التاسع عشر من شهر رمضان 92 هـ
القائد طارق بن زياد ينجح في السيطرة على شمال إسبانيا في بداية الفتح الإسلامي لشبه جزيرة أيبيريا
ِ
في التاسع عشر من رمضان 92 هـ بدأ الفتح الإسلامي لِإسپانيا، وهي حَملةٌ عسكريَّة بدأت سنة 92هـ المُوافقة لِسنة 711م
قادها المُسلِمُونْ تحت راية الدولة الأُمويَّة ضدَّ مملكة القوط الغربيين المَسيحيَّة في هسپانيا
التي حَكمت شبه جزيرة أيبيريا والتي عَرفها المُسلِمُونْ باسم «الأندلُس»
بجيشٍ مُعظمه مِن البربر بقيادة طارق بن زياد نَزل عام 711م في المنطقة التي تُعرف الآن بِجبل طارق
ثُمَّ توجَّه شمالًا حيثُ هزم ملك القوط لُذريق (رودريك) هزيمةٌ ساحقة في معركة وادي لكة.
واستمرت حتى سنة 107هـ المُوافقة لِسنة 726م واستولتْ على مناطق واسعة من إسپانيا والپُرتُغال وجنوب فرنسا المُعاصرة.
القائد طارق بن زياد ينجح في السيطرة على شمال إسبانيا في بداية الفتح الإسلامي لشبه جزيرة أيبيريا
في التاسع عشر من رمضان 92 هـ بدأ الفتح الإسلامي لِإسپانيا، وهي حَملةٌ عسكريَّة بدأت سنة 92هـ المُوافقة لِسنة 711م
قادها المُسلِمُونْ تحت راية الدولة الأُمويَّة ضدَّ مملكة القوط الغربيين المَسيحيَّة في هسپانيا
التي حَكمت شبه جزيرة أيبيريا والتي عَرفها المُسلِمُونْ باسم «الأندلُس»
بجيشٍ مُعظمه مِن البربر بقيادة طارق بن زياد نَزل عام 711م في المنطقة التي تُعرف الآن بِجبل طارق
ثُمَّ توجَّه شمالًا حيثُ هزم ملك القوط لُذريق (رودريك) هزيمةٌ ساحقة في معركة وادي لكة.
واستمرت حتى سنة 107هـ المُوافقة لِسنة 726م واستولتْ على مناطق واسعة من إسپانيا والپُرتُغال وجنوب فرنسا المُعاصرة.