بايدن وبينيت ناقشا الخطوات الهادفة لردع سلوك إيران "الخطير" في المنطقة

ابو مهند الزهراني

صقور الدفاع
إنضم
8 يونيو 2015
المشاركات
20,906
التفاعل
71,680 1,232 4
الدولة
Saudi Arabia
بايدن وبينيت ناقشا الخطوات الهادفة لردع سلوك إيران "الخطير" في المنطقة

1630124293161.png






 
يبون يحاربونها وهم يتفاوضون معها .
ليه ما تفاوضتم او ناقشتم العراق او ضرب المفعال النووي العراقي ؟
1630005889682.png
 
يحتاج للتحالف السني ياعومري السعودية وتركيا
كما قال البحبحاني
 
يبدوا ان إسرائيل نفضت يدها من اي امل في تحرك أمريكي وقد تلجئ الى التصعيد من طرفها

موسم حرائق سعيد يا طهران
 
خروج امريكا الغير مشرف من افغانستان وظهور بايدن بالظعيف امام العالم والشعب الامريكي ونخفاظ شعبيه بايدن بالداخل الامريكي فرظت علي

بايدن الظهور بمظهر القوه امام ايران لتودد لليهود لتحسين صورته المهزوزوه وبايدن يعلم ان الاعلام الامريكي اغلبه بيد اليهود وسوف نري

تطورات كبيره وقويه وغير متوقعه من بايدن تجاه ايران
 
يبدوا ان إسرائيل نفضت يدها من اي امل في تحرك أمريكي وقد تلجئ الى التصعيد من طرفها

موسم حرائق سعيد يا طهران

اسرائيل صرحت اكثر من مرة بخوصوص الامر
عن احتمالية العمر الانفرادي
 
مشكلة العرب انهم يكتفون بقراءة العناوين فقط ولا يقرأون ما بين السطور


لا يعلمون عن متانة العلاقات الايرانية الاسراائيلية وبالاخص الديانة اليهودية الفارسية

1630131720990.png


العلاقة قديمة جدا قبل اكثر من 27 قرن منذ عهد القائد العسكري قورش الكبير
مؤسس الإمبراطورية الفارسية، وسيطرته على مدينة بابل عام 528 قبل الميلاد
وهناك بعض الشواهد التاريخية واللغوية والدينية الموجودة في أسفار عزرا، نحميا، استر، ودانيال وتواريخ الأيام.
كذلك ما ورد حول المخلص أو المنقذ لليهود والتصريح باسمه على لسان الرب في كتاب النبي عزرا (الباب الأول والثاني)
بأنه كورش ملك إيران العادل، ومع فتح بابل على يديه وتحريره بني إسرائيل من قبضة ملوكها
ودخول اليهود أرض إيران
تأثر اليهود بالإيرانيين وقبلوا بعض معتقداتهم، كالاعتقاد باليوم الآخر وظهور المهدي في آخر الزمان( الاعور الدجال - المسيح الدجال)


ولا يعلمون العرب عن هجرت يهود ايران الذين يتحدثون الفارسية الى اسرائيل بعد الثورة الإيرانية 1979م
مع انطلاق الثورة الإيرانية، اضطر عدد كبير من اليهود إلى هجرة الأراضي الإيرانية نحو إسرائيل
بينما فضل البعض الآخر البقاء في إيران

أما بالنسبة لليهود الإيرانيين في إسرائيل، فتشير المصادر أن هناك تفاوتاً ومستويات كثيرة
فهناك فئة هاجرت لإسرائيل طواعية، وتحيا حياتها بشكل طبيعي، لا سيما الشباب الذين ولدوا في إسرائيل
وعن الذين أكرهوا على الهجرة في أعقاب الثورة الإيرانية 1979
اغلبهم مازال يشعر بالحنين للبلد الأصلي. وتظل هذه الفئة مرتبطة إلى حد كبير بالثقافة الفارسية
بحثاً عن هوية
غير الذين اتخذوا الولايات المتحدة الأميركية مقصداً للهجرة في أعقاب الثورة الإيرانية كخيار لهم ثم تجمهوا مع اليهود الاسرائيلين

