تحليل للاخطاء التي حدثت و ادت لوقوع خسائر نجد انه من المستغرب لهكذا قوات ان تقع في هكذا اخطاء شنيعة الفيديو المرفق يشرح كل الاحداث ولاكن سانشرح ونحلل ما كان يجب عليهم فعله وما كان لا يجب عليهم فعله
اولا فور حدوث الاشتباك من القوات المعادية امر قائد الفريق القافلة بتوقف وتبادل اطلاق النيران كان هذا اول واكبر خطأ تم ارتكابه ما كان يجب عليهم فعله هوى القيادة والخروج خارج منطقة الكمين واستخدام الرشاشات المثبتة على السيارات لتئمين التغطية النارية لنسحاب القافة والعودة للقرية والتجمع في موقع يؤمن تغطية اكبر واكثر تحصيناً كما ان السيارات لا تؤمن حماية وغطاء كافي حيث ان كل ما على القوات المعادية اطلاق النار على هذة السيارات غير المصفحة وسنجد ان الرصاصات تعبر من خلالها وتصيب من خلفها او تتسبب في تعطيلها
ثانياً قائد الفريق بنفسه خرج مع اربع من الجنود النيجريين عديمين الخبرة والتدريب وتوغل لتطويق القوات المعادية هناك هنا نصف هذا الموقف بشجاعة مفرطة وغباء و سوء تقدير للوضع
وفي هذة الاثناء فرت السيارة القوات النيجيرية في المرخرة من الموقع
ثم انسحبت باقي السيارات وبقيت السيارة الاخيرة لجنود القوات الخاصة بدلا من الركوب والهروب استمر ثلاثة جنود بالاشتباك احدهم يقود السيارة ببطئ واثنان خارجها يقومون بالاشتباك
احدهم تقدم عن جسم السيارة واصيب وقتل وبدلا من القيادة والهروب نزل السائق وسحبو رفيقهم و استمرو بالاشتباك حتى اضطرو الى الانسحاب مسافة قليلية وقتلو هناك
ثالثاً قائد الفريق جر القافالة الى موقع تجمع ثاني مكشوف لا يوجد فيه غطاء الا السيارات غير المصفحة وتطوع 2 من جنود القوات الخاصة وذهبو مشياً ليعودو لرفاقهم الذين تركوهم بلخلف ثم لحقهم 2 اخرين
مع شدة الاشتباك ونضوب ذخيرة الرشاشات المثبتة على السيارات اضطرو الى الانسحاب تحت النيران الكثيفة لاحقين ال4 جنود الذين تم ارسالهم سابقاً تاركين احد رفاقهم مرة اخرى خلفهم مع 2 من الجنود النيجيريين استمر بالاشتباك وانسحب جندي القوات الخاصة مسافة طويلة و تحصن خلف شجرة وقتل هناك
عاد ما تبقى منهم لنفس الموقع و كثير منهم اصيب منهم السائق بطلقة في الكوع ثم علقت سيارتهم بطين
ثم انسحبو الى نقطة تجمع ثالثة وانتظرو الطيران الا ان الطائرات الفرنسية لم تستطع تحديد الحلفاء من القوات المعادية وكل هذا بسبب انهم لم يحضرو معهم اضواء اشعة تحت الحمراء مثبتة على خوذهم لتتعرف عليهم الطائرات فاقمت الطائرات الفرنسية بما يسمى استعراض للقوة وقامت بقصف مناطق خالية لاخافة القوات المعادية
ما زاد الطين بلة ان قوات دعم نيجرية وصلت الى المنطقة واعتقدت ان جنود القوات الخاصة ارهابيين فقامت بالاشتباك معهم لاكن لم يصب احد
وهنا انتهت احداث الكمين
اولا فور حدوث الاشتباك من القوات المعادية امر قائد الفريق القافلة بتوقف وتبادل اطلاق النيران كان هذا اول واكبر خطأ تم ارتكابه ما كان يجب عليهم فعله هوى القيادة والخروج خارج منطقة الكمين واستخدام الرشاشات المثبتة على السيارات لتئمين التغطية النارية لنسحاب القافة والعودة للقرية والتجمع في موقع يؤمن تغطية اكبر واكثر تحصيناً كما ان السيارات لا تؤمن حماية وغطاء كافي حيث ان كل ما على القوات المعادية اطلاق النار على هذة السيارات غير المصفحة وسنجد ان الرصاصات تعبر من خلالها وتصيب من خلفها او تتسبب في تعطيلها
ثانياً قائد الفريق بنفسه خرج مع اربع من الجنود النيجريين عديمين الخبرة والتدريب وتوغل لتطويق القوات المعادية هناك هنا نصف هذا الموقف بشجاعة مفرطة وغباء و سوء تقدير للوضع
وفي هذة الاثناء فرت السيارة القوات النيجيرية في المرخرة من الموقع
ثم انسحبت باقي السيارات وبقيت السيارة الاخيرة لجنود القوات الخاصة بدلا من الركوب والهروب استمر ثلاثة جنود بالاشتباك احدهم يقود السيارة ببطئ واثنان خارجها يقومون بالاشتباك
احدهم تقدم عن جسم السيارة واصيب وقتل وبدلا من القيادة والهروب نزل السائق وسحبو رفيقهم و استمرو بالاشتباك حتى اضطرو الى الانسحاب مسافة قليلية وقتلو هناك
ثالثاً قائد الفريق جر القافالة الى موقع تجمع ثاني مكشوف لا يوجد فيه غطاء الا السيارات غير المصفحة وتطوع 2 من جنود القوات الخاصة وذهبو مشياً ليعودو لرفاقهم الذين تركوهم بلخلف ثم لحقهم 2 اخرين
مع شدة الاشتباك ونضوب ذخيرة الرشاشات المثبتة على السيارات اضطرو الى الانسحاب تحت النيران الكثيفة لاحقين ال4 جنود الذين تم ارسالهم سابقاً تاركين احد رفاقهم مرة اخرى خلفهم مع 2 من الجنود النيجيريين استمر بالاشتباك وانسحب جندي القوات الخاصة مسافة طويلة و تحصن خلف شجرة وقتل هناك
عاد ما تبقى منهم لنفس الموقع و كثير منهم اصيب منهم السائق بطلقة في الكوع ثم علقت سيارتهم بطين
ثم انسحبو الى نقطة تجمع ثالثة وانتظرو الطيران الا ان الطائرات الفرنسية لم تستطع تحديد الحلفاء من القوات المعادية وكل هذا بسبب انهم لم يحضرو معهم اضواء اشعة تحت الحمراء مثبتة على خوذهم لتتعرف عليهم الطائرات فاقمت الطائرات الفرنسية بما يسمى استعراض للقوة وقامت بقصف مناطق خالية لاخافة القوات المعادية
ما زاد الطين بلة ان قوات دعم نيجرية وصلت الى المنطقة واعتقدت ان جنود القوات الخاصة ارهابيين فقامت بالاشتباك معهم لاكن لم يصب احد
وهنا انتهت احداث الكمين
التعديل الأخير: