مدينة الأخدود الآثرية بمنطقة نجران

ابو مهند الزهراني

صقور الدفاع
إنضم
8 يونيو 2015
المشاركات
20,910
التفاعل
71,688 1,235 4
الدولة
Saudi Arabia
4.jpg
3.jpg


قرية أثرية تاريخية، يرجع تاريخها إلى ما قبل 2020 عام،
تستقبلك العظام الهشة والرماد الكثيف الشاهد على المحرقة الهائلة التي حدثت فيها،
وبقايا الرسوم القديمة بنقوشها المختلفة، كاليد البشرية، والحصان،
والجمل والأفاعي المنحوتة على الصخور، والأحجار الكبيرة، والرحى العملاقة وبقايا المسجد أحد أبرز تلك الآثار.

قرية الأخدود بمنطقة نجران جنوب السعودية، من الأماكن الأثرية والسياحية التي وضعت بصماتها في سجلات التاريخ،
والتي يجاورها قصر الإمارة التاريخي، وآبار حمى، والعديد من القرى التراثية المنتشرة على ضفاف وادي نجران.


تقع قرية الأخدود على مساحة 5 كيلومترات مربعة جنوب غرب نجران، وتحكي قصة أناس عاشوا قبل أكثر من ألفي عام،
ورد ذكرهم في القرآن الكريم.



أصحاب الأخدود
12982.jpg


وشهدت نجران طوال تاريخها أحداثا مهمة، تمثلت في الحملات العسكرية الكثيرة
التي تعرضت لها من قبل القوى العظمى في فترات مختلفة من التاريخ
أدت بعض هذه الأحداث إلى حصارها واحتلالها، والبعض الآخر إلى تدميرها

وأبرز تلك الأحداث هي حادثة الأخدود المذكورة في القرآن الكريم،
التي ذهب ضحيتها آلاف من أبناء المنطقة في محرقة كبيرة قبل أكثر من 2000 عام
بعد أن أقدم ذو نواس، آخر ملوك التبابعة على الانتقام من مسيحيي نجران عندما رفضوا اعتناق الديا
نة اليهودية.



كما تتمتع المنطقة بوجود آثار ومواقع مهمة تعود للفترات البيزنطية والأموية والعباسية
وكلها تؤكد أن المنطقة كانت ذات موقع تجاري وزراعي مهم وعمق حضاري لافت.


ويعد موقع الأخدود الأثري نموذجاً للمدن المميزة لحضارة جنوب الجزيرة العربية، وهو الموقع الذي كانت تقام عليه مدينة نجران القديمة
التي ورد ذكرها في نقوش جنوب الجزيرة العربية باسم (ن ج ر ن)، ويعود تاريخ القلعة أو القصبة التي تشكل العنصر الأبرز في الموقع،
إلى الفترة الممتدة من 500 قبل الميلاد إلى منتصف الألف الأول الميلادي، وهي فترة الاستيطان الرئيسية للموقع.



والقلعة أو القصبة هي عبارة عن مدينة متكاملة مستطيلة الشكل، يحيط بها سور بطول 235 متراً
ويمثل نظام التحصين للقلعة الذي كان معمولاً به في مدن جنوب الجزيرة العربية، نظاما دفاعيا قويا، يحمي المدينة وسكانها من الهجمات الخارجية.



أعمال التطوير والتنقيب

ونظرا لأهمية هذا الموقع من الناحية التاريخية والأثرية، نفّذت فيه الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني كثيرا من الأعمال الأثرية، تمثلت في إجراء حفريات داخل القلعة أسفرت عن اكتشاف مسجد شمال شرقي القلعة، يعد الأقدم في المنطقة حتى الآن، حيث يعود تاريخه إلى القرن الأول الهجري (السابع - الثامن الميلادي)، ولا تزال أعمال الحفر والتنقيب الأثري مستمرة في الموقع.


وكشفت أعمال المسح الأثري للنقوش في هذه المنطقة عن رسومات مهمة احتوت على نقوش صخرية متعددة ومتنوعة
يمتد تاريخها من 7000 ق.م إلى 1000 ق. م، وتم التوصل من خلالها على معلومات مهمة عن حياة الإنسان في تلك الفترة
فسكان المنطقة آنذاك قد استأنسوا الكلاب السلوقية، واصطادوا الجمال وغيرها
مستخدمين أسلحة متنوعة منها الرماح والعصي والأقواس والسهام ذات الرؤوس المزدوجة.

1.jpg
2.jpg
5.jpg
6.jpg
7.jpg
8.jpg
9.jpg
10.jpg
11.jpg






 
مشاهدة المرفق 381133مشاهدة المرفق 381135


قرية أثرية تاريخية، يرجع تاريخها إلى ما قبل 2020 عام،
تستقبلك العظام الهشة والرماد الكثيف الشاهد على المحرقة الهائلة التي حدثت فيها،
وبقايا الرسوم القديمة بنقوشها المختلفة، كاليد البشرية، والحصان،
والجمل والأفاعي المنحوتة على الصخور، والأحجار الكبيرة، والرحى العملاقة وبقايا المسجد أحد أبرز تلك الآثار.


