1. أقلعت الرحلة الماليزية MH370 من كوالالمبور متجهة إلى بكين وعلى متنها 227 راكبًا في 8 آذار 2014. بعد ساعة تقريبًا، فقدت هيئة الطيران الماليزية الاتصال بالطائرة. الغريب أنها غيرت اتجاهها عدة مرات قبل اختفائها. هناك العديد من النظريات، لكن لا أحد يعرف الحقيقة بعد.
أقلعت الرحلة الماليزية MH370 من مطار كوالالمبور في الساعة 12:41 صباحًا في 8 آذار 2014.
وكان على متن الطائرة 227 مسافرًا.
في الساعة 1:19 صباحًا، حدث آخر اتصال صوتي مع الطاقم.
بعد بضع دقائق جرى إغلاق جهاز الإرسال والاستقبال الخاص بالطائرة، ومنذ ذلك الحين، انقطع التواصل معها تمامًا.
وسرعان ما فقد الرادار العسكري الماليزي الاتصال بها.
انضمت عدة دول في محاولة العثور على أثر لها.
الغريب أنه قبل إيقاف تشغيل جهاز الإرسال والاستقبال مباشرة قام شخص ما بتغيير اتجاه الطائرة يدويًا، ما خلق الكثير من الشكوك حتى إن البعض ادعى أن الطيار انتحر.
ظنّ البعض أن الطائرة أُسقطت بسبب هجوم إرهابي ربما من قبل كوريا الشمالية لكن لم يتم إثبات أي شيء حتى الآن.
في عام 2017 أغلقت السلطات رسميًا البحث عن الرحلة 370 وتركت ملايين الأشخاص يجيبون على الأسئلة كلٌّ على ليلاه.
2. خطف (د. كوبر) طائرة بوينج 727 في الولايات المتحدة في عام 1971 بعد أن هدد بتفجير قنبلة ليحصل على فدية كبيرة. بمجرد حصوله على المال، أطلق الخاطف سراح جميع الركاب وأمر الطاقم بالسفر إلى المكسيك. في الطريق، قفز بالمظلة من الطائرة برفقة 200 ألف دولار، ولا تزال هويته مجهولة.
استقل رجل يحمل الاسم المستعار “دان كوبر” رحلة طيران نورث ويست أورينت رقم 305 في 24 تشرين الثاني 1971.
أقلعت الرحلة من بورتلاند متجهة إلى سياتل بواشنطن.
بعد دقائق قليلة من الإقلاع قام (د. كوبر) بتسليم ورقة إلى مضيفة طيران ادعى فيها أن هنالك قنبلة في حقيبته.
فتح الحقيبة وكانت بها أسلاك حمراء وبطارية.
طلب أربع مظلات ومبلغ 200 ألف دولار من فئة 20 دولارًا.
هبطت الرحلة أخيرًا في سياتل.
منحته السلطات المال والمظلات المطلوبة.
أطلق سراح جميع الركاب البالغ عددهم 36.
ثم طلب من أربعة من أفراد الطاقم البقاء على متن الطائرة والسفر معه نحو مكسيكو سيتي، آمرًا الطيار بالتحليق تحت 3 كيلومتر فقط.
في حوالي الساعة 8:00 مساءً في مكان ما بين سياتل وولاية نيفادا أنزل الدرج الخلفي وقفز منه ثم اختفى.
أطلق مكتب التحقيقات الفدرالي عملية مطاردة للعثور على الهارب.
أولاً تكهن المكتب بأنه كان جنديًا مظلي.
ومع ذلك رفض الخبراء هذا الادعاء لأن محترف القفز المظلي يعرف مدى خطورة القفز في الليل.
تابع مكتب التحقيقات الفيدرالي آلاف الخيوط والتكهنات للعثور على الرجل المجهول.
وحتى بعد 45 عامًا من تحقيق مكتب التحقيقات الفيدرالي لا تزال هويته ومكان وجوده ودوافعه ناهيك عن مبلغ 200.000 دولار غير معروفة.
أخيرًا أغلق مكتب التحقيقات الفيدرالي التحقيق في عام 2017.
