“فقد تلقيت ببالغ التأثر نبأ وفاة الرئيس الأسبق للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، المرحوم عبد القادر بن صالح، أحسن الله قبوله إلى جواره، مشمولا بالمغفرة والرضوان ،وبهذه المناسبة المحزنة، أعرب لكم، ومن خلالكم لأسرة الفقيد، وللشعب الجزائري الشقيق، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة في هذا المصاب الأليم، سائلا العلي القدير أن يتقبله في عداد الصالحين من عباده وأن يجزيه خير الجزاء على ما أسداه لوطنه من جليل الخدمات، وأن يلهمكم جميل الصبر وحسن العزاء. وإنا لله وإنا إليه راجعون”.