تفضل حضرة صاحب الجلالة القائد الأعلى السلطان هيثم بن طارق المعظم – حفظه الله ورعاه – بزيارة سامية كريمة لـمقر معسكر قوة السلطان الخاصة.
لدى وصول جلالته – رعاه الله – لمقرِّ معسكر قوة السلطان الخاصة كان في استقبال جلالته – أيَّده الله – اللواء الركن/ مسلم بن محمد جعبوب قائد قوة السلطان الخاصة، وقائد معسكر الصمود، وكبار ضبَّاط قوة السلطان الخاصة.
إلى جانب المهام والواجبات العملياتية التي تضطلع بها قوة السلطان الخاصة هنالك الأدوار الوطنية الجسيمة التي تقدمها جنباً إلى جنب و مع باقي الجهات العسكرية والمدنية الأخرى خدمة لجلالة القائد الأعلى -حفظه الله ورعاه- وهذا الوطن المعطاء.
وتظل رسالة قوة السلطان الخاصة تجاه هذا الوطن المعطاء تتجسد وبجلاء فيما وصل إليه منتسبوها من مستويات الجاهزية والقدرات والإمكانات العملياتية.
وتتجسد أسمى معاني الصمود في معسكر الصمود وبما تحظى به قوة السلطان الخاصة من اهتمام سام وعناية كريمة من لدن جلالة القائد الأعلى حفظه الله، بأسلوب العصر وتقنياته تواكب قوة السلطان الخاصة في إطار واجباتها العملياتية وأدوارها الوطنية ما استحدث من علوم ودراسات تتماشى ومهامها المقدسة.
كما شهد جلالته -أيده الله- البيان العملي الذي قدمه منتسبو قوة السلطان الخاصة وبما يحاكي آلية التعامل مع الأهداف المُفترضة، وبما يجسِّد الجاهزية والقدرات العملياتية و مستوى الكفاءة لمنتسبي القوة.
حيث تشرفت قوة السلطان الخاصة وأمام جلالة القائد الأعلى -أيده الله- باستعراض مسيرة تطورها وما أصبحت عليه من كفاءة واقتدار في أداء رسالتها الوطنية المقدسة.
وفي ختام الزيارة السامية الكريمة تفضَّل حضرة صاحب الجلالة القائد الأعلى -حفظه الله ورعاه– بالتقاط الصورة التذكارية مع أبنائه من منتسبي قوة السلطان الخاصة.
لدى وصول جلالته – رعاه الله – لمقرِّ معسكر قوة السلطان الخاصة كان في استقبال جلالته – أيَّده الله – اللواء الركن/ مسلم بن محمد جعبوب قائد قوة السلطان الخاصة، وقائد معسكر الصمود، وكبار ضبَّاط قوة السلطان الخاصة.
إلى جانب المهام والواجبات العملياتية التي تضطلع بها قوة السلطان الخاصة هنالك الأدوار الوطنية الجسيمة التي تقدمها جنباً إلى جنب و مع باقي الجهات العسكرية والمدنية الأخرى خدمة لجلالة القائد الأعلى -حفظه الله ورعاه- وهذا الوطن المعطاء.
وتظل رسالة قوة السلطان الخاصة تجاه هذا الوطن المعطاء تتجسد وبجلاء فيما وصل إليه منتسبوها من مستويات الجاهزية والقدرات والإمكانات العملياتية.
وتتجسد أسمى معاني الصمود في معسكر الصمود وبما تحظى به قوة السلطان الخاصة من اهتمام سام وعناية كريمة من لدن جلالة القائد الأعلى حفظه الله، بأسلوب العصر وتقنياته تواكب قوة السلطان الخاصة في إطار واجباتها العملياتية وأدوارها الوطنية ما استحدث من علوم ودراسات تتماشى ومهامها المقدسة.
كما شهد جلالته -أيده الله- البيان العملي الذي قدمه منتسبو قوة السلطان الخاصة وبما يحاكي آلية التعامل مع الأهداف المُفترضة، وبما يجسِّد الجاهزية والقدرات العملياتية و مستوى الكفاءة لمنتسبي القوة.
حيث تشرفت قوة السلطان الخاصة وأمام جلالة القائد الأعلى -أيده الله- باستعراض مسيرة تطورها وما أصبحت عليه من كفاءة واقتدار في أداء رسالتها الوطنية المقدسة.
وفي ختام الزيارة السامية الكريمة تفضَّل حضرة صاحب الجلالة القائد الأعلى -حفظه الله ورعاه– بالتقاط الصورة التذكارية مع أبنائه من منتسبي قوة السلطان الخاصة.