نظرة عامة
تجمع بوينغ لأنظمة الدفاع المتكاملة بين قدرات في مجال الأسلحة والطائرات، وأنظمة المخابرات والمراقبة، وهندسة الاتصالات، مع خبرة مستفيضة في التكامل وذلك في عدة مجالات تجارية متنوعة.
ويبلغ حجم العمليات 32.1 مليار دولار وحجم العمالة 71,000 موظف وتقوم استراتيجية بوينغ لأنظمة الدفاع المتكاملة على فهم الاحتياجات المستمرة للعملاء وتقديم حلول تقوم على القدرات لتلبية متطلباتهم التي تتطور بسرعة. وتتضمن الاستراتيجية فهما عميقا لفن استخدام التقنيات الحالية والناشئة لتحسين إمكانيات المنتجات الحلية وتطوير حلول جديدة.
التنظيم
يبقى استمرار نجاحنا مرتكزا على قدرتنا على توفير الحلول المناسبة لعملائنا في الوقت المناسب وبالتكلفة المناسبة. ولكي نتمكن بصورة أكثر فعالية من تلبية الاحتياجات المتطورة المستقبلية للحلول القائمة على القدرات، يتمحور تنظيمنا حول القدرات لكي نحسن من الأداء ونقلل من التعقيدات التنظيمية ونحسن من القدرة على التنافس بالصورة التي تساعدنا على خدمة عملائنا والتنافس والحصول على عقود جديدة.
التقنيات المتقدمة
بالتعاون مع أشغال فانتوم ووحدة الدراسات والتطوير المتقدمة في بوينغ، تقوم وحدة الأنظمة المتقدمة بضم الأعمال عالية القيمة إلى أعمال أنظمة الدفاع المتكاملة كما تقوم بتوسيع نطاق أعمال بوينغ لتمتد إلى أسواق جديدة مربحة من خلال تطبيق أحدث تكنولوجيا في العالم وابتكارات الأفراد والمؤسسات من أجل تقديم حلول نظام تكاملية تلبي متطلبات العملاء.
العودة إلى أعلى الصفحة
طائرات بوينغ العسكرية
تشمل هذه العمليات عقود الطائرات التكتيكية والعمليات المحمولة جوا وطائرات التزود بالوقود والطائرات المروحية وأنشطة الأسلحة، وكذلك برامج المراقبة البحرية والبرية. وتشمل البرامج الرئيسية:
الأنظمة الهجومية العالمية:
الدعم والخدمات العالمية
تشتمل هذه الأنشطة على الخدمات اللوجستية المتكاملة، الصيانة والتعديلات والتحديث، وكذلك أنظمة التدريب والخدمات.
أنظمة الشبكات والفضاء
تشتمل تلك العمليات على الأنظمة القتالية، وشبكات القيادة والسيطرة والاتصالات (سي 3)، وأنظمة الأمن والذكاء، وأنظمة الدفاع الصاروخي، وأنظمة الفضاء والاستخبارات، واستكشاف الفضاء. ومن بين البرامج الرئيسية:
الأنظمة القتالية:
برامج طائرات نقل الوقود
يرتكز مجال الأعمال هذا على استمرارية عقد طائرات نقل الوقود الخاص بالقوات الجوية للولايات المتحدة، إلى جانب تنفيذ وتنمية عمل طائرات نقل الوقود العالمي.
المشاريع المشتركة
تجمع بوينغ لأنظمة الدفاع المتكاملة بين قدرات في مجال الأسلحة والطائرات، وأنظمة المخابرات والمراقبة، وهندسة الاتصالات، مع خبرة مستفيضة في التكامل وذلك في عدة مجالات تجارية متنوعة.
ويبلغ حجم العمليات 32.1 مليار دولار وحجم العمالة 71,000 موظف وتقوم استراتيجية بوينغ لأنظمة الدفاع المتكاملة على فهم الاحتياجات المستمرة للعملاء وتقديم حلول تقوم على القدرات لتلبية متطلباتهم التي تتطور بسرعة. وتتضمن الاستراتيجية فهما عميقا لفن استخدام التقنيات الحالية والناشئة لتحسين إمكانيات المنتجات الحلية وتطوير حلول جديدة.
التنظيم
يبقى استمرار نجاحنا مرتكزا على قدرتنا على توفير الحلول المناسبة لعملائنا في الوقت المناسب وبالتكلفة المناسبة. ولكي نتمكن بصورة أكثر فعالية من تلبية الاحتياجات المتطورة المستقبلية للحلول القائمة على القدرات، يتمحور تنظيمنا حول القدرات لكي نحسن من الأداء ونقلل من التعقيدات التنظيمية ونحسن من القدرة على التنافس بالصورة التي تساعدنا على خدمة عملائنا والتنافس والحصول على عقود جديدة.
التقنيات المتقدمة
بالتعاون مع أشغال فانتوم ووحدة الدراسات والتطوير المتقدمة في بوينغ، تقوم وحدة الأنظمة المتقدمة بضم الأعمال عالية القيمة إلى أعمال أنظمة الدفاع المتكاملة كما تقوم بتوسيع نطاق أعمال بوينغ لتمتد إلى أسواق جديدة مربحة من خلال تطبيق أحدث تكنولوجيا في العالم وابتكارات الأفراد والمؤسسات من أجل تقديم حلول نظام تكاملية تلبي متطلبات العملاء.
العودة إلى أعلى الصفحة
طائرات بوينغ العسكرية
تشمل هذه العمليات عقود الطائرات التكتيكية والعمليات المحمولة جوا وطائرات التزود بالوقود والطائرات المروحية وأنشطة الأسلحة، وكذلك برامج المراقبة البحرية والبرية. وتشمل البرامج الرئيسية:
الأنظمة الهجومية العالمية:
- <LI dir=rtl>طائرة إي إيه-18 جي غرولر: طائرة إي إيه-18 جي غرولر هي نسخة معدلة من طائرة أف/إيه 18 أف سوبر هورنيت التي أثبتت فعاليتها في المهمات القتالية. وستكلف هذه الطائرة بنقل جنود المهمات الهجومية الإلكترونية (AEA). وتجمع طائرة إي إيه-18 جي بين القدرات التي تتمتع بها طائرة سوبر هورنيت ونظام نورثروب غرومان ذي القدرة المطورة 3 ( ICAP III ) الذي زوّد به نظام الملاحة الالكتروني AEA. واختارت البحرية الأمريكية نظام إي إيه-18 جي ليحل محل طائرة إي إيه-6 بي برولر. وقد انضمت أول طائرة من طراز EA-18Gإلى الأسطول الجوي الأمريكي وبدأت بالطلعات التدريبية البحرية والتقييم العملياتي في شهر مايو 2008، ومن المتوقع أن تبدأ العمل بكامل طاقتها التشغيلية في عام 2009. <LI dir=rtl>الطائرة القتالية إف/أيه-18إي/إف سوبر هورنيت: هيحجر الأساس في الأسطول الجوي الحربي الأمريكي، كما أنها الطائرة القتالية متعددة المهام الأكثر تطوراً في الولايات المتحدة حالياً. تم تصميم الطائرة للعمل كطائرة قتالية جوية مناورة أو لشن هجمات جو أرض، وتوفر طائرة سوبر هورنيت مقدرة عالية ومرونة وأداء مميزاً لتحديث القوات الجوية في أي بلد. وحتى شهر مارس 2008 بلغ عدد طائرات سوبر هورنيت التي تسلمها أسطول القوات الجوية الأمريكية من شركة بوينغ 353 طائرة. وتتمتع طائرة سوبر هورنيت بلوك 2 بأحدث التقنيات في مجال القدرات متعددة المهام، قد تطورت على مدى عقود لتعزز من قدرتها على تنفيذ مهامها ودورها وقدراتها التكنولوجية. <LI dir=rtl>إف-15إي سترايك إيجل: تعد الطائرة القتالية متعددة المهام الأكثر قدرة في العالم وهي العمود الفقري لأسطول سلاح الجو الأمريكي. وتتجاوز حمولة طائرة إف-15إيمن الذخائر أي حمولة لغيرها من المقاتلات التكتيكية، كما تتمتع بقدرات المناورة الجوية والتفوق الجوي لطائرة إف-15سي. وتستطيع هذه الطائرة العمل في كافة الأوقات والظروف الجوية. ومنذ دخولها الخدمة العملية، حققت طائرة إف-15 سجلاً قتالياً حافلاً، إذ أنجزت أكثر من 100 نصر ولم تتعرض لأي هزيمة. ومن أهم الدول التي تستخدم هذه المقاتلات، اليابان، إسرائيل، المملكة العربية السعودية و جمهورية كوريا.