نبذة عامة
طائرة F15
تعد القوات الجوية الملكية السعودية إحدى القوات الرئيسية التي تشكل القوات المسلحة للمملكة العربية السعودية وترتبط بهيئة الأركان العامة بوزارة الدفاع والطيران
ودور القوات الجوية من بين هذه القوى توفير القوة الجوية اللازمة للدفاع عن أجواء المسلحة الأخرى في توطيد حرية وأمن واستقرار وسلامة المملكة وبالتالي تنظيم وتدريب وإعداد الوحدات للاستمرار في حالات الدفاع والتعرض وعمليات القتال الجوية الضرورية لهزيمة قوات العدو وتضم هذه القوات عدداً من القواعد الجوية وزعت على مناطق مختلفة وتتبعها أيضاً كلية الملك فيصل الجوية، ومعهد الدراسات الفنية، وكلها تنطوي تحت قيادة القوات الجوية تديرها وتشرف عليها وتحظى القوات المسلحة بوجه عام والقوات الجوية بوجه خاص باهتمام بالغ ودعم متواصل من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيزآل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام وصاحب السمو الملكي الأمير عبد الرحمن بن عبد العزيز نائب وزير الدفاع والطيران والمفتش العام والذين لا يألون جهداً في سبيل خدمة ورعاية جميع القطاعات العسكرية وجعلها تسير بشكلها الصحيح للدفاع عن وطننا الغالي ومقدساتنا الإسلامية.
مجموعة من طائرات التورنيدو
وكواحدة من هذه القطاعات العسكرية الكبيرة التي تحظى بدعم ورعاية صاحب السمو الملكي النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام وسمو نائبه فقد أمن لقيادة هذه القوات المبنى المناسب لها والذي يعد مفخرة كبيرة وواجهة حضارية شامخة حيث روعي في تصميمه وبناؤه على المستوى المناسب، والقدرة الفائقة على توفير المرافق لعناصر القيادة المتعددة، والقدرة على مواجهة التوسع فى أجهزة هذا المناخ. وبتوجيهات من سموه الكريم وسمو نائبه فقد قامت القوات الجوية الملكية السعودية بتوفير كافة الخدمات العامة داخل القيادة وقواعدها بحيث تخدم جميع منسوبيها عسكريين ومدنيين وقامت بتأمين أرقى الخدمات التي تسهل مهمة الضباط والأفراد وتوفر أوقاتهم ولا تقتصر هذه الخدمات على المنسوبين فقط، بل تتعداهم إلى المقيمين والزائرين وإذا كان المجال الأوسع لهذه القوات هو التدريب على الطائرات فإن الطائرة في هذا اليوم تعد أحد الأسلحة الخطيرة والفتاكة في الفضاء الجوي، وذلك نظراً لما تتمتع به من المرونة الفائقة في الحركة وسهولة المراوغة، والقدرة على التدخل السريع مما يؤهلها للقيام بمهام عديدة منها: الدفاع عن المنطقة المحرمة ضد أي هجوم جوي، وتوفير الاستطلاع الجوي التكتيكي، والقيام بعمليات تكتيكية واستراتيجية ضمن أهداف العدو المختارة، والسيطرة على الأجواء المهمة.
وكذلك القيام بعمليات الإسناد بالإمدادات للقوات البرية ومن ثم القيام بعمليات البحث والإنقاذ في السلم والحرب وإخلاء الجرحى عن طريق الجو ، ونقل القوات المحمولة جواً وتمويناتها إلى منطقة الهدف، بطريقة مباشرة وسريعة ومجال أقرب مما ينتج عنه في النهاية مضاعفة طاقة وحركة الحرب
http://www.moda.gov.sa/Detail.asp?InSectionID=31&InNewsItemID=106
طائرة F15
تعد القوات الجوية الملكية السعودية إحدى القوات الرئيسية التي تشكل القوات المسلحة للمملكة العربية السعودية وترتبط بهيئة الأركان العامة بوزارة الدفاع والطيران
ودور القوات الجوية من بين هذه القوى توفير القوة الجوية اللازمة للدفاع عن أجواء المسلحة الأخرى في توطيد حرية وأمن واستقرار وسلامة المملكة وبالتالي تنظيم وتدريب وإعداد الوحدات للاستمرار في حالات الدفاع والتعرض وعمليات القتال الجوية الضرورية لهزيمة قوات العدو وتضم هذه القوات عدداً من القواعد الجوية وزعت على مناطق مختلفة وتتبعها أيضاً كلية الملك فيصل الجوية، ومعهد الدراسات الفنية، وكلها تنطوي تحت قيادة القوات الجوية تديرها وتشرف عليها وتحظى القوات المسلحة بوجه عام والقوات الجوية بوجه خاص باهتمام بالغ ودعم متواصل من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيزآل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام وصاحب السمو الملكي الأمير عبد الرحمن بن عبد العزيز نائب وزير الدفاع والطيران والمفتش العام والذين لا يألون جهداً في سبيل خدمة ورعاية جميع القطاعات العسكرية وجعلها تسير بشكلها الصحيح للدفاع عن وطننا الغالي ومقدساتنا الإسلامية.
مجموعة من طائرات التورنيدو
وكواحدة من هذه القطاعات العسكرية الكبيرة التي تحظى بدعم ورعاية صاحب السمو الملكي النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام وسمو نائبه فقد أمن لقيادة هذه القوات المبنى المناسب لها والذي يعد مفخرة كبيرة وواجهة حضارية شامخة حيث روعي في تصميمه وبناؤه على المستوى المناسب، والقدرة الفائقة على توفير المرافق لعناصر القيادة المتعددة، والقدرة على مواجهة التوسع فى أجهزة هذا المناخ. وبتوجيهات من سموه الكريم وسمو نائبه فقد قامت القوات الجوية الملكية السعودية بتوفير كافة الخدمات العامة داخل القيادة وقواعدها بحيث تخدم جميع منسوبيها عسكريين ومدنيين وقامت بتأمين أرقى الخدمات التي تسهل مهمة الضباط والأفراد وتوفر أوقاتهم ولا تقتصر هذه الخدمات على المنسوبين فقط، بل تتعداهم إلى المقيمين والزائرين وإذا كان المجال الأوسع لهذه القوات هو التدريب على الطائرات فإن الطائرة في هذا اليوم تعد أحد الأسلحة الخطيرة والفتاكة في الفضاء الجوي، وذلك نظراً لما تتمتع به من المرونة الفائقة في الحركة وسهولة المراوغة، والقدرة على التدخل السريع مما يؤهلها للقيام بمهام عديدة منها: الدفاع عن المنطقة المحرمة ضد أي هجوم جوي، وتوفير الاستطلاع الجوي التكتيكي، والقيام بعمليات تكتيكية واستراتيجية ضمن أهداف العدو المختارة، والسيطرة على الأجواء المهمة.
وكذلك القيام بعمليات الإسناد بالإمدادات للقوات البرية ومن ثم القيام بعمليات البحث والإنقاذ في السلم والحرب وإخلاء الجرحى عن طريق الجو ، ونقل القوات المحمولة جواً وتمويناتها إلى منطقة الهدف، بطريقة مباشرة وسريعة ومجال أقرب مما ينتج عنه في النهاية مضاعفة طاقة وحركة الحرب
http://www.moda.gov.sa/Detail.asp?InSectionID=31&InNewsItemID=106