ايران واسرائيل تربطهم علاقات دينية وسياسية والاهداف مشتركة

1- عدائية العالم الإسلامي والمنطقة العربية والسيطرة على ثرواتها

2-تجهيز لدولة اسرائيل الكبرى حسب التفسير اليهودي لكتابهم المقدس كما في سفر التكوين
18 فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ عَقَدَ اللهُ مِيثَاقاً مَعْ أَبْرَامَ قَائِلاً: «سَأُعْطِي نَسْلَكَ هَذِهِ الأَرْضَ مِنْ وَادِي الْعَرِيشِ إِلَى النَّهْرِ الْكَبِيرِ، نَهْرِ الْفُرَاتِ.
19 أَرْضَ الْقَيْنِيِّينَ وَالْقَنِزِّيِّينَ، وَالْقَدْمُونِيِّينَ
20 وَالْحِثِّيِّينَ وَالْفَرِزِّيِّينَ وَالرَّفَائِيِّينَ
21 وَالأَمُورِيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْجِرْجَاشِيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ».



3-إثارة المشاكل والنعرات الطائفية بالوطن العربي
وتجنيد ونشر خلايا عملاء تعمل لصالح الأجهزة الأمنية التابعة لكلتا البلدين
(امريكا - إسرائيل)جعلوا من اران كلب صيد لهم بالمنطقة سخروا (إيران) لخدمة أهدافهم
 
مشكلة العرب انهم يكتفون بقراءة العناوين فقط ولا يقرأون ما بين السطور


لا يعلمون عن متانة العلاقات الايرانية الاسراائيلية وبالاخص الديانة اليهودية الفارسية

مشاهدة المرفق 414430

العلاقة قديمة جدا قبل اكثر من 27 قرن منذ عهد القائد العسكري قورش الكبير
مؤسس الإمبراطورية الفارسية، وسيطرته على مدينة بابل عام 528 قبل الميلاد
وهناك بعض الشواهد التاريخية واللغوية والدينية الموجودة في أسفار عزرا، نحميا، استر، ودانيال وتواريخ الأيام.
كذلك ما ورد حول المخلص أو المنقذ لليهود والتصريح باسمه على لسان الرب في كتاب النبي عزرا (الباب الأول والثاني)
بأنه كورش ملك إيران العادل، ومع فتح بابل على يديه وتحريره بني إسرائيل من قبضة ملوكها
ودخول اليهود أرض إيران
تأثر اليهود بالإيرانيين وقبلوا بعض معتقداتهم، كالاعتقاد باليوم الآخر وظهور المهدي في آخر الزمان( الاعور الدجال - المسيح الدجال)


ولا يعلمون العرب عن هجرت يهود ايران الذين يتحدثون الفارسية الى اسرائيل بعد الثورة الإيرانية 1979م
مع انطلاق الثورة الإيرانية، اضطر عدد كبير من اليهود إلى هجرة الأراضي الإيرانية نحو إسرائيل
بينما فضل البعض الآخر البقاء في إيران

أما بالنسبة لليهود الإيرانيين في إسرائيل، فتشير المصادر أن هناك تفاوتاً ومستويات كثيرة
فهناك فئة هاجرت لإسرائيل طواعية، وتحيا حياتها بشكل طبيعي، لا سيما الشباب الذين ولدوا في إسرائيل
وعن الذين أكرهوا على الهجرة في أعقاب الثورة الإيرانية 1979
اغلبهم مازال يشعر بالحنين للبلد الأصلي. وتظل هذه الفئة مرتبطة إلى حد كبير بالثقافة الفارسية
بحثاً عن هوية
غير الذين اتخذوا الولايات المتحدة الأميركية مقصداً للهجرة في أعقاب الثورة الإيرانية كخيار لهم ثم تجمهوا مع اليهود الاسرائيلين

ايران واسرائيل تربطهم علاقات دينية وسياسية والاهداف مشتركة

1- عدائية العالم الإسلامي والمنطقة العربية والسيطرة على ثرواتها

2-تجهيز لدولة اسرائيل الكبرى حسب التفسير اليهودي لكتابهم المقدس كما في سفر التكوين
18 فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ عَقَدَ اللهُ مِيثَاقاً مَعْ أَبْرَامَ قَائِلاً: «سَأُعْطِي نَسْلَكَ هَذِهِ الأَرْضَ مِنْ وَادِي الْعَرِيشِ إِلَى النَّهْرِ الْكَبِيرِ، نَهْرِ الْفُرَاتِ.
19 أَرْضَ الْقَيْنِيِّينَ وَالْقَنِزِّيِّينَ، وَالْقَدْمُونِيِّينَ
20 وَالْحِثِّيِّينَ وَالْفَرِزِّيِّينَ وَالرَّفَائِيِّينَ
21 وَالأَمُورِيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْجِرْجَاشِيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ».



3-إثارة المشاكل والنعرات الطائفية بالوطن العربي
وتجنيد ونشر خلايا عملاء تعمل لصالح الأجهزة الأمنية التابعة لكلتا البلدين
(امريكا - إسرائيل)جعلوا من اران كلب صيد لهم بالمنطقة سخروا (إيران) لخدمة أهدافهم
ومين دعم اسرائيل استخباراتيًا في قصف المفاعل النووي (🇮🇷)
 
مشكلة العرب انهم يكتفون بقراءة العناوين فقط ولا يقرأون ما بين السطور


لا يعلمون عن متانة العلاقات الايرانية الاسراائيلية وبالاخص الديانة اليهودية الفارسية

مشاهدة المرفق 414430

العلاقة قديمة جدا قبل اكثر من 27 قرن منذ عهد القائد العسكري قورش الكبير
مؤسس الإمبراطورية الفارسية، وسيطرته على مدينة بابل عام 528 قبل الميلاد
وهناك بعض الشواهد التاريخية واللغوية والدينية الموجودة في أسفار عزرا، نحميا، استر، ودانيال وتواريخ الأيام.
كذلك ما ورد حول المخلص أو المنقذ لليهود والتصريح باسمه على لسان الرب في كتاب النبي عزرا (الباب الأول والثاني)
بأنه كورش ملك إيران العادل، ومع فتح بابل على يديه وتحريره بني إسرائيل من قبضة ملوكها
ودخول اليهود أرض إيران
تأثر اليهود بالإيرانيين وقبلوا بعض معتقداتهم، كالاعتقاد باليوم الآخر وظهور المهدي في آخر الزمان( الاعور الدجال - المسيح الدجال)


ولا يعلمون العرب عن هجرت يهود ايران الذين يتحدثون الفارسية الى اسرائيل بعد الثورة الإيرانية 1979م
مع انطلاق الثورة الإيرانية، اضطر عدد كبير من اليهود إلى هجرة الأراضي الإيرانية نحو إسرائيل
بينما فضل البعض الآخر البقاء في إيران

أما بالنسبة لليهود الإيرانيين في إسرائيل، فتشير المصادر أن هناك تفاوتاً ومستويات كثيرة
فهناك فئة هاجرت لإسرائيل طواعية، وتحيا حياتها بشكل طبيعي، لا سيما الشباب الذين ولدوا في إسرائيل
وعن الذين أكرهوا على الهجرة في أعقاب الثورة الإيرانية 1979
اغلبهم مازال يشعر بالحنين للبلد الأصلي. وتظل هذه الفئة مرتبطة إلى حد كبير بالثقافة الفارسية
بحثاً عن هوية
غير الذين اتخذوا الولايات المتحدة الأميركية مقصداً للهجرة في أعقاب الثورة الإيرانية كخيار لهم ثم تجمهوا مع اليهود الاسرائيلين

