إيران في مأزق مالي لتعزيز الإنتاج من حقولها النفطية
11 مليار دولار هي حاجة إيران لتعزيز الانتاج من الحقول النفطية المشتركة مع العراق على طول حدودها الجنوبية الغربية
وذلك وفقا لرئيس شركة النفط الوطنية الإيرانية الذي أوضح أن الشركة بحاجة إلى استثمارات لتطوير المرحلة الثانية من الحقول النفطية.
تحصيل التمويل المطلوب سيساعد في إضافة أكثر من مليون برميل من النفط يوميًا إلى إنتاج الخام الإيراني من حقولها المشتركة مع العراق
وهو أمر قد يساهم في حلحلة الأزمة الاقتصادية التي تعيشها طهران.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، قال وزير النفط الإيراني جواد عوجي، إن بلاده ترحب "بأي مستثمر" يرغب في تمويل مشاريع الطاقة الإيرانية.
وكان من المقرر أن تقوم شركة توتال الفرنسية وشركة البترول الوطنية الصينية بتطوير مشروع غاز بحري إيراني في الخليج العربي
قبل أن ان تنسحب منذ 3 سنوات بسبب العقوبات الأميركية على إيران.
انسحاب الشركات الدولية جاء عقب تخلي الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب عن الاتفاق النووي الإيراني في 2018
وحدّ الاتفاق من أنشطة إيران النووية مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية.
وكانت مصادر لرويترز قد أشارت الى اجتماع المبعوث الأمريكي الخاص بالملف الإيراني مع دبلوماسيين بريطانيين وفرنسيين وألمان في باريس
لمناقشة الجهود المتعثرة لحمل إيران على معاودةالامتثال للاتفاق النووي المبرم عام 2015
11 مليار دولار هي حاجة إيران لتعزيز الانتاج من الحقول النفطية المشتركة مع العراق على طول حدودها الجنوبية الغربية
وذلك وفقا لرئيس شركة النفط الوطنية الإيرانية الذي أوضح أن الشركة بحاجة إلى استثمارات لتطوير المرحلة الثانية من الحقول النفطية.
تحصيل التمويل المطلوب سيساعد في إضافة أكثر من مليون برميل من النفط يوميًا إلى إنتاج الخام الإيراني من حقولها المشتركة مع العراق
وهو أمر قد يساهم في حلحلة الأزمة الاقتصادية التي تعيشها طهران.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، قال وزير النفط الإيراني جواد عوجي، إن بلاده ترحب "بأي مستثمر" يرغب في تمويل مشاريع الطاقة الإيرانية.
وكان من المقرر أن تقوم شركة توتال الفرنسية وشركة البترول الوطنية الصينية بتطوير مشروع غاز بحري إيراني في الخليج العربي
قبل أن ان تنسحب منذ 3 سنوات بسبب العقوبات الأميركية على إيران.
انسحاب الشركات الدولية جاء عقب تخلي الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب عن الاتفاق النووي الإيراني في 2018
وحدّ الاتفاق من أنشطة إيران النووية مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية.
وكانت مصادر لرويترز قد أشارت الى اجتماع المبعوث الأمريكي الخاص بالملف الإيراني مع دبلوماسيين بريطانيين وفرنسيين وألمان في باريس
لمناقشة الجهود المتعثرة لحمل إيران على معاودةالامتثال للاتفاق النووي المبرم عام 2015