<LI dir=rtl>هاربون بلوك 3: نظام صاروخي مضاد للسفن سيوفر لبحرية الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها سلاحاً لإصابة الأهداف السطحية يمكن إطلاقه من سفينة أو طائرة أو غواصة أو من أنظمة الدفاع الساحلية. ويتميز نظام هاربون بلوك 3 بأنه يوفر سلاحاً يتمتع بقدرات متفوقة في عرض البحر وعلى الساحل، بالإضافة إلى النظام العالمي لتحديد المواقع الجغرافية (جي بي أس) وربط المعطيات، والأداء المحسن على الساحل وتقنية الإصابة الدقيقة للهدف المتحرك. <LI dir=rtl>ذخائر الهجوم المباشر المشتركة: هي مجموعة توجيهقليلة التكاليف تحول القنابل غير الموجهة الموجودة لدى الوحدات العسكرية إلى قنابل موجهة تتميز بإصابة شبه دقيقة. وقد تم تطوير نظام التوجيه بالليزر الذي ابتكرته شركة بوينغ (جي دي أيه إم) وهناك جيل مطور من هذا النظام يتم الآن طرحه على العملاء العالميين. باعت بوينغ إلى الآن أكثر من 190.000 نظام (جي دي أيه إم). <LI dir=rtl>نظام باتريوت الصاروخي ذو القدرات المطورة-3 (بي أيه سي-3): توفر بوينغللراغبين باقتناء النظام الصاروخي باتريوت بي أيه سي-3 المضاد للصواريخ القصيرة والمتوسطة دقة بالغة. <LI dir=rtl>القنبلة الصغيرة القطر (إس دي بي): وهي قنبلة من زنة 250 رطل تعتبر شبه دقيقة التوجيه ويتم إطلاقها من طائرة مقاتلة أو قاذفة أو طائرة بدون طيار. وهي تدمر الأهداف من على بعد أكثر من 40 ميلا وتخترق أكثر من ثلاثة أقدام من الخرسانة المسلحة وتحدث أضرارا جانبية خفيفة في محيط الهدف، كما أنها ترفع من فاعلية الطلعات حيث أنها تجعل من الممكن حمل أربع قنابل على كل طائرة منفردة. <LI dir=rtl>صاروخ الهجوم الأرضي على أهداف خارج مدى الدفاع الجوي – الرد الموسع :يعتبر صاروخ الهجوم الأرضي على أهداف خارج مدى الدفاع الجويسلاحاً هجومياً دقيقاً يمكن استخدامه في الليل أو النهار وفي الظروف الجوية الصعبة، ما وراء الأفق. ويوفر هذا الصاروخ فعالية بعيدة المدى، يمكن تشغيله ضمن شبكة اتصالات، وهو يعتبر خياراً لإصابة الأهداف بدقة في المهمات الهجومية المخطط لها مسبقاً والفرص السانحة لضرب أهداف متحركة وثابتة على الأرض أو على السفن.
- نظام التدريب تي-45: يتلقى جنود المستقبل في سلاح البحرية ومشاة البحرية الذين سيتولون قيادة الطائرات المقاتلة تدريبهم على نظام التدريب تي-45، وهو اول نظام تدريب متكامل لتدريب الطيارين على قيادة الطائرات النفاثة. وتم تزويد طائرة التدريب غوشوك تي-45 التي صنعتها بوينغ وتشكل العنصر الرئيسي في النظام، ببرامج تشغيل وأجهزة لمحاكاة الطيران، وغرفة تدريس بمساعدة الكمبيوتر، ونظام تدريب متكامل يتابع كافة نشاطات التدريب. ويجعل هذا البرنامج التدريبي بمجمله من نظام تي-45 للتدريب برنامجاً مرجعياً معيارياً لتدريب طياري الطائرات النفاثة خلال القرن الحادي والعشرين.
- سي-17 جلوبماستر 3: سي-17 هي الطائرة الأولى في العالم للنقل الثقيل الجوي وقد أثبتت نفسها كناقل جوي ذي قدرة كبيرة على الحركة المرنة في العمليات الاستراتيجية ومسارح العمليات في كل عملية دولية كبرى في الفترة الأخيرة، من عملية حرية العراق إلى مهام الإمدادات الإنسانية في كارثة موجات تسونامي في آسيا. سلمت بوينغ للقوات الجوية الأمريكية 171 طائرة من طراز سي-17 خلال عام 2007 ضمن عقد يستمر عدة سنوات لتصميم وبناء 190 طائرة. وعلى الصعيد العالمي تعمل المملكة المتحدة وأستراليا وكندا على توسيع أساطيلها الجوية بإدخال 14 طائرة سي-17، موزعة كالتالي: 6 للمملكة المتحدة، و4 لكل من أستراليا وكندا.
