الإطاحة بثاني أهم جنرال في الجزائر

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
إنضم
9 يناير 2020
المشاركات
1,930
التفاعل
4,265 14 9
الدولة
Algeria

إقالة "الجنرال القوي" محمد قايدي تكشف عن احتدام الصراع في الجيش الجزائري​


1636642643855.jpeg


تطرح الإقالة المفاجئة للجنرال محمد قايدي، الرئيس القوي لقسم التوظيف والإعداد بالجيش الجزائري، تساؤلات عن الأسباب والحيثيات التي أدت إلى إبعاد الرجل المسؤول عن العلاقات الحساسة بين هيئة الأركان العامة ورؤساء المناطق.

ويسلط تقرير نشره موقع ”موند أفريك“ الضوء على هذا القرار الذي تم اتخاذه الاثنين الماضي، والذي يقول التقرير إنه ”قرار لا أحد في الجزائر يجرؤ على شرح أسبابه“.

وأشار التقرير إلى أن قايدي كان ضابطا كبيرا وتوافقيا بلا منازع لثلاثة أسباب على الأقل، وهي سجل خدمته، خاصة خلال السنوات المظلمة (1992-1998) عندما تم الاعتراف بشجاعته واحترافه بالإجماع، وقدرته على البقاء بعيدا عن صراع العشائر بعد عهد قايد صالح في عام 2019 عندما حاولت مجموعة من الجنرالات الاستيلاء على السلطة (بعد إبعاد بوتفليقة) وأخيرا صغر سنه في ”حكومة الشيوخ“ التي تحكم الثكنات، ما قد يجعله في النهاية رئيسا محتملاً للجيش“.

وأوضح التقرير أنه ”لجميع هذه الأسباب قام خليفة قايد صالح، الجنرال سعيد شنقريحة، بترقيته في مارس / آذار 2020 بعد شهرين من تعيينه، إلى المنصب المرغوب فيه كرئيس لقسم ”التوظيف والإعداد“، المسؤول عن العلاقات الحاسمة بين هيئة الأركان العامة والمناطق العسكرية، ومن ثم أصبح رجلاً رئيسياً في القوات المسلحة، لا سيما أن التوترات القوية نشأت على حدود الجزائر مع المغرب وثانياً مع مالي.

وحذر التقرير من أن ”تهميش هذا المسؤول الرفيع المستوى من قبل شنقريحة، الذي عرض عليه قبل ثمانية عشر شهرا منصبا مرموقا، يظهر مدى هشاشة ميزان القوى داخل الجيش الجزائري، حيث تم اعتقال ثلاثين جنرالاً خلال السنوات الثلاث الماضية“، مضيفا أن ”سَرية الجنرالات، التي تهدد جارتها المغرب بأسوأ الأعمال الانتقامية كل يوم، تقضي معظم وقتها في شن حروب عشائرية عنيفة لا يفهمها معظم الجزائريين“، وفق تعبيره.

واستحضر التقرير محطات من مسيرة اللواء قايدي، قائلا: ”إن صعوده بدأ عندما كلفه قايد صالح في عام 2019 بمهمة تنسيق جميع الأجهزة الأمنية (باستثناء المخابرات العسكرية) ليحل محل الجنرال عثمان طرطق، الوفي لعشيرة بوتفليقة والذي تم تعيينه فيها، حيث يقبع في السجن بعدما أطاحت الحشود الشعبية بالنظام القديم.

ووفق التقرير فقد كان قايدي على مقربة من أصدقاء قايد صالح ولا سيما رئيس مكافحة التجسس النشط للغاية، الجنرال بوعزة، ورئيس الاتصالات في وزارة الدفاع الجنرال لشخم، لكن مهارته كانت تكمن في أنه لم يكن لديه أصدقاء وكان بإمكانه التخلي عن أصدقاء الأمس، وهو ما حصل مع آل بوعزة ولشخم عندما حاولوا القيام بـ ”ثورة“ داخل المؤسسة العسكرية بعد وفاة قايد صالح“، وفق تعبيره.
وتابع التقرير أن ”هذا الاحترام للإجراءات القانونية أدى إلى ترقية اللواء قايدي من قبل رئيس الأركان الحالي وخليفة قايد صالح، سعيد شنقريحة“.

وكان الجنرال محمد قايدي الذي يوصف بأنه ”عدو الجماعات الإرهابية“ أصغر جنرال في الجيش الجزائري يتولى المنصب الثالث في المؤسسة العسكرية.

 

بعد روسي للانتقادات الجزائرية لفرنسا: إقالة جنرال محسوب على تيار باريس

تأويلات متضاربة حول قرار إقالة الجنرال محمد قايدي المنتمي إلى الجناح العسكري الذي يتعرض إلى عملية اجتثاث في ظل اشتداد قبضة الجناح التقليدي الموالي للروس.

صاحب رؤية براغماتية غربية داخل الجيش الجزائري

1636643479249.png


الجزائر- قالت مصادر جزائرية مطلعة إن قرار إقالة الجنرال محمد قايدي، مدير دائرة الاستعمال والتحضير في أركان الجيش الجزائري، لم تكن نتيجة مباشرة لصراعات داخل المؤسسة كما هو معروف، وأن الأمر يتعلق بميله إلى تعامل الجزائر مع فرنسا، وهو التوجه الذي ترفضه أغلبية القيادات العسكرية المحسوبة على روسيا.

وأشارت المصادر إلى أن ظهور خلفيات هذه الإقالة كشف عن تأثير روسي في الموقف المتشدد الذي أظهرته المؤسسة العسكرية والسياسية في الجزائر تجاه فرنسا ورفضها أي محاولات للتهدئة بالرغم من بروز تصريحات فرنسية على أعلى مستوى تسعى لتجاوز التوتر الأخير.

وتأكد الأربعاء قرار تنحية الجنرال قايدي وتعويضه بجنرال جديد تمت ترقيته منذ شهر يوليو فقط إلى الرتبة المذكورة، ويتعلق الأمر باللواء بلقاسم حسنات، القادم من الحرس الجمهوري.

واكتفت تقارير محلية بالإعلان عن خبر تعيين الجنرال الجديد دون تقديم أي تفاصيل بشأن إقالة قايدي الذي خلفت تنحيته تأويلات متضاربة، خاصة وأن القرار جاء مفاجئا، لأن الرجل من الكفاءات العسكرية الشابة التي كان ينظر إليها على أنها أفضل خلف للحرس القديم داخل المؤسسة العسكرية.

وكشفت المصادر السابقة عن أن قيادات الحرس القديم في المؤسسة العسكرية الجزائرية لديها رغبة شديدة في التعاون مع روسيا على حساب فرنسا، خاصة بعد الاستقطاب المستجد في الآونة الأخيرة بين الروس والفرنسيين حول مواطئ النفوذ في شمال أفريقيا ودول الساحل والصحراء.

وتزامن هذا الاستقطاب مع الانكفاء العسكري الفرنسي المسجل مؤخرا، بعد إقرار باريس الإنهاء التدريجي لعملية “برخان” في مالي ودفع الجيوش المحلية إلى خوض الحرب على الإرهاب وحدها، وهو الفراغ الذي فسح المجال أمام دخول مجموعة فاغنر الروسية الخاصة والمقربة من الكرملين.

وكانت دوائر جزائرية على مستوى عال تجهّز لملء الجيش الجزائري هذا الفراغَ ولأن يكون بديلا عن الجيش الفرنسي في المنطقة، خاصة بعدما تم رفع الحظر الدستوري عن خروج قواتها العسكرية خارج حدودها الإقليمية، قبل أن يحصل لاحقا تراجع مفاجئ في الموقف الرسمي.

وشدد الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون في أكثر من تصريح على أن “الجيش الجزائري لن يكون إلا في مهام سلام رسمية تشرف عليها هيئات دولية أو إقليمية، وأنه لن يكون جيشا مرتزقا ولا يمكن التفكير في الزج بأفراده في مستنقعات الموت”.

يشار إلى أن الجنرال قايدي سبق أن ظهر في أكثر من مناسبة إلى جانب مسؤولين فرنسيين وجزائريين بارزين، كما أنه كان دائم الحضور في المحافل العسكرية الإقليمية والدولية كممثل للمؤسسة العسكرية منذ عام 2013، وهو ما أكسبه خبرة استراتيجية تجمع بين الدبلوماسية والأمن والدفاع، فكان بذلك صاحب الرؤية البراغماتية الغربية داخل الجيش الجزائري.

ولا يستبعد متابعون للشأن الجزائري أن يكون الجنرال قايدي هو الممهد للتقارب الأمني والعسكري بين بلاده وفرنسا خلال السنوات الأخيرة، تحسبا للتحول الذي كان يتم التخطيط له والمتمثل في خلافة الجيش الجزائري للقوات الفرنسية في مالي.

ويشير هؤلاء إلى أن الجنرال قايدي -وهو أحد الضباط السامين المحسوبين على مرحلة قائد الجيش الراحل أحمد قايد صالح، وهو الجناح الذي يتعرض في السنتين الأخيرتين إلى عملية اجتثاث- قد تكون عصفت به رؤيته وانتماؤه إلى المدرسة العسكرية الغربية، في ظل اشتداد قبضة الجناح التقليدي الموالي للروس، كمدرسة سلاح ولوجستيك وعقيدة موروثة عن عقود الشراكة الأيديولوجية داخل المعسكر الاشتراكي.

وانتقل محمد قايدي إلى واجهة الأضواء الإعلامية والسياسية خلال حقبة الحراك الشعبي، حيث قدم من طرف الدعاية العسكرية على أنه الذراع اليمنى لقايد صالح، وأنه مستقبل الجيش الجزائري، وكان يردد وقتها -وهو بالزي المدني رفقة بعض العناصر- شعار “جيش، شعب، خاوة خاوة (إخوة)”، ما جعله محبوبا عند الشارع الجزائري ومقربا منه.

ورغم التحولات المتسارعة داخل المؤسسة العسكرية خلال العامين الأخيرين ظل الرجل ثابتا في منصبه، وتم تعيينه عام 2020 على رأس دائرة الاستعمال والتحضير التي تمثل العمود الفقري للمؤسسة العسكرية والنواة الصلبة داخل الجيش، قبل أن يفاجأ الرأي العام والمتابعون بقرار تنحيته.

 
محمد قايدي مرشح لمنصب اكبر على ما كان عليه
قائد قوات البرية او قائد القوات المشتركة التي ستكون مركزها تمنراست
 

هذه تهمة الفساد التي لفّقت للواء محمد قايدي لتبرير إنهاء مهامه و إرساله إلى سجن البليدة العسكري​


 
لو لم يطح شنقريحة بقايدي كان قايدي سيطيح بشنقريحة في قادم الأيام والأسابيع، يستمر صراع الأجنحة والذي تقف وراءه قوى كبرى وعلى رأسها فرنسا و روسيا…التي تمنع انهيار النضام الحالي الذي يخدم مصالحها نتمنى حكومة مدنية شابة في الجارة الجزائر
 
متى ستستقر السلطة في الجزائر ؟

منذ خروج فرنسا و اجنحة السلطة تتناحر من اغتيالات على الهواء مباشرة الى عشرية سوداء و الان السجن !
 
تيار موالي لروسيا وتيار موالي لفرنسا، السؤال المهم الآن هل يوجد تيار موالي للجزائر؟
للاسف لا هم مثل العصابات يتقاتلون في ما بينهم على المناصب السؤال المطروح كيف هو حال جيش قياداته يتآمرون على بعضهم البعض؟
 
محمد قايدي مرشح لمنصب اكبر على ما كان عليه
قائد قوات البرية او قائد القوات المشتركة التي ستكون مركزها تمنراست



أراهنك أنه سيذهب للسجن أو سيلتحق بالشوهاضا في العالية أو سيهرب للخارج إذا كان ذكي و محظوظ جدا 😉
 

القايدي اسمه ايضا وارد في فضيحة الصفقة الفاسدة للطائرات بدون طيار الاماراتية


وبالفعل ، قالت عدة مصادر عسكرية للجزائر الجزائرية إن اللواء محمد قايدي ورد في فضيحة اللواء عبد الحميد غريس ، الأمين العام السابق لوزارة الدفاع ، والذي تم وضعه في بداية شهر يوليو .2021 تحت مذكرة توقيف من قبل المحكمة العسكرية البليدة لعدة تهم ، منها: "الإثراء غير المشروع" و "استغلال المنصب" و "اختلاس المال العام" في إطار فضيحة تأسيس غير مسبوقة في الجزائر ، مصنع تجميع عسكري لطائرات أدكوم الإماراتية بدون طيار في 2018/2019. مشروع يتحول الى فضيحة ولم يكشف عن قعره بسبب الطبيعة السرية للغاية للتحقيق الذي أجراه القضاء العسكري.


En effet, plusieurs sources militaires ont confié à Algérie Part que le général-major Mohamed Kaidi est cité dans le scandale du général-major Abdelhamid Ghriss, ex-secrétaire général du ministère de la Défense, qui avait été placé au début du mois de juillet 2021 sous mandat de dépôt par le tribunal militaire de Blida pour plusieurs chefs d’inculpation, parmi lesquels : «enrichissement illicite», «abus de fonction» et « détournements de deniers publics » dans le cadre d’un scandale inédit de mise en place en Algérie d’une usine militaire d’assemblage des drones émiratis d’Adcom en 2018/2019. Un projet qui tourne au scandale et dont les dessous n’ont jamais été encore dévoilés en raison du caractère très secret de l’enquête menée par la justice militaire.


لكن التضحية به جائت بسبب معارضته لخطة شنحريقة بالزج بمدنيين جزائريين في المنطقة العازلة للتضحية بهم لمصالحهم الخاصة


La situation est beaucoup plus complexe et compliquée. Et pour cause, selon nos informations, le limogeage du général-major Mohamed Kaidi est intervenu dans un contexte bouillonnant au ministère de la Défense Nationale. Il intervient effectivement à la suite de l’affaire de l’assassinat troublant de trois ressortissants algériens au Sahara . Un drame imputé à l’armée marocaine qui est accusée officiellement par les autorités algériennes d’avoir utilisé des drones pour bombarder les camionneurs algériens.
Il s’avère qu’à la fin de la semaine passée, une longue réunion nocturne s’est tenue au siège de l’Etat-Major de l’ANP à Alger. Cette réunion, a-t-on pu confirmer au cours de nos investigations, a réuni le général-major Mohamed Kaidi avec le patron de l’Institution militaire algérienne, Said Chengriha. La réunion ne s’est pas terminée avant… 23 heures. Une heure tardive inhabituelle qui reflète l’urgence de la situation débattue par Kaidi et Chengriha.





 

القايدي اسمه ايضا وارد في فضيحة الصفقة الفاسدة للطائرات بدون طيار الاماراتية


وبالفعل ، قالت عدة مصادر عسكرية للجزائر الجزائرية إن اللواء محمد قايدي ورد في فضيحة اللواء عبد الحميد غريس ، الأمين العام السابق لوزارة الدفاع ، والذي تم وضعه في بداية شهر يوليو .2021 تحت مذكرة توقيف من قبل المحكمة العسكرية البليدة لعدة تهم ، منها: "الإثراء غير المشروع" و "استغلال المنصب" و "اختلاس المال العام" في إطار فضيحة تأسيس غير مسبوقة في الجزائر ، مصنع تجميع عسكري لطائرات أدكوم الإماراتية بدون طيار في 2018/2019. مشروع يتحول الى فضيحة ولم يكشف عن قعره بسبب الطبيعة السرية للغاية للتحقيق الذي أجراه القضاء العسكري.


En effet, plusieurs sources militaires ont confié à Algérie Part que le général-major Mohamed Kaidi est cité dans le scandale du général-major Abdelhamid Ghriss, ex-secrétaire général du ministère de la Défense, qui avait été placé au début du mois de juillet 2021 sous mandat de dépôt par le tribunal militaire de Blida pour plusieurs chefs d’inculpation, parmi lesquels : «enrichissement illicite», «abus de fonction» et « détournements de deniers publics » dans le cadre d’un scandale inédit de mise en place en Algérie d’une usine militaire d’assemblage des drones émiratis d’Adcom en 2018/2019. Un projet qui tourne au scandale et dont les dessous n’ont jamais été encore dévoilés en raison du caractère très secret de l’enquête menée par la justice militaire.


