اصلاق النار على متشدد حاول اقتحام وزارة الداخلية التونسية بآلات حادة

YjY

🔻
طاقم الإدارة
مـراقــب عـــام
إنضم
21 مايو 2021
المشاركات
7,920
التفاعل
14,207 297 0
الدولة
Tunisia
علمت موزاييك أن أعوان أمن متواجدون قرب مقر وزارة الداخلية بشارع الحبيب بورقيبة، تصدوا منذ قليل لشاب كان يحمل سلاحا أبيض، حاول اقتحام مقر الوزارة وإصابة عدد منهم.

وقد تم التعامل معه بإطلاق الرشّ عليه وإصابته في أحد رجليه لتتم السيطرة عليه والاستنجاد بسيارة إسعاف تولت نقله الى أحد المستشفيات وسط حراسة أمنية مشددة.


.
FB_IMG_1637956611301.jpg

موقف شجاع من أحد المارة
FB_IMG_1637956325702.jpg
 
وزارة الداخلية تقدم تفاصيل الحادثة التي جدت اليوم
أعلنت وزارة الدّاخليّة في بلاغ لها مساء اليوم ، أنّه بمراجعة التّسجيلات والمعاينات الفنيّة المتعلّقة بالحادثة التي جدّت في شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة، يوم الجمعة 26 نوفمبر 2021، حوالي السّاعة 15:50، تبيّن أنّ تفاصيل الحادثة تتمثّل في كونه تمّ الاشتباه في شخص ملتحي ويحمل حقيبة على كتفه، أثار ريبة أعوان الأمن الذين قاموا بمتابعته والاشعار بشأنه، ثمّ بمطالبته في مرحلة ثانية بالاستظهار بوثائق هويّته، عمد المعني إلى فتح حقيبته واستلّ منها "شاقور" و"سكّين" كبير الحجم وحاول الاعتداء على كلّ من يقترب منه فتمّ استقدام الحماية المدنيّة ومطاردته من قبل أعوان الأمن وبعض المواطنين، فقام بالقفز على الحواجز الفاصلة بين ممرّ المترجّلين ومبنى الوزارة.
و أضاف البلاغ أنه رغم محاولة التّصدّي له من قبل أعوان الأمن وتكرار دعوته للاستسلام وإلقاء ما بيديه واصل مواجهة كلّ من يقترب منه مشهرا "الشاقور" مردّدا "يا طاغوت الله أكبر يا كفّار"، مواصلا الجري يمينا ويسارا ثمّ باقترابه نحو مبنى الوزارة أشهر سلاحه مرّة أخرى، محاولا الاعتداء على عون أمن كان في مواجهته الأمر الذي اضطر العون المذكور إلى إطلاق النّار عليه فسقط أرضا وتمّت السّيطرة عليه وتجريده ممّا كان يحمله ونقله بواسطة سيّارة الحماية المدنيّة للمستشفى للعلاج.
هذا وقد أذنت النيابة العمومية بتعهيد الوحدة الوطنية للبحث في جرائم الإرهاب والجريمة المنظّمة الماسّة من سلامة التّراب الوطني.
وقد أثبتت التّحرّيّات الأوليّة ما يلي :
-المعني يبلغ من العمر 31 سنة ودرس بالخارج.
-المعني استعمل في تنقّله سيّارة خاصّة ركنها على مستوى باب عليوة.
-المعني مصنّف لدى مصالح وزارة الدّاخليّة تكفيري.
هذا والأبحاث جارية لكشف باقي ملابسات الواقعة.​
 
وزارة الدّاخليّة تعرض صورا توثّق عمليّة رصد العنصر التّكفيري، يوم أمس الجمعة الموافق لـ 26 نوفمبر 2021، بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة، وملاحقته والإشعار بشأنه إلى حين التّصدّي له وإفشال مخطّطه.

260525384_4633098806750161_3974994051661205458_n.jpg
260652728_4633098506750191_2110252986469334369_n.jpg
260652740_4633099496750092_5204417326764177928_n.jpg
261337881_4633100040083371_629691868548049182_n.jpg
261435234_4633100353416673_7463385946684978635_n.jpg
262108911_4633100463416662_4082032265401316076_n.jpg
 
منقول

*الدكتور/ فرج فودة* قُتل بسبب كتابه *«الحقيقة الغائبة»* إللى قال فيه:
قُتل عثمان.. بأيدي مسلمين
تم قُتل علي.. بأيدي مسلمين
ثم قتل الحسين وقطعت رأسه.. بأيدي مسلمين
وقتل الحسن مسموماًً مغدوراً.. بأيدي مسلمين
وقُتل اثنين من المبشرين بالجنة "طلحة والزبير".. بأيدي مسلمين.
في معركة كان طرفاها "علي" و"عائشة" (موقعة الجمل).. قُتل مسلمين بيد مسلمين
في معركة كان طرفاها "علي" و"معاوية" (موقعة صفين).. قُتل مسلمين بيد مسلمين
في معركة كان طرفاها "علي" و "أتباعه" (موقعة نهروان).. قُتل مسلمين بيد مسلمين
في معركة كان طرفاها "الحسين" و "يزيد".. ذُبح ٧٣ من عائلة رسول الله بيد مسلمين.
في معركة إخماد ثورة "أهل المدينة" على حكم "الأمويين" غضباً لمقتل الحسين.. قُتل ٧٠٠ من المهاجرين والأنصار بيد ١٢ ألف من قوات الجيش الأموي المسلم
في (معركة الحرة) التي قاد جيش الأمويين فيها "مسلم بن عقبة" جاءه صديقه الصحابي معقل بن سنان الأشجعي (شهد فتح مكة وروى أحاديثاً وكان فاضلاً تقياً) فأسمعه كلاماً غليظاً في "يزيد بن معاوية" بعدما قتل الحسين... فغضب منه... وقتله!
لم يتجرأ "أبو لهب" و"أبو جهل" على ضرب "الكعبة" بالمنجنيق وهدم أجزاء منها.. لكن فعلها "الحصين بن نمير" قائد جيش عبد الملك بن مروان أثناء حصارهم لمكة.
لم يتجرأ "اليهود" أو "الكفار" على الإساءة لمسجد رسول الله يوماً.. لكن فعلها قائد جيش يزيد بن معاوية عندما حول المسجد لثلاثة ليالي إلى أسطبل، تبول فيه الخيول
في خلافة عبد الملك بن مروان: قُتل عبد الله بن الزبير (ابن أسماء ذات النطاقيين) بيد مسلمين.
في خلافة هشام بن عبد الملك: لم يُقتل زيد بن زين العابدين بن الحسين (من نسل النبي) فحسب.. بل صلبوه عارياً على باب دمشق.. لأربعة سنوات.. ثم أحرقوه.
معاوية بن يزيد (ثالث خلفاء بني أمية) لما حضرته الوفاة (وكان صالحاً على عكس أبيه)، قالوا له: أعهد إلى من رأيت من أهل بيتك؟!، فقال: والله ما ذقت حلاوة خلافتكم فكيف أتقلد وزرها!! اللهم إني بريء منها متخل عنها.
فلما سمعت أمه (زوجة يزيد بن معاوية اللي قتل الحسين) كلماته، قالت: ليتني خرقة حيضة ولم أسمع منك هذا الكلام؛ تقول بعض الروايات أن عائلته هم من دسوا له السم ليموت لرفضه قتال المسلمين، بعد أن تقلد الخلافة لثلاثة أشهر فقط وكان عمره ٢٢ سنة
ثم صَلّى عليه "الوليد بن عتبه بن ابي سفيان" وكانوا قد اختاروه خليفة له، لكنه طُعن بعد التكبيرة الثانية.. وسقط ميتاً قبل اتمام صلاة الجنازة.. فقدموا "عثمان بن عتبة بن أبي سفيان" ليكون الخليفة، فقالوا: نبايعك؟! قال: على أن لا أحارب ولا أباشر قتالاً.. فرفضوا.. فسار إلى مكة وأنضم لعبد الله بن الزبير.. وقتلوه..
نعم.. قتل الأمويون بعضهم البعض..
ثم قُتل أمير المؤمنين "مروان بن الحكم".. بيد مسلمين
ثم قُتل أمير المؤمنين "عمر بن عبد العزيز".. بيد مسلمين
ثم قُتل أمير المؤمنين "الوليد بن يزيد".. بيد مسلمين
ثم قُتل أمير المؤمنين "إبراهيم بن الوليد".. بيد مسلمين..
ثم قُتل آخر الخلفاء الأمويين.. بيد "أبو مسلم الخرساني"..
قَتل "أبو العباس" -الخليفة العباسي الأول- كل من تبقى من نسل بني أمية من أولاد الخلفاء، فلم يتبقى منهم إلا من كان رضيعاً أو هرب للأندلس..
أعطى أوامره لجنوده بنبش قبور بنى أمية في "دمشق" فنبش قبر معاوية بن أبى سفيان فلم يجدوا فيه إلا خيطاً، ونبش قبر يزيد بن معاوية فوجدوا فيه حطاماً كالرماد، ونبش قبر عبدالملك فوجده صحيحاً لم يتلف منه إلا أرنبة أنفه، فضربه بالسياط.. وصلبه.. وحرقه.. وذراه فى الريح..
لولا جهود وشعبية القائد المسلم "أبو مسلم الخرساني" الذي دبر وخطط لإنهاء الحكم الأموي.. ماكانت للدولة العباسية أن تقوم؛ قال فيه المأمون: "أجل ملوك الأرض ثلاثة، وهم الذين نقلوا الدول وحولوها: الإسكندر وأردشير وأبو مسلم الخرساني".. لما مات "أبو العباس".. وخلفه "أخوه أبو جعفر المنصور".. خاف من شعبية صديقه "أبو مسلم الخرساني" أن تطمعه بالملك.. فاستشار أصحابه فأشاروا عليه بقتله. فدبَّر لصديقه مكيدة.. وقتله.. وعمره ٣٧ عاماً!

