مقال : العقلية الايرانية .

باشق

مراسلين المنتدى
إنضم
4 أكتوبر 2021
المشاركات
5,281
التفاعل
15,411 265 3
الدولة
Saudi Arabia
المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي يحيي قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني (يسار) ورئيس أركان الجيش اللواء محمد باقري (وسط) وقائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي ، في طهران ، 9 يناير 2020 (AFP)

المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي يحيي قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني (يسار) ورئيس أركان الجيش اللواء محمد باقري (وسط) وقائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي ، في طهران ، 9 يناير 2020 (AFP)
قبل بضعة أشهر ألقى والد زوجة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إمام الجمعة في مشهد الملا علم الهدى خطبة تحدث فيها بصراحة عن واقع العراقي واللبناني والسوري واليمني. والميليشيات الفلسطينية بالوكالة ووظائفها.
لقد قال بالفعل: "إيران اليوم ليست مقيدة بحدود جغرافية. اليوم إيران هي قوات الحشد الشعبي. وهو أيضًا حزب الله اللبناني. إنها أنصار الله في اليمن. إنها الجبهة الوطنية في سوريا. الجهاد الإسلامي وحماس في فلسطين وليست الطائرات بدون طيار اليمنية هي التي تسببت في مثل هذا الضرر للسعوديين أيضًا إيران؟ " أنت تقول إن الطائرات بدون طيار أتت من الشمال وليس من الجنوب. الشمال أو الجنوب ما الفرق؟ إيران كلاهما.
وبعد ذلك ، في 25 سبتمبر / أيلول ، خرج قائد مقر خاتم الأنبياء في الحرس الثوري اللواء غلام علي رشيد بتصريح مماثل قال فيه: "قائد فيلق القدس السابق قاسم سليماني ... كان قد أبلغ قادة القوات المسلحة الإيرانية قبل ثلاثة أشهر من اغتياله أنه أنشأ محوراً من ستة جيوش.
ووصفها بـ "حزب الله في لبنان ، وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) والجهاد الإسلامي في فلسطين ، وقوات أنصار الله (الحوثيين) في اليمن ، والحشد الشعبي في العراق ، والجيش السوري". هذه هي "القوة الرادعة ضد الهجمات على إيران".
من هذه التصريحات تنبثق ثلاثة أمور حتى لو لم يتمكن الملالي الإيرانيون الذين أعماهم العنصرية والغطرسة من رؤيتها.
الأول هو أن أعدادًا كبيرة من المجندين كانت مدفوعة بالحاجة الملحة للانضمام إلى هذه الجيوش ، التي يعرفون جيدًا أنها لا تهدف إلى الدفاع عن الطائفة الشيعية أو الدولة العراقية. هدفهم قتل كل من يعارض الاحتلال الإيراني ، حتى لو كان أكثر الشيعة إخلاصاً وولاءً.
والثاني حدوث تحولات خطيرة في المنطقة والعالم لا تخدم مصالح نظام طهران ومشروعه التوسعي. تعمل هذه التحولات بدلاً من ذلك على تصعيد الضغط على النظام وعلى الشعب الإيراني أيضًا. لكن رجال الدين في طهران لا يرون الخطر ولا يفهمون أن عصر الفتح والاحتلال قد انتهى. والذين ينكرون ذلك هم أعداء للحقيقة والحرية والعدالة وحقوق الإنسان. مقاومتهم هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به.
ما حدث ويحدث في العراق منذ تشرين الأول (أكتوبر) 2019 وحتى اليوم ، خاصة ما فعلته الانتخابات الأخيرة للموالين لإيران ، بغض النظر عن مواقف مقتدى الصدر الجديدة غير المقنعة ، كلها تزيد من استياء الشيعة الشعبي من الوجود الإيراني والاستنكار. لحزب الله من قبل اللبنانيين ، والضربات الإسرائيلية ، خاصة في سوريا ، والجمود الذي غرق فيه الحوثيون ، والوضع المزري لميليشيات إيران في سوريا. كلها مؤشرات على أن هذه "الجيوش الستة" ليست أكثر من كيانات هشة لن تكون قادرة على تجنب مصيرها المظلم.
أما بالنسبة للثالث ، فإن تصاعد المعارضة الداخلية ضد النظام لا يرجع ببساطة إلى المبالغ الطائلة التي أهدرتها طهران في الحروب والمؤامرات وتمويل الميليشيات وتسليحها. كما تتفاقم أزمة البطالة وانعدام فرص العمل وتدني مستوى المعيشة بسبب فشل السياسات الحكومية وتفشي الوباء والعقوبات الأمريكية الخانقة.
أظهرت البيانات الصادرة عن مركز الإحصاء الإيراني أن عدد العاطلين عن العمل ارتفع بمقدار مليوني شخص خلال الربع الأول من العام الفارسي الماضي.
كشف جواد حسن زاده ، رئيس مركز الإحصاء الإيراني ، في تقرير جديد ، أن "العديد من الشركات أوقفت أنشطتها كليًا أو جزئيًا في الأشهر الأخيرة".
أعلن وزير النفط الإيراني جواد أوجي في اجتماع عقدته لجنة تنسيق الموازنة العامة أن بلاده تحتاج إلى 160 مليار دولار لإحياء مشاريع النفط والغاز المتوقفة بسبب العقوبات.
في محاولة لتعويض هذه الخسائر ، يضطر النظام إلى فرض المزيد من الضرائب والرسوم والغرامات على المواطنين.
إصرار النظام على امتلاك سلاح نووي زاد من عزلته وعزل الشعب الإيراني.
إذا شعرت الولايات المتحدة أو إسرائيل بأنهم مضطرون إلى استخدام القوة لتدمير المفاعلات ، فهذا يعني للشعب الإيراني أن الملايين المستثمرة في المشروع سوف تتلاشى. كما يعني أن عبء العقوبات الذي يتحمله هؤلاء المواطنون لسنوات كان سيذهب هباءً ولا ينبغي التغاضي عنه. بعد كل هذا ، هل لا تزال إيران في كل مكان؟


 
استیوهانکه أستاذ الاقتصاد بجامعة جونز هوبكنز :
شد النظام الإيراني حزامه لمواجهة العقوبات الأمريكية بينما ليس لديه سروال على قدميه ويثبت فقط الحزام !!!

FDIxmHUX0A8OkyI
 
مقال لرفع المعنويات. الايراني. او الممانعين. يخسر. الف ويكسب مره يزعجك.
سوريا خسائر. الى اليوم. ١٤. سنه استنزاف على حساب التنميه اذا تقدم. كيلو. يقول انه انتصر
اليمن تقدم. ١٠٠ كيلو وخسر ٤ الاف كيلو يضعها انتصار.
اسرائيل استهدفت له عشرات السفن. يستهدف سفينه يعتبرها انتصار
 
دخل روح الله بارازيده (38 عاماً) الأب لثلاثة أطفال والذي يعيش في جنوب إيران، إلى مكتب محلي لمؤسسة تساعد قدامى المحاربين وعائلاتهم طالباً الحصول على عمل، وفقاً لوكالة "أسوشييتدبرس" للأنباء.
وأفادت وسائل الإعلام الإيرانية بأن بارازيده هدد المسؤولين بأنه سيلقي بنفسه من على سطح مبناهم إذا لم يقدموا له المساعدة، وحاول المسؤولون التفكير في حل معه، ووعدوه بقرض ضئيل، لكنه غادر غير راضٍ.
وسرعان ما عاد الرجل إلى بوابة المبنى، وسكب البنزين على نفسه، ووضع عود ثقاب مشتعل على رقبته، وتوفي متأثراً بحروقه بعد يومين، في 21 أكتوبر (تشرين الأول).
وصدم انتحار بارازيده في مدينة «ياسوج» الكثيرين في إيران، خاصة أنه نجل غول محمد برازيده، المحارب البارز في حرب إيران مع العراق (1980 - 1988) والتي خلفت مئات الآلاف من القتلى.
وسلطت الحادثة الضوء على الغضب العام والإحباط المتزايد الذي سببه تدهور الاقتصاد الإيراني وارتفاع معدلات البطالة وتصاعد أسعار المواد الغذائية.
ووقعت الحادثة خارج المكتب المحلي لمؤسسة «الشهداء ومعاقي الحرب»، وهي وكالة حكومية ثرية وقوية عكفت على مساعدة عائلات القتلى والجرحى في «الثورة الإيرانية» عام 1979 وما تلاها من حروب.
وقالت مينا أحمدي، الطالبة في جامعة بهشتي شمال طهران: «لقد صدمت عندما سمعت النبأ... اعتقدت أن عائلات ضحايا الحرب تتمتع بدعم سخي من الحكومة».
وبعد قيام «الثورة» بتثبيت نظامها، بدأت المؤسسة في تقديم معاشات التقاعد والقروض والإسكان والتعليم وحتى بعض الوظائف الحكومية رفيعة المستوى.
وبحسب وسائل الإعلام المحلية، وبعد انتحار بارازيده، طردت المؤسسة اثنين من كبار مسؤوليها وطالبت بإقالة آخرين، وانتقدت الفشل في إرسال الرجل المنكوب إلى منشأة طبية أو غيرها للمساعدة.
ووصلت التداعيات إلى أعلى مستويات الحكومة، ووصف شرف الدين ملاخسيني، مستشار المرشد علي خامنئي، القضية بأنها تحذير من أن المسؤولين يجب أن «يتخلصوا من البطالة والفقر وانقطاع الروابط الاجتماعية».

وجاء انتحار بارازيده واحداً من عدة حالات انتحار في السنوات الأخيرة، بدت مدفوعة بالصعوبات الاقتصادية.
وأدّت عمليات إضرام النار في النفس في السنوات الأخيرة إلى مقتل اثنين على الأقل من المحاربين القدامى، وإصابة زوجة أحد المعاقين خارج فروع المؤسسة في طهران وكرمنشاه وقم.
وفي الوقت الذي تسببت فيه جائحة فيروس «كورونا» في فوضى اقتصادية، زادت حالات الانتحار في إيران بأكثر من 4 في المائة، وفقاً لدراسة حكومية استشهدت بها صحيفة «اعتماد» اليومية.
وعلّق رضا هاشمي، مدرس الأدب في مدرسة ثانوية بطهران بقوله: «لا أعرف إلى أين نتجه بسبب الفقر».
وفي عام 2018، انسحب الرئيس الأميركي آنذاك دونالد ترمب من الاتفاق النووي وأعاد فرض عقوبات على إيران، مما أدى إلى تدمير الاقتصاد المعتمد على النفط الذي تعثر بالفعل بسبب عدم الكفاءة.

وذكر محمد قاسم عثماني، المسؤول في خدمات تنظيم المراجعة الحكومية، أنه «من المستحيل إخفاء استياء الناس من الاقتصاد... فهيكل البلد خاطئ ومريض، نحن بحاجة إلى ثورة اقتصادية».
وتراجعت العملة الإيرانية (الريال) إلى أقل من 50 في المائة من قيمتها منذ عام 2018. ولم ترتفع الأجور لتعويض الخسارة. وذكرت وزارة العمل أن أكثر من ثلث السكان يعيشون في فقر مدقع.
وفي مناظرة تلفزيونية الأسبوع الماضي، قال النائب حميد رضا حاجبابائي، رئيس لجنة الموازنة البرلمانية، إن «نحو 40 مليون شخص في البلاد بحاجة إلى مساعدة فورية»، في إشارة إلى ما يقرب من نصف السكان.
وتجاوز الفقر المدقع مجرد الأرقام ليصبح جزءا مرئياً من الحياة اليومية. ففي شوارع طهران، تزايدت أعداد الباحثين في القمامة عن شيء يمكن بيعه، ويبيع الأطفال الحلي والمناديل، ويطلب المتسولون المال في غالبية التقاطعات، وهو مشهد نادر خلال العقد الماضي.
وتصاعدت السرقات الصغيرة وأصدرت محكمة بطهران، الأسبوع الماضي، حكماً على أب يبلغ من العمر 45 عاماً بالسجن لمدة تتراوح بين 3 و10 أشهر، و40 جلدة بتهمة ضبط بضع علب من الفول في جيبه.
وألقى اللواء علي رضا لطفي، رئيس المباحث في طهران، باللوم على الوضع الاقتصادي في تصاعد الجريمة، مشيراً إلى أن أكثر من نصف المحتجزين العام الماضي كانوا من الجناة لأول مرة.
ويبدو أن الرئيس الإيراني فشل في التعامل مع الضغوط الاقتصادية، على الرغم من وعود حملته بخلق مليون فرصة عمل من خلال مشاريع البناء والسياحة.
لكن كثيراً من العمال ذوي الأجور المتدنية الذين يتحملون وطأة الأزمة الإيرانية لم يعد لديهم أمل. ففي قضية أخرى جذبت اهتماماً كبيراً الشهر الماضي، شنق مدرس يبلغ من العمر 32 عاماً نفسه في مدينة غيراش الجنوبية بعد أن رفض أحد البنوك طلبه للحصول على قرض بقيمة 200 دولار.

