%33 من الأراضي الزراعية بالشرق الأوسط معرضة للجفاف بحلول 2050

الحمد لله على نعمة جبال الأطلس و الريف ثلوج كل سنة
أشفق فقط على ساكنة الشرق و الجنوب الشرقي
 
نسب كارثيه مع وضع النمو السكاني فالحسبان
الحل في تحلية مياه البحر و ملىء خزانات مياه ضخمة
الدعوة لترشيد المياه سواء في الزراعة الصناعة أو الإستعمال المنزلي
 
الله يعين

هناك حلول تخفيف الأضرار منها ترشيد استهلاك المياه وتحلية مياه البحر للإستخدام الآدمي (من غير المعقول استخدام مياه الآبار في المنزل)

تطوير طرق الري ومنع طرق الري المكلفة

توفير بذور هجينة توفر في الماء أكثر

بناء السدود في مصبات مياه الأمطار في البحر للإستفادة منها

والأهم من ذلك كله

الحد من زراعة الأعلاف لإستهلاك المياه وامتصاصاها للمعادن

والتقليل من زراعة النخيل لنفس السبب

التثقيف حول الزراعة المائية كونها لا تحتاج لأراضي صالحة للزراعة


وفي النهاية كل المذكور فائدته متوقفة على الجدية في الخطوات المتخذة
 
هم يقولون لكنها ستصبح مروجا و انهارا بإذن الله.
الطبيعة ستصلح نفسها بنفسها و يتوقع العلماء أن يدخل العالم في عصر جيلدي جديد لا قدر الله لتنخفض درجة حرارة الكوكب و الله أعلم
 
فيه حلول سهله لمواجهة الجفاف بس دايم يدورون الحلول المكلفه مثل تحلية مياه البحر
 
الخطر الأكبر هو النمو السكاني ومتطلباته من توفير بنى تحتية وصحة وتعليم الخ.. والدول العربية تعاني اصلا حاليا
 
عودة
أعلى