ايران واسرائيل تربطهم علاقات دينية وسياسية والاهداف مشتركة

1- عدائية العالم الإسلامي والمنطقة العربية والسيطرة على ثرواتها

2-تجهيز لدولة اسرائيل الكبرى حسب التفسير اليهودي لكتابهم المقدس كما في سفر التكوين
18 فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ عَقَدَ اللهُ مِيثَاقاً مَعْ أَبْرَامَ قَائِلاً: «سَأُعْطِي نَسْلَكَ هَذِهِ الأَرْضَ مِنْ وَادِي الْعَرِيشِ إِلَى النَّهْرِ الْكَبِيرِ، نَهْرِ الْفُرَاتِ.
19 أَرْضَ الْقَيْنِيِّينَ وَالْقَنِزِّيِّينَ، وَالْقَدْمُونِيِّينَ
20 وَالْحِثِّيِّينَ وَالْفَرِزِّيِّينَ وَالرَّفَائِيِّينَ
21 وَالأَمُورِيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْجِرْجَاشِيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ».



3-إثارة المشاكل والنعرات الطائفية بالوطن العربي
وتجنيد ونشر خلايا عملاء تعمل لصالح الأجهزة الأمنية التابعة لكلتا البلدين
(امريكا - إسرائيل)جعلوا من اران كلب صيد لهم بالمنطقة سخروا (إيران) لخدمة أهدافهم
كذااا تزعل ابو كاليييييد
 
ومين دعم اسرائيل استخباراتيًا في قصف المفاعل النووي (🇮🇷)
اسرائيل لا تريد اي دولة بالمنطقة غيرها تمتلك سلاح نووي
او تتفوق عليها بالقوة العسكرية

دور ايران بالمنطقة محدد بالنسبة لامريكا او اسرائيل
ولا يسمح لها بتجاوزه

دورها بالمنطقة ان تكون الدولة الاسلامية العظمى
بشرط
ان تبقى هي وشعبها ومن يتبعها
متبطحين عند القبور والاضرحة والحسينيات واللطم والتزمير
و كسب اموال الخمس والمتعة

ومساعدتها اذا ارادت التخريب في الدول العربية
خاصة السعودية ومصر وبلاد الشام ودول شمال افريقيا

اما اذا حاولت ايران بناء قوة او قواعد عسكرية سرية بجوار اسرائيل
فسوف يتم تدميرها فورا
كما تفعل اسرائيل اسبوعيا بقصف مواقع ايرانية بسوريا والعراق
 
الادارة الأمريكية ( الديموقراطيين ) لايرون ايران عدو ، بل العكس لديهم رؤية ان ايران تستحق مكانة اقليمية محترمة شريطة عدم تصنيع سلاح نووي

الديموقراطيين عدوهم هم الأنظمة غير الديموقراطية فقط

المعادلة سهلة
 
ايران قصفت قبل إسرائيل المفاعل النووي العراقي لكن كانت غاره فاشله
والله اول مرة ادري عن المحاولة الايرانية ، فيعطيك العافية .
لاكن المشكلة النفاق الايراني بخصوص اسرائيل والشعارات الرنانة في القيادة الايرانية بتحرير القدس وان تحرير القدس يمر عن طريق العراق الخ ...
 
اسرائيل لا تريد اي دولة بالمنطقة غيرها تمتلك سلاح نووي
او تتفوق عليها بالقوة العسكرية

دور ايران بالمنطقة محدد بالنسبة لامريكا او اسرائيل
ولا يسمح لها بتجاوزه

دورها بالمنطقة ان تكون الدولة الاسلامية العظمى
بشرط
ان تبقى هي وشعبها ومن يتبعها
متبطحين عند القبور والاضرحة والحسينيات واللطم والتزمير
و كسب اموال الخمس والمتعة

ومساعدتها اذا ارادت التخريب في الدول العربية
خاصة السعودية ومصر وبلاد الشام ودول شمال افريقيا

اما اذا حاولت ايران بناء قوة او قواعد عسكرية سرية بجوار اسرائيل
فسوف يتم تدميرها فورا
كما تفعل اسرائيل اسبوعيا بقصف مواقع ايرانية بسوريا والعراق
هو المخرج عاوز احداث اكشن وغموض مع العلم ان المخرج يمتلك اليد في طرد الممثل الاساسي (ايران) في حال فشله
 
