"ما يسائل حصيلة الاكتشافات الغازية التي تكشفها الشركات الفاعلة بالمغرب بين الفينة والأخرى، خاصة أن بعضها يستهدف رفع الأسهم فقط في سوق التداولات."

اثناء قراءة المقال استوقفني هذا الكلام له معنى كبير.

تحدثنا عن هذا الأمر سابقا معظم هذه الشركات مشبوهة

أعلنت شركة “بريداتور أويل آند غاز” البريطانية، المتخصصة في التنقيب عن الغاز والبترول، عن تعليق أشغال التنقيب عن الغاز الطبيعي في أحدث بئر استكشافية بجرسيف، ويتعلق الأمر ببئر “MOU-2”، بسبب بعض الأوحال المترسبة في المجال الجيولوجي.

وأشار بيان صادر عن العملاق البريطاني إلى أن “الشركة اضطرت إلى تعليق أشغال الحفر بهذه البئر بعد بلوغها عمقا قياسيا يقارب 1260 مترا، حيث حصلت على السجلات السلكية المرتبطة بالعملية عند 677 إلى 1010 أمتار بعمق محسوب”.
وأوضحت الوثيقة أن “الطاقم التقني كان يعتزم الوصول إلى 1500 متر في بئر MOU-2، غير أنه جرى تعليق أشغال الحفر بسبب وجود سمك كبير من الطين في التكوين الجيولوجي الذي يغطي حوض ملوية، لتظل معدلات الحفر أقل من ساعة في المتر الواحد”.

لذلك، أشارت شركة “بريداتور أويل آند غاز” البريطانية إلى “إعادة تقييم برنامج الحفر الخاص بها، فضلا عن دراسة تأثير التكوين الجيولوجي الذي لم يسبق رؤيته من قبل بالحوض”، لافتة إلى أنه “ستتم مراجعة المعطيات المرتبطة برمال الغاز المحتملة في بئر MOU-1”.

وأدى هذا المعطى المعلن من قبل الشركة البريطانية إلى انخفاض أسهمها في بورصة الغاز والبترول بلندن، ما يسائل حصيلة الاكتشافات الغازية التي تكشفها الشركات الفاعلة بالمغرب بين الفينة والأخرى، خاصة أن بعضها يستهدف رفع الأسهم فقط في سوق التداولات.

في هذا الصدد، قال بول غريفيث، الرئيس التنفيذي لشركة “بريداتور أويل آند غاز”، إن “أشغال حفر بئر MOU-2 كانت صعبة للغاية، نظراً لاكتشاف تكوين جيولوجي معين لم تتم مواجهته من قبل في الآبار السابقة”، مورداً أن “الخيار الآمن والصائب هو تعليق الحفر”.

وأضاف غريفيث أن “الشركة ستقوم بتحليل ودراسة برنامج الطين المطلوب للحفر في الفاصل الزمني المرتبط بعمليات التنقيب عن الغاز الطبيعي”، وزاد: “ليست النتيجة التي أردناها، لكن ذلك لن يغير أهداف ما قبل الحفر والموارد الغازية المحتملة”.

للإشارة، كشفت الشركة عن جمع 3 ملايين جنيه إسترليني (41 مليون درهم) لمواصلة برنامج حفر الآبار بمنطقة جرسيف، منتصف العام الماضي، حيث أنفقت العائدات المالية على البئر الغازية MOU-1، وكذا على الاختبارات المتعلقة ببئر “MOU-2” باستعمال الموارد النقدية المحصلة في الفترة الأخيرة.


مع الاسف كاين طين مش الغاز :تمام:

علاقة طين فقط واسهم شركات


ما علاقة شركة بريداتور التي تنقب في جرسيف بالموضوع الذي يتحدث عن حقل تندرارة الذي تعمل فيه شركة ساوند إنيرجي

مساكين الجزائريين يؤرقهم كثيرا موضوع الغاز المغربي ويشكل لهم كابوس، على المستوى الرسمي (شاهدت تقريرا في قناتهم الرسمية) وعلى المستوى الشعبي أيضا، يعرفون أن المغرب هو الصخرة التي تتحطم أوهام قوتهم عليها، بدون غاز، فماذا لو امتلك الغاز، لذلك يدعون إبليسهم ليل نهار أن يفشل المغرب في إيجاد الغاز.

على العموم هذا موضوع حقل تندرارة، وسيبدأ الانتاج نهاية هذه السنة، بكميات متواضعة لن تتجاوز في البداية 350 مليون متر مكعب، لكن يكفينا لتخفيض الفاتورة الطاقية. نحن لا نحتاج المحروقات لنكون عقدة لكم ونبين للعالم فشلكم.
 
التعديل الأخير:
وبمناسبة موقع كرسيف، فمنصة الحفر في البئر 2 ستبقى في مكانها..

البئر 1 أظهرت مؤشرات واعدة.. البئر 2 اصطدموا بطين لزج قبل الوصول إلى إلى العمق المحدد (مشكل تقني)

لازال هناك أمل حتى في حقل كرسيف ولم تنتهي قصته بعد

وعموما ما يهمنا هما حقلي تندرارة في الشرق و حقل أنشوا البحري في العرائش، معا سيحققان للمغرب الاكتفاء الذاتي من الغاز.
 
عمليات البحث والاستكشاف تتطلب رساميل مهمة، وتطرح تحديات مرتبطة بالمخاطر العالية لدى الشركات، رغم الدراسات التقنية التي ينجزها فريق الخبراء، إذ إن هامش الخطأ وارد في المجال”.
 
تلجأ تلك الشركات إلى تسويق منجزاتها على الصعيد الإعلامي بهدف رفع أسهمها في سوق التداولات، ما من شأنه استقطاب المزيد من الشركاء والمستثمرين في عملياتها الميدانية؛ وبالتالي يُطرح السؤال بخصوص حجم الاكتشافات الغازية الباطنية التي تُروج لها.
 
حسب آخر الارقام الشب رسمية للشركات الغازية يمكن للمغرب الحصول على الاكتفاء الذاتي فيما يخص الغاز – هناك في حقل انشوا سوف يبيعون 650 مليون متر مكعب سنويا و في حقل تندرارة قرابة 450 مليون متر مكعب (هناك فرق بين المتر المكعب و القدم المكعب) اي 1 مليار متر معكب و هو ما يستهلكه المغرب سنويا و هو تقريبا ما كانت تموفره الجزائر للمغرب (و هنا وجب الترحم دوما على الشادلي بن جديد و بوتفليقة و الحسن الثاني على هذا المشروع حيث سموه المغرب العربي/اوربا) – هذا دون الكلام عن حقول جرسيف و شيشاوة و الصويرة و تالسينت و طرفاية و سيدي افني و طانطان و بوجدور الخ الخ و هنا يمكن للمغرب ان يصبح مصدرا حقا للغاز و هذا لاشك فيه…و كما قال مدراء تلك الشركات العالمية فان المغرب سوف يصبح محورا طاقيا سوف يغير معه المعطيات في المنطقة…لكن نحن في المغرب متشبتون دوما بوحدة شعوب المغرب العربي-الامازيغي و لا تهمنا انابيب الغاز بل ما يهمنا هو قطارات تجوب المنطقة و تنقل سكان المغرب العربي من كازا الى تونس عبر وهران و الجزائر الخ…هذا هو مبدؤنا و رؤيتنا اي نحن شعب واحد و لو كره الكارهون و لن نتخلى عن اي مغاربي بالتعاون…
 
نعود لحقل تندرارة بما أن موضوع الغاز يؤرق الهوكيين

هنا ترى أعمال تركيب أنابيب مياه مكافحة الحرائق استعدادا لبدء الانتاج نهاية 2023 أو بداية 2024


Image


وهنا صور أشغال تمهيدية من أجل بدأ الانتاج.. الحفر انتهى.

Image


أشغال بناء خزان الغاز الطبيعي المسال

Image



Image


تابعوا الصفحة الرسمية لساوند إنيرجي لمتابعة تقدم أشغال تشييد البنى التحتية لبدأ الانتاج

 
نعود لحقل تندرارة بما أن موضوع الغاز يؤرق الهوكيين

هنا ترى أعمال تركيب أنابيب مياه مكافحة الحرائق استعدادا لبدء الانتاج نهاية 2023 أو بداية 2024


Image


وهنا صور أشغال تمهيدية من أجل بدأ الانتاج.. الحفر انتهى.

Image


أشغال بناء خزان الغاز الطبيعي المسال

Image



Image


تابعوا الصفحة الرسمية لساوند إنيرجي لمتابعة تقدم أشغال تشييد البنى التحتية لبدأ الانتاج


عندك شي معلومات حول حقل انشوا حجم الاحتياط و كمية التي سيتم انتاجها و تاريخ بدء الانتاج \؟؟
 
عندك شي معلومات حول حقل انشوا حجم الاحتياط و كمية التي سيتم انتاجها و تاريخ بدء الانتاج \؟؟

حقل أنشوا أكبر من تندرارة (حوالي 30 مليار متر مكعب)، الاحتياطات القابلة للاستخراج في أنشوا:

تقدريرات متشائمة (حوالي 68 مليار متر مكعب)
تقديرات متفائلة (129 مليار متر مكعب)

أعتقد بدأ الانتاج سيكون أواخر 2024 أو 2025، أما الكمية فلم يتم توقيع أي اتفاق بعد مع الحكومة مثل ما فعلت ساوند إنيرجي
 
عندك شي معلومات حول حقل انشوا حجم الاحتياط و كمية التي سيتم انتاجها و تاريخ بدء الانتاج \؟؟

عذرا يبدوا أنني أعطيت معلومة خاطئة..
تم بالفعل توقيع عقد بين شاريوت والمكتب الوطني للهيدروكاربورات من أجل شراء 600 مليون متر مكعب سنويا من الغاز البحري

ننتج الآن أزيد من 100 مليون متر مكعب
+ 350 مليون متر مكعب من تندرارة في 2024
+ 600 مليون متر مكعب من العرائش في 2025

نتحدث عن أزيد من 1 مليار متر مكعب سنويا في السنوات القليلة المقبلة، ستغطي احتياجاتنا من الغاز إذا لم نتوسع في الاستهلاك.




Cet accord reflète le partenariat stratégique entre la société britannique, qui concentre ses activités sur l’Afrique, et l’ONHYM, en plus de l’Office national de l’eau et de l’électricité (ONEE).

Selon ce qui a été rapporté par le site web de la société britannique ce lundi 12 décembre, l’accord entre dans le cadre du permis « Lixus Gas » au large de Larache, dans lequel « Chariot » détient une part de 75%, avec l’ONHYM, qui détient une part de 25 %.

Les grands principes de l’accord prévoient la vente d’un maximum de 0,6 milliard de mètres cubes par an (60 millions de mètres cubes par jour), sur la base de « Take-or-pay » définie pour une durée de 10 ans, le gaz étant livré via un gazoduc entre le Maghreb et l’Europe.

 
بوصبع لا يعرف شيء اول مايجد اي خبر يضعه دون التحقق هذا ان دل فيدل على ان امرهم صار جد متأزم فقط يودون البحث عن اي خبر للتنفيس

لدي سؤال لهم اين المغاربة سيعيشوت في ظلام بعد قطع الغاز ؟ اجيبيوا يابصبع وان المغربة سيقومون بالطبخ على الحطب وووو لما لستم رجالا وتكملوا هذه الامور وتاتي بالخبر تعبنا من الانتظار يابصبع لزرق يالكبران
 
عودة
أعلى