قرية الأخدود بمنطقة نجران جنوب السعودية، من الأماكن الأثرية والسياحية التي وضعت بصماتها في سجلات التاريخ،
والتي يجاورها قصر الإمارة التاريخي، وآبار حمى، والعديد من القرى التراثية المنتشرة على ضفاف وادي نجران.



تقع قرية الأخدود على مساحة 5 كيلومترات مربعة جنوب غرب نجران، وتحكي قصة أناس عاشوا قبل أكثر من ألفي عام،
ورد ذكرهم في القرآن الكريم.



أصحاب الأخدود
مشاهدة المرفق 381127

وشهدت نجران طوال تاريخها أحداثا مهمة، تمثلت في الحملات العسكرية الكثيرة
التي تعرضت لها من قبل القوى العظمى في فترات مختلفة من التاريخ
أدت بعض هذه الأحداث إلى حصارها واحتلالها، والبعض الآخر إلى تدميرها

وأبرز تلك الأحداث هي حادثة الأخدود المذكورة في القرآن الكريم،
التي ذهب ضحيتها آلاف من أبناء المنطقة في محرقة كبيرة قبل أكثر من 2000 عام
بعد أن أقدم ذو نواس، آخر ملوك التبابعة على الانتقام من مسيحيي نجران عندما رفضوا اعتناق الديا
نة اليهودية.



كما تتمتع المنطقة بوجود آثار ومواقع مهمة تعود للفترات البيزنطية والأموية والعباسية
وكلها تؤكد أن المنطقة كانت ذات موقع تجاري وزراعي مهم وعمق حضاري لافت.


ويعد موقع الأخدود الأثري نموذجاً للمدن المميزة لحضارة جنوب الجزيرة العربية، وهو الموقع الذي كانت تقام عليه مدينة نجران القديمة
التي ورد ذكرها في نقوش جنوب الجزيرة العربية باسم (ن ج ر ن)، ويعود تاريخ القلعة أو القصبة التي تشكل العنصر الأبرز في الموقع،
إلى الفترة الممتدة من 500 قبل الميلاد إلى منتصف الألف الأول الميلادي، وهي فترة الاستيطان الرئيسية للموقع.



والقلعة أو القصبة هي عبارة عن مدينة متكاملة مستطيلة الشكل، يحيط بها سور بطول 235 متراً
ويمثل نظام التحصين للقلعة الذي كان معمولاً به في مدن جنوب الجزيرة العربية، نظاما دفاعيا قويا، يحمي المدينة وسكانها من الهجمات الخارجية.



أعمال التطوير والتنقيب

ونظرا لأهمية هذا الموقع من الناحية التاريخية والأثرية، نفّذت فيه الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني كثيرا من الأعمال الأثرية، تمثلت في إجراء حفريات داخل القلعة أسفرت عن اكتشاف مسجد شمال شرقي القلعة، يعد الأقدم في المنطقة حتى الآن، حيث يعود تاريخه إلى القرن الأول الهجري (السابع - الثامن الميلادي)، ولا تزال أعمال الحفر والتنقيب الأثري مستمرة في الموقع.


وكشفت أعمال المسح الأثري للنقوش في هذه المنطقة عن رسومات مهمة احتوت على نقوش صخرية متعددة ومتنوعة
يمتد تاريخها من 7000 ق.م إلى 1000 ق. م، وتم التوصل من خلالها على معلومات مهمة عن حياة الإنسان في تلك الفترة
فسكان المنطقة آنذاك قد استأنسوا الكلاب السلوقية، واصطادوا الجمال وغيرها
مستخدمين أسلحة متنوعة منها الرماح والعصي والأقواس والسهام ذات الرؤوس المزدوجة.

مشاهدة المرفق 381139مشاهدة المرفق 381140مشاهدة المرفق 381141مشاهدة المرفق 381142مشاهدة المرفق 381143مشاهدة المرفق 381144مشاهدة المرفق 381145مشاهدة المرفق 381146مشاهدة المرفق 381147






يرجى تعديل كلمة شاهد في الآية الكريمة لتكتب بالطريقة الصحيحة
botororj.jpg
 
للاسف انا زرتها ٢٠١٩ والتنقيب ياكاد يكون معدوم ولا اثر له
مدينه اثرية كاملة ولليوم على حالها
لو تم التنقيب لوجدوا ما ينهض بإقتصاد نجران السياحي
 
قرية أثرية تاريخية، يرجع تاريخها إلى ما قبل 2020 عام،

وأبرز تلك الأحداث هي حادثة الأخدود المذكورة في القرآن الكريم،
التي ذهب ضحيتها آلاف من أبناء المنطقة في محرقة كبيرة قبل أكثر من 2000 عام

حادثه حرق اصحاب الاخدود ليست قبل 2000 سنه بل هي حادثه متأخرة حصلت في حدود عام 500م لان من نتائج هذا الفعل غزو جيش الحبشه النصارى عام 525م لليمن انتقاما لهم و يوسف بن شراحبيل المعروف بـ ذو نواس الحميري مات عام 523م تقريباً
 
مشاهدة المرفق 381133مشاهدة المرفق 381135


قرية أثرية تاريخية، يرجع تاريخها إلى ما قبل 2020 عام،
تستقبلك العظام الهشة والرماد الكثيف الشاهد على المحرقة الهائلة التي حدثت فيها،
وبقايا الرسوم القديمة بنقوشها المختلفة، كاليد البشرية، والحصان،
والجمل والأفاعي المنحوتة على الصخور، والأحجار الكبيرة، والرحى العملاقة وبقايا المسجد أحد أبرز تلك الآثار.


قرية الأخدود بمنطقة نجران جنوب السعودية، من الأماكن الأثرية والسياحية التي وضعت بصماتها في سجلات التاريخ،
والتي يجاورها قصر الإمارة التاريخي، وآبار حمى، والعديد من القرى التراثية المنتشرة على ضفاف وادي نجران.



تقع قرية الأخدود على مساحة 5 كيلومترات مربعة جنوب غرب نجران، وتحكي قصة أناس عاشوا قبل أكثر من ألفي عام،
ورد ذكرهم في القرآن الكريم.



أصحاب الأخدود
مشاهدة المرفق 381127

وشهدت نجران طوال تاريخها أحداثا مهمة، تمثلت في الحملات العسكرية الكثيرة
التي تعرضت لها من قبل القوى العظمى في فترات مختلفة من التاريخ
أدت بعض هذه الأحداث إلى حصارها واحتلالها، والبعض الآخر إلى تدميرها

وأبرز تلك الأحداث هي حادثة الأخدود المذكورة في القرآن الكريم،
التي ذهب ضحيتها آلاف من أبناء المنطقة في محرقة كبيرة قبل أكثر من 2000 عام
بعد أن أقدم ذو نواس، آخر ملوك التبابعة على الانتقام من مسيحيي نجران عندما رفضوا اعتناق الديا
نة اليهودية.



كما تتمتع المنطقة بوجود آثار ومواقع مهمة تعود للفترات البيزنطية والأموية والعباسية
وكلها تؤكد أن المنطقة كانت ذات موقع تجاري وزراعي مهم وعمق حضاري لافت.


ويعد موقع الأخدود الأثري نموذجاً للمدن المميزة لحضارة جنوب الجزيرة العربية، وهو الموقع الذي كانت تقام عليه مدينة نجران القديمة
التي ورد ذكرها في نقوش جنوب الجزيرة العربية باسم (ن ج ر ن)، ويعود تاريخ القلعة أو القصبة التي تشكل العنصر الأبرز في الموقع،
إلى الفترة الممتدة من 500 قبل الميلاد إلى منتصف الألف الأول الميلادي، وهي فترة الاستيطان الرئيسية للموقع.



والقلعة أو القصبة هي عبارة عن مدينة متكاملة مستطيلة الشكل، يحيط بها سور بطول 235 متراً
ويمثل نظام التحصين للقلعة الذي كان معمولاً به في مدن جنوب الجزيرة العربية، نظاما دفاعيا قويا، يحمي المدينة وسكانها من الهجمات الخارجية.



أعمال التطوير والتنقيب

ونظرا لأهمية هذا الموقع من الناحية التاريخية والأثرية، نفّذت فيه الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني كثيرا من الأعمال الأثرية، تمثلت في إجراء حفريات داخل القلعة أسفرت عن اكتشاف مسجد شمال شرقي القلعة، يعد الأقدم في المنطقة حتى الآن، حيث يعود تاريخه إلى القرن الأول الهجري (السابع - الثامن الميلادي)، ولا تزال أعمال الحفر والتنقيب الأثري مستمرة في الموقع.


وكشفت أعمال المسح الأثري للنقوش في هذه المنطقة عن رسومات مهمة احتوت على نقوش صخرية متعددة ومتنوعة
يمتد تاريخها من 7000 ق.م إلى 1000 ق. م، وتم التوصل من خلالها على معلومات مهمة عن حياة الإنسان في تلك الفترة
فسكان المنطقة آنذاك قد استأنسوا الكلاب السلوقية، واصطادوا الجمال وغيرها
مستخدمين أسلحة متنوعة منها الرماح والعصي والأقواس والسهام ذات الرؤوس المزدوجة.

مشاهدة المرفق 381139مشاهدة المرفق 381140مشاهدة المرفق 381141مشاهدة المرفق 381142مشاهدة المرفق 381143مشاهدة المرفق 381144مشاهدة المرفق 381145مشاهدة المرفق 381146مشاهدة المرفق 381147







حادثه حرق اصحاب الاخدود ليست قبل 2000 سنه بل هي حادثه متأخرة حصلت في حدود عام 500م لان من نتائج هذا الفعل غزو جيش الحبشه النصارى عام 525م لليمن انتقاما لهم و يوسف بن شراحبيل المعروف بـ ذو نواس الحميري مات عام 523م تقريباً
تاريخ المحرقه ليست قبل 2000 سنه .. خطا
اذا كان ميلاد المسيح عليه السلام قبل 2021 سنه ...
 
عودة
أعلى