- <LI dir=rtl>نظام 737 المحمول جوا للإنذار المبكر والسيطرة: طائرة 737 إيه.إي.دبليو أند سي منظومة على أحدث طراز توفر قدرات محمولة جوا في غاية القوة للمراقبة والاتصالات وإدارة المعارك. ويمكنها متابعة الأهداف في الجو والبحر في نفس الوقت، وتتمتع بقدرة ذاتية على الدفاع عن النفس وعلى هندسة متطورة للنظم المفتوحة للاتصالات ونظام للتعرف على الصديق والعدو. <LI dir=rtl>نظام الإنذار والسيطرة المحمول جوا (أواكس): تمثل الطائرة 707 إي-3 المعيار العالمي لأنظمة الإنذار المبكر المحمولة جوا. وتفي الطائرة إي-3 باحتياجات كل من المراقبة جوا والقيادة والسيطرة لقوات الدفاع التكتيكية والجوية. وهي توفر منصة في غاية المرونة الحركية والقدرة على البقاء للمراقبة الجوية والقيادة والسيطرة. وتستخدم الطائرات إي-3 من قبل الولايات المتحدة وناتو والمملكة المتحدة وفرنسا والمملكة العربية السعودية كما تقوم اليابان بتشغيل أسطول من طائرات 767 إي-3.
- بي-8 إيه بوسايدون: طائرة بي-8 إيه بوسايدون هي سلاح بعيد المدى مضاد للغواصات، ولضرب الأهداف السطحية ولأعمال المخابرات والمراقبة والاستطلاع وهي قادرة على تنفيذ عمليات واسعة النطاق، في البحر وبالقرب من الشاطىء. وتجمع طائرة بي-8 إيه التي صممت على طراز طائرة 800-737 الجيل الجديد بين الأداء المتفوق كما تتمتع بموثوقية عالية حيث تم تزويدها بنظام عمليات متطور يضمن توفير الحد الأقصى من التداخل مع الأنظمة القتالية الأخرى في ميدان المعركة مستقبلاً.
- <LI dir=rtl>أباتشي لونجبو إيه.إتش-64د: الطائرة أباتشي لونجبو هي طائرة مروحية مقاتلة متعددة الأدوار تتميز بأنظمة طيران إلكترونية وأسلحة متكاملة تماما إضافة إلى أحدث القدرات المتاحة في الاتصالات الرقمية التي تتيح نقلا مؤمنا للمعلومات وفي نفس وقت الحصول عليها إلى القوات الجوية والأرضية. <LI dir=rtl>سي.إتش/إم.إتش-47 شينوك: طائرة سي.إتش-47/إم.إتش-47 مروحية نقل حمولات بين المتوسطة والثقيلة لتحريك القوات والشحنات من موقع إلى موقع في جبهات القتال. وهي توفر قدرات هامة لقوات العمليات الخاصة في كافة المهام من المهام القتالية إلى نقل المساعدات والإغاثة في الكوارث، وهي في الخدمة مع القوات المسلحة لما يقرب من 20 دولة في مختلف أنحاء العالم. وستوفر طائرة سي.إتش-47أف الجديدة نظاماً ملاحياً إلكترونياً متطوراً لتحسين معرفة أطقم الطائرة بالوضع المحيط بالإضافة إلى شاشة إلكترونية تعرض خارطة رقمية متطورة ونظام لنقل المعطيات يتيح تخزين المعلومات الخاصة قبل الإقلاع وبالمهمة. وتتضمن مزايا تحسين القدرة على البقاء نظام التحذير المشترك من الصواريخ وأنظمة دفع متقدمة للتشويش على أنظمة العدو.
- ﭭي-22 أوسبري: طائرة مزودة بمراوح مائلة تستطيع الإقلاع والهبوط مثل الهليكوبتر إلا أنه يمكن استخدام محرك منفصل (ضمن مقصورة خاصة) بعد تحليقها لتتحول إلى طائرة توربينية قادرة على الطيران السريع والتحليق على ارتفاعات شاهقة. وهي قادرة على نقل الجنود والشحنات باستخدام طاقتها للنقل المتوسط وقدرتها على الإقلاع والهبوط العمودي.
الدعم والخدمات العالمية
تشتمل هذه الأنشطة على الخدمات اللوجستية المتكاملة، الصيانة والتعديلات والتحديث، وكذلك أنظمة التدريب والخدمات.
- الخدمات العالمية المتطورة والدعم الفني :تؤمن تطويراً وتنمية وتحويلاً للقدرات اللوجستية المبتكرة القائمة على المعرفة لخدمات الدعم الفني العالمية.
- خدمات الدفاع والخدمات الحكومية: أعمال متكاملة بأسعار منافسة تركز على السوق، تقوم بتقديم الخدمات لنطاق واسع من أسواق الخدمات العالمية. ليست تلك السوق واحدة فحسب، بل إنها فعلاً عدة أسواق تشمل خدمات دعم فني للبنية التحتية، والطيران بالإضافة للخدمات اللوجستية وخدمات المعلومات ودعم العمليات وخدمات الاتصالات إلى جانب مجموعة واسعة من الخدمات التقنية الأخرى.
