مهندسون اماراتيون يقودون صناعة الطيران والدفاع .

حضـــرة القـــائـــد 

طاقم الإدارة
مـراقــب عـــام
إنضم
1 أبريل 2013
المشاركات
3,886
التفاعل
16,181 1,724 0
الدولة
United Arab Emirates

رئيس «لوكهيد مارتن» التنفيذي في المنطقة لـ «البيان »:

الإمارات في طليعة الدول الرائدة بالابتكار والتكنولوجيا..






التاريخ: 03 يوليو 2021

قال روبرت (بوب) هاروارد، الرئيس التنفيذي لشركة «لوكهيد مارتن» الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط، إن شركته تستثمر سنوياً ملايين الدراهم لتدريب الشباب الإماراتيين في مركزها المخصص للابتكار والحلول الأمنية في مدينة مصدر بأبوظبي، مشيراً إلى أن الشركة تواصل توسيع برنامجها التدريبي لاستيعاب الأعداد المتزايدة من الكوادر الإماراتية المهتمة بالانضمام لصناعة الطيران والدفاع.

وأضاف هاروارد في تصريحات لـ «البيان الاقتصادي»، إن مركز «لوكهيد مارتن» للابتكار والحلول الأمنية نظم عدة برامج للتدريب منذ عام 2017، بالإضافة إلى تنفيذ سلسلة من برامج التطوير التكنولوجي
وتدريب أكثر من 100 مهندس وفني في القطاع. ونأمل خلال السنوات القادمة أن يرتفع هذا العدد إلى الآلاف بمساعدة شركائنا مثل «توازن» و«ايدج» و«مبادلة» بهدف تلبية احتياجات قطاع الطيران والدفاع الإماراتي.

وأوضح أن استراتيجية الشركة لتدريب وتوجيه الطلبة الإماراتيين والمهندسين الشباب المواطنين تركز على تطوير مهندسين وعلماء إماراتيين شباب قادرين على أن يكونوا عنصراً أساسياً في مستقبل قطاع الطيران والدفاع بالدولة، مشيراً إلى وجود بعض التحديات تتمثل في القدرة على تدريب الأعداد المتزايدة من المواهب الإماراتية بالسرعة الكافية.

وتابع: لمعالجة هذا الأمر، حصلنا على دعم من القيادات في «توازن» و«ايدج» و«مبادلة»، الذين يؤمنون بقيمة ما نقدمه ويساعدون على توسيع جهودنا التدريبية وتكثيفها،
وتقوم هذه المؤسسات باختيار المرشحين المؤهلين للانضمام إلى برامج التدريب بهدف أن يتمكنوا من تطوير أنفسهم من خلال التدرب في مكان العمل، وذلك لكي يحلّوا في النهاية محل المهندسين الأمريكيين الذين يعملون حالياً في مشاريع «لوكهيد مارتن» في الإمارات.

وقال هاروارد إن «لوكهيد مارتن» تتطلع نحو المستقبل، على صعيد التكنولوجيا وعلى صعيد ممارسات الأعمال والآفاق الاستراتيجية في دولة الإمارات التي تجمعنا بها شراكة طويلة الأمد تمتد لأكثر من أربعة عقود، ونحن نواصل توسيع هذه العلاقة بغرض إيجاد سبل جديدة لدعم إمكانات القوات المسلحة في الإمارات. وتابع:
على مدار السنوات الماضية، انتقلنا من مجرد توريد أنظمة الدفاع إلى عقد شراكة مع الحكومة الإماراتية في مشاريع تتعلق بالتكنولوجيا المتقدمة، ونقل المعارف، وتدريب المهندسين الإماراتيين الشباب.

وأوضح أن «لوكهيد مارتن» تستثمر بكثافة في الإمارات، ليس على الصعيد المالي فقط،
بل أيضاً فيما يتعلق بالملكية الفكرية ومبادرات تطوير رأس المال البشري، وكان لنا إضافة هائلة في الإمارات من خلال نقل المعارف والتكنولوجيا، والمساعدة في تنمية الإمكانات والمهارات الإماراتية في مجال الصيانة والإصلاح والعمرة.

وحول التطور الكبير الذي شهدته الإمارات في مجال صناعة الطائرات من خلال شركة «ستراتا»، قال هاروارد إن «لوكهيد مارتن» داعم راسخ لقطاع الطيران والدفاع في الإمارات منذ البداية، ونحن فخورون بما حققه القطاع من تقدّم ملحوظ في غضون فترة قصيرة نسبياً. ومن المتوقع أن يواصل القطاع نموه في السنوات المقبلة.

وأضاف: عقدنا شراكة مع «ستراتا» منذ انطلاقتها، وتجمعنا علاقة عمل وطيدة مع قيادات الشركة، وكان التركيز على تدريب وتطوير القدرات الوطنية هو هدفنا منذ البداية، ففي 2010، أنشأت «لوكهيد مارتن» وجامعة الإمارات برنامجاً لتطوير القاعدة المعرفية ومجموعة المهارات لدى الفنيين الإماراتيين الشباب في «ستراتا» بواسطة التدريب التفاعلي المباشر. ونعتز برؤية ثمار هذا البرنامج.

وقال إن الشركة لديها اتفاقيات شراكة مع مؤسسات في الإمارات،
حيث وقعت خلال معرض «آيدكس» الماضي اتفاقية مع مجموعة «إيدج» لاستكشاف فرص الشراكة الصناعية في قطاع الطيران والدفاع بالإمارات، وبموجب بنود الاتفاقية، أقمنا مجموعات عمل مشتركة لتحديد وتطوير برامج نقل المعرفة والتصنيع ذات الصلة ببناء القدرات المحلية وصنع تقنيات مبتكرة وناشئة، ومواصلة التوسع في مبادرات تطوير رأس المال البشري.

وأضاف: إضافةً إلى ذلك، قمنا بتوقيع اتفاقية مع جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في أواخر العام الماضي للتعاون في المبادرات البحثية والأكاديمية التي تهدف إلى تعزيز التطور التكنولوجي في الإمارات.
وندرس في الوقت الراهن فرص التعاون، بقيادة هيئة التدريس بالجامعة، في مجالات شتى مثل ذكاء الآلة والتحكم الذاتي والإلكترونيات الدقيقة والمواد الحرارية والهيكلية وبحوث المركبات الجوية. وستعزز المخرجات قطاع الطيران والدفاع المحلي بالإمارات. وأوضح أن هناك العديد من اتفاقيات الشراكة المهمة وهي حالياً في مراحل النقاش الأخيرة ونتطلع إلى الإعلان عنها هذا العام.

وحول الاستراتيجية الإماراتية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة «مشروع 300 مليار» وتأثيرها على قطاع الطيران والصناعات العسكرية، قال: لطالما كانت الإمارات في طليعة الدول الرائدة في الابتكار بفضل قادتها الذين يتمتعون برؤية ثاقبة ويدركون الفرص المتاحة ويتحركون للاستفادة منها بطريقة منسقة واستراتيجية، خصوصاً وأن قيادة الإمارات الرشيدة ليست محدودة بطرق التفكير التقليدية القديمة، بل هي تتطلع دوماً نحو المستقبل وهي مستعدة لاتخاذ خطوات جريئة ومدروسة لتحقيق التقدم للبلاد، وهذا ما يساعد على التقدم والتميز.

وأضاف: يعد مشروع 300 مليار نموذجاً آخر للفكر الذي تتبناه الدولة بهدف خلق الفرص التي تساهم في تنويع الاقتصاد. ومن شأن هذه المبادرة أن تساعد على تطوير القاعدة الصناعية للإمارات، وأن تولد قيمة محلية مضافة.



 

رئيس «لوكهيد مارتن» التنفيذي في المنطقة لـ «البيان »:

الإمارات في طليعة الدول الرائدة بالابتكار والتكنولوجيا..






التاريخ: 03 يوليو 2021

قال روبرت (بوب) هاروارد، الرئيس التنفيذي لشركة «لوكهيد مارتن» الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط، إن شركته تستثمر سنوياً ملايين الدراهم لتدريب الشباب الإماراتيين في مركزها المخصص للابتكار والحلول الأمنية في مدينة مصدر بأبوظبي، مشيراً إلى أن الشركة تواصل توسيع برنامجها التدريبي لاستيعاب الأعداد المتزايدة من الكوادر الإماراتية المهتمة بالانضمام لصناعة الطيران والدفاع.

وأضاف هاروارد في تصريحات لـ «البيان الاقتصادي»، إن مركز «لوكهيد مارتن» للابتكار والحلول الأمنية نظم عدة برامج للتدريب منذ عام 2017، بالإضافة إلى تنفيذ سلسلة من برامج التطوير التكنولوجي
وتدريب أكثر من 100 مهندس وفني في القطاع. ونأمل خلال السنوات القادمة أن يرتفع هذا العدد إلى الآلاف بمساعدة شركائنا مثل «توازن» و«ايدج» و«مبادلة» بهدف تلبية احتياجات قطاع الطيران والدفاع الإماراتي.

وأوضح أن استراتيجية الشركة لتدريب وتوجيه الطلبة الإماراتيين والمهندسين الشباب المواطنين تركز على تطوير مهندسين وعلماء إماراتيين شباب قادرين على أن يكونوا عنصراً أساسياً في مستقبل قطاع الطيران والدفاع بالدولة، مشيراً إلى وجود بعض التحديات تتمثل في القدرة على تدريب الأعداد المتزايدة من المواهب الإماراتية بالسرعة الكافية.

وتابع: لمعالجة هذا الأمر، حصلنا على دعم من القيادات في «توازن» و«ايدج» و«مبادلة»، الذين يؤمنون بقيمة ما نقدمه ويساعدون على توسيع جهودنا التدريبية وتكثيفها،
وتقوم هذه المؤسسات باختيار المرشحين المؤهلين للانضمام إلى برامج التدريب بهدف أن يتمكنوا من تطوير أنفسهم من خلال التدرب في مكان العمل، وذلك لكي يحلّوا في النهاية محل المهندسين الأمريكيين الذين يعملون حالياً في مشاريع «لوكهيد مارتن» في الإمارات.

وقال هاروارد إن «لوكهيد مارتن» تتطلع نحو المستقبل، على صعيد التكنولوجيا وعلى صعيد ممارسات الأعمال والآفاق الاستراتيجية في دولة الإمارات التي تجمعنا بها شراكة طويلة الأمد تمتد لأكثر من أربعة عقود، ونحن نواصل توسيع هذه العلاقة بغرض إيجاد سبل جديدة لدعم إمكانات القوات المسلحة في الإمارات. وتابع:
على مدار السنوات الماضية، انتقلنا من مجرد توريد أنظمة الدفاع إلى عقد شراكة مع الحكومة الإماراتية في مشاريع تتعلق بالتكنولوجيا المتقدمة، ونقل المعارف، وتدريب المهندسين الإماراتيين الشباب.

وأوضح أن «لوكهيد مارتن» تستثمر بكثافة في الإمارات، ليس على الصعيد المالي فقط،
بل أيضاً فيما يتعلق بالملكية الفكرية ومبادرات تطوير رأس المال البشري، وكان لنا إضافة هائلة في الإمارات من خلال نقل المعارف والتكنولوجيا، والمساعدة في تنمية الإمكانات والمهارات الإماراتية في مجال الصيانة والإصلاح والعمرة.

وحول التطور الكبير الذي شهدته الإمارات في مجال صناعة الطائرات من خلال شركة «ستراتا»، قال هاروارد إن «لوكهيد مارتن» داعم راسخ لقطاع الطيران والدفاع في الإمارات منذ البداية، ونحن فخورون بما حققه القطاع من تقدّم ملحوظ في غضون فترة قصيرة نسبياً. ومن المتوقع أن يواصل القطاع نموه في السنوات المقبلة.

وأضاف: عقدنا شراكة مع «ستراتا» منذ انطلاقتها، وتجمعنا علاقة عمل وطيدة مع قيادات الشركة، وكان التركيز على تدريب وتطوير القدرات الوطنية هو هدفنا منذ البداية، ففي 2010، أنشأت «لوكهيد مارتن» وجامعة الإمارات برنامجاً لتطوير القاعدة المعرفية ومجموعة المهارات لدى الفنيين الإماراتيين الشباب في «ستراتا» بواسطة التدريب التفاعلي المباشر. ونعتز برؤية ثمار هذا البرنامج.

وقال إن الشركة لديها اتفاقيات شراكة مع مؤسسات في الإمارات،
حيث وقعت خلال معرض «آيدكس» الماضي اتفاقية مع مجموعة «إيدج» لاستكشاف فرص الشراكة الصناعية في قطاع الطيران والدفاع بالإمارات، وبموجب بنود الاتفاقية، أقمنا مجموعات عمل مشتركة لتحديد وتطوير برامج نقل المعرفة والتصنيع ذات الصلة ببناء القدرات المحلية وصنع تقنيات مبتكرة وناشئة، ومواصلة التوسع في مبادرات تطوير رأس المال البشري.

وأضاف: إضافةً إلى ذلك، قمنا بتوقيع اتفاقية مع جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في أواخر العام الماضي للتعاون في المبادرات البحثية والأكاديمية التي تهدف إلى تعزيز التطور التكنولوجي في الإمارات.
وندرس في الوقت الراهن فرص التعاون، بقيادة هيئة التدريس بالجامعة، في مجالات شتى مثل ذكاء الآلة والتحكم الذاتي والإلكترونيات الدقيقة والمواد الحرارية والهيكلية وبحوث المركبات الجوية. وستعزز المخرجات قطاع الطيران والدفاع المحلي بالإمارات. وأوضح أن هناك العديد من اتفاقيات الشراكة المهمة وهي حالياً في مراحل النقاش الأخيرة ونتطلع إلى الإعلان عنها هذا العام.

وحول الاستراتيجية الإماراتية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة «مشروع 300 مليار» وتأثيرها على قطاع الطيران والصناعات العسكرية، قال: لطالما كانت الإمارات في طليعة الدول الرائدة في الابتكار بفضل قادتها الذين يتمتعون برؤية ثاقبة ويدركون الفرص المتاحة ويتحركون للاستفادة منها بطريقة منسقة واستراتيجية، خصوصاً وأن قيادة الإمارات الرشيدة ليست محدودة بطرق التفكير التقليدية القديمة، بل هي تتطلع دوماً نحو المستقبل وهي مستعدة لاتخاذ خطوات جريئة ومدروسة لتحقيق التقدم للبلاد، وهذا ما يساعد على التقدم والتميز.

وأضاف: يعد مشروع 300 مليار نموذجاً آخر للفكر الذي تتبناه الدولة بهدف خلق الفرص التي تساهم في تنويع الاقتصاد. ومن شأن هذه المبادرة أن تساعد على تطوير القاعدة الصناعية للإمارات، وأن تولد قيمة محلية مضافة.





راائع ..

ارى الامارات على طريق التميز والابداع في التصنيع الدفاعي .. وبما ان اخبار الشراكات الجديدة ستعلن هذا العام بحسب الخبر .. فإن معرض دبي للطيران القادم قريبا هذه السنه سيكون منصة مثالية لاعلان آخر الاخبار (شراكات ، صناعات محلية ، صفقات الخ..)


كل التوفيق ان شاء الله
 
ما هي الاسلحة التي قامت الامارات بتطويرها


من ضمن تلك الابداعات :

تطوير رأس حربي جديد لصواريخ أتكامز التكتيكية التي تصنعها لوكهيد مارتن

9260
 
الف مبروك تنازل امريكي غريب ومرحب به في نقل تقنية صناعة السلاح
 

وفد وزارة الدفاع يزور مركز لوكهيد مارتن للابتكار والحلول الأمنية​



1625394699037.png

1625394686555.png



زار وفد من وزارة الدفاع برئاسة اللواء الدكتور مبارك بن غافان الجابري وكيل الوزارة المساعد للصناعات المساندة والدفاع بوزارة الدفاع مركز لوكهيد مارتن الحلول الأمنية والابتكار (CISS) - يقع في عاصمة الإمارات العربية المتحدة ، أبو ظبي.
استقبل روبرت بوب إس هاروارد ، الرئيس التنفيذي لشركة لوكهيد مارتن في الشرق الأوسط ، الوفد وتوسع في جهود التوطين وتنمية رأس المال البشري التي تقوم بها الشركة لتطوير مهندسين إماراتيين ذوي مهارات عالية.
خلال الزيارة ، تلقى اللواء الجابري إحاطة مفصلة من هالة الزرقاني ، المهندس الرئيسي وأول إماراتية توظف لدى CISS ، حول التقدم المحرز في جهود Lockheed Martin لتطوير المواهب الإماراتية والمساعدة في بناء القدرات السيادية داخل دفاع الإمارات وفضائها. صناعة.

ونوه اللواء الجابري بجهود القيادة الرشيدة المتفانية في تمكين الكوادر الوطنية بفرص لمواصلة المنافسة في الاقتصاد العالمي عالي التقنية ، بما في ذلك قطاع الدفاع. وأشار إلى أن استمرار التدريب والتوجيه للمهندسين الشباب لتشغيل وتشغيل الأنظمة المتطورة المتعلقة بالدفاع سيكون بمثابة عناصر حيوية لمستقبل صناعة الدفاع والفضاء الإماراتية.

الجهود جارية حاليًا لإعداد الفوج الصيفي لبرنامج تدريب CISS التابع لشركة Lockheed Martin لطلاب جامعات الإمارات العربية المتحدة. يكمل برنامج التدريب القائم على الجدارة أهداف تنمية رأس المال البشري في دولة الإمارات العربية المتحدة ، من خلال إتاحة الفرصة للطلاب الإماراتيين الموهوبين للتركيز على مقتضيات الصناعة الدفاعية الرئيسية ، مثل تحليل العمليات والأنظمة غير المأهولة والذكاء الاصطناعي.

منذ عام 2017 ، قامت شركة لوكهيد مارتن CISS بتدريب أكثر من 100 مهندس إماراتي ، وتطوير مهاراتهم من خلال برامج تدريبية متخصصة. توفر البرامج التدريب على تطوير الذكاء الاصطناعي وتصميم المركبات الجوية غير المأهولة ، وتمارين محاكاة الدفاع ، ومهارات إدارة الأعمال ، وتطوير البرمجيات وشبكات تكنولوجيا المعلومات ، مما يسمح للطلاب بالعمل في مشاريع في العالم الحقيقي تؤثر بشكل إيجابي على الصناعة.















 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى