الإمارات هى الشريك والعميل الاول لطائرة Checkmate من الجيل الخامس

9DC00DBF-97B0-44EC-84A8-43E941431A83.jpeg
2D1A8DBE-A281-44B7-A59B-698C0B15D004.jpeg

38718F82-513C-48C4-8556-0A21A464CD5F.jpeg


 
اللواء ركن طيار راشد محمد الشامسي يتفقد Su57

5C52F2A6-3E90-4AAF-88B7-12CDF26612FB.jpeg
 
الامارات لم تدخل في المشروع بسبب تميز المقاتلة بل بسبب التجربة كبداية لتصنيع محلي مستقبلي ولولى ذلك لما اشترت الاف 35 وكانت انتظرت لتكتمل هذه المقاتلة...الامارات ما شاء الله لديها الأموال للمغامرة في مثل هذه المشاريع...
 
ما هي المعلومات المتوافرة عن قدرات المقاتلة من حيث المدي والحمولة والقدرات الرادارية والإلكترونية !؟
 
اليوم السفارة الاماراتية في روسيا

الإمارات وروسيا.. شراكة تستند على أسس راسخة​


أكد الدكتور محمد أحمد الجابر، سفير دولة الإمارات لدى روسيا الاتحادية، أن شراكة دولة الإمارات العربية المتحدة مع روسيا تستند على قاعدة قوية من الاتفاقيات الثنائية في شتى المجالات والتعاون البناء الذي ينطلق من أسس راسخة قوامها الرغبة المشتركة والاحترام المتبادل، باعتبارها إحدى أسس الشراكة الاستراتيجية القائمة بين البلدين.

وأضاف في حوار مع «الاتحاد»: وصلت العلاقات لهذا المستوى نتيجة رغبة متبادلة من قيادتي البلدين، وتبادل الزيارات على أعلى مستوى، أذكر منها الزيارة المهمة التي قام بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة إلى موسكو في الأول من يونيو عام 2018 والتي تم خلالها توقيع اتفاقية الشراكة الاستراتيجية، والزيارة التي قام بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى دولة الإمارات منتصف أكتوبر 2019، وهذا مؤشر كبير لوجود إرادة سياسية مشتركة لتطوير وتعميق الشراكة الاستراتيجية بين بلدينا، والتي نجحت في وضع الأسس الراسخة للتعاون الذي تم خلال السنوات القليلة الماضية بين البلدين.
وأضاف الجابر: كان الرئيس الروسي قد أدلى بتصريحات قبل زيارته للإمارات قال فيها: «لن أكشف سراً كبيراً إذا قلت إننا على اتصال دائم مع قيادة دولة الإمارات، بل ونشأت لدينا تقاليد علاقات محددة، فلدينا إمكانية ضبط الساعة على توقيت واحد في اتجاهات وقضايا مختلفة، تعود بالفائدة الكبيرة على المنطقة بأسرها، ونحن ننظر لدولة الإمارات كونها أحد الشركاء الواعدين والقريبين جداً».
وأوضح الجابر: «اتخذت الزيارتان المذكورتان الأهمية الاستثنائية نتيجة لعوامل يختص بعضها بالشراكة الاستراتيجية وبعضها الآخر بالتطورات الإقليمية والدولية، التي تستوجب حوار القوى الفاعلة في الأمن الإقليمي والدولي. وتعتبر للشراكة الاستراتيجية بين الإمارات وروسيا، بالغ الأهمية لما تمتلكه البلدان من إمكانيات هائلة يمكن استغلالها لما فيه مصلحة البلدين. تحافظ دولة الإمارات والاتحاد الروسي تقليدياً على حوار سياسي مستقر وموثوق، تدعمه اتصالات غنية ومتعددة الأوجه على أعلى المستويات، والاتصالات على مستوى وزراء الخارجية تجري بشكل منتظم».
وتابع سفير الدولة لدى روسيا الاتحادية: يمكن للعلاقات بين الإمارات العربية المتحدة والاتحاد الروسي أن تكون مثالاً يحتذى به لبقية العالم، حيث تقوم على أساس متين، بغض النظر عن التغيرات الاقتصادية والسياسية، نجد أرضية مشتركة عبر مجموعة كاملة من قضايا الساعة في العلاقات الدولية والاقتصاد والتجارة الخارجية والعلوم والثقافة.
واستطرد: التعاون بين موسكو وأبوظبي له معنى استراتيجي، حيث يوجد توافق عام على مجمل القضايا والأزمات السياسية الإقليمية والدولية، ونعمل معاً إلى جانب شركائنا الدوليين على إنهاء التوترات بالتوصل إلى الحلول التي من شأنها أن تساهم في إحلال الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة والعالم، كما يتخذ بلدانا موقفاً حازماً نحو مكافحة الإرهاب والتطرف بكافة صوره وأشكاله.

التغير المناخي
وقال الجابر: لا يفوتني هنا أن أشير إلى أن الإمارات ستعمل كذلك من خلال عضويتها غير الدائمة في مجلس الأمن الدولي، وبالتعاون مع روسيا العضو الدائم وبقية الأعضاء، على إيجاد الحلول التي من شأنها أن تساهم في جعل عالمنا أفضل ومواجهة التحديات معاً من التغير المناخي وقضايا التنمية وإلى حل الصراعات والأزمات والمساهمة في إيجاد الحلول لها ضمن جهود المجتمع الدولي.
وأضاف: أصبح التفاعل التجاري والاقتصادي بين البلدين أكثر نوعية وإنتاجية كل عام، لقد أدخلت الجائحة العديدَ من التعديلات على خطط واستراتيجية دول العالم، منوهاً إلى أن الاتجاه العام في العديد من البلدان هو أن التجارة والتعاون الاقتصادي قد انخفضا العام الماضي، لكن العلاقات الروسية الإماراتية استثناء من هذا الاتجاه، حيث يستمر تعاون البلدين التجاري والاقتصادي في النمو، وهنالك إمكانات كبيرة لبلدينا للعمل إلى استكشاف مجالات تعاون أرحب تدعم الخطط التنموية لكلا البلدين. وحظيت علاقات التعاون الإماراتية الروسية في مجال المشاريع الكبيرة بتطور أكثر أهمية في مجالات مثل الطاقة والفضاء والطيران وغيرها. بالإضافة إلى التعاون الوثيق ضمن التكتلات الإقليمية والدولية، حيث تعتبر كل من روسيا والإمارات عضوين مهمين وفاعلين في إطار «أوبك+»، وأود أن أشير هنا إلى التعاون في مجال الفضاء كذلك، والحدث التاريخي حيث إن أول رائد فضاء إماراتي هزاع المنصوري انطلق من محطة بايكونور للفضاء بالتعاون مع روسيا، ما يعتبر حدثاً هاماً جداً بالنسبة لنا».
وقال: فيما يخص العلاقات البرلمانية الإماراتية الروسية الداعمة للعلاقات السياسية فهي تتعزز باستمرار، فالمجلس الوطني الاتحادي له علاقات برلمانية متنامية تحت مظلة جمعية الصداقة البرلمانية التي تنسق الدبلوماسية البرلمانية بشكل مباشر ومن خلال اجتماعات الاتحاد البرلماني الدولي والفعاليات البرلمانية الأخرى.

قال الجابر: تعززت السياحة بين البلدين بشكل كبير، حيث زار نحو 900 ألف سائح روسي الإمارات في عام 2018، وللأسف فإن جائحة كوفيد-19 أثرت بشكل كبير على السياحة العالمية. فقد كانت هناك نحو 111 رحلة أسبوعياً بين روسيا والإمارات، وعشرات الرحلات التي تجلب السياح من مختلف المناطق الروسية إلى الإمارات، وقد بدأنا نشاهد عودة ملحوظة للسائح الإماراتي إلى روسيا مع استئناف الرحلات الجوية بين البلدين، حيث تعتبر من أوائل الوجهات التي شهدت وما زالت تشهد طلباً مرتفعاً على السفر في كلا الاتجاهين.

