قرر جيش الاحتلال الاسرائيلي زيادة عدد النساء في سلاح المدرعات، وتجنيد فصيل آخر للمشروع ذاته في الأسابيع المقبلة؛ على خلفية إشادة كبار القادة بالأنشطة العملياتية للمجندات، كما تقرر تعيين قائد سرية متميز من فيلق المدرعات؛ لقيادة عملية التدريب والقيادة.
ورغم أن مشروع استيعاب النساء في سلاح المدرعات في مراحله التجريبية، إلا أن قائد القوات البرية الجنرال تامير يدعي، سيفحص النتائج المختلفة التي ستظهر في غضون شهر، وسيوجه التوصيات والخطوات؛ للمضي قدماً وفقاً لذلك.
وأكدت مصادر في جيش العدو أن المجندات -بخلاف الجنود النظاميين في سلاح المدرعات- ينفذن مهاماً دفاعية حدودية بالدبابة.
وتنقسم مسؤولية الفرقة المدرعة في “الجيش”، بين قائد فرقة حماية الحدود العميد أميت يمين المسؤول عن تدريب الأساسيات للمجندات، وكبير ضباط المدرعات العميد ايتسيك كوهين، وهو المسؤول عن تدريب أساسيات الدبابة والمهارات والقيادة.
وقد عبر الجميع عن ارتياحهم لأداء المجندات، وأثنوا على مستوى الحافز والمهنية في تشغيل الدبابة، والمهام المصاحبة خارجها، كما أكدوا في الوقت نفسه أن هذه المهمة كانت دفاعية ضمن نشاط عملياتي على طول الحدود المصرية، وليس في مناورة أرض-أرض حتى أعماق أراضي العدو، مثل باقي الجنود في سلاح المدرعات.
تقع مسئولية المجندات في سلاح المدرعات تحت قيادة كتيبة “كاراكال” المختلطة، بقيادة المقدم جاي بيسون، وقد خضعن في الأشهر الأخيرة لسلسلة من التدريبات المفاجئة لاختبار مستوى لياقتهن لمهاجمة السياج والدفاع عن المستوطنات على الحدود المصرية، بما في ذلك مستوى لياقتهن في مختلف مهن الدبابات.
يذكر بأن جيش العدو قد ضم سرية مجندات نسائية، لإدارة المدرعات، إلى قواته الموجودة على حدود مصر منذ أغسطس من عام 2020
حيث تمركزت دبابات من طراز “ميركافا 4” تديرها عناصر نسائية في الجيش، على الحدود مع مصر، وهي المرة الأولى حيث كانت مهمتهن عملياتية، وداخل الدبابات، على الحدود مع مصر.
ورغم أن مشروع استيعاب النساء في سلاح المدرعات في مراحله التجريبية، إلا أن قائد القوات البرية الجنرال تامير يدعي، سيفحص النتائج المختلفة التي ستظهر في غضون شهر، وسيوجه التوصيات والخطوات؛ للمضي قدماً وفقاً لذلك.
وأكدت مصادر في جيش العدو أن المجندات -بخلاف الجنود النظاميين في سلاح المدرعات- ينفذن مهاماً دفاعية حدودية بالدبابة.
وتنقسم مسؤولية الفرقة المدرعة في “الجيش”، بين قائد فرقة حماية الحدود العميد أميت يمين المسؤول عن تدريب الأساسيات للمجندات، وكبير ضباط المدرعات العميد ايتسيك كوهين، وهو المسؤول عن تدريب أساسيات الدبابة والمهارات والقيادة.
وقد عبر الجميع عن ارتياحهم لأداء المجندات، وأثنوا على مستوى الحافز والمهنية في تشغيل الدبابة، والمهام المصاحبة خارجها، كما أكدوا في الوقت نفسه أن هذه المهمة كانت دفاعية ضمن نشاط عملياتي على طول الحدود المصرية، وليس في مناورة أرض-أرض حتى أعماق أراضي العدو، مثل باقي الجنود في سلاح المدرعات.
تقع مسئولية المجندات في سلاح المدرعات تحت قيادة كتيبة “كاراكال” المختلطة، بقيادة المقدم جاي بيسون، وقد خضعن في الأشهر الأخيرة لسلسلة من التدريبات المفاجئة لاختبار مستوى لياقتهن لمهاجمة السياج والدفاع عن المستوطنات على الحدود المصرية، بما في ذلك مستوى لياقتهن في مختلف مهن الدبابات.
يذكر بأن جيش العدو قد ضم سرية مجندات نسائية، لإدارة المدرعات، إلى قواته الموجودة على حدود مصر منذ أغسطس من عام 2020
حيث تمركزت دبابات من طراز “ميركافا 4” تديرها عناصر نسائية في الجيش، على الحدود مع مصر، وهي المرة الأولى حيث كانت مهمتهن عملياتية، وداخل الدبابات، على الحدود مع مصر.