كاميرات دقيقة وأجهزة اختبار الأقمار الصناعية، وشاشات إلكترونية، وغيرها من أجهزة معقده، أبرز ما يمكن أن تجده داخل معمل الحمولة الفضائية بوكالة الفضاء المصرية.
ويعد هذا المعمل واحد من أهم المعامل داخل وكالة الفضاء المصرية، حيث هو المسئول عن تصميم واختبار كاميرات الأقمار الصناعية والتأكد من جاهزيتها لتنفيذ المهام المكلف بها القمر الصناعى
ومن جانبه، كشف الدكتور أيمن محمود رئيس مجموعة التصوير الفضائى بوكالة الفضاء المصرية ، أن معمل الحمولة الفضائية أو ما يعرف بمعمل التصوير الفضائى هو خاص بتطوير أنظمة التصوير الفضائى على الأقمار الصناعية .
وأضاف رئيس مجموعة التصوير الفضائى بوكالة الفضاء المصرية ، فى تصريحات خاصة لليوم السابع، أن المعمل يضم مجموعة من الأجهزة أهمها جهاز كاميرا تم تطويرها فى مصر بالكامل ، وجهاز اختبار التصوير الفضائى ، ومجموعة من الكاميرات التى تم تطويرها فى مصر .
وأشار رئيس مجموعة التصوير الفضائى بوكالة الفضاء المصرية ، إلى أن المعمل مسئول عن تطوير أنظمة الأقمار الصناعية سواء الخاصة من الرصد من الأرض أو المسئولة عن تصوير الأرض من الفضاء .
وكشف أن هناك مجموعة من المشروعات الكبرى التى تتم داخل المعمل ويتم العمل فيها حاليا ، ويتمثل فى مشروع كاميرا الأقمار الصناعية متعددة الأطياف ، ومشروع كاميرا الأقمار الصناعية عالية التردد الطيفى ، ومشروع قياس بلازما الفضاء ، ومشروع وضع كاميرا فضائية على محطة الفضاء الدولية .
وأشار رئيس مجموعة التصوير الفضائى بوكالة الفضاء المصرية ، إلى أن كل المنتجات من الكاميرات والأجهزة بالمعمل هى منتجات محلية سواء بالتعاون مع مصنع بنها للالكترونيات أو مصنع البصريات، لافتا إلى أنه يتم التصميم الكاميرات والاختبار بمعامل الوكالة.
وأضاف أنه بعد الانتهاء من تصميم الكاميرا واختبارها وتحليل الصور التى تلتقطها والاطمئنان على دقتها يتم اختبارها وتجميعها داخل أنظمة القمر الصناعى .
وكشف أنه جارى العمل حاليا لتطوير كاميرا خاصة بالقمر الصناعى الوطنى الأول والذى من المتوقع إطلاقه عام 2024 ، وهو قمر للتصوير لرصد التعديات على الأراضى ومراقبة الثروة السمكية وغيرها من استخدامات هامة .
وأشار إلى أن الاختيارات التى تخضع لها كاميرا القمر الصناعى داخل المعمل اختبارات بيئة ووظيفة خاصة وأن الكاميرا تتعرض لبيئة قاسية منذ إطلاقها من درجات حرارة مرتفعة واهتزازات قوية .
وعن مسمى الحمولة الفضائية ، أشار إلى أن الحمولة الفضائية تختلف باختلاف الغرض من القمر الصناعى ، ففى حالات التصوير الفضائى تكون الحمولة الفضائية كاميرا ، وفى حالة قمر الاتصالات تكون الحمولة جهاز اتصال فضائى ، أما فى حالة قمر قياس البلازما نكون الحمولة عبارة عن جهاز لقياس البلازما.
ويعد هذا المعمل واحد من أهم المعامل داخل وكالة الفضاء المصرية، حيث هو المسئول عن تصميم واختبار كاميرات الأقمار الصناعية والتأكد من جاهزيتها لتنفيذ المهام المكلف بها القمر الصناعى
ومن جانبه، كشف الدكتور أيمن محمود رئيس مجموعة التصوير الفضائى بوكالة الفضاء المصرية ، أن معمل الحمولة الفضائية أو ما يعرف بمعمل التصوير الفضائى هو خاص بتطوير أنظمة التصوير الفضائى على الأقمار الصناعية .
وأضاف رئيس مجموعة التصوير الفضائى بوكالة الفضاء المصرية ، فى تصريحات خاصة لليوم السابع، أن المعمل يضم مجموعة من الأجهزة أهمها جهاز كاميرا تم تطويرها فى مصر بالكامل ، وجهاز اختبار التصوير الفضائى ، ومجموعة من الكاميرات التى تم تطويرها فى مصر .
وأشار رئيس مجموعة التصوير الفضائى بوكالة الفضاء المصرية ، إلى أن المعمل مسئول عن تطوير أنظمة الأقمار الصناعية سواء الخاصة من الرصد من الأرض أو المسئولة عن تصوير الأرض من الفضاء .
وكشف أن هناك مجموعة من المشروعات الكبرى التى تتم داخل المعمل ويتم العمل فيها حاليا ، ويتمثل فى مشروع كاميرا الأقمار الصناعية متعددة الأطياف ، ومشروع كاميرا الأقمار الصناعية عالية التردد الطيفى ، ومشروع قياس بلازما الفضاء ، ومشروع وضع كاميرا فضائية على محطة الفضاء الدولية .
وأشار رئيس مجموعة التصوير الفضائى بوكالة الفضاء المصرية ، إلى أن كل المنتجات من الكاميرات والأجهزة بالمعمل هى منتجات محلية سواء بالتعاون مع مصنع بنها للالكترونيات أو مصنع البصريات، لافتا إلى أنه يتم التصميم الكاميرات والاختبار بمعامل الوكالة.
وأضاف أنه بعد الانتهاء من تصميم الكاميرا واختبارها وتحليل الصور التى تلتقطها والاطمئنان على دقتها يتم اختبارها وتجميعها داخل أنظمة القمر الصناعى .
وكشف أنه جارى العمل حاليا لتطوير كاميرا خاصة بالقمر الصناعى الوطنى الأول والذى من المتوقع إطلاقه عام 2024 ، وهو قمر للتصوير لرصد التعديات على الأراضى ومراقبة الثروة السمكية وغيرها من استخدامات هامة .
وأشار إلى أن الاختيارات التى تخضع لها كاميرا القمر الصناعى داخل المعمل اختبارات بيئة ووظيفة خاصة وأن الكاميرا تتعرض لبيئة قاسية منذ إطلاقها من درجات حرارة مرتفعة واهتزازات قوية .
وعن مسمى الحمولة الفضائية ، أشار إلى أن الحمولة الفضائية تختلف باختلاف الغرض من القمر الصناعى ، ففى حالات التصوير الفضائى تكون الحمولة الفضائية كاميرا ، وفى حالة قمر الاتصالات تكون الحمولة جهاز اتصال فضائى ، أما فى حالة قمر قياس البلازما نكون الحمولة عبارة عن جهاز لقياس البلازما.