وتابع: ما يلعب دوراً هاماً في تعزيز علاقاتنا مع روسيا هو وجود جالية كبيرة ناطقة باللغة الروسية في الدولة، يبلغ عددها تقريباً نحو 100 ألف، منهم نحو 40 ألف مواطن روسي و60 ألفاً غيرهم من الناطقين بالروسية من عدة دول، وتتواجد على أرض الإمارات الكنيسة الأرثوذكسية الروسية الوحيدة في منطقة الخليج في الشارقة. كما أن 5 جامعات روسية على الأقل تعمل على فتح فروع لها في الإمارات بعد إنهاء الإجراءات الرسمية في هذا الشأن خلال الفترة المقبلة. كما يحتل معرض ماكس الدولي للطيران (MAKS Air Show) أحد المراكز الرائدة بين أكبر منتديات الطيران في العالم، حيث يعتبر منصة للعروض المتميزة والإنجازات المتقدمة للتصاميم المبتكرة وآخر مستجدات التكنولوجيات والصناعات، مما عزز مكانة المعرض عالمياً.

معرض ماكس الدولي للطيران

قال الجابر: يبرز معرض ماكس الدولي للطيران التقنيات الروسية العالية وانفتاح السوق المحلية الروسية للمشاريع المشتركة مع الشركاء الأجانب بما في ذلك الشركاء الإماراتيون، حيث يوفر المعرض لدولة الإمارات فكرة شاملة عن أولويات وإنجازات المؤسسات الجوية والفضائية الروسية، حيث يمكن للمرء أن يرى نماذج أولية للطائرات وأنظمة القتال، والمعدات التجريبية التي لا يمكن استعراضها في الخارج. معرض ماكس الدولي للطيران منصة مثالية لجمع المتخصصين في الصناعة لتبادل المعلومات وتبادل المعرفة ومناقشة سياسات السوق والتطورات المستقبلية. ويقدم المعرض للمتخصصين ورجال الأعمال الإماراتيين فرصة لإقامة اتصالات مباشرة ومتعددة المستويات ومواصلة تطوير التعاون الصناعي وإيجاد شركاء جدد. وفي هذا الصدد نعتبر أن هذا المعرض الهام ساحة هامة للتعاون مع المعارض التي تقيمها الإمارات العربية المتحدة وأهمها «معرض دبي للطيران الدولي»، الذي يعتبر أهم معارض صناعة الطيران المدني والعسكري، يجذب اهتمام المهتمين بهذا القطاع من الجهات الحكومية والعسكريين ورجال الأعمال. وتعتبر شركةRosoboronexport مشاركاً دائماً في معرض دبي للطيران، ومعرض «آيدكس» للأسلحة والمعدات العسكرية، في أبوظبي، ونتمنى النجاح لهذا المعرض الذي يقام في روسيا الاتحادية الصديقة.

https://www.alittihad.ae/news/الإمارات/4207730/الإمارات-وروسيا---شراكة-تستند-على-أسس-راسخة



باحث بالشأن الروسي @باحث بالشأن الروسي صقر الامارات @صقر الامارات الاباتشي @الاباتشي الصباح @الصباح @حضرة القائد Khalifa ss @Khalifa ss الجراح @الجراح طارق ابو القاسم @طارق ابو القاسم

عندما قال السفير "وانفتاح السوق المحلية الروسية للمشاريع المشتركة مع الشركاء الأجانب بما في ذلك الشركاء الإماراتيون" هل قصد مشروع Su75؟


وافتتاح 5 فروع لجامعات روسية عريقة في الامارات ،هذا يعني تطور كبير في العلاقات وانفتاح اكثر لروسيا

