السلام عليكم و رحمة الله وبركاتة
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا محمد
___________________________________________________________
عندما يقول الملحد و العلماني لا أحتاج لدين لأعرف الصواب و الخطاء
قل له
في الواقع المنطق لا يقارن فيما أنزله الله. لأن المنطق دائما متناقض. بتقولي كيف!! حسنا الأنسان يرى الصواب و الخطاء ويفكر بطريقة التي تربى فيها. فالا يمكنك توحيد المنطق. لأن المنطق عند كل شخص متناقض عن الأخر. كالمثال على ذالك لا يمكنك أقناع هتلر بأن حرقة لليهود خطاء لأنه يرى حرقه لليهود مصلحة وحماية لشعبه وقوميته فاليرى أن هذا الصواب.
و لا يمكنك أقناع القيادة الأمريكية في الحرب العالمية الثانية بأن قصفها على اليابان كان خطاء وجريمة. فهم يرونه مصلحة أمنية وصواب و أن قتلهم مئات الألوف من الأبرياء كان يستحق و كان الفعل الصواب
فالذالك الأنسان ليس له منطق يصل فيه أن يعلم الصواب و الخطاء دائما لأن كل إنسان مختلف عن الأخر فما اراه صوابا وخيرا يراه الأخر شرا و طغيان.
فالحل واضح ومنزل عند الله وهي الحكم بالشريعته فهي موحده وغير متناقضه
فعندما يقول لك علماني لا يصلح ان ندخل الدين بالسياسة لأن السياسة وصخه
قل له ببساطة
السياسة وصخه لأنها لا تحكم بالدين و بالشريعة الله
فالو كانت مثلا امريكا تطبق الشريعة التي انزلها الله بحذافيرها هل كانت ستقصف اليابان وتقتل الأبرياء؟ . لا طبعا لأن شريعة الله تمنعهم
لو كانت مثلا المانيا النازية تطبق شريعة الله بحذافيرها هل كنا رأينا مجزرة الهولوكوست تحدث؟
لا طبعا لأن شريعة الله تمنعهم
فالأصل لا يوجد شي اسمه المنطق عند البشر فالبشر مختلفين في ارائهم . و الحل هو توحيدها بالتطبيق شريعة الله
_____________________________________________________
أمثلة على التناقضات التي نراها في المجتمع الغربي و التخلف الأجتماعي
عندما تتكلم مع علماني و تسأله هل تتفق مع وأد البنات في الجاهلية؟
يقول لك لا طبعا هذي جريمة وتخلف و رجعية!
ثم تسأله هل تتفق مع الأجهاض؟
يقول لك نعم فهذه حرية المرأة
عجيب أليس هذا ايضا تناقض.
فالوأد يقتل الأطفال بتراب
و الأجهاض يقتل الأطفال بالوسائل الحديثة
الفرق هو وسيلة القتل لا اكثر
_____________________________________________________
من التناقضات الأخرى المشهورة عند العلماني
عندما تسأل العلماني
هل تتفق مع الشذوذ الجنسي
يرد عليك نعم أتفق فهذه حرية شخصية ولم يؤذين أحد
ثم تسأله هل تتفق مع الجنس مع الحيوان او جنس المحارم؟
يقول لك بطبع لا
اذا مالمعيار الذي جعلك ترى ماتسميه بالمثلية حلال لأنه لم يضر أحد وبنفس الوقت ترفض الجنس مع الحيوان او المحارم؟
أليس كلاهما لم يضرو أحد؟ مالذي يجلعك تراه خطاء و انت قبل قليل قلت بأن معيارك لجعل الشي صائب هو انه لا يضر أحد
_____________________________________________________
فكما ترى أخي المسلم هؤلا المتناقضين الذين نراهم في وسائل التواصل الأجتماعي ليسو إلا ما أخبرنا به الرسول صلى الله عليه وسلم
قال نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم: سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب ، ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن ، ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة. قيل: وما الرويبضة ؟ قال : الرجل التافه يتكلم في أمر العامة.
