نظام الاستشارة الوطنية الجديد بالبلاد التونسية

YjY

🔻
طاقم الإدارة
مـراقــب عـــام
إنضم
21 مايو 2021
المشاركات
7,470
التفاعل
13,082 245 0
الدولة
Tunisia
الاستشارة الوطنية هو نظام جديد قام بتطبيقة الرئيس السيد قيس سعيد و يهدف لمعرفة مطالب الشعب







 
التعديل الأخير:
kjp;.jpg
 
4.jpg
 
كان الله في عون الشعب التونسي تخلصوا من بن علي فظهر علي بنفسه...
 
كان الله في عون الشعب التونسي تخلصوا من بن علي فظهر علي بنفسه...
كان الله في عون المواطن التونسي الذي دمر اقتصاد بلده و انهارت دولته بسبب ديمقراطية كاذبة و عرجاء
 
أفضل من مجلس النواب الفاشل والفاسد. ان شاء الله سيقدم الرئيس قيس سعيد الأفضل لتونس وشعبها.
 
FB_IMG_1642326908529.jpg
 
كان الله في عون المواطن التونسي الذي دمر اقتصاد بلده و انهارت دولته بسبب ديمقراطية كاذبة و عرجاء

الشعب يقاد ولا يقود، مشكلة النخبة السياسية التونسية ما بعد الثورة أنها انطلاقا من عقدة "الرئيس الديكتاتور" اختاروا النظام البرلماني الذي يجعل من الرئيس شخصية مكبلة، وهذا النظام معروف بمشاكله حتى في أعرق الديموقراطيات. والناس سيبدؤون بالكفر بالديموقراطية انطلاقا من هذه التجربة الفاشلة، رغم أن نفس المشاكل والأزمات السياسية التي يطرحها النظام البرلماني في تونس تتكرر في أنظمة مماثلة في دول أوروبية متقدمة، إلا أن الفرق أن الدول البرلمانية في أوروبا هناك منظومة اقتصادية إقليمية قوية مشتركة ورفاه يغطي على هذه المشاكل السياسية .. ويكبحها من التدحرج..
تونس تحتاج تعديل دستوري والتنصيص على النظام الرئاسي الذي يمنح الرئيس صلاحيات واسعة لتطبيق برنامجه الذي اقترحه على الشعب وبه وصل إلى السلطة (مثل النظام الفرنسي والأمريكي)
من وجهة نضري أن بلاء تونس الأكبر هو أن تياري الإسلام السياسي، واليسار منضمين بشكل كبير ويسيطران على تشكيل الوعي السياسي التونسي، لدرجة أن حتى معارضي هذين التيارين قد تجدهم يتبنون أفكارهما، وكلاهما تيارين شعبويين غارقين في الطوباوية.. وقد يضحيان بمصالح المواطنين والدولة من أجل إديولوجيتهما ومبادئهما، حيث ولاء هاتين الإديولوجيتين للوطن ضعيف جدا. وأعقد أنهما يعرفان منذ البداية مشاكل النظام البرلماني ومع ذلك اختاروه للحفاظ على مصالحهما.
 
الشعب يقاد ولا يقود، مشكلة النخبة السياسية التونسية ما بعد الثورة أنها انطلاقا من عقدة "الرئيس الديكتاتور" اختاروا النظام البرلماني الذي يجعل من الرئيس شخصية مكبلة، وهذا النظام معروف بمشاكله حتى في أعرق الديموقراطيات. والناس سيبدؤون بالكفر بالديموقراطية انطلاقا من هذه التجربة الفاشلة، رغم أن نفس المشاكل والأزمات السياسية التي يطرحها النظام البرلماني في تونس تتكرر في أنظمة مماثلة في دول أوروبية متقدمة، إلا أن الفرق أن الدول البرلمانية في أوروبا هناك منظومة اقتصادية إقليمية قوية مشتركة ورفاه يغطي على هذه المشاكل السياسية .. ويكبحها من التدحرج..
تونس تحتاج تعديل دستوري والتنصيص على النظام الرئاسي الذي يمنح الرئيس صلاحيات واسعة لتطبيق برنامجه الذي اقترحه على الشعب وبه وصل إلى السلطة (مثل النظام الفرنسي والأمريكي)
من وجهة نضري أن بلاء تونس الأكبر هو أن تياري الإسلام السياسي، واليسار منضمين بشكل كبير ويسيطران على تشكيل الوعي السياسي التونسي، لدرجة أن حتى معارضي هذين التيارين قد تجدهم يتبنون أفكارهما، وكلاهما تيارين شعبويين غارقين في الطوباوية.. وقد يضحيان بمصالح المواطنين والدولة من أجل إديولوجيتهما ومبادئهما، حيث ولاء هاتين الإديولوجيتين للوطن ضعيف جدا. وأعقد أنهما يعرفان منذ البداية مشاكل النظام البرلماني ومع ذلك اختاروه للحفاظ على مصالحهما.
سيتم القيام باستفتاء وقال الرئيس في احد الخطابات انه سيتم تعديل القانون الانتخابي و الدستور و إصلاحات سياسية الخ ،،، بالنسبة للشخصيات التي كانت موجودة في البرلمان كرهها الشعب حتى لو تشوف مظاهرات التي يدعون اليها تجد الحاضرين اقل من 2000 شخص و الآن معظم الشعب يريد شخصيات من الشباب تكون مستقلة ذات فكر جديد
 
عودة
أعلى