عن أبي أمامة رضي الله عنه قال
سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم ما الإثم
قال إذا حاك في نفسك شيء فدعه
قال فما الإيمان
قال إذا ساءتك سيئتك وسرتك حسنتك فأنت مؤمن
رواه أحمد بإسناد صحيح وصححه الشيخ الألباني رحمه الله
هذا هو حس إيمان المؤمن يرشده ويدله على قوة ايمانه من ضعفه
إذا أنعم عليه ربه ووفقه لفعل الخير والطاعات سره ذلك
وإذا فاتت عليه عبادة او فعل خير او نقص منها حزن ولام نفسه
ميزانه سيقوده لأن يكون إيجابياً في حياته
سروره يدعوه للشكر والاستكثار من الطاعات
وحزنه سيقوده لكي يطوي صفحة الكسل ويباشر الجد والاجتهاد
بالإقبال على الطاعات
واستدراك ماحدث من تفريط وفوات بتوبة واستغفار وأعمال مكفرات
هذا ميزان المؤمن فاحرص أن لا يختل الميزان ولا الموزون
سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم ما الإثم
قال إذا حاك في نفسك شيء فدعه
قال فما الإيمان
قال إذا ساءتك سيئتك وسرتك حسنتك فأنت مؤمن
رواه أحمد بإسناد صحيح وصححه الشيخ الألباني رحمه الله
هذا هو حس إيمان المؤمن يرشده ويدله على قوة ايمانه من ضعفه
إذا أنعم عليه ربه ووفقه لفعل الخير والطاعات سره ذلك
وإذا فاتت عليه عبادة او فعل خير او نقص منها حزن ولام نفسه
ميزانه سيقوده لأن يكون إيجابياً في حياته
سروره يدعوه للشكر والاستكثار من الطاعات
وحزنه سيقوده لكي يطوي صفحة الكسل ويباشر الجد والاجتهاد
بالإقبال على الطاعات
واستدراك ماحدث من تفريط وفوات بتوبة واستغفار وأعمال مكفرات
هذا ميزان المؤمن فاحرص أن لا يختل الميزان ولا الموزون