خبر ممتاز وفي وقته..
تعقيد المشهد بوجه المزهمر بايدن وقاعدته السياسية من صالحنا، ويضع ضغوط اكبر على الغرب في التعامل مع الملفات المشتركة وخندقة الايرانيين بصف الروس...
عموما لا خاسر من الاتفاق وتبعاته الا طربيل واشنطن، ولا رابح الا الصين في دفع خطوط التماس بغرب اسيا لأطراف طهران...