سيتي غروب تتوقع ضخ 500 ألف برميل يوميا قبل نهاية مايو المقبل
وقالت مصادر بلومبرغ، إن مسؤولين من شركة النفط الإيرانية الوطنية المملوكة للدولة يعقدون اجتماعات مع اثنين على الأقل من مصافي التكرير في كوريا الجنوبية لمناقشة عودة محتملة للإمدادات، فيما أشار أحد المصادر إلى أن المناقشات في مرحلة أولية لتحديد الكميات والجدول الزمني المحتمل، والذي لم يتم تحديده بعد.
وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي قالت فيه إيران، إنها تتعجل التوصل إلى اتفاق نووي جيد في المفاوضات في فيينا، فيما صرح كبير الدبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي بأنه يعتقد أن الاتفاق "وشيك"، إذ سيسمح اتفاق بين إيران والقوى العالمية بإعادة 500 ألف برميل من النفط يومياً إلى الأسواق الدولية في أبريل إلى مايو، لترتفع في النهاية إلى 1.3 مليون برميل بحلول نهاية العام، وفقاً لتوقعات سيتي غروب.
ووصل وفد إيراني مكون من مسؤولين من البنك المركزي ووزارة النفط وشركة النفط الوطنية الإيرانية إلى سيول يومي 15 و16 فبراير لإجراء محادثات تجارية تتناول المسائل المالية والمتعلقة بالنفط، وفقاً لبيان موقع وزارة الخارجية الكورية الجنوبية. كما أفادت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية يوم 29 يناير أن البلدين كانا يخططان لاستهداف المحادثات بشأن الأصول الإيرانية المجمدة في الدولة الآسيوية.
واستوردت كوريا الجنوبية ما يصل إلى 18.5 مليون برميل شهرياً من إيران قبل العقوبات الأميركية في عام 2018.
تواجه إيران اتهامات بزعزعة استقرار المنطقة والتدخل في شؤون الدول عبر أذرع تشمل جماعات إرهابية وميليشيات طائفية.
واعتبر السناتور الأميركي الجمهوري جيمس لانكفورد أن التحدي في التعامل مع إيران يكمن في أنها "تحاول فصل القضايا النووية عن بقية قضايا الإرهاب".
وفي تصريحات خاصة لمراسل قناتي "العربية" و"الحدث" في واشنطن قال لانكفورد إن إيران لا تزال قادرة على اختبار صواريخ قادرة على حمل رؤوس حربية نووية".
ورأى السيناتور أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن "تتعامل بطريقة مختلفة عن المطلوب بالنسبة لطموحات إيران النووية"، مضيفاً: "علينا أن نتخذ موقفاً حازماً من النظام الإيراني الإرهابي وطموحاته النووية".
وقالت مصادر بلومبرغ، إن مسؤولين من شركة النفط الإيرانية الوطنية المملوكة للدولة يعقدون اجتماعات مع اثنين على الأقل من مصافي التكرير في كوريا الجنوبية لمناقشة عودة محتملة للإمدادات، فيما أشار أحد المصادر إلى أن المناقشات في مرحلة أولية لتحديد الكميات والجدول الزمني المحتمل، والذي لم يتم تحديده بعد.
وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي قالت فيه إيران، إنها تتعجل التوصل إلى اتفاق نووي جيد في المفاوضات في فيينا، فيما صرح كبير الدبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي بأنه يعتقد أن الاتفاق "وشيك"، إذ سيسمح اتفاق بين إيران والقوى العالمية بإعادة 500 ألف برميل من النفط يومياً إلى الأسواق الدولية في أبريل إلى مايو، لترتفع في النهاية إلى 1.3 مليون برميل بحلول نهاية العام، وفقاً لتوقعات سيتي غروب.
ووصل وفد إيراني مكون من مسؤولين من البنك المركزي ووزارة النفط وشركة النفط الوطنية الإيرانية إلى سيول يومي 15 و16 فبراير لإجراء محادثات تجارية تتناول المسائل المالية والمتعلقة بالنفط، وفقاً لبيان موقع وزارة الخارجية الكورية الجنوبية. كما أفادت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية يوم 29 يناير أن البلدين كانا يخططان لاستهداف المحادثات بشأن الأصول الإيرانية المجمدة في الدولة الآسيوية.
واستوردت كوريا الجنوبية ما يصل إلى 18.5 مليون برميل شهرياً من إيران قبل العقوبات الأميركية في عام 2018.
تواجه إيران اتهامات بزعزعة استقرار المنطقة والتدخل في شؤون الدول عبر أذرع تشمل جماعات إرهابية وميليشيات طائفية.
واعتبر السناتور الأميركي الجمهوري جيمس لانكفورد أن التحدي في التعامل مع إيران يكمن في أنها "تحاول فصل القضايا النووية عن بقية قضايا الإرهاب".
وفي تصريحات خاصة لمراسل قناتي "العربية" و"الحدث" في واشنطن قال لانكفورد إن إيران لا تزال قادرة على اختبار صواريخ قادرة على حمل رؤوس حربية نووية".
ورأى السيناتور أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن "تتعامل بطريقة مختلفة عن المطلوب بالنسبة لطموحات إيران النووية"، مضيفاً: "علينا أن نتخذ موقفاً حازماً من النظام الإيراني الإرهابي وطموحاته النووية".