 
التعديل الأخير:
اليوم السفارة الاماراتية في روسيا

الإمارات وروسيا.. شراكة تستند على أسس راسخة​


أكد الدكتور محمد أحمد الجابر، سفير دولة الإمارات لدى روسيا الاتحادية، أن شراكة دولة الإمارات العربية المتحدة مع روسيا تستند على قاعدة قوية من الاتفاقيات الثنائية في شتى المجالات والتعاون البناء الذي ينطلق من أسس راسخة قوامها الرغبة المشتركة والاحترام المتبادل، باعتبارها إحدى أسس الشراكة الاستراتيجية القائمة بين البلدين.

وأضاف في حوار مع «الاتحاد»: وصلت العلاقات لهذا المستوى نتيجة رغبة متبادلة من قيادتي البلدين، وتبادل الزيارات على أعلى مستوى، أذكر منها الزيارة المهمة التي قام بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة إلى موسكو في الأول من يونيو عام 2018 والتي تم خلالها توقيع اتفاقية الشراكة الاستراتيجية، والزيارة التي قام بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى دولة الإمارات منتصف أكتوبر 2019، وهذا مؤشر كبير لوجود إرادة سياسية مشتركة لتطوير وتعميق الشراكة الاستراتيجية بين بلدينا، والتي نجحت في وضع الأسس الراسخة للتعاون الذي تم خلال السنوات القليلة الماضية بين البلدين.
وأضاف الجابر: كان الرئيس الروسي قد أدلى بتصريحات قبل زيارته للإمارات قال فيها: «لن أكشف سراً كبيراً إذا قلت إننا على اتصال دائم مع قيادة دولة الإمارات، بل ونشأت لدينا تقاليد علاقات محددة، فلدينا إمكانية ضبط الساعة على توقيت واحد في اتجاهات وقضايا مختلفة، تعود بالفائدة الكبيرة على المنطقة بأسرها، ونحن ننظر لدولة الإمارات كونها أحد الشركاء الواعدين والقريبين جداً».
وأوضح الجابر: «اتخذت الزيارتان المذكورتان الأهمية الاستثنائية نتيجة لعوامل يختص بعضها بالشراكة الاستراتيجية وبعضها الآخر بالتطورات الإقليمية والدولية، التي تستوجب حوار القوى الفاعلة في الأمن الإقليمي والدولي. وتعتبر للشراكة الاستراتيجية بين الإمارات وروسيا، بالغ الأهمية لما تمتلكه البلدان من إمكانيات هائلة يمكن استغلالها لما فيه مصلحة البلدين. تحافظ دولة الإمارات والاتحاد الروسي تقليدياً على حوار سياسي مستقر وموثوق، تدعمه اتصالات غنية ومتعددة الأوجه على أعلى المستويات، والاتصالات على مستوى وزراء الخارجية تجري بشكل منتظم».
وتابع سفير الدولة لدى روسيا الاتحادية: يمكن للعلاقات بين الإمارات العربية المتحدة والاتحاد الروسي أن تكون مثالاً يحتذى به لبقية العالم، حيث تقوم على أساس متين، بغض النظر عن التغيرات الاقتصادية والسياسية، نجد أرضية مشتركة عبر مجموعة كاملة من قضايا الساعة في العلاقات الدولية والاقتصاد والتجارة الخارجية والعلوم والثقافة.
واستطرد: التعاون بين موسكو وأبوظبي له معنى استراتيجي، حيث يوجد توافق عام على مجمل القضايا والأزمات السياسية الإقليمية والدولية، ونعمل معاً إلى جانب شركائنا الدوليين على إنهاء التوترات بالتوصل إلى الحلول التي من شأنها أن تساهم في إحلال الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة والعالم، كما يتخذ بلدانا موقفاً حازماً نحو مكافحة الإرهاب والتطرف بكافة صوره وأشكاله.

