كثر في هذا العصر من يعبد الله على حرف
قال تعالى
(وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ
فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ
وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ
خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ
ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11) الحج)
ومعنى يعبد الله على حرف اي على شك
اي بمعنى يقول هذا العبد
بعبدك يالله مقابل شئ
اعطيك وتعطيني
مثلاً
واحد ولده مريض
صار يصلي ويقوم الليل ويصوم ويكثر الذكر والاستغفار
ابتلاه الله وقبض روح ذلك الأبن
صار ذلك العبد والعياذ بالله عنده ردة فعل
بطل من العبادة والصوم والذكر
او مثلا ً
واحد رياضي يشجع فريقه ومتعصب له
وما أكثرهم في هذا الزمان
وقبل مباراة فريقه
صار يكثر من الدعاء والعبادة والطاعات
فلما انهزم فريقه بطل من الطاعات
والله سبحانه يريد إختبار هذا العبد
ومدى صدق عبادته واخلاصه
قال تعالى
في اول سورة العنكبوت
الم ﴿1﴾ أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ ﴿2﴾
وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ ﴿3﴾
احذروا اخواني من ضعف الايمان
فلا نريد أن نعبد الله تعالى وقت الرخاء
ونترك عبادته وقت الشدة أو العكس
إن المحب لمن يحب مطيع
فالذي يحب الله خالصاً واثقاً به سبحانه
هو الذي يطيعه ويحمده وقت الرخاء والشدة
و وقت الفرح والحزن
هدانا الله وايّاكم لما يحب ويرضى
قال تعالى
(وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ
فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ
وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ
خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ
ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11) الحج)
ومعنى يعبد الله على حرف اي على شك
اي بمعنى يقول هذا العبد
بعبدك يالله مقابل شئ
اعطيك وتعطيني
مثلاً
واحد ولده مريض
صار يصلي ويقوم الليل ويصوم ويكثر الذكر والاستغفار
ابتلاه الله وقبض روح ذلك الأبن
صار ذلك العبد والعياذ بالله عنده ردة فعل
بطل من العبادة والصوم والذكر
او مثلا ً
واحد رياضي يشجع فريقه ومتعصب له
وما أكثرهم في هذا الزمان
وقبل مباراة فريقه
صار يكثر من الدعاء والعبادة والطاعات
فلما انهزم فريقه بطل من الطاعات
والله سبحانه يريد إختبار هذا العبد
ومدى صدق عبادته واخلاصه
قال تعالى
في اول سورة العنكبوت
الم ﴿1﴾ أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ ﴿2﴾
وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ ﴿3﴾
احذروا اخواني من ضعف الايمان
فلا نريد أن نعبد الله تعالى وقت الرخاء
ونترك عبادته وقت الشدة أو العكس
إن المحب لمن يحب مطيع
فالذي يحب الله خالصاً واثقاً به سبحانه
هو الذي يطيعه ويحمده وقت الرخاء والشدة
و وقت الفرح والحزن
هدانا الله وايّاكم لما يحب ويرضى