لكن التضحية به جائت بسبب معارضته لخطة شنحريقة بالزج بمدنيين جزائريين في المنطقة العازلة للتضحية بهم لمصالحهم الخاصة


La situation est beaucoup plus complexe et compliquée. Et pour cause, selon nos informations, le limogeage du général-major Mohamed Kaidi est intervenu dans un contexte bouillonnant au ministère de la Défense Nationale. Il intervient effectivement à la suite de l’affaire de l’assassinat troublant de trois ressortissants algériens au Sahara . Un drame imputé à l’armée marocaine qui est accusée officiellement par les autorités algériennes d’avoir utilisé des drones pour bombarder les camionneurs algériens.
Il s’avère qu’à la fin de la semaine passée, une longue réunion nocturne s’est tenue au siège de l’Etat-Major de l’ANP à Alger. Cette réunion, a-t-on pu confirmer au cours de nos investigations, a réuni le général-major Mohamed Kaidi avec le patron de l’Institution militaire algérienne, Said Chengriha. La réunion ne s’est pas terminée avant… 23 heures. Une heure tardive inhabituelle qui reflète l’urgence de la situation débattue par Kaidi et Chengriha.





المضحك في الموضوع ان هذه التسريبات جائت قبل الاقالة الرسمية , بمعنى اخر وزارة الدفاع الجزائرية مخترقة حتى من الصحف البسيطة
 
صاحب مقولة : ان الاوان ان يتحول الارهاب الى الضفة الاخرى, مجازر المدنيين بين 1995 و 1998 العشرية (لم تنتهي بعد) السوداء...


web-57.jpg


الجنرال الدموي قايدي....
 
ليس حتى من أقوى عشرة جنرالات ڨالك الثاني في الجيش مضحك جدا
 

المرجو عدم اقحام اسم المغرب في الموضوع كي لا يغلق
و تركه لأهله الجزائريين ... لا مصلحة لنا لا مع قايدي ولا مع شنقريحة ولا مع اي جنرال آخر
بيناتهم ... الله يسهل عليهم
👌 ✅
 
بعيدا عن انتقاد الجزاير كدوله. او استخدام هذه الاخبار للهجوم عليها. فهذا غير مقبول. تصفيه حسابا في وقت ليس مناسب.
ولكن ايضا ما يحدث في الجزاير غير مفهوم علي الاطلاق. عدم اللستقرا في المؤسسه العسكريه الجزائريه شيء اصبح مقلق للغايه.
وكمتابع غير دقيق للاحداث هناك. فلا احد فاهم اي شيء منا يحدث.
يعني عمليات اطاحه وعمليات خروج من الخدمه. ممكن نكون طبيعيه ومممن نكون غير ذلك. ولكننا لا نستطيع ان نتاكد من اي شيء.
هل هذا فعلا صراع داخل الجيش ..!!؟؟ وماهو دور تبون طيب هنا.. هل هو بعيد عموما يحدث..!؟؟؟ طيب من هو المتحكم الان في الامور في الجزاير وفي داخل الجيش هناك.
يعني بعد للاطاحه ببوتفليقه ومن ثم وفاه قايد صالح الذي كان يمسك بقبضه من حديد بالجيش. اذن الان من هو المتحكم بالامور هناك الان. ياليت احد من الاخوه في الجزاير يفهمنا ماذا يحدث بالضبط..!!؟؟؟ هل هي عمليه اقاله عاديه او خروج علي المعاش مثلا واه في ايه بظبط في الجزاير.
 
اعتقد ذلك ايضا. ومع عدم معرفتي بالتسلسل القيادي للجيش الجزائري. الا انه معروف ان
ليس حتى من أقوى عشرة جنرالات ڨالك الثاني في الجيش مضحك جدا
سلم القياده في اي جيش يتكون من وزير الدفاع ورئيس الاركان و قائدي الجيوش الميدانيه او رؤساء القطاعات او المناطق ومن بعدهم رئيسي اركان هذه الجيوش والمناطق وثم المخابرات الحربيه وقائدي الافرع الرئيسيه للاسلحه. كسلاح المدرعات والطيران والبحريه والدفاع الجوي وهكذا.
ولكن وظيفه هذا الرجل لا تعتبر من اول عشر قيادات في اي جيش.
 
عودة
أعلى