اقوال ماثورة وحكم اسلامية
ان لذكر الله حلاوة و نور
فكلما أكثرت من ذكره زادت كمية الحلاوة و شع النور أكثر على الكلام و السطور
الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ
كلما طال الركوع والسجود في الصلاة
كلما ذاب الهم أكثر واضمحل الحزن و ذهب الخوف و سكن الجَنان
لأن الصلاة فيض من السكينة ونهر من الأمن وريح طيبة باردة تهب على النفس
فتطفئ نار الخوف والحزن وتشتت الهموم
قال صلى الله عليه وسلم ( أرحنا بها يا بلال )
وقال صلى الله عليه وسلم
{{ و جعلت قرة عيني في الصلاة }}
و من جرّب صدّق !
كثيرا ما نذم الناس و نهجو طبائعهم السيئة
لكن
ألسنا من جنس أولئك الناس أم ترانا ملائكة عن تلك المساوئ منزهين
هكذا هو الإنسان يتجاهلُ سيِّئات نفسهِ
و يستمتعُ في كشفِ عيوبِ الآخرين
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ
وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ
أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ
الإسراف في حب الخَلق يفقد العقل
ان الإسراف في الحب المتفاني للبشر، ذلك الحب الذي يصل إلى درجة تنزيه المحبوب من كل عيب لدرجة تشبه العبادة كحال الرافضة اليوم
فالعبادة والحب لله وحده لا شريك له
والحب المتفاني له ولنبيه «صلى الله عليـه وسلم»
أما المحبة لهذه الدرجة لسائر الخلق فإنها لا تحقق سوى التضليل عن حقيقة النواقص التي يتسم بها البشر
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ
وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ
فنعوذ بالله تعالى من شر تلك العاطفة العاصفة
شهر رمضانُ أحقُّ ضيفٍ ببشاشة الباشِّينَ
و حفاوة المستقبلينَ
و بقِرَى الكرماءِ و سخاءِ المُنزِلينَ
اللهم بلغنا و إياكم
شهر رمضان وأسعد أفئدتنا بلقياه
( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ )
ان لذكر الله حلاوة و نور
فكلما أكثرت من ذكره زادت كمية الحلاوة و شع النور أكثر على الكلام و السطور
الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ
كلما طال الركوع والسجود في الصلاة
كلما ذاب الهم أكثر واضمحل الحزن و ذهب الخوف و سكن الجَنان
لأن الصلاة فيض من السكينة ونهر من الأمن وريح طيبة باردة تهب على النفس
فتطفئ نار الخوف والحزن وتشتت الهموم
قال صلى الله عليه وسلم ( أرحنا بها يا بلال )
وقال صلى الله عليه وسلم
{{ و جعلت قرة عيني في الصلاة }}
و من جرّب صدّق !
كثيرا ما نذم الناس و نهجو طبائعهم السيئة
لكن
ألسنا من جنس أولئك الناس أم ترانا ملائكة عن تلك المساوئ منزهين
هكذا هو الإنسان يتجاهلُ سيِّئات نفسهِ
و يستمتعُ في كشفِ عيوبِ الآخرين
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ
وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ
أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ
الإسراف في حب الخَلق يفقد العقل
ان الإسراف في الحب المتفاني للبشر، ذلك الحب الذي يصل إلى درجة تنزيه المحبوب من كل عيب لدرجة تشبه العبادة كحال الرافضة اليوم
فالعبادة والحب لله وحده لا شريك له
والحب المتفاني له ولنبيه «صلى الله عليـه وسلم»
أما المحبة لهذه الدرجة لسائر الخلق فإنها لا تحقق سوى التضليل عن حقيقة النواقص التي يتسم بها البشر
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ
وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ
فنعوذ بالله تعالى من شر تلك العاطفة العاصفة
شهر رمضانُ أحقُّ ضيفٍ ببشاشة الباشِّينَ
و حفاوة المستقبلينَ
و بقِرَى الكرماءِ و سخاءِ المُنزِلينَ
اللهم بلغنا و إياكم
شهر رمضان وأسعد أفئدتنا بلقياه
( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ )