- إنضم
- 8 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 2,471
- التفاعل
كلية القيادة والأركان
بدأت كلية القيادة والأركان بمعهد الضباط العظام الذي أنشئ في عام 1378 هـ الموافق 1958 م من أجل تأهيل وتعليم ضباط الجيش العربي السعودي على واجبات ومسئوليات القيادة والأركان على مستوى كتيبة ولواء وفرقة. وقد عقد بالمعهد عدد من الدورات كان آخرها في 1387 هـ وتخرج من المعهد في هذه الفترة عدد من الضباط خلال السنوات التسع التي مرت على هذا المعهد. ونظراً لاتساع تشكيلات القوات المسلحة ظهرت الحاجة إلى وجود ضباط مؤهلين ذوي كفاءة علمية وقدرة عسكرية قيادية وتخطيطية عالية. لذا رأت رئاسة هيئة أركان حرب الجيش آنذ
المنشآت العسكرية في الكلية:
بدأت الكلية دورتها الأولى بمبناها القديم في وسط مدينة الرياض، وفي عام 1406 هـ انتقلت إلى مقرها الحالي في بلدة العيينة، وقد شهدت المنشآت العسكرية لكلية القيادة والأركان للقوات المسلحة تطويراً وإضافات متعددة للمباني والمنشآت، لتصبح الكلية اليوم مجمعاً ثقافياً علمياً بديعاً في التصميم المعماري .
التعليم في الكلية:
سموه الكريم يسلم الشهادات للخريجين
شهد التعليم في كلية القيادة والأركان قفزات هائلة على شكل خطط تعليمية دورية مرنة، لتأهيل طالب الكلية ليكون قائداً وركناً في قوته كهدف رئيس أول، وقائداً وركناً في التشكيلات المشتركة كهدف أساس ثان ، لذا فالكلية في الوقت الحاضر تمثل خمس كليات في مبنى واحد، كلية لكل قوة من القوات الأربع: (برية- جوية- بحرية- د فاع جوي)، وكلية خامسة للعمليات المشتركة.
الضيوف المحاضرون:
إضافة إلى العدد الكبير من ضباط الكلية والذين هم من ذوي الرتب العسكرية المختلفة والمنوط بهم تقديم عصارة فكرهم وتجاربهم للطلبة، تستعين الكلية بعدد آخر من الضيوف المحاضرين من مدنيين وعسكريين، ففي كل عام تدعو الكلية عدداً كبيراً من أصحاب السمو الملكي الأمراء، والمعالي الوزراء، ووكلاء الوزارات، وأساتذة الجامعات، وقادة القوات المسلحة، لإلقاء محاضرات في مجال تخصصهم وخبرتهم، والتركيز على طرائق وأساليب صناعة واتخاذ القرارات العليا في المملكة، العسكرية منها والمدنية.
http://www.moda.gov.sa/Detail.asp?InSectionID=106&InNewsItemID=242
بدأت كلية القيادة والأركان بمعهد الضباط العظام الذي أنشئ في عام 1378 هـ الموافق 1958 م من أجل تأهيل وتعليم ضباط الجيش العربي السعودي على واجبات ومسئوليات القيادة والأركان على مستوى كتيبة ولواء وفرقة. وقد عقد بالمعهد عدد من الدورات كان آخرها في 1387 هـ وتخرج من المعهد في هذه الفترة عدد من الضباط خلال السنوات التسع التي مرت على هذا المعهد. ونظراً لاتساع تشكيلات القوات المسلحة ظهرت الحاجة إلى وجود ضباط مؤهلين ذوي كفاءة علمية وقدرة عسكرية قيادية وتخطيطية عالية. لذا رأت رئاسة هيئة أركان حرب الجيش آنذ
المنشآت العسكرية في الكلية:
بدأت الكلية دورتها الأولى بمبناها القديم في وسط مدينة الرياض، وفي عام 1406 هـ انتقلت إلى مقرها الحالي في بلدة العيينة، وقد شهدت المنشآت العسكرية لكلية القيادة والأركان للقوات المسلحة تطويراً وإضافات متعددة للمباني والمنشآت، لتصبح الكلية اليوم مجمعاً ثقافياً علمياً بديعاً في التصميم المعماري .
التعليم في الكلية:
سموه الكريم يسلم الشهادات للخريجين
شهد التعليم في كلية القيادة والأركان قفزات هائلة على شكل خطط تعليمية دورية مرنة، لتأهيل طالب الكلية ليكون قائداً وركناً في قوته كهدف رئيس أول، وقائداً وركناً في التشكيلات المشتركة كهدف أساس ثان ، لذا فالكلية في الوقت الحاضر تمثل خمس كليات في مبنى واحد، كلية لكل قوة من القوات الأربع: (برية- جوية- بحرية- د فاع جوي)، وكلية خامسة للعمليات المشتركة.
الضيوف المحاضرون:
إضافة إلى العدد الكبير من ضباط الكلية والذين هم من ذوي الرتب العسكرية المختلفة والمنوط بهم تقديم عصارة فكرهم وتجاربهم للطلبة، تستعين الكلية بعدد آخر من الضيوف المحاضرين من مدنيين وعسكريين، ففي كل عام تدعو الكلية عدداً كبيراً من أصحاب السمو الملكي الأمراء، والمعالي الوزراء، ووكلاء الوزارات، وأساتذة الجامعات، وقادة القوات المسلحة، لإلقاء محاضرات في مجال تخصصهم وخبرتهم، والتركيز على طرائق وأساليب صناعة واتخاذ القرارات العليا في المملكة، العسكرية منها والمدنية.
http://www.moda.gov.sa/Detail.asp?InSectionID=106&InNewsItemID=242
