مدينة نيويورك لقبها كعاصمة الملياردير في العالم، واستحلت بكين اللقب بكل جدارة واحترام
لأول مرة منذ سبع سنوات، فقدت مدينة نيويورك لقبها كعاصمة الملياردير في العالم، واستحلت بكين اللقب بكل جدارة واحترام.
نعم، هي بكين أكبر مستورد للنفط السعودي الذي يمثل ثلث احتياجها سنويا إضافة إلى كونها زبونا دائما لمدة خمسين سنة مقبلة للنفط السعودي كأقل تقدير.
الصين تقود أكبر تحالف اقتصادي عالمي في آسيا، وهذه فرصتنا للإستفادة من الخبرات الصينية في تنفيذ مشاريعنا الكبرى مثل “نيوم” و “طريق البحر الأحمر”
بل وربما نتوافق حول “اقتصاد الطاقة المتجددة”.
من المنطقي أن نتعاون مع دولة قوية تشاركنا في نقاط كثيرة، فالصين حققت نموا بمعدل 2.3% العام الماضي رغم أزمة كورونا العالمية.
تَجْمعنا مع الصين رؤية إستراتيجية متشابهة في مجال النمو والازدهار التجاري وتنويع سلة الاقتصاد.
كذلك فإن كل الطرق مفتوحة للحصول على حاجياتنا من الأسلحة من الصين بدون وضع شروط سياسية تعجيزية مُسْبقة.
السعودية والصين على إتفاق بضرورة تأمين الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط التي تعاني من أزمات أمنية وتدخلات أجنبية.
هذه فرصة القطاع الخاص للإستفادة من التجربة الصينية لزيادة المساهمة في الاقتصاد السعودي الذي سيتضاعف بحلول 2030.
الحقائق واضحة للعيان، فقد بلغ التبادل التجاري بين السعودية والصين في عام 2020م نحو 11 مليار دولار، ومن المتوقع أن تسهم الاتفاقيات الاستراتيجية بما فيها اتفاقية التجارة الحرة إلى تعظيم هذا الرقم ليصل إلى أكثر من 100 مليار دولار خلال عقد من الزمن.
أزاحت الصين نيويورك بمهارة ومهنية منطلقة إلى الصفوف الأمامية.
الخطوة القادمة هي تقوية العلاقات السعودية الصينية، فالإقتصاد السعودي هو الأقوى في الشرق الأوسط بلا منازع.
هذه فرصة كي تستفيد الرياض وبكين من التعاون معاً في مبادرة “الحزام والطريق” الصينية الضخمة، لتنمية الاقتصاد بين البلدين والإستقرار في المنطقة.
لأول مرة منذ سبع سنوات، فقدت مدينة نيويورك لقبها كعاصمة الملياردير في العالم، واستحلت بكين اللقب بكل جدارة واحترام.
نعم، هي بكين أكبر مستورد للنفط السعودي الذي يمثل ثلث احتياجها سنويا إضافة إلى كونها زبونا دائما لمدة خمسين سنة مقبلة للنفط السعودي كأقل تقدير.
الصين تقود أكبر تحالف اقتصادي عالمي في آسيا، وهذه فرصتنا للإستفادة من الخبرات الصينية في تنفيذ مشاريعنا الكبرى مثل “نيوم” و “طريق البحر الأحمر”
بل وربما نتوافق حول “اقتصاد الطاقة المتجددة”.
من المنطقي أن نتعاون مع دولة قوية تشاركنا في نقاط كثيرة، فالصين حققت نموا بمعدل 2.3% العام الماضي رغم أزمة كورونا العالمية.
تَجْمعنا مع الصين رؤية إستراتيجية متشابهة في مجال النمو والازدهار التجاري وتنويع سلة الاقتصاد.
كذلك فإن كل الطرق مفتوحة للحصول على حاجياتنا من الأسلحة من الصين بدون وضع شروط سياسية تعجيزية مُسْبقة.
السعودية والصين على إتفاق بضرورة تأمين الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط التي تعاني من أزمات أمنية وتدخلات أجنبية.
هذه فرصة القطاع الخاص للإستفادة من التجربة الصينية لزيادة المساهمة في الاقتصاد السعودي الذي سيتضاعف بحلول 2030.
الحقائق واضحة للعيان، فقد بلغ التبادل التجاري بين السعودية والصين في عام 2020م نحو 11 مليار دولار، ومن المتوقع أن تسهم الاتفاقيات الاستراتيجية بما فيها اتفاقية التجارة الحرة إلى تعظيم هذا الرقم ليصل إلى أكثر من 100 مليار دولار خلال عقد من الزمن.
أزاحت الصين نيويورك بمهارة ومهنية منطلقة إلى الصفوف الأمامية.
الخطوة القادمة هي تقوية العلاقات السعودية الصينية، فالإقتصاد السعودي هو الأقوى في الشرق الأوسط بلا منازع.
هذه فرصة كي تستفيد الرياض وبكين من التعاون معاً في مبادرة “الحزام والطريق” الصينية الضخمة، لتنمية الاقتصاد بين البلدين والإستقرار في المنطقة.
من أزاح نيويورك؟ - صحيفة مال
لأول مرة منذ سبع سنوات، فقدت مدينة نيويورك لقبها كعاصمة الملياردير في العالم، واستحلت بكين اللقب بكل جدارة واحترام. نعم، […]
maaal.com