التغير المناخي
وقال الجابر: لا يفوتني هنا أن أشير إلى أن الإمارات ستعمل كذلك من خلال عضويتها غير الدائمة في مجلس الأمن الدولي، وبالتعاون مع روسيا العضو الدائم وبقية الأعضاء، على إيجاد الحلول التي من شأنها أن تساهم في جعل عالمنا أفضل ومواجهة التحديات معاً من التغير المناخي وقضايا التنمية وإلى حل الصراعات والأزمات والمساهمة في إيجاد الحلول لها ضمن جهود المجتمع الدولي.
وأضاف: أصبح التفاعل التجاري والاقتصادي بين البلدين أكثر نوعية وإنتاجية كل عام، لقد أدخلت الجائحة العديدَ من التعديلات على خطط واستراتيجية دول العالم، منوهاً إلى أن الاتجاه العام في العديد من البلدان هو أن التجارة والتعاون الاقتصادي قد انخفضا العام الماضي، لكن العلاقات الروسية الإماراتية استثناء من هذا الاتجاه، حيث يستمر تعاون البلدين التجاري والاقتصادي في النمو، وهنالك إمكانات كبيرة لبلدينا للعمل إلى استكشاف مجالات تعاون أرحب تدعم الخطط التنموية لكلا البلدين. وحظيت علاقات التعاون الإماراتية الروسية في مجال المشاريع الكبيرة بتطور أكثر أهمية في مجالات مثل الطاقة والفضاء والطيران وغيرها. بالإضافة إلى التعاون الوثيق ضمن التكتلات الإقليمية والدولية، حيث تعتبر كل من روسيا والإمارات عضوين مهمين وفاعلين في إطار «أوبك+»، وأود أن أشير هنا إلى التعاون في مجال الفضاء كذلك، والحدث التاريخي حيث إن أول رائد فضاء إماراتي هزاع المنصوري انطلق من محطة بايكونور للفضاء بالتعاون مع روسيا، ما يعتبر حدثاً هاماً جداً بالنسبة لنا».
وقال: فيما يخص العلاقات البرلمانية الإماراتية الروسية الداعمة للعلاقات السياسية فهي تتعزز باستمرار، فالمجلس الوطني الاتحادي له علاقات برلمانية متنامية تحت مظلة جمعية الصداقة البرلمانية التي تنسق الدبلوماسية البرلمانية بشكل مباشر ومن خلال اجتماعات الاتحاد البرلماني الدولي والفعاليات البرلمانية الأخرى.

قال الجابر: تعززت السياحة بين البلدين بشكل كبير، حيث زار نحو 900 ألف سائح روسي الإمارات في عام 2018، وللأسف فإن جائحة كوفيد-19 أثرت بشكل كبير على السياحة العالمية. فقد كانت هناك نحو 111 رحلة أسبوعياً بين روسيا والإمارات، وعشرات الرحلات التي تجلب السياح من مختلف المناطق الروسية إلى الإمارات، وقد بدأنا نشاهد عودة ملحوظة للسائح الإماراتي إلى روسيا مع استئناف الرحلات الجوية بين البلدين، حيث تعتبر من أوائل الوجهات التي شهدت وما زالت تشهد طلباً مرتفعاً على السفر في كلا الاتجاهين.

وتابع: ما يلعب دوراً هاماً في تعزيز علاقاتنا مع روسيا هو وجود جالية كبيرة ناطقة باللغة الروسية في الدولة، يبلغ عددها تقريباً نحو 100 ألف، منهم نحو 40 ألف مواطن روسي و60 ألفاً غيرهم من الناطقين بالروسية من عدة دول، وتتواجد على أرض الإمارات الكنيسة الأرثوذكسية الروسية الوحيدة في منطقة الخليج في الشارقة. كما أن 5 جامعات روسية على الأقل تعمل على فتح فروع لها في الإمارات بعد إنهاء الإجراءات الرسمية في هذا الشأن خلال الفترة المقبلة. كما يحتل معرض ماكس الدولي للطيران (MAKS Air Show) أحد المراكز الرائدة بين أكبر منتديات الطيران في العالم، حيث يعتبر منصة للعروض المتميزة والإنجازات المتقدمة للتصاميم المبتكرة وآخر مستجدات التكنولوجيات والصناعات، مما عزز مكانة المعرض عالمياً.

معرض ماكس الدولي للطيران

قال الجابر: يبرز معرض ماكس الدولي للطيران التقنيات الروسية العالية وانفتاح السوق المحلية الروسية للمشاريع المشتركة مع الشركاء الأجانب بما في ذلك الشركاء الإماراتيون، حيث يوفر المعرض لدولة الإمارات فكرة شاملة عن أولويات وإنجازات المؤسسات الجوية والفضائية الروسية، حيث يمكن للمرء أن يرى نماذج أولية للطائرات وأنظمة القتال، والمعدات التجريبية التي لا يمكن استعراضها في الخارج. معرض ماكس الدولي للطيران منصة مثالية لجمع المتخصصين في الصناعة لتبادل المعلومات وتبادل المعرفة ومناقشة سياسات السوق والتطورات المستقبلية. ويقدم المعرض للمتخصصين ورجال الأعمال الإماراتيين فرصة لإقامة اتصالات مباشرة ومتعددة المستويات ومواصلة تطوير التعاون الصناعي وإيجاد شركاء جدد. وفي هذا الصدد نعتبر أن هذا المعرض الهام ساحة هامة للتعاون مع المعارض التي تقيمها الإمارات العربية المتحدة وأهمها «معرض دبي للطيران الدولي»، الذي يعتبر أهم معارض صناعة الطيران المدني والعسكري، يجذب اهتمام المهتمين بهذا القطاع من الجهات الحكومية والعسكريين ورجال الأعمال. وتعتبر شركةRosoboronexport مشاركاً دائماً في معرض دبي للطيران، ومعرض «آيدكس» للأسلحة والمعدات العسكرية، في أبوظبي، ونتمنى النجاح لهذا المعرض الذي يقام في روسيا الاتحادية الصديقة.

https://www.alittihad.ae/news/الإمارات/4207730/الإمارات-وروسيا---شراكة-تستند-على-أسس-راسخة



باحث بالشأن الروسي @باحث بالشأن الروسي صقر الامارات @صقر الامارات الاباتشي @الاباتشي الصباح @الصباح @حضرة القائد Khalifa ss @Khalifa ss الجراح @الجراح طارق ابو القاسم @طارق ابو القاسم

عندما قال السفير "وانفتاح السوق المحلية الروسية للمشاريع المشتركة مع الشركاء الأجانب بما في ذلك الشركاء الإماراتيون" هل قصد مشروع Su75؟


وافتتاح 5 فروع لجامعات روسية عريقة في الامارات ،هذا يعني تطور كبير في العلاقات وانفتاح اكثر لروسيا


تعني بصورة شاملة : كل ما يمكن ان يطرح على طاولة التعاون المشترك ويفيد الجانبين .. مشاريع الدفاع ، الفضاء ، الامن الخ ...

في قطاع الدفاع تحديدا : هناك العديد من المجالات الواعدة للتعاون ، واذكر من المجالات التي قرأت فيها عن اهتمام الامارات : الجيل الخامس ، الغواصات ، حاملات مروحيات ، الدفاع الجوي ....


الروس بالطبع لديهم ما يمكن ان يقدموه والامارات ايضا اصبحت قطبا صناعيا مهما ترغب الكثير من الشركات العالمية بالتعاون معها .. بخلاف قدرات التمويل ..

تاريخيا ، الروس ابدوا تفهما للمتطلبات الاماراتية ، البانتسير كمثال ، وايضا السوخوي 37 .. اذكر مقالة قديمة حول ذلك وذكر فيها مدير شركة سوخوي , ميخائيل سيمونوف انه عندما التقى اللواء خالد البوعينين قائد القوات الجوية والدفاع الجوي الاماراتي آنذاك ، سأله عن قدرات السوخوي 27 احدث ما بجعبة سوخوي في تلك الفترة وكانت للسيادة الجوية بشكل اساسي ، سأله ان كان بإمكانها اغراق هدف بحري على مسافة 100 كم ان لم يخب ظني في الرقم ، واجابه ميخائيل ، بالطبع يمكنها ذلك (وفعلها الروس وبذلك اصبحت متعددة مهام بجانب تخصصا الاساسي) وبالطبع تزويدها بأفيونكس فرنسي ...


هذه مؤشرات قديمة وجديدة لانفتاح الروس على المتطلبات الاماراتية والحرص على تلبيتها للفوز برضى الامارات ومتطلباتها الصارمة ...


اما عن الجامعات فأنا شخصيا سعيد :)

اتمنى ان تكون المناهج باللغة الانجليزية ومتطلبات قبول سهلة وتخصصات مميزة بالمنهجية الروسية .. وكل التوفيق ان شاء الله
 
هنا كيف أثر الطلب الاماراتي في تحويل السوخوي لمتعددة مهام ( لكي ندرك التفهم والاستعداد الروسي على تلبية متطلبات الزبون .. وبالاخص الامارات العربية المتحدة)


Simonov believed that perestroika allowed the Su-27 to eventually become the best. With the demise of the Soviet Union in 1991, a lack of money forced the Sukhoi Company to try to sell the jet abroad. Following a visit to the United Arab Emirates, and their desire to have a plane that could conduct air combat as well as destroy underwater and ground targets, the Su-27 was redesigned as a multi-function fighter.

 

“كش مات” في ماكس 2021: جذور عربية لمفاجأة الطيران الروسي​

تحت العنوان أعلاه، كتب سيرغي إيشينكو، في “سفوبودنايا بريسا”، عن وجود أساس للاعتقاد بأن المليارات اللازمة لصناعة المقاتلة الروسية تأتي من الإمارات.
وجاء في المقال: يواصل العالم بأسره مناقشة المفاجأة الكبرى في صالون الفضاء الدولي ماكس-2021، المتمثلة بالعرض الرسمي للمقاتلة الروسية الواعدة من الجيل الخامس ذات المحرك الخفيف تحت الاسم التجاري “كش مات”، التي طورتها شركة “سوخوي”.ومع ذلك، فمن وجهة نظري، ما زال السؤال الرئيس خارج نطاق اهتمام الجمهور: كيف تمكنت روسيا من إنشاء طائرة خفيفة متعددة الأغراض خاصة بها من الجيل الخامس في هذا الوقت القصير جدا؟ فلتصميمها بهذا الزمن، احتجنا إلى مليارات كثيرة من الدولارات.عن غير قصد، تثار شكوك في فتح تمويل معتبر لمشروع “كش مات” من مصادر أجنبية شديدة الثراء. ومن دون مخاطرة بالوقوع في الخطأ، يمكن القول إن الحديث يدور عن الإمارات العربية المتحدة.لتأكيد فرضيتنا هذه، نعود بالذاكرة إلى العام 2017. في ذلك الوقت، عُقد المؤتمر والمعرض الدولي الثالث عشر للدفاع (آيدكس) في عاصمة الإمارات العربية المتحدة، أبو ظبي. وحينها، وافق رئيس شركة “روستيك” الروسية سيرغي تشيميزوف، الذي كان حاضرا هناك، على إجراء مقابلة مع الدورية الأمريكية المعروفة Defense News . وفيها، أثار رعب منافسينا في الخارج، بقوله إن روسيا تتفاوض مع شيوخ محليين لتطوير مشترك لمقاتلة شبحية خفيفة جديدة من الجيل الخامس.لكن لماذا الشيوخ بالذات في شراكة معنا؟ يتعلق الأمر برمته بتعقيدات علاقات واشنطن وتل أبيب السياسية مع العالم العربي. وبالتحديد، في التزامات الأمريكيين المعروفة تجاه الدولة اليهودية، وتعهدهم بعدم السماح لأي دولة عربية أبدا وتحت أي ظرف من الظروف حتى بالتعادل مع إسرائيل في الأسلحة الضاربة الحديثة. لذلك، عندما ظهرت طائرات F-35 الأولى في سوق الأسلحة، تقرر في الولايات المتحدة تزويد سلاح الجو الإسرائيلي بها قبل الجميع.بحلول الوقت الذي رفضت فيه الولايات المتحدة تزويدهم بطائراتF-35، بات الشيوخ يعرفون أبواب أي مكاتب في الكرملين والحكومة الروسية يطرقون.بالنسبة للولايات المتحدة، هذه صدمة. فيا له من زبون هذا الذي يلجأ إلى موسكو!المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب​