في معركة كان طرفاها "أنصار أبو مسلم" و "جيش العباسيين".. قُتل آلاف المسلمين..
شجرة الدر قتلت عز الدين أيبك وزوجة أيبك قتلت شجرة الدر رمياً بالقباقيب..
بعد وفاة "أرطوغرول" نشب خلاف بين "أخيه" دوندار و"ابنه" عثمان، انتهى بأن قتل عثمان "عمه" واستولى على الحكم، وهكذا قامت الدولة العثمانية..
حفيده "مراد الأول" عندما أصبح سلطاناً.. قتل أيضاً "شقيقيه" إبراهيم وخليل خوفاً من مطامعهما.. ثم عندما كان على فراش الموت في معركة كوسوفو عام ١٣٨٩ أصدر تعليماته بخنق "ابنه" يعقوب حتى لا ينافس "شقيقه" في خلافته.
السلطان محمد الثاني (الذي فتح إسطنبول) أصدر فتوى شرعية حلل فيها قتل السلطان لشقيقه من أجل وحدة الدولة ومصالحها العليا.
السلطان مراد الثالث قتل أشقاءه الخمسة فور تنصيبه سلطاناً خلفاً لأبوه.
ابنه محمد الثالث لم يكن أقل إجراماً فقتل أشقاءه التسعة عشر فور تسلمه السلطة ليصبح صاحب الرقم القياسي في هذا المجال.
يضيف الإعلامي التركي "رحمي تروان" في مقالاً بعنوان «ذكريات الملوك»، يقول: " لم يكتف محمد الثالث بذلك، فقتل ولده الصغير محمود الذي يبلغ من العمر ١٦ عاماً، كي تبقى السلطة لولده البالغ من العمر ١٤ عاماً، وهو السلطان أحمد، الذي اشتهر فيما بعد ببنائه جامع السلطان أحمد (الجامع الأزرق) في إسطنبول.
عندما أرادت "الدولة العثمانية" بسط نفوذها على القاهرة قتلوا خمسين ألف مصرياً مسلماً.
أرسل "السلطان سليم" طلباً إلى "طومان باي" بالتبعية للدولة العثمانية مقابل ابقائه حاكماً لمصر.. رفض العرض.. لم يستسلم.. نظم الصفوف.. حفر الخنادق.. شاركه الأهالي في المقاومة.. انكسرت المقاومة.. فهرب لاجئاً لـ ((صديقه)) الشيخ حسن بن مرعي.. وشى به صديقه.. فقُتل.. وهكذا أصبحت مصر ولاية عثمانية.
ثم قتل السلطان سليم بعدها "شقيقيه" لرفضهما أسلوب العنف الذي انتهجه في حكمه.
في كل ماسبق:
اللي "قتلوا" كانوا عاوزين خلافه إسلامية
واللى "اتقتلوا" كانوا عاوزين خلافة إسلامية...
 
عودة
أعلى