مقتل نائب بريطاني طعنا بالسكين

deter

عضو
إنضم
6 يناير 2015
المشاركات
59,741
التفاعل
145,650 718 14
الدولة
Saudi Arabia
11.jpg



توفي النائب البريطاني المحافظ ديفيد أميس متأثرا بجراحه، بعد أن تعرض ل



 
بريطانيا بتسوي نفسها مجنونه ولا كأن حصل شي لان ايران ورى السالفه


بالتوفيق 👍🏻
 
هل سيكون صداها كصدى قضية خاشقجي في العالم الحر

أم أنهم كالعادة سيأكلون أصنام مبادئهم من أجل مصالحهم
 
ايران المجوسية اللعينة تنفذ جرائمها الارهابية
من خلال اذنابها الرافضة الذين يؤمنون بالولي السفيه الخميني
او مرتزقة تشتريهم بالاموال

لكن دائما تقع سريعاُ بشر اعمالها الارهابية
لان اللعيبها مكشوفة و واضحة مثل وضوح الشمس


 
تعيد الحادثة إلى الأذهان واقعة حدثت عام 2010 عندما نجا نائب حزب العمال ستيفن تيمز من هجوم مماثل في مكتب دائرته الانتخابية وكذلك مقتل النائبة عن حزب العمال جو كوكس في إطلاق نار عام 2016
 
هل سيكون صداها كصدى قضية خاشقجي في العالم الحر

أم أنهم كالعادة سيأكلون أصنام مبادئهم من أجل مصالحهم
يا رجل تم قتل سفير روسيا في انقرة
على خشبة المسرح في ابشع جرييمة وامام العالم والكيمرات
وكأن شئ لم يحدث

سالفة خشقجي كانت مسيسة كانوا متبنينه لقيادة التغير الكبير بالمنطقة (الشرق الاوسط الجديد)
 
ومعروف عن أميس أنه مؤيد لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

كما عارض دائما مشاريع قوانين تعزز حقوق المثليين، بما في ذلك المساواة في سن الرشد والزواج من نفس الجنس.

وتم اختيار ديفيد أميس للتنافس لأول مرة، على مقعد باسيلدون، وانتخب نائباً في 9 يونيو 1983
 
وشوهد السير ديفيد، النائب المخضرم الداعم للخروج من الاتحاد الأوروبي، والذي صوت ضد زواج المثليين والإجهاض ، وهو يضحك ويتحدث إلى الناس على درج الكنيسة قبل دقائق فقط من طعنه.
وقالت النائبة عن حزب المحافظين تريسي كراوتش بعد تلقيها النبأ إنها "حزينة". وكتبت على تويتر "يمكنني أن أكتب روايات كثيرة عن كيف كان السير ديفيد أحد أروع زملائي في البرلمان وأكثرهم تعاطفا وحبوبا. لكنني لا أستطيع. أشعر بالمرض. أنا ضائعة."
وختمت: "ارقد بسلام. انطفأ القليل من الضوء في البرلمان اليوم. سنفتقدك".
ومن جهتها، كتبت كاري جونسون، زوجة رئيس الوزراء بوريس جونسون ، على موقع تويتر: "أنباء مدمرة للغاية عن السير ديفيد أميس. لقد كان لطيفًا وصالحًا بشكل كبير. كان محبًا كبيرًا للحيوانات ورجلًا حقيقيًا. هذا غير عادل تمامًا. الأفكار مع زوجته وأطفالهم."
وقالت جوديث كانون، نائبة رئيس نادي المحافظين المحلي وصديقة النائب: "أنا لا أصدق ذلك ، كيف يمكن لأي شخص أن يؤذي رجلاً طيبًا مثل ديفيد، لا أعرف. لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن لأي شخص أن يكون شريرًا لإيذاء هذا الرجل ".
 
لا عادي مافي أي شئ ، مادام ان القاتل من مطايا إيران كل شئ تمام
ولو انه مسلم موحد لهاجت بريطانيا وصحافتها القذرة وأصبح الموضوع
عن الأرهاب الأسلامي وتغلغل ألأسلام في أوروبا إلخ إلخ إلخ
عليهم لعائن الله جميعاً
 
قضية طعن فرنسي في شوارع باريس أهم وأعظم من طعن نائب برلماني


حتى هنا كثير من أعضاء المنتدى للأسف يخضعون لهذا التوحيه
 
ومعروف عن أميس أنه مؤيد لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

كما عارض دائما مشاريع قوانين تعزز حقوق المثليين، بما في ذلك المساواة في سن الرشد والزواج من نفس الجنس.

وتم اختيار ديفيد أميس للتنافس لأول مرة، على مقعد باسيلدون، وانتخب نائباً في 9 يونيو 1983
طيب ممكن يكون اللي ضد خروج بريطنيا هما اللي قتلوه

ممكن اللي ضد المثليين هما اللي قتلوه

اشمعنا كله راح لأيران، خصوصا ان ايران لا يهمها الرأي العام
 
طيب ممكن يكون اللي ضد خروج بريطنيا هما اللي قتلوه

ممكن اللي ضد المثليين هما اللي قتلوه

اشمعنا كله راح لأيران، خصوصا ان ايران لا يهمها الرأي العام

تاريخ العنف والاغتيال يميل لإيران

بريطانيا خرجت وانتهى الموضوع
والشواذ ماخذين حريتهم كاملة
المتضرر الحالي والمستقبلي من وجوده هي إيران
 
عودة
أعلى