3. تحطمت رحلة مصر للطيران رقم 99 في المحيط الأطلسي في عام 1991، مما أسفر عن مقتل 217 راكبًا وفردًا من الطاقم على متنها. اختلفت كل من سلطات الطيران الأمريكية والمصرية حول سبب تحطم الطائرة. فبينما أشارت السلطات المصرية وجود عطل ميكانيكي، ادعت السلطات الأمريكية أن الطيار انتحر.
سقطت الطائرة المصرية في الرحلة رقم 990 بشكل غامض في المحيط الأطلسي في 31 تشرين الأول 1991.
وهي طائرة عملاقة ذات محركين من طراز بوينج 767 وعلى متنها 217 شخصًا أقلعت من مطار كينيدي في نيويورك متجهة إلى القاهرة.
توفي كل من على متنها وكان من بين الركاب مجموعة كبيرة من ضباط الجيش المصري لذلك تولّد الشك في أن الطائرة استهدفت من قبل أعداء مصر.
لكن بحسب السلطات الجوية الأمريكية فقد كانت حالة انتحار قام بها مساعد الطيار (جميل البطوطي).
فعند استعادة تسجل الصوت في قمرة القيادة من الصندوق الأسود اكتشفت السلطات الأمريكية أنه قبل بدء الطائرة في الهبوط الأول سُمِع صوت (جميل) يقول مرارًا وتكرارًا باللغة العربية: “توكلت على الله”.
ما يشير إلى أن مساعد الطيار كان عازمًا على أمر ما.
لكن السلطات المصرية رفضت هذه النظرية تمامًا وقالت التصريحات الرسمية أن فشل في آلية التحكم أدى إلى الحادث المميت.
قاد ذلك الصدام في النظريات بين السلطات الأمريكية والمصرية إلى إرباك في تحديد سبب تحطم الطائرة حتى الآن.
4. خلال تمرين تدريبي، اصطدمت طائرة من طراز B47 ستراتوجيت بطائرة أخرى. كانت الأولى محملة بسلاح نووي قدرته 1.69 ميغا طن. بغية تمكنها من الهبوط، كان على الطائرة تخفيف الحمل الزائدة على الفور. لذا، قذف الطيار بالسلاح النووي خارجها. لم يعثر فريق البحث على القنبلة مرة أخرى.
حلقت طائرة من طراز B-47 ستراتوجيت فيما يقرب من سبع ساعات من التدريب فوق مقاطعة هامبتون بالولايات المتحدة في 2 شباط 1958 بقيادة الرائد (هوارد ريتشاردسون).
لكن فجأة وبدون سابق انذار اصطدمت الطائرة بطائرة نفاثة تابعة لسلاح الجو الأمريكي من طراز F-86 Sabre.
حاول (هوارد) الهبوط بطائرته بسلام.
لكنه سرعان ما أدرك حاجته إلى تخفيف حمل الطائرة لزيادة فرصه في الهبوط بأمان.
كانت تلك الحمولة عبارة عن قنبلة هيدروجينية وزنها 4 أطنان تقريبًا.
هبطت الطائرة B-47 بنجاح من محاولة واحدة فقط، بعد تخلص (هوارد) من السلاح.
تلا ذلك عمليات بحث مكثفة عن القنبلة الهيدروجينية في المحيط الأطلسي.
بينما ادعى البعض أن القنبلة كانت تعمل بكامل طاقتها قال آخرون إنها غير مفعلة.
في 16 نيسان أعلن الجيش أن البحث باء بالفشل. في عام 2004 ادعى المقدم المتقاعد في القوات الجوية (ديريك ديوك) أنه عثر على مكان السقوط المحتمل للقنبلة.
ومع ذلك حتى الآن، لم يتم العثور على ذلك السلاح المدمر أبدًا.
5. أقلعت خمس قاذفات طوربيد طراز TBM Avenger من فلوريدا في 5 كانون الاول 1945. وخلال رحلتهم، أدرك القبطان أن بوصلته لا تعمل. بعد مرور بعض الوقت، فقد المراقبون الجويون الاتصال بالطائرات. أكثر من مائة طائرة بحثت عن السرب المفقود، لكن لم يتم العثور عليه مطلقًا.
أقلعت خمس قاذفات حربية بحرية من طراز TBM Avenger، فيما يطلق عليه “الرحلة 19” من محطة جوية في فلوريدا في 5 كانون الاول 1945.
كانت مهمتهم إجراء تجربة تفجير وقد قاد البعثة الملازم (تشارلز سي. تايلور).
حلّقت الطائرات بسلاسة دون أي اضطرابات.
وقبل التفافهم للعودة بقليل أسقطت الرحلة 19 قنابل التدريب التي تحملها.
ومع ذلك عندما اتجهوا شمالًا لتغطية المرحلة الثانية من الرحلة وجدوا أنفسهم في وضع غريب.
شعر (تشارلز) أن بوصلته توقفت عن العمل.
أخبر السلطات أن طائرات الرحلة 19 ربما كانت تحلق في الاتجاه الخاطئ.
وازدادت مشاكله عندما بدأت السماء تمطر مع وجود رياح عاتية وسحب.
أمر (تشارلز) السرب بالتحرك نحو الشرق. فتبعته جميع الطائرات الأخرى.
ومع ذلك بحلول المساء لم يتم الاتصال بأي من الطائرات.
حاولت فرق الإغاثة البحث عن أثر للدورية المفقودة، لكنهم لم يصادفوا أي شيء البتة.
أدت حالة الاختفاء هذه إلى ظهور عدد كبير من النظريات حول مثلث برمودا.
في عام 2007 ادعى خبير الطيران (بيتر ليف) أنه قام بحل القضية، وقال إن (تشارلز) شعر بالارتباك بشأن موقعه وموقع الطائرات فاتخذ قرارات خاطئة لتضل جميع الطائرات طريقها بسبب خطئه.
ومع ذلك لم يتم إصدار أي بيان رسمي بشأن اختفائهم مما يجعلها إحدى أكبر ألغاز الطيران التي لم يتم حلها للآن.
6. تحطمت رحلة إيتافيا رقم 870، وهي طائرة ركاب كانت في طريقها من بولونيا إلى إيطاليا، في 27 حزيران 1980. هناك العديد من النظريات حول الحادث. فقد تكهّن البعض بأنها عملية إرهابية من الداخل، وظنّ آخرون أنها تعرضت لهجوم بصاروخ. ومع ذلك، لم يتم إثبات هوية الفاعلين.
تحطمت طائرة الركاب لرحلة إيتافيا رقم 870 وهي في طريقها من بولونيا إلى إيطاليا في 27 حزيران 1980.
ليعثر فريق البحث في وقت لاحق على الحطام والجثث.
توفي كل من كان على متن الطائرة وعددهم 81 لكن هذه كانت البداية فقط.
فقد نشأت العديد من التكهنات أثناء محاولة العثور على السبب وراء الحادث.
ألقى (فرانشيسكو كوسيغا) رئيس وزراء إيطاليا في ذلك الوقت باللوم على معركة جوية بين طيارين ليبيين وأخرين من الولايات المتحدة وفرنسا وإيطاليا.
كما زعمت وسائل إعلام إيطالية أنها قد تكون محاولة اغتيال استهدفت قتل الزعيم الليبي معمر القذافي الذي كان يحلق في نفس المجال الجوي مساء ذلك اليوم.
في وقت لاحق من عام 1994 اقترحت ثلة من الناس أن الحادث كان هجومًا إرهابيًا أعقب سلسلة من التفجيرات في إيطاليا في السبعينيات.
فقد تأخرت الرحلة ثلاث ساعات قبل إقلاعها وربما تم استخدام هذا الوقت لإدخال القنبلة وضبطها مما تسبب في الانفجار.
ومع ذلك فإن الحقيقة لم تظهر قط لا بل استجوبت المحكمة ضباط القوات الجوية الإيطالية بتهمة تزوير بعض الوثائق المتعلقة في حين ادعى البعض أنهم ربما يخفون الحقيقة.
أخيرًا أصدرت المحكمة الجنائية العليا في إيطاليا بيانًا في 23 كانون الثاني 2013.
أفاد أن الرحلة قد أسقطت بصاروخ إلا أن البيان لم يتطرق لهوية الجناة.
7. (فريدريك فالنتيتش) هو طيار أسترالي اختفى في رحلة تدريبية في 21 تشرين الأول 1978. قبل اختفائه، أبلغ المراقبين الجويين أن طائرة مجهولة الهوية تلاحقه رغم أنهم أخبروه أن لا حركة مرور تظهر لسواه. اعتقد الكثيرون أن جسم غامض تبعه وقام باختطافه، وقال آخرون إن (فريدريك) اختفى بنفسه.
كان (فريدريك فالنتيتش) طيارًا أستراليًا يبلغ من العمر 22 عامًا أبلغ في مساء يوم السبت 21 تشرين الأول 1978 مراقبي الحركة الجوية عن طائرة كبيرة مجهولة الهوية كما فشل في تحديد نوع الطائرة.
تفقدت السلطات أجهزة الرادار لكنها لم تجد أي أثر لطائرة بالقرب من الطيار.
قال إن الطائرة فوقه وأن سطحها معدني لامع وضوء أخضر يسطع منها.
أخيرًا ذكر (فريدريك) أنها “ليست طائرة”.
بعد ذلك مباشرة سمع مراقبو الحركة الجوية بعض الضوضاء غير المعروفة وسرعان ما فقدوا الاتصال.
اكتشف المحققون أن (فريدريك) أعلم السلطات أن وجهته النهائية كانت كينج آيلاند.
بيد أنه لم يُبلغ مطار كينغ آيلاند أبدًا بنيته الهبوط.
إذ تصرف عكس الإجراءات المتبعة كما أن دوافعه للرحلة لا تزال مجهولة.
أخبر مسؤولي الرحلة أنه كان ذاهبًا إلى هناك ليُقلّ بعض الأصدقاء بينما أخبر آخرين أنه سوف يحضر وجبة جراد البحر.
اُقترحت نظريات مختلفة لتفسير هذا الحادث.
فادعى البعض أنه اختفى بالطائرة بنفسه وقال آخرون أنه ربما تعرض للهجوم والقبض عليه من قبل الفضائيين.
التفسير الآخر المقترح هو أن (فريدريك) كان مشوشًا ويطير رأسًا على عقب حتى فقد الوعي وسقط. لكن لا أحد يعرف الحقيقة بعد.
8. أقلعت طائرة بوينغ 727 من مطار في مدينة لواندا بأنغولا، بدون تصريح أو خطة طيران، في 25 آيار 2003. يعتقد أن مهندس الطيران (بن تشارلز باديلا)، كان على متنها عندما اختفت، رغم إن (بن) لم يكن يجيد قيادة هذه الطائرة. واللغز لا يزال دون حل.
سُرقت طائرة بوينغ 727 من مطار كواترو دي فيفيريرو بأنغولا في 25 آيار 2003.
ففي ذلك اليوم استقل رجلان الطائرة، كان أحدهما (بن سي. باديلا) وهو طيار أمريكي ومهندس طيران والآخر (جون إم. موتانتو) ميكانيكي مستأجر من جمهورية الكونغو.
لم يكن لدى الأثنان رخصة في قيادة طائرة بوينج 727.
و وفقًا للسلطات الأمريكية خالف (بن) الضوابط و وجه الطائرة لدخول المدرج دون تصريح.
حاولت سلطات المطار الاتصال بالطائرة لكن لم يرد أحد ولم يعد كل من (بن) و(جون) إلى منزلهما أبدًا.
أخبرت (بينيتا باديلا كيركلاند) شقيقة الطيار صحيفة South Florida Sun-Sentinel في عام 2004 أن عائلتها تشتبه في أن (بن) هو من كان يقود الطائرة.
وأنهم يخشون من أنه قد يكون قد اسقطها في وقت لاحق في مكان ما في أفريقيا أو أنه محتجز ضد إرادته.
اكتشف فريق التحقيق بقايا طائرة 727 في الصحراء الكبرى بغرب إفريقيا في تشرين الثاني 2009 وأن تسع سيارات جيب تحمل لوحات أرقام مزيفة قامت بجمع 10 أطنان من الكوكايين ثم دمر المهربون وسيلة نقلهم.
ادعى الكثيرون أن هذه كانت نفس الطائرة التي سُرقت في وقت سابق، ومع ذلك، لم يتم إصدار بيان نهائي حتى الآن.
9. أقلعت طائرة بريطانية من بوينس آيرس في رحلة إلى سانتياغو بتشيلي، واختفت، على ما يبدو، قبل دقائق قليلة من هبوطها. الدليل الوحيد الذي تركته كان رسالة محيرة، تقول “ستينديك”، تم تلقيها ثلاث مرات من الطائرة. لكن لم يتمكن أحد من تفسير معنى الكلمة.
غبار النجوم Star Dust، هي رحلة بريطانية من أمريكا الجنوبية، تحطمت في جبال الأنديز الأرجنتينية في 2 آب 1947.
وبعد أن بدأ فريق التحقيق مهمة بحث واسعة النطاق عنها، لم يجدوا شيئًا بالمرة.
حتى أن فريق البحث عن حطام الطائرة بحث في كل مكان حول منطقة موقع التحطم المفترض.
الغريب في الموضوع كان لدى السلطات دليل واحد فقط. آخر رسالة بشيفرة مورس أرسلتها Star Dust كانت “ETA SANTIAGO 17.45 HRS STENDEC”.
سمع مسؤول راديو المطار كلمة STENDEC ثلاث مرات متتالية قبل فقد الاتصال بالطائرة.
قدم مسلسل تلفزيوني صادر عن هيئة الإذاعة البريطانية BBC بعنوان Horizon، حلقة في عام 2000 عن اختفاء Star Dust.
فتلقوا مئات الرسائل من المشاهدين الذين يقترحون تفسيرات لمعنى الكلمة.
ومع ذلك خلص العرض إلى أن أيًا من التفسيرات لم يكن كافيًا لإثبات ادعاءاتهم وراء معناها.
لا يزال معنى الكلمة لغزًا، وربما هو المصدر الوحيد للعثور على حقيقة اختفاء الطائرة وما جرى.
10. فقدت طائرة تابعة لسلاح الجو الهندي الاتصال بالمراقبة الأرضية في 3 حزيران 2019. لتعثر طائرات البحث على حطامها بعد أسبوع تقريبًا. قُتل الطاقم خلال الحادث. وبينما شعر البعض أن سوء الأحوال الجوية كان السبب وراء تحطم الطائرة، ألقى آخرون باللوم على الحكومة في استخدام طائرات غير صالحة. لم تظهر الحقيقة ابدًا.
فقدت طائرة تابعة لسلاح الجو الهندي كانت في طريقها من مطار جورهات في ولاية آسام إلى مدينة ميتشوكا في ولاية أروناتشال براديش الاتصال بالمراقبة الأرضية بشكل مفاجئ بعد حوالي 33 دقيقة من إقلاعها في 3 حزيران 2019.
لم ينج أي من الأشخاص الـ 13 الذين كانوا على متنها.
وبعد أسبوع واحد عثرت طائرات البحث على الحطام في ولاية أروناتشال براديش على ارتفاع 3600 متر.
استعاد فريق البحث سجلات رحلة الطائرة.
وبحسب السلطات الجوية دخلت الطائرة الوادي الخطأ بسبب خطأ ناجم جزئيًا عن سوء الأحوال الجوية.
بسبب ضعف الرؤية فشل الطاقم في تغيير اتجاههم مما أدى إلى تحطم الطائرة.
ومع ذلك زعمت بعض التقارير أن طائرات سلاح الجو الهندي كانت قديمة وفيها أعطال قاتلة.
وأن الحادث وقع بسبب خطأ فني لأن هذه الطائرات لم تكن صالحة للطيران.
الموضوع مع الترجمه منقول بالكامل