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا محمد
___________________________________________________________
عندما يقول الملحد و العلماني لا أحتاج لدين لأعرف الصواب و الخطاء
قل له
في الواقع المنطق لا يقارن فيما أنزله الله. لأن المنطق دائما متناقض. بتقولي كيف!! حسنا الأنسان يرى الصواب و الخطاء ويفكر بطريقة التي تربى فيها. فالا يمكنك توحيد المنطق. لأن المنطق عند كل شخص متناقض عن الأخر. كالمثال على ذالك لا يمكنك أقناع هتلر بأن حرقة لليهود خطاء لأنه يرى حرقه لليهود مصلحة وحماية لشعبه وقوميته فاليرى أن هذا الصواب.
و لا يمكنك أقناع القيادة الأمريكية في الحرب العالمية الثانية بأن قصفها على اليابان كان خطاء وجريمة. فهم يرونه مصلحة أمنية وصواب و أن قتلهم مئات الألوف من الأبرياء كان يستحق و كان الفعل الصواب
فالذالك الأنسان ليس له منطق يصل فيه أن يعلم الصواب و الخطاء دائما لأن كل إنسان مختلف عن الأخر فما اراه صوابا وخيرا يراه الأخر شرا و طغيان.
فالحل واضح ومنزل عند الله وهي الحكم بالشريعته فهي موحده وغير متناقضه
فعندما يقول لك علماني لا يصلح ان ندخل الدين بالسياسة لأن السياسة وصخه
قل له ببساطة
السياسة وصخه لأنها لا تحكم بالدين و بالشريعة الله
فالو كانت مثلا امريكا تطبق الشريعة التي انزلها الله بحذافيرها هل كانت ستقصف اليابان وتقتل الأبرياء؟ . لا طبعا لأن شريعة الله تمنعهم
لو كانت مثلا المانيا النازية تطبق شريعة الله بحذافيرها هل كنا رأينا مجزرة الهولوكوست تحدث؟
لا طبعا لأن شريعة الله تمنعهم
فالأصل لا يوجد شي اسمه المنطق عند البشر فالبشر مختلفين في ارائهم . و الحل هو توحيدها بالتطبيق شريعة الله
_____________________________________________________
أمثلة على التناقضات التي نراها في المجتمع الغربي و التخلف الأجتماعي
عندما تتكلم مع علماني و تسأله هل تتفق مع وأد البنات في الجاهلية؟
يقول لك لا طبعا هذي جريمة وتخلف و رجعية!
ثم تسأله هل تتفق مع الأجهاض؟
يقول لك نعم فهذه حرية المرأة
عجيب أليس هذا ايضا تناقض.
فالوأد يقتل الأطفال بتراب
و الأجهاض يقتل الأطفال بالوسائل الحديثة
الفرق هو وسيلة القتل لا اكثر
_____________________________________________________
من التناقضات الأخرى المشهورة عند العلماني
عندما تسأل العلماني
هل تتفق مع الشذوذ الجنسي
يرد عليك نعم أتفق فهذه حرية شخصية ولم يؤذين أحد
ثم تسأله هل تتفق مع الجنس مع الحيوان او جنس المحارم؟
يقول لك بطبع لا
اذا مالمعيار الذي جعلك ترى ماتسميه بالمثلية حلال لأنه لم يضر أحد وبنفس الوقت ترفض الجنس مع الحيوان او المحارم؟
أليس كلاهما لم يضرو أحد؟ مالذي يجلعك تراه خطاء و انت قبل قليل قلت بأن معيارك لجعل الشي صائب هو انه لا يضر أحد
_____________________________________________________
فكما ترى أخي المسلم هؤلا المتناقضين الذين نراهم في وسائل التواصل الأجتماعي ليسو إلا ما أخبرنا به الرسول صلى الله عليه وسلم
قال نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم: سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب ، ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن ، ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة. قيل: وما الرويبضة ؟ قال : الرجل التافه يتكلم في أمر العامة.
التعديل الأخير: