https://www.alittihad44.com/عربي-وع...ي-مع-نظام-أردوغان-باستثمار-المليارات-في-تركيا
كشفت تقارير إعلامية، عن اهتمام صناديق الثروة التابعة لإمارة أبو ظبي بالاستثمار في تركيا، حيث تستكشف وتدرس مشاريع بتكلفة مليارات الدولارات.
و ذكرت وكالة "بلومبيرغ"، نقلاً عن مصادر مطلعة على الأمر إن المحادثات بين الصناديق في الإمارة الغنية بالنفط وعاصمة دولة في الإمارات العربية المتحدة، وبين الشركات في تركيا، مستمرة منذ شهور.
من بين الصناديق التي تبحث الاستثمارات التركية على مدار الأسابيع الأخيرة؛ جهاز أبوظبي للاستثمار، الذي يعد أكبر صندوق ثروة في الإمارة ولديه أصول بقيمة 686 مليار دولار، وفقا لما ذكرته المصادر.
فيما قال أحد المصادر إن شركة "القابضة" أو "إيه دي كيو" وحدها تدرس إنفاق قرابة مليار دولار على مشاريع تتعلق بالرعاية الصحية والتكنولوجيا المالية. تعد "القابضة" ثالث أكبر صندوق ثروة في الإمارة بعد جهاز أبو ظبي وشركة "مبادلة" للاستثمار، وتصل قيمة أصولها إلى 110 مليارات دولار.
سبق هذا الاهتمام محادثة هاتفية في آب بين ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وسط مؤشرات متزايدة على تحسن العلاقات.
وقبل أيام، قال محمد القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء الإماراتي، إن بلاده تبني الجسور مع جميع الدول المجاورة بما في ذلك تركيا وإيران.
وتابع: "اشترى بنك الإمارات دبي الوطني في دبي أحد أكبر البنوك التركية، منذ ثلاث سنوات، إذا هذا هو الجوهر، قد يكون لديك اختلاف سياسي تحاول تقليله بينما تحاول زيادة قضايا أخرى بشكل أساسي، لذا، تزيد استثمارات وتزيد تدفق العمل وتزيد السياحة وهذا هو طريقنا إلى المستقبل".
تركيا من جانبها أكدت في وقت سابق، إمكانية تطبيع العلاقات مع الإمارات، في ظل تقارير صحفية حول تكثيف البلدين لجهودهما لتجاوز الخلافات السياسية العميقة.
كشفت تقارير إعلامية، عن اهتمام صناديق الثروة التابعة لإمارة أبو ظبي بالاستثمار في تركيا، حيث تستكشف وتدرس مشاريع بتكلفة مليارات الدولارات.
و ذكرت وكالة "بلومبيرغ"، نقلاً عن مصادر مطلعة على الأمر إن المحادثات بين الصناديق في الإمارة الغنية بالنفط وعاصمة دولة في الإمارات العربية المتحدة، وبين الشركات في تركيا، مستمرة منذ شهور.
من بين الصناديق التي تبحث الاستثمارات التركية على مدار الأسابيع الأخيرة؛ جهاز أبوظبي للاستثمار، الذي يعد أكبر صندوق ثروة في الإمارة ولديه أصول بقيمة 686 مليار دولار، وفقا لما ذكرته المصادر.
فيما قال أحد المصادر إن شركة "القابضة" أو "إيه دي كيو" وحدها تدرس إنفاق قرابة مليار دولار على مشاريع تتعلق بالرعاية الصحية والتكنولوجيا المالية. تعد "القابضة" ثالث أكبر صندوق ثروة في الإمارة بعد جهاز أبو ظبي وشركة "مبادلة" للاستثمار، وتصل قيمة أصولها إلى 110 مليارات دولار.
سبق هذا الاهتمام محادثة هاتفية في آب بين ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وسط مؤشرات متزايدة على تحسن العلاقات.
وقبل أيام، قال محمد القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء الإماراتي، إن بلاده تبني الجسور مع جميع الدول المجاورة بما في ذلك تركيا وإيران.
وتابع: "اشترى بنك الإمارات دبي الوطني في دبي أحد أكبر البنوك التركية، منذ ثلاث سنوات، إذا هذا هو الجوهر، قد يكون لديك اختلاف سياسي تحاول تقليله بينما تحاول زيادة قضايا أخرى بشكل أساسي، لذا، تزيد استثمارات وتزيد تدفق العمل وتزيد السياحة وهذا هو طريقنا إلى المستقبل".
تركيا من جانبها أكدت في وقت سابق، إمكانية تطبيع العلاقات مع الإمارات، في ظل تقارير صحفية حول تكثيف البلدين لجهودهما لتجاوز الخلافات السياسية العميقة.