بشارة سارة لكل مسلم ومسلمة ( ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى )
ما أسعدَهُ من خبرٍ ربانِيّ وما أبْهَجَها من بُشرى إلهِية تلكَ التي زُفَّتْ
قال تعالى : {طه (1)
مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى [طه:2-3]
مع القرآن لا شقاء بل سعادة وهناء وطمأنينة وراحة بال
قال الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى [طه:2-3]
هذا واضح، الله ما أنزل القرآن ليشقى الرسول ﷺ ويتعب، ولكن أنزله تذكرة، للتذكرة والعمل والاستفادة
الله أنزل كتابه العظيم تذكرةً للمؤمنين، ولنبيه ﷺ؛ حتى يعملوا به ويستقيموا عليه
وفيه الراحة والطمأنينة، وفيه السعادة العاجلة والآجلة
وليس فيه الشقاء بل فيه الراحة والطمأنينة وفيه التقرب إلى الله، والأنس بمناجاته وذكره
وليس منزلًا ليشقى به النبي ﷺ أو العبد لا، بل ليستريح به وليتنعم به وليستفيد منه وليعمل به
وليفوز بالجنة والسعادة بعمله به واستقامته عليه. نعم.
ما أسعدَهُ من خبرٍ ربانِيّ وما أبْهَجَها من بُشرى إلهِية تلكَ التي زُفَّتْ
قال تعالى : {طه (1)
مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى [طه:2-3]
مع القرآن لا شقاء بل سعادة وهناء وطمأنينة وراحة بال
قال الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى [طه:2-3]
هذا واضح، الله ما أنزل القرآن ليشقى الرسول ﷺ ويتعب، ولكن أنزله تذكرة، للتذكرة والعمل والاستفادة
الله أنزل كتابه العظيم تذكرةً للمؤمنين، ولنبيه ﷺ؛ حتى يعملوا به ويستقيموا عليه
وفيه الراحة والطمأنينة، وفيه السعادة العاجلة والآجلة
وليس فيه الشقاء بل فيه الراحة والطمأنينة وفيه التقرب إلى الله، والأنس بمناجاته وذكره
وليس منزلًا ليشقى به النبي ﷺ أو العبد لا، بل ليستريح به وليتنعم به وليستفيد منه وليعمل به
وليفوز بالجنة والسعادة بعمله به واستقامته عليه. نعم.