تبوأ المغرب المرتبة الـ55 عالميا، من أصل 169 دولة، في مؤشر الدول الجيدة لسنة 2022، الذي يرصد مساهمة البلدان في تحقيق المصلحة الفضلى للمجتمع الإنساني بناء على العديد من البيانات التي توفرها المنظمات الإنسانية العالمية.
وحصل المغرب على المركز 46 عالميا في المؤشر الفرعي الخاص بالتقدم التكنولوجي والعلمي، والمركز 100 عالميا في مؤشر الثقافة، والمركز الأول عالميا في الأمن والسلام الدوليين، والمركز 128 عالميا في مؤشر النظام العالمي
ما تمركز المغرب، تبعا للتقرير ذاته، في المرتبة 67 عالميا في المؤشر الفرعي الخاص بالتغيرات المناخية، والمركز 34 عالميا في مؤشر المساواة، والمركز 94 عالميا في المؤشر الفرعي المتعلق بالصحة والرفاهية.
فيما يتعلق بالتصنيف المغاربي، جاءت تونس في صدارة المنطقة بتحقيقها المركز 47 عالميا، تبعها المغرب في المركز 55 عالميا، تلته الجزائر التي تبوأت المركز 136 عالميا، فليبيا التي حققت المركز 166 عالميا، ثم موريتانيا في المركز 168 عالميا.
وعلى صعيد منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حلت تونس في المقدمة، فالمملكة المغربية، ثم الإمارات العربية المتحدة بحصولها على المركز 65 عالميا، ومصر التي حازت المركز 75 عالميا، والأردن التي نالت المركز 78 عالميا.
أما على صعيد القارة الإفريقية، فقد نال المغرب المرتبة الثالثة، خلف كل من جنوب إفريقيا وتونس، فيما تبوأت رواندا المرتبة الرابعة، بعدها كينيا، وأوغندا، إلى جانب مصر التي احتلت المرتبة السابعة.
وتصدرت السويد التصنيف العالمي للدول الجيدة خلال سنة 2022، فالدنمارك، ثم ألمانيا، بعدها هولندا، وفنلندا، وكندا، وبلجيكا، وإيرلندا، وفرنسا، والنمسا، والنرويج، ولوكسمبورغ، وإسبانيا، والمملكة المتحدة وسويسرا، وقبرص، وسلوفينيا، وأستراليا.
ويعتمد مؤشر الدول الجيدة على المعطيات المتاحة بالأمم المتحدة والبنك الدولي ومنظمة الصليب الأحمر الدولي، وغيرها من المنظمات الإنسانية العالمية، ويقيس أداء 169 دولة في تحقيق المصلحة الإنسانية الخارجية، بما يشمل جهود استتباب الأمن ومكافحة تغيرات المناخ.
وحصل المغرب على المركز 46 عالميا في المؤشر الفرعي الخاص بالتقدم التكنولوجي والعلمي، والمركز 100 عالميا في مؤشر الثقافة، والمركز الأول عالميا في الأمن والسلام الدوليين، والمركز 128 عالميا في مؤشر النظام العالمي
ما تمركز المغرب، تبعا للتقرير ذاته، في المرتبة 67 عالميا في المؤشر الفرعي الخاص بالتغيرات المناخية، والمركز 34 عالميا في مؤشر المساواة، والمركز 94 عالميا في المؤشر الفرعي المتعلق بالصحة والرفاهية.
فيما يتعلق بالتصنيف المغاربي، جاءت تونس في صدارة المنطقة بتحقيقها المركز 47 عالميا، تبعها المغرب في المركز 55 عالميا، تلته الجزائر التي تبوأت المركز 136 عالميا، فليبيا التي حققت المركز 166 عالميا، ثم موريتانيا في المركز 168 عالميا.
وعلى صعيد منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حلت تونس في المقدمة، فالمملكة المغربية، ثم الإمارات العربية المتحدة بحصولها على المركز 65 عالميا، ومصر التي حازت المركز 75 عالميا، والأردن التي نالت المركز 78 عالميا.
أما على صعيد القارة الإفريقية، فقد نال المغرب المرتبة الثالثة، خلف كل من جنوب إفريقيا وتونس، فيما تبوأت رواندا المرتبة الرابعة، بعدها كينيا، وأوغندا، إلى جانب مصر التي احتلت المرتبة السابعة.
وتصدرت السويد التصنيف العالمي للدول الجيدة خلال سنة 2022، فالدنمارك، ثم ألمانيا، بعدها هولندا، وفنلندا، وكندا، وبلجيكا، وإيرلندا، وفرنسا، والنمسا، والنرويج، ولوكسمبورغ، وإسبانيا، والمملكة المتحدة وسويسرا، وقبرص، وسلوفينيا، وأستراليا.
ويعتمد مؤشر الدول الجيدة على المعطيات المتاحة بالأمم المتحدة والبنك الدولي ومنظمة الصليب الأحمر الدولي، وغيرها من المنظمات الإنسانية العالمية، ويقيس أداء 169 دولة في تحقيق المصلحة الإنسانية الخارجية، بما يشمل جهود استتباب الأمن ومكافحة تغيرات المناخ.
تصنيف "الدول الجيدة" لسنة 2022 يضع المغرب في المركز 55 عالميا
تبوأ المغرب المرتبة الـ55 عالميا، من أصل 169 دولة، في مؤشر الدول الجيدة لسنة 2022، الذي يرصد مساهمة البلدان في تحقيق المصلحة الفضلى للمجتمع الإنساني بناء
www.hespress.com