- الأنظمة اللوجستية المتكاملة: استخدام أنظمة معلومات متكاملة تعمل بنظام "الوقت الحقيقي" ومتصلة بالانترنت لتقديم تكهنات في ما يتعلق بالموثوقية والمتطلبات ولتوفير رؤية شاملة للأصول والاحتفاظ بالمعلومات والبيانات الميدانية لجعل الطائرات متيسرة بدرجة أكبر وخفض التكلفة.
- الصيانة والتعديلات والتحسينات: تتراوح الخدمات من الصيانة العادية المبرمجة للطائرات العسكرية، مثل برنامج كيه.سي-135 لصيانة المخازن، إلى التعديلات المعقدة في الهياكل وفي إلكترونيات الطيران مثل برنامج تحديث الأنظمة الإلكترونية في الطائرة سي-130 ودعم الأسطول الرئاسي من الطائرات.
- أنظمة وخدمات التدريب: أجهزة وأنظمة تعليمات لتدريب الأطقم الجوية والصيانة، بما في ذلك أجهزة مبتكرة مرتبطة بشبكات لبرنامج إف-15 لتوزيع مهام العمليات، إضافة إلى توجيهات في مجموعات دراسية وفي مقصورة القيادة وتطوير معدات التدريب والدعم اللوجستي لأجهزة التدريب.
أنظمة الشبكات والفضاء
تشتمل تلك العمليات على الأنظمة القتالية، وشبكات القيادة والسيطرة والاتصالات (سي 3)، وأنظمة الأمن والذكاء، وأنظمة الدفاع الصاروخي، وأنظمة الفضاء والاستخبارات، واستكشاف الفضاء. ومن بين البرامج الرئيسية:
الأنظمة القتالية:
- الأنظمة القتالية المستقبلية: وهو برنامج التحديث الرائد في الجيش الأمريكي، وهو برنامج متكامل يجمع العديد من البرامج ويتضمن مجموعة جديدة من أجهزة الاستشعار والعربات البرية الطائرات بطيار أو بدون طيار. وسوف تتمكن وحدات القوات في الجيش الأمريكي بواسطة هذا البرنامج من تزويد الجنود والقادة العسكريين بأحدث التقنيات والقدرات التي ستزيد بشكل متصاعد قدرتهم على النجاة والتفوق في مختلف أنواع البيئات المعقدة. تعد بوينغ بالاشتراك مع الشركة الدولية للتطبيقات العلمية "سيانس أبليكيشن إنترناشيونال كوربوريشن" رائدتي مجال دمج الأنظمة في برنامج الأنظمة القتالية المستقبلية، إذ تديران أفضل فريق يتجاوز 550 مزوداً تزويد ضمن هذه الصناعة.
- <LI dir=rtl>نظام الإرسال التكتيكي المشترك (جي تي آر إس): تقوم بوينغ ببناء جهاز الإرسالالأرضي النقال (جي تي أر إس-جي إم آر )، وهو نظام خدمات أولي يوفر مجموعة من أجهزة الإرسال ذات الأنظمة القابلة للبرمجة والتي ستتيح اتصالات صوتية ومرئية واتصالات بيانات وصور، موثوقة متعددة القنوات للمستخدمين من الوحدات العسكرية المتنقلة، قابلة للتبديل بين أشكال الموجات وبين فروع الخدمة. <LI dir=rtl>عائلة من أنظمة الاتصال المتطورة التي تستخدم الأقمار الصناعية (FAB-T): بوينغ هي المقاول الرئيسي والشركة الرائدة لدمج الأنظمة في مشروع تطوير نظام يتوافق مع أقمار صناعية مختلفة مما يسمح بإمكانية تبادل المعلومات بين الأجهزة الأرضية والجوية والفضائية. <LI dir=rtl>جهاز تحديد موقع الناجي من المعارك (CSEL): هو جهاز إرسال لاسلكي خفيف الوزن وهو عنصر أساسي لنظام الاتصالات العالمي للمساعدة في مهمات البحث والإنقاذ من المعارك. وتتمكن قوات البحث والإنقاذ بواسطة هذا النظام من تحديد وتوثيق موقع الجندي أو الطيار أو البحار المصاب أو المعزول في أي مكان في العالم من خلال الأقمار الصناعية والاتصال به. <LI dir=rtl>نظام التحكم والسيطرة المتكامل (IC2): يسمح هذا النظام للقوات المشتركة الحصول والاحتفاظ بالتفوق الجوي والبري والبحري والفضائي مع معلومات حديثة لتطوير قدرات السيطرة والتحكم بإتاحة القيام بعمليات تعتمد على التأثيرات داخل الدولة وخارجها. <LI dir=rtl>أنظمة السفن المتكاملة: منذ أواخر خمسينيات القرن الماضي، وبوينغ تعمل كمزود رئيسي لأنظمة الملاحة لصالح أسطول غواصات الصواريخ البالستية في البحرية الأمريكية وغواصات تريدانت التابعة الأسطول الملكي البريطاني. وتقدم الشركة حلول الأنظمة للقوات البحرية وتعمل حالياً لاستبدال أجهزة الجيروسكوب المدعومة بالكهرباء الساكنة كمرجع ثابت في أنظمة الملاحة للغواصات.
- أنظمة الصواريخ البالستية عابرة القارات (ICBM): منذ عام 1985، صممت بوينغ وطورت وأنتجت نظام توجيه وتحكم لأنظمة الصواريخ البالستية عابرة القارات "ICBM" (مينيوتمان). ويقود حالياً فريق عمل أنظمة "ICBM" فريقاً من المقاولين لاستبدال نظام التوجيه القديم الإلكتروني في نظام ICBMلصاروخ مينيوتمان 3. وسوف يعمل النظام الجديد على إطالة عمر الصاروخ الجديد لما بعد عام 2020.
- أنظمة المهام: تتجمع في أنظمة المهام التابعة لبوينغ للفضاء والاستخبارات القدرات في البنية التحتية للمهام والعمليات وتحليل معلومات الاستخبارات والخدمات الهندسية والعلم بالموقع الجغرافي والأنظمة الأرضية. وتدعم أنظمة المهام مجتمع الاستخبارات بالحلول التي تمكنه من الحصول على وإدارة وتفهم ونقل معلومات الاستخبارات من مصادر متعددة. وتقوم أنظمة المهام بدمج تقنيات الحصول على المعلومات من مصادر متعددة مع أنظمة المهام التقليدية لخلق قدرات تحسن بطريقة نوعية من فعالية مهام العملاء.
- إس بي آي نت: يهدف برنامج إس بي آي نت التحويلي إلى تقليص احتمال تعرض الولايات المتحدة لهجمات إرهابية، وحماية المصالح الوطنية من خلال تزويد عملاء خفر الحدود على طول حدود الولايات المتحدة الأمريكية مع كل من المكسيك وكندا، بالأدوات اللازمة لكشف أي عملية دخول غير شرعية بشكل فوري، والاستجابة بفعالية لأي اختراق، والتعامل معه وفق الأحكام والقوانين المناسبة. وعلاوة على ذلك، يوفر برنامج إس بي آي نت إدراكاً ووعياً بطبيعة الحالة من خلال أنظمة اتصالات متطورة ثابتة ومتنقلة وصورة عامة بتعزيز العملاء والضباط بأحدث المعلومات الاستخباراتية المتكاملة حول النشاطات الحدودية غير القانونية، وإمكانية التبادل والتعاون مع الهيئات القانونية الدولية والمحلية وهيئات الولاية والهيئات الاتحادية.
- <LI dir=rtl>الليزر المحمول جوا والليزر المتقدم التكتيكي: الليزر المحمول جوا هو نظام دقيق للتسلح بالليزر ذو الطاقة العالية والقدرة على تدمير الصواريخ البالستية في مرحلة زيادة سرعتها في الجو. أما الليزر المتقدم التكتيكي فهو نظام تسلح يرتكز على توجيه الطاقة القادرة على دعم المهمات في ميدان القتال وخلال العمليات التي تنفذ في المناطق الحضرية عبر تدمير وإحداث ضرر أو تعطيل أهداف أرضية. <LI dir=rtl>أرو: إنتاج الولايات المتحدة لنظام للدفاع ضد الصواريخ البالستية. <LI dir=rtl>أفينجر: مع وجود صاروخ ستينجر مركب على طابيته المتحركة وبقدرته على الانحراف تبعا للإشارات التي يتلقاها، يعد أفنجر السلاح الرئيسي الذي يستخدمه الجيش الأمريكي في الإطلاق من مرمى البصر وأثناء التحرك على الخطوط الأمامية، حيث يعتبر الدفاع الجوي قصير المدى ذو أهمية حيوية.
- الدفاع المرتكز أرضا للهجوم المضاد في منتصف المسار: يهدف هذا البرنامج إلى تطوير وتجربة ونشر نظام مرتكز أرضا لاكتشاف وتتبع وتدمير الصواريخ البالستية العابرة للقارات في مرحلة الطيران في منتصف المسار نحو الهدف.
