استئناف المحادثات المصرية التركية في أنقرة ٧ و٨ سبتمبر المقبل

أصدرت وزارة الخارجية منذ قليل بيانا ترد فيه على الدعوة المقدمة من دولة تركيا من اجل مواصلة اجراء المحادثات الاستكشافية بين البلدين لاستئناف العلاقات الثنائية.

وذكرت وزارة الخارجية في بيانها الصادر صباح اليوم الثلاثاء، أنه استجابة للدعوة المقدمة من وزارة الخارجية التركية، فمن المقرر أن يزور السفير حمدي لوزا نائب وزير الخارجية أنقرة يومي ٧ و٨ سبتمبر المقبل.

وتأتي الزيارة بهدف إجراء الجولة الثانية من المحادثات الاستكشافية بين مصر وتركيا، والتي ينتظر أن تتناول العلاقات الثنائية بين الجانبين، فضلا عن عدد من الملفات الإقليمية.
 
اعطينا القرود التركية الوقت لدراسة طلباتنا المقدمة لهم في جلسة المباحثات الاخيرة في القاهرة

لنرى كم سيبلغ حجم تغابيهم
 
محادثات (استكشافيه) والله لو وافقوا علي المطالب المصريه اهلا وسهلا.. انما لو رفضوا كل واحد يشوف مصالحه
 
نائب وزير الخارجيه تمام عليكم يروح يشوف الكلام على ايه .. وشكلها كدا هنلغى
 
اظن فقط ...ان فيه مكالمه بين اردوغان والسيسى خلاص السنه دى فيه حاجه فى المنطقه بتحصل وفيه كمان تحالفات بتحصل بعيد عن اسرائيل والكلام الى كان بيتقال حاجه جديده ..بس ايه الايام هتورينا ...واسكرين هنا .....
 

مصدر في القاهرة يكشف تفاصيل المحادثات بين مصر وتركيا


ذكر مصدر مطلع أن المحادثات بين الوفدين المصري والتركي، التي جرت في أنقرة الثلاثاء والأربعاء، تطرقت إلى قضية انسحاب القوات التركية والمرتزقة الموالية لها من ليبيا.

وقال المصدر في القاهرة، متحدثا لوكالة "تاس" الروسية، مساء الأربعاء: "الجولة الثانية من المحادثات كانت تهدف إلى تحليل مدى جدية نوايا أنقرة ودرجة استعدادها لتحقيق انفراجة في القضايا التي تثير خلافات أكبر".

وأضاف المصدر: "نحن بحاجة إلى مزيد من الوقت لتقدير نتائج المحادثات وتحديد الموقف النهائي الذي يمكن بناء عليه التحدث عن تعيين سفير مصري في تركيا أو عقد لقاء بين وزيري الخارجية للبلدين".

وأردف المتحدث: "الكرة الآن في ملعب تركيا، التي نتوقع منها موقفا نهائيا حول الأحداث الراهنة في ليبيا بما في ذلك حول مسألة سحب قواتها المسلحة والمرتزقة الأجانب. كما يخص ذلك حل المليشيات المسلحة وموقف أنقرة من سوريا والعراق وشرق المتوسط".

واستضافت أنقرة الجولة الثانية من المشاورات بين الوفدين برئاسة نائب وزير الخارجية التركي، سادات أونال، ونائب وزير الخارجية المصري، حمدي سند لوزا، يومي 7 و8 سبتمبر 2021.

وفي أعقاب المحادثات أعلنت وزارتا الخارجية التركية والمصرية أن الطرفين جددا رغبتهما في اتخاذ خطوات إضافية من شأنها تعزيز مساعي تطبيع العلاقات بين البلدين.
 

مصر تعلق على المحادثات مع تركيا: هناك أمور تحتاج لحل وتقييم


علّق وزير الخارجية المصري، سامح شكري، على الجولة الثانية من المحادثات الاستكشافية بين مصر وتركيا، مؤكدا أن بلاده "متحمسة للوصول إلى حل وللصيغة الضرورية لاستعادة العلاقات الطبيعية بين الدولتين".

وقال شكري، في مقابلة مع "وكالة بلومبيرغ" الأمريكية، إنه "ما زالت هناك أمور تحتاج لحل وتقييم"، معربا عن تطلع مصر إلى إيجاد أفضل نتيجة من أجل استعادة العلاقات بينهما.


وأكد أنه "خلال هذه المرحلة لا يزال علينا تقييم مخرجات الجولة الثانية من المحادثات وخصوصا سياق العلاقات الثنائية وعدد من الإجراءات التي اتخذتها تركيا وتحتاج إلى نوع من المعالجة".

وأضاف أنه "عندما نشعر بالرضا تجاه حل هذه الأمور فسيفتح ذلك الباب لتحقيق المزيد من التقدم"، مبينا أن مصر قدمت للجانب التركي تقييمها ومتطلباتها "وأعتقد أن الجانب التركي يفهم ذلك بشكل جيد ويمكنه إنجاز هذه الأمور ونأمل أن يفعلوا ذلك حتى يتسنى لنا المضي قدما".
 
معتقدش هيحصل حاجه لإن الطلبات المصريه المشروعه بالمناسبه هتخلي تركيا تتخلى عن أحلامها التوسعيه في المنطقه
 
اهم طلب مصرى فى اعتقادى خروج المرتزقه و الاتراك من ليبيا
 
https://www.alhadath.net/egypt/2021/09/10/مصر-نتوقع-عودة-العلاقات-الدبلوماسية-مع-تركيا-هذا-العام

رئيس الوزراء مدبولي اشترط حل القضايا العالقة في أعقاب الاجتماعات الأخيرة بين البلدين لإعادة تطبيع العلاقات


أكد رئيس الوزراء، مصطفى مدبولي، الجمعة، أنه يمكن استئناف العلاقات الدبلوماسية مع تركيا هذا العام إذا تم حل القضايا العالقة، في أعقاب الاجتماعات الأخيرة بين البلدين لإعادة تطبيع العلاقات.

وقال مدبولي، في مقابلة مع وكالة "بلومبرغ" Bloomberg، إن القضية الرئيسية لمصر تظل في تورط تركيا بليبيا.

وأضاف أنه "لا ينبغي لأي دولة أخرى أن تتدخل في ليبيا، أو تحاول التأثير على صنع القرار هناك، ونود أن نترك الليبيين يقررون مستقبلهم".

وتعليقًا على الحوار المصري التركي، قال مدبولي إن "هناك الكثير من التحركات التي حدثت في الأشهر القليلة الماضية، لكن لا تزال هناك أيضًا بعض القضايا العالقة".
 
انشاء الله تركيا تسمع الكلام وتنفذ الشروط المصريه
فاهمين موضوع السياسة غلط ليبيا ورقة رابحة لن تضحي بها من أجل عيون المصريين أعطي الأتراك أتفاقية بحرية تعطيك ليبيا عندما تجلس مع شخص على الطاولة عليك أمتلاك أوراق لتضغط بها على خصمك تركيا تمتلك ليبيا ومصر تمتلك أتفاقية بحرية سوف تعزز موقف الأتراك أمام اليونانيين لا يوجد في عالم السياسة شئ مجاني سوى الدمار.

 
مصر لن تخسر اوروبا علشان تركيا ده مش حيحصل اما موضوع ليبيا مصر لم تلعب كل الكروت القادم صادم جدا جدا جدا
 
عودة
أعلى