مشكلة العرب انهم يكتفون بقراءة العناوين فقط ولا يقرأون ما بين السطور


لا يعلمون عن متانة العلاقات الايرانية الاسراائيلية وبالاخص الديانة اليهودية الفارسية

مشاهدة المرفق 414430

العلاقة قديمة جدا قبل اكثر من 27 قرن منذ عهد القائد العسكري قورش الكبير
مؤسس الإمبراطورية الفارسية، وسيطرته على مدينة بابل عام 528 قبل الميلاد
وهناك بعض الشواهد التاريخية واللغوية والدينية الموجودة في أسفار عزرا، نحميا، استر، ودانيال وتواريخ الأيام.
كذلك ما ورد حول المخلص أو المنقذ لليهود والتصريح باسمه على لسان الرب في كتاب النبي عزرا (الباب الأول والثاني)
بأنه كورش ملك إيران العادل، ومع فتح بابل على يديه وتحريره بني إسرائيل من قبضة ملوكها
ودخول اليهود أرض إيران
تأثر اليهود بالإيرانيين وقبلوا بعض معتقداتهم، كالاعتقاد باليوم الآخر وظهور المهدي في آخر الزمان( الاعور الدجال - المسيح الدجال)


ولا يعلمون العرب عن هجرت يهود ايران الذين يتحدثون الفارسية الى اسرائيل بعد الثورة الإيرانية 1979م
مع انطلاق الثورة الإيرانية، اضطر عدد كبير من اليهود إلى هجرة الأراضي الإيرانية نحو إسرائيل
بينما فضل البعض الآخر البقاء في إيران

أما بالنسبة لليهود الإيرانيين في إسرائيل، فتشير المصادر أن هناك تفاوتاً ومستويات كثيرة
فهناك فئة هاجرت لإسرائيل طواعية، وتحيا حياتها بشكل طبيعي، لا سيما الشباب الذين ولدوا في إسرائيل
وعن الذين أكرهوا على الهجرة في أعقاب الثورة الإيرانية 1979
اغلبهم مازال يشعر بالحنين للبلد الأصلي. وتظل هذه الفئة مرتبطة إلى حد كبير بالثقافة الفارسية
بحثاً عن هوية
غير الذين اتخذوا الولايات المتحدة الأميركية مقصداً للهجرة في أعقاب الثورة الإيرانية كخيار لهم ثم تجمهوا مع اليهود الاسرائيلين

ايران واسرائيل تربطهم علاقات دينية وسياسية والاهداف مشتركة

1- عدائية العالم الإسلامي والمنطقة العربية والسيطرة على ثرواتها

2-تجهيز لدولة اسرائيل الكبرى حسب التفسير اليهودي لكتابهم المقدس كما في سفر التكوين
18 فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ عَقَدَ اللهُ مِيثَاقاً مَعْ أَبْرَامَ قَائِلاً: «سَأُعْطِي نَسْلَكَ هَذِهِ الأَرْضَ مِنْ وَادِي الْعَرِيشِ إِلَى النَّهْرِ الْكَبِيرِ، نَهْرِ الْفُرَاتِ.
19 أَرْضَ الْقَيْنِيِّينَ وَالْقَنِزِّيِّينَ، وَالْقَدْمُونِيِّينَ
20 وَالْحِثِّيِّينَ وَالْفَرِزِّيِّينَ وَالرَّفَائِيِّينَ
21 وَالأَمُورِيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْجِرْجَاشِيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ».



3-إثارة المشاكل والنعرات الطائفية بالوطن العربي
وتجنيد ونشر خلايا عملاء تعمل لصالح الأجهزة الأمنية التابعة لكلتا البلدين
(امريكا - إسرائيل)جعلوا من اران كلب صيد لهم بالمنطقة سخروا (إيران) لخدمة أهدافهم

لبس الملالي الاسود بالاسود هو لبس اطباء اليهود في ايران قديماً :ROFLMAO:
 
عودة
أعلى