- <LI dir=rtl>النظام العالمي لتحديد المواقع: نافستار جي.بي.إس هو نظام توجيه بالاتصال بالراديو المرتبط بالأقمار الصناعية يسمح لمستخدميه على اليابسة أو في البحر أو في الجو بتحديد موقعهم الثلاثي الأبعاد في الحال وكذلك سرعتهم وتوقيتهم على مدار الأربع وعشرين ساعة، في كل الظروف الجوية وفي أي مكان في العالم. <LI dir=rtl>القمر الصناعي لملء الفجوات في نطاق الترددات العريض: سيوفر هذا القمر الذي يجري تصنيعه حاليا لثلاثة أنظمة أقمار صناعية زيادة كبيرة للمقاتلين في الحروب في قدرة الاتصالات ومجال تغطيتها ومرونة أدائها. وسيخفف كثيرا من النقص الحاد في عرض نطاق الترددات المتاح ويقلل من الاعتماد على الاتصالات الفضائية التجارية العالية التكلفة.
- قطاعات الفضاء التحويلية ساتكوم: ستصبح كوكبة من أقمار الاتصالات ترفع بطريقة جذرية من عرض نطاق الترددات المتاح للعسكريين. وسيتم ذلك باستخدام وصلات اتصالات بأشعة الليزر بين الأقمار لتشكل عمودا فقريا في الفضاء للتدفق السريع للبيانات وستصبح أحد الأدوات الرئيسية في تحقيق رؤية وزارة الدفاع لحروب متمركزة حول الشبكات.
- <LI dir=rtl>أنظمة بوينغ لإطلاق الأقمار الصناعية: تعمل بوينغ مع عملاء تجاريين لتوفير المتطلبات اللازمة لتحقيق مهماتهم من خلال عائلة دلتا لمركبات الإطلاق. وتعتمد عائلة دلتا على مجموعة من أنظمة الإطلاق الدقيقة والموثوقة بدرجة عالية مع قدرة واسعة لإطلاق أقمار صناعية تزن حتى 13100 كيلوغرام باتجاه مدار تحويلي متزامن مع الأرض. <LI dir=rtl>خدمات الفحص والتجميع وإعداد الحمولات (كابس): تتكفل بوينغ بإعداد الحمولات لمكوك الفضاء ومحطة الفضاء الدولية ومركبات الإطلاق التي يمكن الاستغناء عنها بعد أدائها لمهمتها وبرامج الحمولات الأخرى في مركز كنيدي للفضاء في ولاية فلوريدا ويوفر موظفو بوينغ الدعم الفني والهندسي والخدماتي لضمان إعداد الحمولات للإطلاق. . <LI dir=rtl>برنامج المجرة: يدعم برنامج المجرة الذي تعتمده بوينغ جهود وكالة الفضاء الأمريكية، ناسا، في إعداد وتنفيذ برنامج لاستكشاف الفضاء يعتمد على البشر وعلى الإنسان الآلي أو الروبوتات بحيث يكون قابلا للاستمرار ويمكن تحمل نفقاته. وتعمل بوينغ بالتعاون مع ناسا ومع جهات أخرى في الصناعة لتحقيق رؤية استكشاف الفضاء، والتي تتضمن عودة إلى القمر ولكن ليس قبل عام 2020. وتقوم بوينغ أيضاً بإنتاج وتسليم أنظمة الطيران الإلكترونية وإنتاج المنصة العليا لصاروخ آريس 1. <LI dir=rtl>المحطة الفضائية الدولية: باعتبارها المتعهد الرئيسي، تتولى بوينغ كل الجوانب المتعلقة بالتصميم والتطوير والبناء وضمان تكامل المحطة الفضائية الدولية عبر مساعدة ناسا على تشغيل المحطة المدارية. قامت بوينغ ببناء جميع المكونات الرئيسية التي قدمتها الولايات المتحدة للمحطة. كما تتحمل بوينغ مسؤولية تأمين تكامل الأنظمة، والعمليات والمكونات التي توفرها 16 دولة مشاركة في هذه المحطة الدولية. وتقوم بوينغ في الوقت الراهن بتوفير معظم عمليات الصيانة الهندسية لمحطة الفضاء الدولية.
- مكوك الفضاء: بوينغ هي المقاول الباطن الرئيسي لمقاول ناسا لعمليات الطيران في الفضاء، يونايتد سبيس أليانس. وباعتبارها الشركة الأصلية التي طورت وبنت مكوك الفضاء المداري، تتولى بوينغ مسؤولية هندسة المكوك المداري والتعديلات الرئيسية في التصميم والدعم الهندسي للعمليات بما فيها الإطلاق وكذلك الخدمات الكلية لأنظمة المكوك والتكامل في الخدمات. وبوينغ مسؤولة أيضا عن المحرك الرئيسي لمكوك الفضاء، وهو محرك الإطلاق الصاروخي الوحيد في العالم الذي يعاد استعماله.
برامج طائرات نقل الوقود
يرتكز مجال الأعمال هذا على استمرارية عقد طائرات نقل الوقود الخاص بالقوات الجوية للولايات المتحدة، إلى جانب تنفيذ وتنمية عمل طائرات نقل الوقود العالمي.
- طائرة الوقود كي سي-767 المتطورة: توفر هذه الطائرة قدرات غير مسبوقة في مجال تزويد الوقود والمرونة العملياتية.تتميز الطائرة بأنها آمنة ومخاطرها شبه معدومة، وهي من الطائرات متعددة المهام وتتمتع بحجم مناسب بما يسمح وجود عدد أكبر منها في القواعد العسكرية وفي الأجواء. ومن بين التقنيات المتقدمة التي تتميز بها طائرة كي سي-767، أنبوب وقود متطور من الجيل السادس، ونظام رؤية بعيدة من الجيل الثالث، خزانات وقود إضافية في الأجنحة، ووحدة خرطوم جديدة، وكابينة رقمية. سلمت شركة بوينغ طائرتي كي سي-767 لليابان عام 2008، وسوف تسلم إيطاليا الطائرة الأولى خلال هذه السنة.
المشاريع المشتركة
- <LI dir=rtl>سي لونش: تشارك بوينغ في شركة سي لونش العالمية التي توفر الطريق الأقصر المباشر والأكثر اقتصادية من ناحية التكلفة للوصول إلى مدار ثابت حول سطح الأرض بالنسبة للأقمار الصناعية الثقيلة التي تصل كتلة وزنها إلى 6,200 كيلوجرام. ويمكن لصاروخ زينيت-3إس إل المشهود لقدراته إطلاق مركبة فضائية ذات كتلة أكبر، أو أن يوفر لها عمرا أطول في مدارها، إذا ما تم استخدام ميزة الإطلاق من موقع على خط الاستواء، مما يوفر أفضل العائد على التكلفة والقدرة على التحكم في الجداول الزمنية. <LI dir=rtl>التحالف المتحد لخدمات الإطلاق (ULA): تم تشكيل التحالف المتحد لخدمات الإطلاق في شهر ديسمبر من عام 2006 وهو يشكل مشروعاً مشتركاً أنشىء بهدف توفير خدمات يعتمد عليها وبأسعار مجدية لإطلاق المركبات الفضائية لصالح الحكومة الأمريكية. ويجمع التحالف المتحد لخدمات الإطلاق ما بين برنامج دلتا الناجح لشركة بوينغ وبرامج أطلس القابل للتوسع لإطلاق مركبات الفضاء لدى شركة لوكهيد مارتن بهدف توفير خيارات متعددة من خدمات الإطلاق وأعمال التحميل. وتشمل الهيئات الحكومية الأميركية المتعاملة مع الشركة في مجال خدمات الإطلاق وزارة الدفاع، ووكالة الفضاء الأمريكية، ومكتب الاستطلاعات القومي، وغيرها من المؤسسات. وتقع مكاتب الإدارة والهندسة والاختبار وعمليات دعم مهمة برنامج التحالف المتحد لخدمات الإطلاق في دنفر، في ولاية كولورادو. أما عمليات التصنيع والتجميع والتكامل فتجري في ديكاتور، في ولاية ألاباما وفي هارلنغن، في ولاية تكساس. وتجري عمليات الإطلاق من قاعدة القوات الجوية في كيب كانفيرال في ولاية فلوريدا، ومن قاعدة القوات الجوية في فاندنبرغ، في ولاية كاليفورنيا.
- التحالف المتحد للفضاء: تم إنشاء التحالف المتحد للفضاء عام 1995 كشركة ذات مسؤولية محدودة مملوكة مناصفة بين شركة بوينغ ركة لوكهيد مارتين. وهذه الشركة رائدة في مجال العمليات التي تتم في الفضاء حيث تقدم خبرة مستفيضة في إطلاق مركبات الفضاء واستعادتها، وفي تخطيط المهام ومتابعتها، وتصنيع المعدات المطلوبة للرحلات الفضائية، والتدريب على الملاحة في الفضاء، وتركيب المعدات أثناء التحليق في المدار، وإيصال شحنات المعدات والصيانة في الفضاء، وعمليات الالتقاء والهبوط على المحطات والمركبات، والعمل عن قرب في الفضاء، وعمليات التكامل واسعة النطاق، والدعم الهندسي. ويعد التحالف المتحد للفضاء مقاول ناسا الرئيسي في مكوك الفضاء ويقوم كذلك بتوفير خدمات العمليات للمحطة الفضائية الدولية. ويعمل بالتحالف المتحد للفضاء أكثر من 10,000 موظف في تكساس وفلوريدا وألاباما.