السيسي وميركل يؤكدان على ضرورة خروج المرتزقة والميليشيات الأجنبية المسلحة من ليبيا

madodedo

عضو
إنضم
25 أغسطس 2020
المشاركات
5,845
التفاعل
21,703 181 5
الدولة
Egypt
1622078653913.png

تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم اتصالاً هاتفياً عبر تقنية الفيديو كونفرانس من المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن المستشارة "ميركل" أكدت اعتزاز ألمانيا بروابط الصداقة التي تجمعها مع مصر، والتي تمثل ركيزة هامة للحفاظ على الأمن والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط، والحرص على التشاور والتنسيق المستمر مع الرئيس السيسي فيما يخص مختلف التطورات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المتبادل، مشيدةً في هذا الصدد بجهوده للحفاظ على الأمن والاستقرار وتحقيق التنمية في المنطقة بأسرها، ومؤكدةً في هذا السياق التزام بلادها بدعم مسيرة العلاقات الثنائية المشتركة في مختلف المجالات ودعم جهود مصر التنموية من خلال خبرات الشركات الألمانية وزيادة الاستثمارات.


ومن جانبه؛ أكد الرئيس السيسي، حرص مصر على تدعيم الشراكة القائمة مع ألمانيا، والتطلع لتعظيم التنسيق والتشاور الثنائي بشأن مختلف الملفات السياسية والأمنية والاقتصادية، وتعظيم حجم الاستثمارات الألمانية في مصر، خاصةً في مجالات الطاقة والنقل، أخذاً في الاعتبار أن ألمانيا تعتبر واحدة من أهم شركاء مصر داخل القارة الأوروبية، معرباً في هذا الإطار عن التقدير للإسهام الكبير الذي قامت به المستشارة "ميركل" منذ توليها مقاليد الحكم في ألمانيا في تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الاتصال شهد التباحث حول عدد من الملفات الإقليمية، خاصةً تطورات القضية الفلسطينية في أعقاب الأحداث الأخيرة؛ حيث عبرت المستشارة الألمانية عن خالص تقدير بلادها للجهود المصرية الناجحة بقيادة الرئيس السيسي، والتي أفضت إلى وقف إطلاق النار بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي وتهدئة الأوضاع في قطاع غزة، مثمنةً في هذا الإطار الاتصالات المصرية الفعالة مع كافة الأطراف المعنية، والتي ساهمت في إنهاء حالة التوتر والحد من الخسائر البشرية والمادية، ومؤكدةً على حرصها على تكثيف التشاور وتبادل الرؤى مع الرئيس في هذا الخصوص.وأكد الرئيس السيسي، في هذا السياق رؤية مصر بضرورة العمل بشكل فوري لاستئناف المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، مشدداً على استمرار الجهود المصرية في تثبيت وقف إطلاق النار بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وذلك بالتوازي مع التنسيق مع المجتمع الدولي لإطلاق عملية إعادة إعمار غزة تأسيساً على المبادرة المصرية في هذا الإطار.وأضاف المتحدث الرسمي أنه تم كذلك تبادل وجهات النظر بشأن تطورات الأوضاع الحالية في ليبيا؛ واستعرض الرئيس جهود مصر الهادفة في مجملها إلى دعم المرحلة الانتقالية الحالية في ليبيا، وصولاً إلى إجراء الاستحقاق الانتخابي المنشود في شهر ديسمبر المقبل، بما يساعد على استعادة أركان الدولة ومؤسساتها الوطنية، وأشادت المستشارة "ميركل" بالدور المصري تجاه القضية الليبية، والذي عزز من مسار العملية السياسية في ليبيا.وتم التوافق في هذا الإطار على أهمية خروج المرتزقة والميليشيات الأجنبية المسلحة من الأراضي الليبية، الأمر الذي يعزز من سلاسة ونجاح الفترة الانتقالية، ويساهم في تلبية طموحات الشعب الليبي في مستقبل أفضل، كما تم الاتفاق على استمرار التنسيق الثنائي الحثيث بين البلدين في هذا الإطار

 
وكأن ميركل اشتاقت للعيون الذباحة .
صارت كل يومين تدور حجة علشان تكلم الريس .
 
مشاهدة المرفق 387843
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم اتصالاً هاتفياً عبر تقنية الفيديو كونفرانس من المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن المستشارة "ميركل" أكدت اعتزاز ألمانيا بروابط الصداقة التي تجمعها مع مصر، والتي تمثل ركيزة هامة للحفاظ على الأمن والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط، والحرص على التشاور والتنسيق المستمر مع الرئيس السيسي فيما يخص مختلف التطورات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المتبادل، مشيدةً في هذا الصدد بجهوده للحفاظ على الأمن والاستقرار وتحقيق التنمية في المنطقة بأسرها، ومؤكدةً في هذا السياق التزام بلادها بدعم مسيرة العلاقات الثنائية المشتركة في مختلف المجالات ودعم جهود مصر التنموية من خلال خبرات الشركات الألمانية وزيادة الاستثمارات.


ومن جانبه؛ أكد الرئيس السيسي، حرص مصر على تدعيم الشراكة القائمة مع ألمانيا، والتطلع لتعظيم التنسيق والتشاور الثنائي بشأن مختلف الملفات السياسية والأمنية والاقتصادية، وتعظيم حجم الاستثمارات الألمانية في مصر، خاصةً في مجالات الطاقة والنقل، أخذاً في الاعتبار أن ألمانيا تعتبر واحدة من أهم شركاء مصر داخل القارة الأوروبية، معرباً في هذا الإطار عن التقدير للإسهام الكبير الذي قامت به المستشارة "ميركل" منذ توليها مقاليد الحكم في ألمانيا في تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الاتصال شهد التباحث حول عدد من الملفات الإقليمية، خاصةً تطورات القضية الفلسطينية في أعقاب الأحداث الأخيرة؛ حيث عبرت المستشارة الألمانية عن خالص تقدير بلادها للجهود المصرية الناجحة بقيادة الرئيس السيسي، والتي أفضت إلى وقف إطلاق النار بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي وتهدئة الأوضاع في قطاع غزة، مثمنةً في هذا الإطار الاتصالات المصرية الفعالة مع كافة الأطراف المعنية، والتي ساهمت في إنهاء حالة التوتر والحد من الخسائر البشرية والمادية، ومؤكدةً على حرصها على تكثيف التشاور وتبادل الرؤى مع الرئيس في هذا الخصوص.وأكد الرئيس السيسي، في هذا السياق رؤية مصر بضرورة العمل بشكل فوري لاستئناف المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، مشدداً على استمرار الجهود المصرية في تثبيت وقف إطلاق النار بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وذلك بالتوازي مع التنسيق مع المجتمع الدولي لإطلاق عملية إعادة إعمار غزة تأسيساً على المبادرة المصرية في هذا الإطار.وأضاف المتحدث الرسمي أنه تم كذلك تبادل وجهات النظر بشأن تطورات الأوضاع الحالية في ليبيا؛ واستعرض الرئيس جهود مصر الهادفة في مجملها إلى دعم المرحلة الانتقالية الحالية في ليبيا، وصولاً إلى إجراء الاستحقاق الانتخابي المنشود في شهر ديسمبر المقبل، بما يساعد على استعادة أركان الدولة ومؤسساتها الوطنية، وأشادت المستشارة "ميركل" بالدور المصري تجاه القضية الليبية، والذي عزز من مسار العملية السياسية في ليبيا.وتم التوافق في هذا الإطار على أهمية خروج المرتزقة والميليشيات الأجنبية المسلحة من الأراضي الليبية، الأمر الذي يعزز من سلاسة ونجاح الفترة الانتقالية، ويساهم في تلبية طموحات الشعب الليبي في مستقبل أفضل، كما تم الاتفاق على استمرار التنسيق الثنائي الحثيث بين البلدين في هذا الإطار


نشهد تصاعدا مميزا للعلاقات والتعاون بين ألمانيا ميركل ومصر لم نعهده منذ عهد المستشار الألماني هيلموت كول صديق مصر
 
نشهد تصاعدا مميزا للعلاقات والتعاون بين ألمانيا ميركل ومصر لم نعهده منذ عهد المستشار الألماني هيلموت كول صديق مصر

لم تكن سيئة في عهد مبارك لكن كانت ضمن حالة الجمود السائدة في السياسه المصرية ذلك الوقت
لاصفقات لا أعمار ولاشيئ مبارك الله يرحمه نايم وتركها للوليه تفتتح مجلس المرأة وأسبوع الطفل ومعرض الكتاب ووو .
ميركل موجودة من 2005 في ألمانيا وقبلها شرودر وهو كذلك لم يكن بموقف سيئ من مصر ...
فقط الظروف السياسية والأقتصادية حركت العلاقات لمستوى أفضل .
 
ما سر تركيز ألمانيا على ليبيا ؟!
هل تريد موطئ قدم لها في إفريقيا !
من المفروض ان ليتم العرب على هذا الملف لإخراج ليبيا من مشاكلها و إعادة إعمارها و تأهيلها عوض ترك الفرصة للاتراك و الالمانيين للاستغلال ....

 
ما سر تركيز ألمانيا على ليبيا ؟!
هل تريد موطئ قدم لها في إفريقيا !
من المفروض ان ليتم العرب على هذا الملف لإخراج ليبيا من مشاكلها و إعادة إعمارها و تأهيلها عوض ترك الفرصة للاتراك و الالمانيين للاستغلال ....


ليس طمعا في ليبيا

خوفا من الهجرة الغير شرعيه للعرب والافارقة من سواحلها الشاسعه
 
ليس طمعا في ليبيا

خوفا من الهجرة الغير شرعيه للعرب والافارقة من سواحلها الشاسعه
والأخطر ان فى وقت من الأوقات كان كل لما أردوغان يبعت عناصر جهادية الى ليبيا العناصر دى كانو بيدفعو فلوس للمهربين علشان يهربوهم على أوروبا فا أوروبا خافت من العناصر دى جدا
 
نتمنى ذلك ... و اتمنى ان نستغل نحن هذه الورقة التي اصبحت تزعج أروبا
الورقه دى بيتلعب بيها مره واحده فى النهاية لما تخلص كل الحلول الممكنة وتعمل كل حاجة يعنى اول لما دول أوروبا تعمل عليك عقوبات علشان تدمر اقتصادك تبعتلهم مليون مليون ونص لاجئ دفعة أولى يعملو لهم انهيار فى كل المنظومات الأمنيه والصحية والاقتصادية بس اغبي قرار ممكن ياخدو اى رئيس انو يلعب بالورقة دى بدرى علشان هتتصنف دولة مارقه ولو حد عنده استعداد يساعدك فى أوروبا مش هيعمل كده لكن ممكن فى الوقت الحالى نهدد بيها بس مش كتير بحدود
 
الورقه دى بيتلعب بيها مره واحده فى النهاية لما تخلص كل الحلول الممكنة وتعمل كل حاجة يعنى اول لما دول أوروبا تعمل عليك عقوبات علشان تدمر اقتصادك تبعتلهم مليون مليون ونص لاجئ دفعة أولى يعملو لهم انهيار فى كل المنظومات الأمنيه والصحية والاقتصادية بس اغبي قرار ممكن ياخدو اى رئيس انو يلعب بالورقة دى بدرى علشان هتتصنف دولة مارقه ولو حد عنده استعداد يساعدك فى أوروبا مش هيعمل كده لكن ممكن فى الوقت الحالى نهدد بيها بس مش كتير بحدود

