وزير خارجية الصين في الجزائر لبحث التعاون بين البلدين وقضايا المنطقة
يزور مستشار الدولة ووزير الشؤون الخارجية الصيني، وانغ يي، اليوم الاثنين الجزائر على رأس وفد لبحث التعاون وقضايا المنطقة، حسبما أفادت وسائل إعلام جزائرية.
ونقل موقع "الشروق" الإخباري نقلا عن بيان صدر عن وزارة الخارجية الجزائرية أن زيارة المسؤول الصيني "تندرج في إطار تعزيز علاقات الصداقة والتعاون القائمة بين البلدين اللذين تربطهما اتفاقية شراكة استراتيجية شاملة تم إبرامها سنة 2014".
وأضاف البيان أن "وانغ يي سيحظى خلال زيارته بمقابلة رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، كما سيجري مباحثات مع وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج رمطان لعمامرة".
وذكرت الخارجية الجزائرية أن الزيارة تشكل "فرصة لتعميق المشاورات السياسية بين البلدين وتقييم التقدم المحرز في إطار تنفيذ اتفاق الشراكة الاستراتيجية الشاملة للدفع بعلاقات التعاون الثنائي، لا سيما في مجال الشراكة الاقتصادية الخاصة بالهياكل والمنشآت القاعدية والاستثمارات المباشرة في كافة القطاعات الأولوية، فضلا عن الجهود الرامية لمكافحة جائحة كورونا".
كما أشار البيان إلى أن المحادثات بين الجانبين ستتطرق أيضا إلى "أهم القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك".
يزور مستشار الدولة ووزير الشؤون الخارجية الصيني، وانغ يي، اليوم الاثنين الجزائر على رأس وفد لبحث التعاون وقضايا المنطقة، حسبما أفادت وسائل إعلام جزائرية.
ونقل موقع "الشروق" الإخباري نقلا عن بيان صدر عن وزارة الخارجية الجزائرية أن زيارة المسؤول الصيني "تندرج في إطار تعزيز علاقات الصداقة والتعاون القائمة بين البلدين اللذين تربطهما اتفاقية شراكة استراتيجية شاملة تم إبرامها سنة 2014".
وأضاف البيان أن "وانغ يي سيحظى خلال زيارته بمقابلة رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، كما سيجري مباحثات مع وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج رمطان لعمامرة".
وذكرت الخارجية الجزائرية أن الزيارة تشكل "فرصة لتعميق المشاورات السياسية بين البلدين وتقييم التقدم المحرز في إطار تنفيذ اتفاق الشراكة الاستراتيجية الشاملة للدفع بعلاقات التعاون الثنائي، لا سيما في مجال الشراكة الاقتصادية الخاصة بالهياكل والمنشآت القاعدية والاستثمارات المباشرة في كافة القطاعات الأولوية، فضلا عن الجهود الرامية لمكافحة جائحة كورونا".
كما أشار البيان إلى أن المحادثات بين الجانبين ستتطرق أيضا إلى "أهم القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك".