمالية تضيع في المحيط من دون فائدة ..
لولاه, و بالاضافة لكمية السيول القادمة من هووك 👉 لأنقذنا الموسم الفلاحي دون الحاجة لاستمطار السحب ..

FB_IMG_1651438272440.jpg
علاه آ الفيفا علاه 😭
ما لقيتو غير نهار العيد علاه 😭😭
 
الاخوان بلا ما بقاو تكترو الهضرة، الأمر لا يخصنا، اسبانيا ان لديها أي دليل ضد أي دولة ستسوي المسألة معها عن طريق القنوات الرسمية، المغرب سبق و ان نفى بشكل قطعي، أي علاقة له ببرنامج بيكاسوس، أتعجب لبعض الاعضاء سارعوا الى ذكر المغرب، يعني سذاجة و تسرع منقطعة النظير، أي واحد يريد ان يضر بمصالح المغرب او بسمعته نحن أول من يساعده في ذلك 🤦🏻‍♂️ القليل من الحكمة و التأني لن يكلفك الكثير،
 
المسألة كذلك مجرد مناورة من الحكومة الاسبانية للتغطية على فضيحة التجسس على السياسيين الكاتالان بنفس البرنامج، يعني مرة أخرى ما بقاوش تزربو دخلو اسم المغرب فأي حاجة، كما ان الخبر الذي يقول ان رئيس الحكومة الاسبانية تعرض للتجسس هو جريدة le monde المعادية للمغرب و التي تحرق الاخبار بشكل فاضح
 
التجسس بين الدول المحترمة ضروري ...
أمريكا تتجسس على المانيا واليابان... والدنمارك تتجسس على المانيا بمساعدة أمريكا يعني موضوع أكثر من عادي بين الدول الكبرى ولا يفسد للود قضية ...
ربما الأمر غريب بالنسبة لدول العالم الثالث او بعض الدول العربية التي لم تخرج من عبائة الاستعمار او احتقار الذات...
عالم التجسس هو عالم الإنكار يعني حتى لو كنت انا فلن اعترف...
 
اتمنى ان لا يكون للمغرب علاقة بهذا لانه ليس في صالحنا حاليا
أعتقد أن الاتهام موجه أصلا للمغرب
لأنها الدولة الوحيدة التي تمتلك النظام في النطقة
هادا بالاضافة الى العلاقات السياسية التي يعيشها البلدين
أتمنى أن لا يحصل تصعيض خاصة مع التقارب الدي بدأنا نعيشه معهم
 
أعتقد أن الاتهام موجه أصلا للمغرب
لأنها الدولة الوحيدة التي تمتلك النظام
في النطقة
هادا بالاضافة الى العلاقات السياسية التي يعيشها البلدين
أتمنى أن لا يحصل تصعيض خاصة مع التقارب الدي بدأنا نعيشه معهم
?? any evidence​
 
أعتقد أن الاتهام موجه أصلا للمغرب
لأنها الدولة الوحيدة التي تمتلك النظام في النطقة
هادا بالاضافة الى العلاقات السياسية التي يعيشها البلدين
أتمنى أن لا يحصل تصعيض خاصة مع التقارب الدي بدأنا نعيشه معهم
الحكومة الإسبانية تمتلك أيضا البرنامج ولها اتهام من طرف نشطاء سياسيين وانفصاليين داخل إسبانيا بالتجسس عليهم الحكومة الفدرالية الألمانية أيضا اعترفت أنها تمتلك البرنامج وأنها تستعمله هناك عدة دول اوروبية تمتلك البرنامج ولكن لا أعرف لماذا الجميع يركز على المغرب ولنفرض أيضا أن المغرب يمتلكه هل عيب على المملكة أن تتجسس لحماية أمنها القومي والا ما فائدة لا دجيد أم أن هذا حلال على الدول الغربية وحرام علينا الدول الغربية أيضا بنفسها الكل يتجسس على الكل فيما بينهم وآخرها فضيحة تجسس أمريكا على المانيا عن طريق الدنمارك اوفضيحة تجسس أمريكا على مسؤولين أوروبيين في مقدمتهم ميركل الأوروبيين ربما يزعجهم الدور التي تقوم به المخابرات المغربية التي أصبحت تزاحمهم على المعلومة في عقر دارهم وفي أوروبا وهذا بشهادتهم هم خصوصاً في التقرير الألماني المسرب عن المغرب
 
لا يخصنا و لا يهمنا

الصحافة الفرنسية خاصة لوموند تحاول جاهدة و تستميت لربط مايقولون بالعلاقة بين المغرب و اسبانيا و ان المغرب وراء ذلك، بدون جدوى لانهم خسروا مصداقيتهم.

كل الشبكات و الصحف الكبرى لم تؤتي اهتماما للخبر، و الصحف التي نقلته، نقلته بصفة جافة من المصدر، فخبراء امنيستي هم فقط من اصبحوا يتحدثون عنه و يريدون نفس الزخم مثل المرة السابقة و لا احد يؤتيهم اهتماما لانهم لا يريدون ان تضرب مصداقيتهم.

بيغاسوس و غيره لا يسمن و لا يغني، بعد "اوراق بنما" و التي يقولون انها فضيحة، ثم تسريبات اخرى مثلها و اليوم لا احد اصبح يؤتيهم اهتماما.
 