لا توجد دولة مارقة اكبر من اروبا
هذا بالاضافة الى انهم هم المتضررون الاولون من أي عقوبة على المغرب لسببين :
الاول : لديهم استتمارات كبيرة بالمغرب
الثاني : التاثير السلبي للعقوبات على الوضعية الاجتماعية مما يعني ارتفاع عدد المهاجرين بدون الحديث عن السماح للافارقة الذين يستعملون المغرب كطريق عبور و يوجد منهم الان عشرات الالاف عالقون في جميع المدن المغربية

من ناحية اخرى هناك أوراق ضغط اخرى كالتنين الصيني الذي غالبا الاتحاد الاروبي هو سبب في عرقلة ة تأخير إنشاء المدينة الصناعية الصينية في طنجة
 
لا توجد دولة مارقة اكبر من اروبا
هذا بالاضافة الى انهم هم المتضررون الاولون من أي عقوبة على المغرب لسببين :
الاول : لديهم استتمارات كبيرة بالمغرب
الثاني : التاثير السلبي للعقوبات على الوضعية الاجتماعية مما يعني ارتفاع عدد المهاجرين بدون الحديث عن السماح للافارقة الذين يستعملون المغرب كطريق عبور و يوجد منهم الان عشرات الالاف عالقون في جميع المدن المغربية

من ناحية اخرى هناك أوراق ضغط اخرى كالتنين الصيني الذي غالبا الاتحاد الاروبي هو سبب في عرقلة ة تأخير إنشاء المدينة الصناعية الصينية في طنجة
مغرب ايه هوا انا دخلت موضوع غلط ولا ايه
images (23).jpeg
 
المقلق للاوروبين ليس الهجرة الغير شرعية فقط ٫ هذه الفوضى هي كنز لكل المنظمات المتطرفة ٫ خبرات قتالية متراكمة سواء مع الاتراك او حتى المرتزقة الروس ٫ تطوير دراية كبيرة بالحروب اللاتماثلية ٫ توظيف الدرونات ٫ العبوات و القذائف ٫ ضرب البنية التحتية الاستراتيجية للدول محطات الطاقة و الكهرباء ٫ دون ان ننسى جزء كبير من البرنامج الكيماوي الليبي لايزال مجهول ٫ الالمان و الاوربيين قلقيين لان عدد كبير من المتطرفين خرجو من اوروبا صوب ليبيا و عودتهم ستكون كابوس اكبر للاوروبيين ٫ الى جانب تهريب الاسلحة كل منطقة الساحل اصبحت مليئة بما لذ و طاب من الاسلحة و التي يمكن تهريبها الى مناطق اخرى ٫ عدم استقرار ليبيا سيؤثر بشكل كبير على استقرار كل دول الجوار و الساحل .
 
المقلق للاوروبين ليس الهجرة الغير شرعية فقط ٫ هذه الفوضى هي كنز لكل المنظمات المتطرفة ٫ خبرات قتالية متراكمة سواء مع الاتراك او حتى المرتزقة الروس ٫ تطوير دراية كبيرة بالحروب اللاتماثلية ٫ توظيف الدرونات ٫ العبوات و القذائف ٫ ضرب البنية التحتية الاستراتيجية للدول محطات الطاقة و الكهرباء ٫ دون ان ننسى جزء كبير من البرنامج الكيماوي الليبي لايزال مجهول ٫ الالمان و الاوربيين قلقيين لان عدد كبير من المتطرفين خرجو من اوروبا صوب ليبيا و عودتهم ستكون كابوس اكبر للاوروبيين ٫ الى جانب تهريب الاسلحة كل منطقة الساحل اصبحت مليئة بما لذ و طاب من الاسلحة و التي يمكن تهريبها الى مناطق اخرى ٫ عدم استقرار ليبيا سيؤثر بشكل كبير على استقرار كل دول الجوار و الساحل .

 
في النهاية الاستقرار و التنمية هي الحل الوحيد و الفعال ضد افة التطرف و الكل رابح من استقرار ليبيا و الساحل .
 
عودة
أعلى