 
مصادر عراقية:
طلبت إيران في اللقاء الأخير من السعودية التحاور مع حزب الله اللبناني عوضاً عن الإيرانيين
باعتباره أقرب إلى الحوثيين منه إلى الحرس الثوري

لم يلقَ هذا الطلب أي قبول من الجانب السعودي
الذي يُصنف الحزب منظمة إرهابية
وترفض الرياض بشكل قاطع منح الحزب أي "شرعية إقليمية"
 
ايران سوف تنهار قريباً في هذا العقد
لعدة اسباب منها

فقدان راس النظام للمصداقية داخلياً وخارجياً
عدم تنفيذ الحكومات المتعاقبة لوعودها للشعب
الانقسامات الداخلية المتزايدة حكومياً وشعبيا
التدهور الاقتصادي المزمن والفساد المستشري
سيطرة واستيلاء العسكر علي الاقتصاد الايراني
ضعف الحكومة المركزية والتنافس بين ادارتها
تلاشي الايمان بمبادي الثورة ورحيل جيل المؤسس
 
تبحث اقتراح باكستان مقايضة النفط بالأرز


تعاني إيران من بلوغ الأزمة الاقتصادية مستوى غير مسبوق، على خلفية العقوبات الأميركية والتضخم وتدني العملة أمام الدولار، ما أفرز تداعيات خطيرة على مستوى المجتمع، وبات يُنذر بتفجر الوضع واندلاع تظاهرات.

0 seconds of 0 secondsVolume 0%
مستوى الأزمة عكسه تصريح لحجت الله عبد المالكي وزير العمل والرعاية الاجتماعية، في تقرير إخباري على التلفزيون الرسمي لبلاده عن تراجع القوة الشرائية للعمال نتيجة الارتفاع الجنوني للأسعار، قائلاً: «حتى أرباب العمل وكبار المديرين التنفيذيين، وحتى نحن (الوزراء) لدينا مشاكل معيشية» بسبب «الظروف الاقتصادية والتضخم المفروض على اقتصاد البلاد».

وتناولت صحيفة «ستاره صبح» في تقرير اقتصادي لها ظاهرة الفقر المتفاقم، وأشارت إلى تصريح رئيس لجنة التربية والتعليم في البرلمان الذي ذكر فيه أن ما يقارب 40 مليون إيراني باتوا اليوم في حاجة إلى تلقي مساعدات مالية عاجلة.

ولفتت الصحيفة إلى تزايد ظاهرة الانتحار بين الإيرانيين على خلفية الأزمة الاقتصادية وتداعيات جائحة كورونا.

اقتراح مقايضة

وفي مظهر آخر على أزمة البلاد، تبحث إيران اقتراحاً من الحكومة الباكستانية لمقايضة الأرز بالنفط والمنتجات البتروكيماوية.

ووفق وكالة أنباء إرنا، فإن الاقتراح قدمه عبد الرزاق داود القائم بأعمال وزارة التجارة الباكستانية، خلال اجتماع مع وزير الزراعة الإيراني جواد ساداتي نجاد، قائلاً: «إننا على علم بوضع العقوبات في إيران».

وترهق العقوبات الأميركية إيران وتحرمها من بيع النفط وهو أكبر دخل لها (نحو 90 %)، ما اضطرها إلى سياسة زيادة الصادرات من خلال المقايضة لبيع النفط الخام إلى روسيا وكوريا الجنوبية والاتحاد الأوروبي، لكنها فشلت في ذلك.

كما تمنع العقوبات الإفراج عن أموال إيران المجمدة في الخارج، والتي أحوج ما تكون طهران إليها الآن.

وكان بهرام شكوري، رئيس لجنة التجارة المشتركة الإيرانية - اليابانية، قال إن الأموال الإيرانية المجمدة لا يمكن استخدامها للتبادل، فبالإضافة إلى قضية العقوبات، تجب معالجة قضايا مثل غسيل الأموال.

وجعل تفاقم الأزمة الاقتصادية إيران بيئة طاردة للمستثمرين، فقد حذّر حسين سليمي رئيس غرفة التجارة الإيرانية - الأفغانية المشتركة من أن المستثمرين الأفغان المقيمين في إيران على استعداد للذهاب إلى تركيا بسبب الظروف الأفضل، موضحاً: «يمكن للمستثمرين في تركيا الحصول على إقامة لأطفالهم وجوازات سفر وتعليم لهم. في إيران هذه العملية طويلة. كما ينبغي تغيير السياسات الحالية للحكومة الإيرانية في تحديد الإعفاءات الضريبية لإعطاء الحوافز اللازمة للمستثمرين الأفغان.»

الخطر كبير

وعبر سنوات طويلة عجزت حكومات إيران المتتابعة عن حل الأزمة، واستغلت التفاوض مع الغرب للمحافظة على النظام ولتصدير مشكلاتها إلى الخارج.

وقبيل أن تستسأنف طهران في فيينا 29 الجاري، محادثات إحياء الاتفاق النووي، أطلقت، أمس، مناورات (ذو الفقار 1400) حربية سنوية على ساحل خليج عمان لـ «تحسين الاستعداد لمواجهة التهديدات الخارجية وأي غزو محتمل».

وتأتي التدريبات بعد احتجاز طهران ناقلة نفط ترفع العلم الفيتنامي في خليج عمان، الشهر الماضي، ولا تزال تحتجز الناقلة في مينائها.

إلا أن هذه الاستعراضات لن تحل أزمة إيران الاقتصادية، فمستوى الخطر هذه المرة مختلف، وقد دعت صحيفة «جهان صنعت» المسؤولين إلى الانخراط في مفاوضات مباشرة مع أميركا قبل 29 الجاري، لأن الوضع الاقتصادي في أسوأ حالاته.

وفي حال فشل محادثات فيينا واستمرار العقوبات الأميركية فإن هذا الوضع سيتصاعد، ويرى مراقبون أنه قد يتطور إلى تظاهرات في مختلف قطاعات الدولة وانفجار شعبي.



 
ماذا قالت الأمم عن الفرس ( Persian )
في أمثالها :

1 - مثل أرمني : الفارسي إذا لم يمكنه قتل أحد قتل أباه .

2 - مثل فرنسي ( فيكتور هوجو ) : الفارسيون مروا من هنا … فكل شيء خراب .

3 - مثل صربي : كل البشر يعملون في بناء الأرض وعمارتها إلا الفرس فإنهم يهدمون .

4 - مثل أوكراني : الدجاجة ليست من الطيور، والفرس ليسوا من البشر .

5 - مثل عربي : من الممكن أن يتعلم الجمل الطيران ، وليس ممكنا أن يتعلم الفارسي محبة الآخرين .

6 - مثل بلغاري : حيث تدعس قدمُ فارسيٍّ ، لا ينبتُ عشبٌ أخضر جميل.

7 - مثل روماني : إذا باض الديك أصبح الفارسي إنساناً .

8 - مثل آشوري : للشيطان وجوه عديدة ، أحدها وجه
فارسي .

9 - مثل يوناني : إذا تحدث الفارسي عن السلام فاعلم أن الحرب قادمة .

خلاصة الحديث : ما حلت ايران الفارسية في بلد عربي الا و دمرته ! و خير شاهد على كلامي ما يحدث في لبنان و سوريا و العراق و اليمن !

صدق الفاروق عمر ابن الخطاب حين قال :
ليت بيننا وبين فارس جبلا من نار لا ينفذون إلينا و لا ننفذ اليهم
 
ماذا قالت الأمم عن الفرس ( Persian )
في أمثالها :

1 - مثل أرمني : الفارسي إذا لم يمكنه قتل أحد قتل أباه .

2 - مثل فرنسي ( فيكتور هوجو ) : الفارسيون مروا من هنا … فكل شيء خراب .

3 - مثل صربي : كل البشر يعملون في بناء الأرض وعمارتها إلا الفرس فإنهم يهدمون .

4 - مثل أوكراني : الدجاجة ليست من الطيور، والفرس ليسوا من البشر .

5 - مثل عربي : من الممكن أن يتعلم الجمل الطيران ، وليس ممكنا أن يتعلم الفارسي محبة الآخرين .

6 - مثل بلغاري : حيث تدعس قدمُ فارسيٍّ ، لا ينبتُ عشبٌ أخضر جميل.

7 - مثل روماني : إذا باض الديك أصبح الفارسي إنساناً .

8 - مثل آشوري : للشيطان وجوه عديدة ، أحدها وجه
فارسي .

9 - مثل يوناني : إذا تحدث الفارسي عن السلام فاعلم أن الحرب قادمة .

خلاصة الحديث : ما حلت ايران الفارسية في بلد عربي الا و دمرته ! و خير شاهد على كلامي ما يحدث في لبنان و سوريا و العراق و اليمن !

صدق الفاروق عمر ابن الخطاب حين قال :
ليت بيننا وبين فارس جبلا من نار لا ينفذون إلينا و لا ننفذ اليهم
تعقيباً لكلامك وكما قال ابن خلدون في وصف الأمم ( " أكل العرب الإبل فأخذوا منها الغيرة والغلظة، وأكل الأتراك الخيول فأخذوا منها الشراسة والقوة ، وأكل الإفرنج الخنزير فأخذوا منه الدياثة ، وأكل الأحباش القرود فأخذوا منها حب الطرب ، وأكل الفرس الروث فأخذوا منه النجاسة )
 
عودة
أعلى