قضية بيغاسوس فضيحة تجسس في إسبانيا: رئيسة المخابرات تعترف


مديرة المخابرات الاسبانية إعترفت أمس الخميس 5 ماي 2022 في جلسة أمام البرلمان بالقيام بالتجسس على انفصاليين كاطالان ( أكثر من عشرين من القادة الكاتالونيين) ببرنامج التجسس الاسرائيلي “پيغاسوس” لكنها اكدت ان عملية التجسس تمت في اطار “قانوني” وباذن من المحكمة.هذا الاعتراف تسبب في تصاعد التوتر بين رئيس الوزراء الاشتراكي وحلفائه في الحكومة.



 
تذكير بفضيحة تجسس إسبانية ببرنامج كاريطو
صحيفة إلدياريو el diario.es يوم 5/5/2020 بمقال على صفحتها الإلكترونية تذكر فيه المسؤولين الحزبيين الذين يتهمون المغرب بالتجسس بإستعمال برنامج بيغاسوس على مجموعة من المسؤولين السياسيين الإسبان .
 

خويا راه المغرب كيستعمل بيغاسوس و ما فيهاش عيب راه اي مخابرات كتجسس لي بغى يتهم يتهم بغاو يقضيو على المغرب يسدو الثغرات لي فالاندرويد و الايفون لي كيخليو بيغاسوس يتجسس عليهم
 

محام المغرب بفرنسا: قضية ’’بيگاسوس‘‘ هي مزايدة لا تستند إلى اي دليل علمي​


قال رودولف بوسيلو، محامي المملكة في فرنسا، إن التهم الموجهة ضد المغرب فيما يتعلق بقضية ’’بيغاسوس‘‘ هي محض مزايدة كلامية لا تستند إلى أي دليل علمي.

وسجل بوسيلو، اليوم الجمعة بباريس، عدم وجود قوائم هواتف يزعم أنها تعرضت لأنشطة برامج تجسس، في حين عرض دفاع المغرب منهجية مختبر منظمة العفو الدولية على خبراء في محكمة النقض في باريس والمحكمة الجنائية الدولية.

وقال المحامي لوكالة المغرب العربي للأنباء، على هامش مؤتمر صحفي خصص لآخر التطورات في هذه القضية والإجراءات القانونية التي اتخذها المغرب، إن الخبراء أظهروا أن إمكانية تتبع التحقيقات التقنية التي أجرتها منظمة العفو الدولية “لم يتم إثباتها، وأن اختيار الهواتف الذكية المستخدمة غير موثق، وأن سلامة الهواتف الذكية التي تم تقييمها غير موثقة، وأن التتبع لا ينتج إلا عن تصريحات، كما أن نهج منظمة العفو الدولية لا يتبع الممارسات الجيدة في التحقيق الرقمي‘‘

واستشهد بحالة الصحفي الإسباني، إغناسيو سيمبريرو، الذي ادعى أن المغرب قد تجسس عليه باستخدام “بيغاسوس”، والذي قدم شكوى في إسبانيا، مشيرا إلى أن القضية أغلقت في غياب أدلة علمية.

وأضاف المحامي أن هذا الصحفي قام بتسليم هاتفه إلى السلطات الإسبانية التي قامت بفحصه ووجدت أن هاتفه الذكي لم يكن مخترقا بأي شكل من الأشكال بواسطة بيغاسوس أو أي برنامج تجسسي آخر.

وقال “اليوم هذا القرار نهائي، ويحاكم سيمبريرو أيضا بتهمة التصريحات الكاذبة في إسبانيا ويجب أن يصلح الضرر الذي قد يكون تسبب فيه”، مشيرا إلى أن جلسة عقدت هناك قبل أيام قليلة وسيصدر قرار في هذا الشأن قريبا.

وأبرز بوسيلو أن هذا القرار “يعزز موقفنا، حيث نواجه منذ يوليوز 2021، إشاعة نحن بصدد تفكيكها”.

وشدد المحامي على القول: “إننا ننطلق من المبدأ الذي يفيد بأن الأمر لا يعود للمغرب لإثبات أنه لم يقتن أو يستخدم بيغاسوس، بل الأمر متروك لأولئك الذين يتهمونه خطأً لتبرير اتهاماتهم”، مضيفا أنه “اليوم، وبعد 19 شهرا من الوقائع، ليس لدينا ولو مجرد مطلع لوثيقة تؤكد ما تعلنه الصحافة وما تروجه بعض وسائل الإعلام الفرنسية”.

“إنه فعل فادح. هذا ليس اتهاما بسيطا، بل ينطوي على مس خطير للغاية. ليس لدينا شيء والقليل الذي نملكه (أي تقرير من مختبر الذكاء الاصطناعي)، قدمناه إلى خبراء قانونيين يتمتعون باعتراف من قبل جميع المحاكم في فرنسا ومحكمة النقض ومحكمة الاستئناف وحتى المحكمة الجنائية الدولية التي تقول إن منهجية تقرير منظمة العفو سيئة ولا يمكنها استنتاج ما يزعمون أنهم يستنتجونه، من أن هناك اختراقا عبر بيغاسوس وأنه يمكننا ربط هذه الاختراقات ببيير أو بول أو جاك، أو بالمغرب”.

واعتبر محامي المملكة أن تسليط الضوء على المغرب، الذي نفى منذ اليوم الأول امتلاكه لبيغاسوس أو استخدامه، بينما أقرت دول أخرى، خاصة الأوروبية منها، أنها حصلت عليه واستخدمته، يشكل ’’مفارقة غريبة للغاية‘‘.

ويخلص إلى أن ’’الأمر يدعو إلى التساؤل لأنهم يختارون الطرف الخطأ، ذلك أن الدولة المغربية بالتحديد لم تحصل على بيغاسوس ولم تستخدمه‘‘.

 
عودة
أعلى