بالورقة و القلم الحج طالع علينا بخسارة من ناحية اقتصادية
الحكومة تدعم الدقيق بنسبة 70% .. المياه مدعومه لكي يكون ثمن الـ 600 مل ريال واحد في صحراء جرداء لا ماء فيها
الوقود الذي كان يتنقل به الحجاج لعقود كان مدعوم من الحكومة
الكهرباء التي كان يستخدمها الحجاج لعقود مدعومة من الحكومة
حتى الأضاحي التي يقدمونها كانوا يشترونها بسعر رخيص لأن الحكومة كانت تدعم الأعلاف
نعم هم يدفعون ثمن الخدمات التي يحصلون عليها..ولكن لولا الدعم الحكومي لتضاعف الثمن الذي يدفعونه أضعافا مضاعفة
في الوقت الحالي التجمعات الدينية الكبيرة بدون احترازات خطيرة جدا كما رأينا في الهند
و يحسب للسعودية بقيادة سمو سيدي ولي العهد أنها أنقذت العالم من فيروس متحور جديد .. لن ينتشر كإنتشار الفيروس الهندي بل أكثر لأن الحجاج سيكونون من دول عديدة و ليسوا كالحجاج الهنود من الهند فقط