قراءة الموضوع “كش مات” في ماكس 2021: جذور عربية لمفاجأة الطيران الروسي .
 

اتفاقية 2017​

وفي عام 2017 وقّعت دولة الإمارات وروسيا الاتحادية اتفاقية تعاون مشترك في قطاع الصناعات العسكرية بشأن التفاوض حول دراسة مواصفات وقدرات أنواع من الطائرات الروسية المقاتلة الحالية والجديدة بما فيها طراز "سوخوي 35" وطائرات الجيل الخامس، إضافة إلى إجراء عمليات تطوير ودعم فني وصيانة مستدامة للطائرات.

وشهد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، خلال زيارته لروسيا في يونيو 2018، ودينيس مانتوروف وزير الصناعة والتجارة الروسي توقيع الاتفاقية خلال فعاليات معرض ومؤتمر الدفاع الدولي "آيدكس".

وشملت الاتفاقية دراسة شراء وتطوير وتصنيع جزئي للمعدات العسكرية المتطورة ــ الجوية والبرية والبحرية ــ التي تخدم متطلبات القوات المسلحة الإماراتية، فيما تضمّنت التعاون في مجالات تطوير وتصنيع وتوريد الأنظمة الجوية والبرية والبحرية ذات التوجيه الآلي، إضافة إلى التعاون في مجالات البحث والتطوير في الجوانب الدفاعية والأمنية.
 
هل ستجمع الامارات بين هذة الطائرة و اف35 ؟.

لا.. في الواقع ان صح هذا الخبر والاخبار السابقة فهذا يعني ان الامارات مستعدة للاستغناء عن F35 مقابل مشروع المقاتلة الروسية لانه سيساهم في الصناعة الوطنية وينقلها الى مستوى جديد ..
 
الامارات تعرف كيف تربح من جميع المواقف ..
امنعوا صفقة اف ٣٥ ... البديل سخوي ٧٥ ...
بسيطة..
 
الديمقراطيين سيخربون بيت صناعة السلاح الامريكي فقط انتقام من ترامب و من يسانده، عقلية الزبالة حزب الشواذ و النسوانيات،
هذا من حسن حظ الروس و الصينيين و الاوربيين كما الاتراك، على العرب ان يستثمروا عاجلا غير آجلا في الصناعات الدفاعية
 
اتمنى الاتجاه لها ولو كانت لا تصل لمستوى الاف ٣٥. السوخوي بتعطينا كنز معرفي بدل القيود الأمريكية للإستخدام.
 
اتمنى الاتجاه لها ولو كانت لا تصل لمستوى الاف ٣٥. السوخوي بتعطينا كنز معرفي بدل القيود الأمريكية للإستخدام.


المقاتلة كنز معرفي ..انظمتها الرئيسية والفرعية والقدرات والمعارف التصنيعية والتكنولوجية الخاصة بها ستقفز بصناعاتنا الدفاعية /الجو-فضائية لمستويات متقدمة ..

الحصول على تكنولوجيات الStealth لوحدها تعتبر صفقة رابحة ...
 
عودة
أعلى