قائد عمليات الحشد العراقي المقبوض عليه يدلي باعترافات خطيرة

إنضم
8 يونيو 2015
المشاركات
19,518
التفاعل
67,129 839 0
الدولة
Saudi Arabia
1622828579654.png

اعترافات عنصر «الحشد» تكشف «خفايا» ميليشيات العراق

تحدث عن «لائحة اغتيالات» وعمليات اختلاس كبرى واستيلاء على مرافق حيوية

هل تكون اعترافات قاسم مصلح بداية النهاية للحشد الشعبي العراقي؟​






في وقت تواجه فيه حكومة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، هجوما عنيفا من قبل قادة الفصائل
بشأن اعتقال القيادي في {الحشد الشعبي} قاسم مصلح
أكدت مصادر قريبة من لجنة التحقيق أنها باتت تحتكم على سيل من المعلومات تتعلق بالفصائل المسلحة.

وكشف مصدر رفيع قريب من لجنة التحقيق أن المعتقل مصلح أدلى باعترافات «مهمة ونادرة» بشأن انتهاكات خطيرة
مشيراً إلى أن المحققين «يتعاملون الآن مع كم هائل من المعلومات تكاد تصل أهميتها
إلى أن تكون مثل (الصندوق الأسود) لشبكة من الميليشيات النافذة في العراق والأذرع السياسية التي تغطي عليها».

وبحسب المصدر، فإن اعترافات مصلح ساعدت في الكشف عن «لائحة الاغتيالات التي طالت عشرات الناشطين والصحافيين التي نفذتها شبكة متمرسة من المسلحين التابعين لقيادات رفيعة»، موضحاً أن «الشبكة نفسها تخترق الأجهزة الأمنية العراقية وتضمن حصانتها من وجودها في تلك المؤسسات».

وشغل مصلح منصب قائد عمليات {الحشد الشعبي} في غرب محافظة الأنبار منذ عام 2017، بالإضافة إلى قيادته لواء 13 المعروف باسم لواء «الطفوف» في كربلاء، التابع للحشد. وأشار المصدر إلى أن «الاعترافات شملت عمليات اختلاس كبرى، واستيلاء على منشآت ومرافق حيوية تمتد إلى المدن المحررة من (داعش)».


 
شي طبيعي
مليشيا ارهابيه يطلع منهم جرايم
وخصوصاً انهم في العراق بيئه ممتازه للطائفيه

تريدونهم يزرعون ورد
 
أي كيان أو حزب أو تنظيم خارج سيطرة الدولة ويدار من قوى وطنية أو أجنبيه يصبح أحد (عوامل اللادولة) وهذه الأحزاب والتنظيمات مهما حاولت أن تموه وتناور من أجل البقاء فما هي إلا مسألة وقت حتى تتصادم مع عناصر الدولة (القيادة ــ الشعب) والحشد الشعبي هو أحد عوامل اللادولة التي تحاول أيران أن تزرعها في المنطقة
لذلك لن ينجح أي كيان يدار لمصالح شخصية أو لمصلحة دول أجنبية فهو عضو سرطاني سيتم الإضطرار لبتره في أي دولة مهما طال به الزمن
 
يجب ان يتم حل الحشد الشعبي بأي طريقة ممكنة و لكن كيف ستتعامل الدولة العراقية مع الكم الهائل من المسلحين التابعيين للحشد الشعبي و لديهم افكار و انتماء لغير العراق ؟
 
يجب ان يتم حل الحشد الشعبي بأي طريقة ممكنة و لكن كيف ستتعامل الدولة العراقية مع الكم الهائل من المسلحين التابعيين للحشد الشعبي و لديهم افكار و انتماء لغير العراق ؟
الحل الوحيد تفكيكهم ببطىء شديد مثل ما قعدوا سنين يتمددون ينشالون بنفس الطريقه
 
الحل الوحيد تفكيكهم ببطىء شديد مثل ما قعدوا سنين يتمددون ينشالون بنفس الطريقه

هل ستقبل ايران ؟ لو كان عالحشد الشعبي فقط لكان الموضوع اسهل ، مشكلة العراق لها حدود كبيرة مع ايران و الحشد بعتبر تابع لايران ، اتمنى ان يجدوا طريقة و يعود العراق لعزه و قوته حتى عالاقل نخلص من مصيبة بالشرق الاوسط
 
الحل شيطنة الحشد محليا وعالميا بشكل منهجي ومستمر حتى يتم صنع رأي شعبي ودولي مضاد

الشعب العراقي وصل السيل الزبى بالنسبة له وشبع طائفية وشعارات

الشعب يبي عيشة كريمة وآمنة بعيدا
عن السرقة والطغيان باسم الدين
 

اعترافات عنصر «الحشد» تكشف «خفايا» ميليشيات العراق

تحدث عن «لائحة اغتيالات» وعمليات اختلاس كبرى واستيلاء على مرافق حيوية

هل تكون اعترافات قاسم مصلح بداية النهاية للحشد الشعبي العراقي؟​






في وقت تواجه فيه حكومة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، هجوما عنيفا من قبل قادة الفصائل
بشأن اعتقال القيادي في {الحشد الشعبي} قاسم مصلح
أكدت مصادر قريبة من لجنة التحقيق أنها باتت تحتكم على سيل من المعلومات تتعلق بالفصائل المسلحة.

وكشف مصدر رفيع قريب من لجنة التحقيق أن المعتقل مصلح أدلى باعترافات «مهمة ونادرة» بشأن انتهاكات خطيرة
مشيراً إلى أن المحققين «يتعاملون الآن مع كم هائل من المعلومات تكاد تصل أهميتها
إلى أن تكون مثل (الصندوق الأسود) لشبكة من الميليشيات النافذة في العراق والأذرع السياسية التي تغطي عليها».

وبحسب المصدر، فإن اعترافات مصلح ساعدت في الكشف عن «لائحة الاغتيالات التي طالت عشرات الناشطين والصحافيين التي نفذتها شبكة متمرسة من المسلحين التابعين لقيادات رفيعة»، موضحاً أن «الشبكة نفسها تخترق الأجهزة الأمنية العراقية وتضمن حصانتها من وجودها في تلك المؤسسات».

وشغل مصلح منصب قائد عمليات {الحشد الشعبي} في غرب محافظة الأنبار منذ عام 2017، بالإضافة إلى قيادته لواء 13 المعروف باسم لواء «الطفوف» في كربلاء، التابع للحشد. وأشار المصدر إلى أن «الاعترافات شملت عمليات اختلاس كبرى، واستيلاء على منشآت ومرافق حيوية تمتد إلى المدن المحررة من (داعش)».



كل هذا معروف لدى اجهزة الاستخبارات الدولية واكثر من هذه المعلومات موجودة وموثقة السر في التوقيت لكشف هذه الكوارث هل هناك فعلا نية لتدمير النفوذ الايراني في المنطقة ننتظر ونرى
 
هل ستقبل ايران ؟ لو كان عالحشد الشعبي فقط لكان الموضوع اسهل ، مشكلة العراق لها حدود كبيرة مع ايران و الحشد بعتبر تابع لايران ، اتمنى ان يجدوا طريقة و يعود العراق لعزه و قوته حتى عالاقل نخلص من مصيبة بالشرق الاوسط
تضييق الخناق عليهم في الحدود وتقويه الجيش العراقي وخاصه القوات الجويه
 
عودة
أعلى